السوداني تتاجر في مقتل دكتور خليل ابراهيم

بدايه لا بد من ان اسجل انني لا افرح او اسعد بمقتل اي شخص
لم افرح لمقتل الطاغيه القذافي
ولم اسعد بمقتل صدام
ولن اسعد بمقتل عرمان وعقار
القتل والموت اشياء يجب ان لا تسعد كل ذي فطره سليمه
نعود لصحيفه السوداني التي ارادت التربح من مقتل خليل
فاصدرت عددين لا فرق بينهما الا عنوان الصفحه الاولى
وبائع المكتبه يرفض ان يبيع لك العدد الاحدث والذي يحمل عنوان بالبنط العريض ( مقتل خليل ابراهيم ) الا اذا اشتريت العدد الاول والذي طبع قبل ان يرد خبر مقتل خليل
باقي الصحيفه لا فرق بين العدد الاول والعدد الثاني حتى في اعمده الراي والاعلانات
فشنو
شينه منكم يا ناس جمال الوالي

Quote: بدايه لا بد من ان اسجل انني لا افرح او اسعد بمقتل اي شخص لم افرح لمقتل الطاغيه القذافي ولم اسعد بمقتل صدام ولن اسعد بمقتل عرمان وعقار القتل والموت اشياء يجب ان لا تسعد كل ذي فطره سليمه نعود لصحيفه السوداني التي ارادت التربح من مقتل خليل فاصدرت عددين لا فرق بينهما الا عنوان الصفحه الاولى وبائع المكتبه يرفض ان يبيع لك العدد الاحدث والذي يحمل عنوان بالبنط العريض ( مقتل خليل ابراهيم ) الا اذا اشتريت العدد الاول والذي طبع قبل ان يرد خبر مقتل خليل باقي الصحيفه لا فرق بين العدد الاول والعدد الثاني حتى في اعمده الراي والاعلانات فشنو

ما هذا يا ضياء الدين البلال
لو قامت الدار بهذا لوجدنا لها العزر
لكن السوداني صحيفتي المفضله تتاجر في الموت
لا حولتن بالله

فدياس نحن لا نتاجر بالموتى ولكن نلاحق الاحداث،مقتل دكتور خليل ابراهيم حدث صحفي كبير يستحق اخراج طبعة ثانية وهذا معمول به في كل صحف العالم،من الواضح انك لم تتصفح العدد جيداً هناك خبر وتصريح صحفي عن الحادث أدلى به العقيد الصوارمي مع وجود ميني بروفايل عن خليل في الصفحة الاولى وفي الصفحة الثالثة تقرير عن خليل والطريق الى الخرطوم.. أرجو مراجعة العدد جيداً قبل اطلاق السهام. مع تحياتي واحترامي

الأخ ضياء الدين بلال
سلام ..

معظم الصحف في جميع انحاء العالم لها ( طبعتين ) طبعة مسائية والثانية قريب
الصباح وفيها كل مستجدات الأحداث وعدد النسخ أكثر ... فلماذا لاتنتهجوا
نفس الأسلوب وتكونوا أول صحيفة سودانية لها طبعتين ....

تحياتي لكم ولصاحب البوست الأخ فدياس .

يافدياس

من الذي يتاجر في هذه الحالة
انت بعنوانك غير المبرر في هذا المنبر الي جذب اليك اكثر من الف قارئ
ام الصحيفة وهي تمارس مهنيتها بملاحقة الحدث في الحدود الاخلاقية المتاحة لها
حتى اذا استطاعت الصحيفة ان تسوق عددها السابق بعددها اللاحق
فهذه براعة مهنية يثمنها القارئ طواعية
الصحيفة لن تقطع النور عن القارئ الذي لن يشتريها
لقد رميتها بدائك وانسللت

يا عبد الملك .. معليش .. ما هو اصلو الموضوع كلو فى سودانيزاونلاين تجارة فى تجارة ..
كدة بالله شوف علي ميرغني اخو عثمان ميرغني بتاع التيار جري طوالي وخت كلام فدياس فى برواز وعايز يروج ليهو .. بصرف النظر طبعا عن انو الحقيقة شنو .....

يا عبد الملك .. معليش .. ما هو اصلو الموضوع كلو فى سودانيزاونلاين تجارة فى تجارة .. كدة بالله شوف علي ميرغني اخو عثمان ميرغني بتاع التيار جري طوالي وخت كلام فدياس فى برواز وعايز يروج ليهو .. بصرف النظر طبعا عن انو الحقيقة شنو .....
100%

مع كامل تقديرنا لزميل البورد الاستاذ ضياء الدين بلال
الصحفي المجتهد
وذلك لإهتمامه بالرد على الموضوع
لكن يظل هنالك جزء مفقود في الرد
الجزء الخاص بإضطرارك لشراء الطبعتين (قسراً)
فان تطبع السوداني طبعة ثانية لملاحقة الاحداث فهذا يحسب لها
ولكن هل صحيح ان القارئ مُجبر على شراء الطبعتين ..؟!!

فدياس بعيدا عن موضوع بوستك....
دعني استغل البوست لتوصيل رساله....
للاستاذ....ضياء بلال....


سمعت لقاء معك باحد القنوات الاذعيه لا اذكرها اليوم...

واستغربت ان كنت بحق تعرف معني ان تدلي بمعلومات حقيقه
من الفبركه الاعلاميه التي فعلتها ومحاولة الايحاء انك ضليع
بتفصيل حركة العدل و المساواة!!


يا استاذ ضياء بلال
اولا:
اي صبي سياسه يعلم تماما انه العمل الميداني بدأ واستمر سنينا
قبل دخول د.خليل للميدان!!


ثانيا:
ويعلم تماما انه المكاتب الخارجيه التي تقوم بالعمل السياسي ايضا د.خليل ليس
جزء اصيل منها!!

ثالثا:
ايام غياب د.خليل في ليبيا وغيرها...كلها ايام محن وتحديات
ولكن حركة العدل و المساواة اثبتت لنا على مستوى قيادات الهامش
انها حركة منظمه وبها مؤسسيه عاليه وانه غياب اي شخص منها لن يشل الحركه
اكرر اي شخص!!مهما كانت مكانته!

ان يحزن الجميع دون انهيار فهذا طبيعي الغير طبيعي بالمناسبه لامثالك
هو اهمية معرفتهم بالبناء الانثربولجي لمكونات حركة العدل و المساواة!!
عليك ان تحاول ان تتعلم منهم كيف يكون التعبير عن الحزن في ثقافتهم المحليه
عشان تعرف حاجه!!وكيف تكون ردود افعالهم على مثل هذه الجرائم.

استاذ ضياء بلال
جهز نفسك وصحيفتك ولتتابع اخبار حركة العدل و المساواة في قادم الايام
لتعرف اي حركة هي...وانها لن تركع ولن تنهار ولن تحتاج لتضميد جراحاتها
لوقت طويل!!

الارجح ان هناك جشع من باعة الصحف
و فعلا تغطية السودانى لمصرع خليل كانت هى الاجود فهى الصحيفة الوحيدة التى وفرت خلفية جيدة
عن د. خليل و عن الحدث

الاخ الصحفي المحترم ضيا الدين
بدايه شاكر مرورك وردك الذي اعتقد انه جاء ناقص ومبتور
ذكرت في صدر البوست انكم قمتم بتغيير جزئي في الصفحه الاولى لكن بقيه الصفحات ظلت كما هي
اعلم ان العدد كان قد طبع ومستحيل ان يتغيير لكن الم يكن ممكنا ان تصدروا صفحه واحده كملحق توزع مجانا مع العدد
والسؤال الاهم هل كانت هناك توجيهات لاصحاب المكتبات ببيع العددين معا.
خارج البوست
اعجبتني طلتك منتصف ليل الامس في قناه العربيه والهدوء والحجه والمنطق في مواجهه الصراخ والعويل من قبل مستشار د خليل الذي كان يتحدث من لندن

عبد الملك زميلنا المحترم
دعك من حكايه بحثي عن قراء فانا هنا اكتب بدون مقابل ولا ابحث عن مجد او شهره ودعنا نناقش مساله اصدار عددين من نفس الصحيفه مع تغيير طفيف في الصحفه الاولى لا يستوجب ان يدفع القارئ لدفع جنيه اخر ثمنا له ولنا في اخبار اليوم اسوه حسنه
الاخ ضياء مشكور مر من هنا شارحا وجهه نظرهم لكنه لم يقنع احد ورده به كثير من الثقوب التي يمكن ان نفندها لتظل حقيقه ان الصحيفه فكره بدايه في المكسب المادي
شاكر مرورك ورايك الذي احترمه

Quote: مع كامل تقديرنا لزميل البورد الاستاذ ضياء الدين بلال الصحفي المجتهد وذلك لإهتمامه بالرد على الموضوع لكن يظل هنالك جزء مفقود في الرد الجزء الخاص بإضطرارك لشراء الطبعتين (قسراً) فان تطبع السوداني طبعة ثانية لملاحقة الاحداث فهذا يحسب لها ولكن هل صحيح ان القارئ مُجبر على شراء الطبعتين ..؟!!

في تقديري البوست دا لو قدر يجاوب علي التساؤلات دي بتكون مهمتو انتهت ! و مشكور !


فدياس ازيك - -

اهلا هيثم

هناك يا هيثم اسئله ليست للاجابه
وعموما بكره الارشفه وكفى ناس السوداني شر القتال
لكن الارشيف سيظل موجود