زرع عشق السامبا فينا ورحل

وداعآ دكتور سقراط

الزول المبدع والمناضل

82 اسبانيا كانت ضربة البدايه مع سقؤاط وزيكو , فالساو ,سرجينبو ,جونيور وايدر وازفالدو

كنا نحلق في عوالم المتعه والاندهاش مع سحرة الامازون مع اول كاس عالم نحضره

ذرفنا الدموع عشقا لنجوم السامبا وكرها للص باولو روسي واقوانه الثلاثه الملح التي لا تساوي هدف سقراط الواحد في مرمي العملاق دينو زوف

وما زلنا نردد مقولة كابتن لطيف رحمه الله , البرازيل مغلوبه واحد / صفر يبقي حنشوف كوره

http://www.youtube.com/watch?feature=player_d...ilpage&v=zZxvYy5-ekI



متعة الذاكره

" هكذا تحدث الفيلسوف سقراط نافيآ ادمانه الكحول في آخر حوار صحفي


I never had many problems with alcohol because I was not addicted," he said.

"All the time I interacted with alcohol as if it were a partner

but I never had withdrawal symptoms. I spent long periods without use.
I do not feel like drinking.

It is five months since I put a drop of alcohol in my mouth. I do not miss it.

"Obviously you have to change some of your behaviour and avoid risky situations,
so to speak. In my case, it is easy.

I have no addiction. For those with addiction it is much more complicated."

محمد عبد الله شريف

صباحك زين ,,,
زمان الواحد حبه كرة القدم , دكتور سقراط وكتيبتوا في كاس أسبانيا 1982 م تابعتها زمن الطفولة وبقي منها كتير
في الذاكرة , ما شجعت البرازيل مع اعجابي بكورته , بشجع المانيا ويومه كان فريقي المفضل بنجوم زي كارل هانز رومنيجه ,
والمليونير الأحمر بريتنر ( الكابتن ) والاحمر بتعني الشيوعي رغم انو كان كابتن المانيا الغربية وقتها ,
وكان الملتحي التاني في كاس العالم مع دكتور العظام سقراط , ذكريات كاس العالم ده بالتحديد ,
أول بث مباشر نحضرو واتنقل للسودان من التلفزيون المصري وصوت كابتن لطيف الله يرحمو كان بالتلفون ....
مع أنو الواحد متذكر طشاش كورة الارجنتين وهولند في نهائي 1987 م ,وماكان الزمن داك بثها مباشر





ده موضوع عن سقراط نجم سيبقي الذاكرة

Quote: مع غرامه الشديد بالسجائر والكحول، قد لا يرى كثير من المسؤولين والمدربين في عالم كرة القدم الحديثة في أسلوب حياة لاعب الكرة البرازيلي الأسطورة سقراط ما يرضيهم. لكنهم قد يتغاضون بعض الشيء عن هذا الرأي نظرا إلى قدراته التي فاقت سنوات حياته السبع والخمسين، والتي تمتع بها هذا اللاعب الماهر في منطقة وسط الملعب. وكان سقراط يعد من أعظم اللاعبين في تاريخ الكرة، في ضوء نظرته الثاقبة وقدرته على خرق دفاع الخصم بكلتا قدميه. اتخذ سقراط برازيلايرو سامبيو دي أولايفيرا من أسلوب لاعب التنس بيورن بورغ نمطا لمظهره في وضع شريط على رأسه وإطلاق لحيته، وأصبح بذلك رمزا لجيل من مؤيدي كرة القدم. لاعب غير نمطي ولكن سقراط لم يكن لاعبا نمطيا. إذ كانت له آراء فلسفية قوية مثل سميه الفيلسوف اليوناني القديم، ولم يكن يعبأ بأي شيء في سبيل التعبير عن رأيه صراحة، وأصبح معروفا بآرائه السياسية وأنشطته مثل شهرته في مجال كرة القدم. وقد تجمع الأمران: كرة القدم والسياسة في الحركة الديمقراطية في أواسط الثمانينيات، قبيل انتهاء فترة الديكتاتورية العسكرية في البرازيل، وأصبح نادي ساوبولو – وهو النادي الوحيد في العالم الذي كانت تدار الأمور فيه بطريقة ديمقراطية- رمزا لرفض النظام العسكري. وكان معظم لاعبي كرة القدم في سنه يعتبرون أسلافهم من المشاهير مثل بيليه وغارنتشا نماذج بطولية لهم، لكن سقراط لم يكن كذلك. فقد كان أبطاله رجال مثل فيدل كاسترو، وتشي غيفارا، ممن تزعموا الثورة الكوبية في الخمسينيات، ومطرب فرقة البيتلز المناوئ للحرب، جون لينين. وشعر سقراط، مثل أبطاله، أن الانخراط في السياسة التزام يجب عليه التمسك به. وفي حديث مع بي بي سي في شهر يوليو/تموز 2010، قال سقراط:"لقد منحني الناس سلطة كلاعب كرة قدم مشهور. وإن لم يكن لدي الناس القدرة على قول ما يريدون، فإنه يمكنني الإفصاح عما يريدون نيابة عنهم. وإن لم أعبر عن آراء الناس ما استمع أحد إلى آرائي". "إن أعظم شيء منحتني إياه كرة القدم هو الفرصة لمعرفة بني البشر. كان على مقابلة من عانوا كثيرا في حياتهم، ومقابلة غيرهم في الجانب الآخر من المجتمع ممن توفر لديهم كل شيء، ولذا تمكنت من رؤية جانبي المجتمع". ولكنه التقى وجها لوجه مع معظم من قاسوا في المجتمع في عيادته الخاصة. لقد مارس سقراط الطب في مدينة ريبارو برتو البرازيلية بعد أن أنهى دراسته ورفض ممارسة كرة القدم قبل أن ينهي دراسة الطب في الخامسة والعشرين من عمره. وكان سقراط في الملعب يمثل نبض الجانب البرازيلي في بواكير الثمانينيات، ولكنه شاهد بألم حلمه لأن يصبح رابع رئيس فريق برازيلي يحمل كأس العالم في مسابقات عام 1982 يتبخر، بعد هزيمة فريقه على يد إيطاليا بالرغم من الهدف القوي الذي أحرزه سقراط. ولم تتحسن الأحوال بالنسبة لسقراط بعد أربع سنوات أخرى، إذ إنه فشل في إحراز هدف من ضربة جزاء في ربع النهائي وانهزم الفريق أمام فرنسا. وقد اكتسب سقراط بالرغم من هذا شعبية كبيرة بين مؤيديه في بلاده وخارجها. وقال سقراط قبل وفاته مازحا:"عندما سميت ابني فيدل، قالت لي أمي إن هذا اسم قوي جدا بالنسبة لطفل. فقلت لها انظري ماذا فعلت بي عندما سميتني". ولاشك أن سقراط قد صنع لنفسه اسما لن ينسى

وتقبل صادق التقدير ,,,

شكرى العزيز ناصر الخطيب علي المعلومات

انا بديت مع 82 اسبانيا 78 دي ما شفت فيها حاجه الا حصلت باقيها في مجلة الصقر القطريه و صور ناس كمبس الارجنتيني وبرتوني وتيمان هولندا

لكن رغم متابعتي اللصيقه للكره العالميه الا ان هواي برازيلي خالص ومهووس بكل ما هو برازيلي والدكتور سقراط كان بالنسبه لي كالمسيح في شكله وتسامحه

كان صوتا لمن لا صوت له في عز نهار القمع الدكتاتوري في ثمانينات القرن الماضي , فتح عيادته لعلاج الفقراء من الاطفال دون مقابل محبا لبلده وعاشقا للديمقراطيه

سقراط دا الله يرحمه كان زميل متمرد من مركز قوته سنة كدارته وحب الملايين من البشر , مش زي ناسنا اصحاب مراكز القوي يرتموا تحت اقدام السلطان الواحد تلو الاخر ,

كي يثقلوا من حمل السلطه الجاثم علي صدر الشعب ,,

نم في سلام معلم سقراط

Quote: وقال سقراط قبل وفاته مازحا:"عندما سميت ابني فيدل، قالت لي أمي إن هذا اسم قوي جدا بالنسبة لطفل. فقلت لها انظري ماذا فعلت بي عندما سميتني".

يا سلاااااااااااااااااام ياخ علي الشوف و الفلسفه


ربنا يرحموا و يتقبلوا

بالجد 1982 اتفتحت عيونا على كاس العالم و اظنو كان اقوى كاس إلي الأن
رغم اني زي عبد الناصر الخطيب اعشق و اهوى الكرة الالمانية لانها بالجد
مكنة منظمة جداً و كل شي بحسابات دقيقة جداً و المنتخب داك غير الذكرهم
عبد الناصر كان فيهو الفلته الصغير لتبارسكى معلم المعلمين و اكتر زول
مهاري كان فى الكاس داك رغم دا كنت بعشق طريقة اللعب الايطالية فى الدفاع
فهم كانو صندوق حقيقي وكل شئ متناغم و لا يخطوون ابداً .
لم انجذب للعب البرازيل (ولا ازال) لكن كنت حقاً معجب بشخصية سقراط فقد كان
قائد حقيقي تشعر بقوته و بشخصيته .

شكراً يا شباب ذكرتونا زمن ندي .
عطر الله تلك الأيام .

سفيان تحياتي وشكرآ للمرور الالماني السريع

المكينه الالمانيه ناس الدبابه بريجل وبراينر الملتحي نمرة 3 والذي احبه جدآ ما عندي مشكله معاها

حتي اولاد الحله في ذاك الزمان أطلقوا لقب رومنيقا علي والدي رهبة منه معظمهم كاتوا بيحضروا الكوره معانا و الحاج ما بحب لا الكوره ولا لمة الشفع في البيت

والغريبه حتي اليوم الشباب بينادوه برومنيقا .. لكن سقراط الحكيم جعلنا نعشق البرازيل الكوره والخضره و الوجه الحسن