حرب مابين ندى القلعه وايمان لندن فى حصان

شارت المتابعات أن حربا عنيفة وغيرة تدور في الخفاء والعلن بين الفنانة إيمان لندن وندى القلعة حتى في بعض التفاصيل الهامشية وقد اشتعلت النار بعد ان قام رجل أعمال يعشق الفروسية بإهداء (فرسه) لإيمان لندن غالية الثمن أطلق عليها اسم فرسه لندن وكانت ندى القلعة هي الأخرى الفنانة التى تغنى للفروسية باستمرار قد أهديت فرسه من نفس الشخص صاحب النفوذ المالي المعروف ولكن ما اغضب ندى القلعة انه فى حفل الفروسية الأخير تم الاستعانة بالفنانة إيمان لندن ولم يتم الاستعانة بندى القلعه الشيء الذي اغضب الفنانة وجعل الصراع بينهما يحتدم وتظهر أثار الغيرة على كل منهما تجاه الأخرى

Quote: حرب مابين ندى القلعه وايمان لندن فى حصان

محمد عادل ......سلام

محمد الناس فى شنو ياخى؟
ده موضوع نحن لا حصان لنا فيه ولاجمل
هن فى فوق عديلن الواحده تحمد الله عندها حصان
وقطع شك بكون عندها(جمل) كمان..
نحن مع شنو؟؟
وفر ضراعك للبلد،،،

ايوا تعجبني والله,,, مالك ومال السياسه ياخي...
خليك في ناس رئصني ياقدع واخبار الحلبه اولاد عمك المصريين

ههههههههههههه


عجبتني عجب لكين؟


غايتو يا محمد عادل جدعت لي صديق الموج باص بيني في خط ستة وهو ما صدق قام طوالي محاور الحارس ومديها الشبكة

اتوقع (جلبة) شديدة في هذا البوست ربما تحيله الي الصالح العام (أو كما قال)

للذكرى ...
فيبدو أن التاريخ يأبى الآ أن يعيد نفسه!!

فى ستنيات القرن الماضى بلغ " نادى سباق الخيل " أوج مجده .. من حيث الاثارة و المتعة و مكاسب الرهان فيه ... ادى ذلك الى دخول الكثير من البيوتات التجارية و الآسر المشهورة و بعض رجال الاعمال و التجار و الموظفين .. لممارسة نشاطهم فيه .. فأمتلكوا الخيول و الاسطبلات و سعوا الخيول المحلية و المستوردة ، وبلغ التنافس قى ذلك مداه و تفوق على الكثير من الانشطة الرياضية بسبب المكاسب المالية التى كان يجنيها ملاك الخيول من حيث الجوائز المرصودة للفوز .. و جوائز الرهان لكل المرتادين من عشاق الرهان ..
ذلك النشاط المحموم لنادى سباق الخير دفع بعض النساء " الشهيرات " - فى مجالس الخرطوم - بارتياد النادى للفرجة و التى تطورت الى الرهان ثم امتلاك الخيول و الاسطبلات و حزنا على مقاعد فى منصة كبار الملاك .. و اصبحت اسمائهن تظهر فى كُتيب الرهان كملاك للخيل و خيولهن من الخيل المشهورة ودائمة الترشيح للفوز .. لم لا و هن يسعين الخيول الاصيلة و يصرفن عليها بلا حساب !! الا أن ذلك كان سببا لدمرهن فقد بتن يصرفن ما يجنين ليلا على الخيول نهارا ومن اجل ذلك بعن الذهب و البيوت و كل ما يملكن فأنتهين الى العدم ...

آآآآآآخ ..... آآآآآآآآآآخ ..... ثم آآآآآآآآآآآآآآآخ
ما عندى ما أقوله سوى أنه مقدور علينا أن نشهد للأسف مدى ما انحدر إليه الغناء وانحط به إجتماعيا ولم نعد نفرق بينهما فهما متلازمان يعبران ويؤكدان حالة الخواء الذى صار مستأسدا على الذائقة العامه .... وأتساءل هل نحن حقا نعيش فى نفس الوطن الذى يعيش فيه وردى والكابلى وابوعركى وحمد الريح وغيرهم من المبدعين !!!؟؟؟؟ من فتح الأبواب للحسناوات الغوانى ليصبحن فى غفلة من الزمان هن ملكات الغناء شكلا بلا محتوى !!!؟؟ ثم يقال للراحل الأمين عبدالغفار ( معليش برامج العيد سجلناها وعلبناها تعال فى العيد القادم ) وهو الآن فى رحاب ربه مغفورا له إن شاء الله وكان من بين البرامج التى سجلت فى تلك القناه سهره ناشزه مع صاحبة الحصان(لندن) إيمان لندن التى قدمتها (واحده ) لم أسمع بها من قبل وكلتاهما كانتا مثالا للركاكة الغثاثة .... والدلاليك شغاله تش فى كل القنوات وأنصاف وأرباع مطربين (يهنقون) فى برنامج إستضاف عميد كلية الموسيقى وأحد أساتذتها (تصوروا ....!!!!؟؟؟)
مع مقدمة برنامج تجلس أمام الكاميرا ربما لأول مرة ثم رزئنا بحلقة باهته عن ( اولاد زيدان) قدمها مدمن الظهور والحضور الذى لا يكل ولا يمل وكان الأفضل أن يترك للملحن عمر الشاعر مهمة الغناء لأنه أفضل من أولادالمرحوم زيدان .... يا اخوانا متى يستقيم حال الغناء متى !!!!؟؟؟

أنس العاقب لك التحية

Quote: يا اخوانا متى يستقيم حال الغناء متى !!!!؟؟؟

أؤكد لك أنه لن يستقيم وعليك الله ما تقول لي ليه؟؟؟ لأنو إنت وكل السودانيون يعلمون ما وصل إليه حال السودان من تدني أخلاقي
حيث أصبحت المادة هي التي تحدد كل شيء وتقنن كل شيء. والشكل هو المهم في هذا الزمن حيث الناس ينعتون من خلق الله بالـ (فــــرخ)
كأنهم شاركوا رب الناس في خلق عبيده.

الصادق

Quote: وقطع شك بكون عندها(جمل) كمان