نيو يورك تايمز: مقتل خليل ضربة لحركته  !

نيو يورك تايمز: مقتل خليل ضربة لحركته  !


12-26-2011, 10:55 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=350&msg=1324936551&rn=0


Post: #1
Title: نيو يورك تايمز: مقتل خليل ضربة لحركته  !
Author: jini
Date: 12-26-2011, 10:55 PM

Quote: نيويورك تايمز: مقتل خليل ضربة لحركته   26/12/2011
قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن مقتل الزعيم المتمرد خليل إبراهيم يمثل ضربة قوية لحركة العدل والمساواة التي أسسها قبل عدة سنوات وتحالفت مع جماعات متمردة أخرى في دارفور ضد حكومة الخرطوم.

وأشارت الصحيفة إلى أن ثمة اعتقادا واسعا بأن حركة العدل والمساواة بما لديها من آلاف المقاتلين الذين عركتهم الحرب، ظلت تشكل أكبر تهديد للحكومة السودانية.

وأضافت أن قوات الحركة ظلت موحدة ومسلحة تسليحا ثقيلا وتدين بالحماس والولاء لخليل الذي وصفته بأنه "قائد داهية ومراوغ"، ما فتئ يرفض الدخول في سلام مع الحكومة.

وكانت السلطات العسكرية السودانية أعلنت أن قواتها قتلت د. خليل إبراهيم وعددا من رفاقه في اشتباكات بإحدى مناطق ولاية شمال كردفان غربي البلاد.

وأكدت حركة العدل والمساواة في بيان نشرته في موقعها على الإنترنت مقتل زعيمها الذي وصفته بالشهيد، لكنها قالت إنه قُتل عندما تعرض معسكره لقصف جوي من طائرة مجهولة الهوية صوبت صواريخها بدقة غير مألوفة عن مقاتلات جيش النظام.

ورمت الحركة في بيانها مسؤولية ما جرى على ما وصفته بتواطؤ ومؤامرة من بعض الأطراف في المحيط الإقليمي والدولي مع "نظام الإبادة الجماعية في الخرطوم".

ويُعتقد أن خليل إبراهيم سعى في الآونة الأخيرة للتواصل مع زعماء دولة جنوب السودان الحديثة التكوين طلبا للمساعدة في قتاله مع الخرطوم، غير أنه لم يتضح مدى تحمس السودانيين الجنوبيين للتورط في حرب أخرى بعد تلك التي ظلوا يخوضونها ضد الخرطوم طوال عقود من الزمن.

وقبل أن يصبح زعيما متمردا، كان إبراهيم قائدا بمليشيا الدفاع الشعبي المدعومة من الحكومة المركزية وجرى تحميله مسؤولية مقتل عدد لا يحصى من الجنوبيين إبان الحرب الأهلية في الجنوب، وهو ما قد يكون سببا آخر جعل السودانيين الجنوبيين غير راغبين في عودته إلى هناك.

وقال الطيب زين العابدين –أستاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم- إن مقتل إبراهيم يصب في مصلحة الحكومة السودانية ومع ذلك قد تظل حركة العدل والمساواة قوة فعالة.

وأضاف أن إبراهيم نجح في إقامة علاقات خارجية لحركته مع تشاد وليبيا وإريتريا وليس هناك من ينافسه على الزعامة داخل حركته، "لذا من الصعب تعويض مكانته".

وفي الآونة الأخيرة بات خليل إبراهيم مكشوفا أكثر من أي وقت مضى، "فقد أُطيح بولي نعمته العقيد معمر القذافي الذي قُتل بعد ذلك. وأبرمت تشاد -ملاذه القديم- مؤخرا اتفاق سلام مع السودان حتى وإن كان على الورق على الأقل، لتبعده بموجب ذلك هو وأنصاره عن أراضيها"، على حد تعبير نيويورك تايمز.

Post: #2
Title: Re: نيو يورك تايمز: مقتل خليل ضربة لحركته  !
Author: بدر الدين احمد موسى
Date: 12-26-2011, 11:27 PM
Parent: #1

كلمات و افكار مفتاحية في مقال نيويورك تايمز:

1-المتمرد خليل إبراهيم -( لاحظ لم يقولو ثائر)

2-ما فتئ يرفض الدخول في سلام مع الحكومة (اصبح من المهم عدم زعزعة السلام الاقليمي و تسبيب مزيد من المشاكل خاصة في وسط افريقيا مع ظهور بوادر لاكتشافات تبشر باحتياطيات ضخمة من النفط و المعادن)

3-طائرة مجهولة الهوية صوبت صواريخها بدقة غير مألوفة عن مقاتلات جيش النظام.

4- بعض الأطراف في المحيط الإقليمي والدولي (احم احم)

5-كان إبراهيم قائدا بمليشيا الدفاع الشعبي المدعومة من الحكومة المركزية وجرى تحميله مسؤولية مقتل عدد لا يحصى من الجنوبيين (هل اوفى نتنياهو بوعد قطعه الاسبوع الفائت و هكذا سريعا طبعا دي ممكن تكون تهويمة خيالية مني انا ساكت لكن تستحق الاخذ في الاعتبار)

6- ولي نعمته العقيد معمر القذافي (!time to pay back, baby)


اما هذه, فلزر الرماد في العيون:

1-مع "نظام الإبادة الجماعية في الخرطوم".

Post: #3
Title: Re: نيو يورك تايمز: مقتل خليل ضربة لحركته  !
Author: jini
Date: 12-27-2011, 07:44 AM
Parent: #2

كفيتنى شر القتال يا بدر

امريكا وفت بما وعدت وبقى على الانقاد دفع الثمن
جنى

Post: #4
Title: Re: نيو يورك تايمز: مقتل خليل ضربة لحركته  !
Author: مدثر صديق
Date: 12-27-2011, 09:01 AM
Parent: #3

جني سلام
يوجد احتمال اخر
ربما يكون رضا امريكا ضمن الاستراتجية الامريكية الجديدة في مصالحة الاسلام السياسي ....