باكستاني اراد ان يصلي في الشارع فمنعته الشرطه الامريكيه (فيديو)

باكستاني اراد ان يصلي في الشارع فمنعته الشرطه الامريكيه بحجه ان الشارع ملك عام

فانظروا

كيف صلي في ملكه الخاص

كثيراً ما يحدث أن أصلي في الشارع بحضور الشرطة أو بغير حضورها

ولم يحدث أن تعرض لي أحد.. لا من الشرطة ولا من غير الشرطة

لكنني أذكر جيداً إنني تعرضت شخصياً للتوقيف ولاستجواب والمنع من ممارسة الرياضة "الجري" في السعودية والتي كنت أزاولها في بعض الأحيان في أحد الشوارع الرئيسية بأمر من دوريات الشرطة السعودية، والكلام ده في مكة، وتكرر نفس الموقف في الرياض "وإن لم يصل إلى درجة المنع" حول استاد الملز، وفي الساحة حول جامعة سلطان..

وهذا ما حصل معي لنحو ثلاث مرات تقريباً أو أربع ولك أن تصدقه أو لا تصدقه أنت حر

هذا كذب وإفتراء وتجارة رخيصة بأسم الدين!

بأستطاعة هذا الرجل الصلاة في أي مسجد من المساجد المنتشرة بمنهاتن
وبأمكانه الصلاة في أي بقعة طالما لم يعرض نفسه أو الآخرين للضرر

بئس الغرض وبئس القصد...

ماهذا التنطع ؟
أ لم يجد هذا الشخص مكانا يصلى فيه الا الشارع العام؟ فللشارع العام وللطريق حرمتهما, فما معنى ان يفرش هذا الشخص سجادته ويقوم بأداء صلاته على الرصيف حيث يسير الناس ؟ الم يجد اى مكان آخر كحديقة عامة مثلا ليؤدى فيها صلاته ؟ وهل الصلاة فوق سيارته بالشكل الذى رأيناه بها ستكون بخشوع طمأنينة ؟
لماذا يريد اولئك الجهلاء ان يصنعوا من الدين الأسلامى اضحوكة ؟

هسه دا كلام بتصدّق يا ود الحبر

الاستاذ محمد طه الحبر


لك التحية الطيبة

لم اتمكم من مشاهدة الفيديو و لكن فهمت عموما ما فيه ...

اعيش لسنوات طوال فى كندا و امريكا و زرت كثير من بقالع الله فى اوربا و غيرها من البلاد الغير "اسلامية"

فلم ارى ان هناك من يمنع من اداء الصلاة فى الامان العامة و لكن علينا ان نتحرى متى و اين يمكننا ان نودى صلواتنا

كنت قبل اسبوعين فى العاصمة البريطانية لندن و كان على ان اصلى اثناء وجودى فى مطارها و فذهب الى غرفة مخصصة للصلاة لمختلف

الملل و لكن يرتدها فى معم الاحيان المسلمون فقط ... اخيرا نسى هذا الرجل ان الطمأنينة شرط اساسى فى

اداء الصلاة و هى لا تتوفر فى الشارع العام.

اين الشرطه يا عزيزي؟؟؟؟

Quote: لم اتمكم من مشاهدة الفيديو و لكن فهمت عموما ما فيه ...

الأخ الطيب رحمة قريمان,
اليوتيوب يوضح احد الباكستانيين كما هو واضح من ملبسه وهو يعمل كسائق تاكسى فى نيويورك وقد فرش هذا الرجل مصلايته فى ضهرية العربة التاكسى التى يقودها واخذ يصلى .
عليك الله زى ده تقول عليه شنو ؟

Quote: عليك الله زى ده تقول عليه شنو ؟

مرض بس . .

الأخ محمد
سلامي و تحياتي
يا عزيزي عنوان الفيديو فيه تدليس كبير جدا. لا يوجد ما يدل على أن الشرطة قد منعت الرجل الصلاة. و لا أتوقع إذا اختار المكان المناسب لصلاته أن تمنعه الشرطة حتى لو كان المكان مكانا عاما. أما إذا اختار أي شخص الصلاة في مكان يعرض نفسه أو الآخرين للخطر أو يضيق عليهم طريق أو أي شيء من هذا القبيل فهذا يدل على قلة فقه الفاعل و للشرطة منعه. احتمال الراجل دا مستعجل ولا ما لقى مكان يبركنق فيه ولا منتظر زبون ولا حاجة و إلا فقد كان في إمكانه أن يصلي في أي حديقة ولا في ركن في أي مبنى و ما في زول بسأله.

يروى عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه كان يسير يوما في أحد الأسواق

وإذا به يرى رجلا يلتقط من الأرض لوزة ويرفعها في يده ويجري بها في الطرق صائحا :من ضاعت له لوزة؟

فما كان من عمر إلا أن انتهره وقال : كلها يا صاحب الورع الكاذب.

Quote: الطمأنينة شرط اساسى فى اداء الصلاة و هى لا تتوفر فى الشارع العام.

غايتو طمانينه فى الضهريه دى اول مره نسمع بيها لكن كل شيئ جائز!!!!!

بعيدا عن التشريعات

اكتفي بقول

ولا يعلم ما في القلوب الا الله وحده


ودمتم

هكذا يغسلون أدمغة بعض البسطأ من المسلمين، ورسم صورة مغايرة تماما للحقائق.
واضح من الفيديو أن المدينة هي مدينة نيويورك. يا ترى إذا قرر هذا السائق الذهاب الى أي مسجد مجاور كم دقيقة كان سيحتاج لكي يصل ألى أحدا المساجد االمنتشرة بنيويورك؟

يا صاحب البوست.

حاول أن تتأكد من المعلومات الذي تقوم بنشرها هنا.

بعدين عندي لك سؤال هام جدا.

من أين حصلت على هذا الفيديو؟

الظلامي دينق


ممكن ترسل الفيديو لقناة الجزيره والعربيه والبي بي سي

هذا الرجل لا يبدو ان احدا منعه

وانا صليت ومعى شخص اخر امام مدخل محكمة اوفر لاند بارك بولاية كنساس


ولكن حدث مرة ان الشرطة انتظرت احد الاخوة من الصومال حتى انتهى من صلاته وانزرته لانه صلى الصبح

داخل بنك امام جهاز الصراف الالى بعد ان نقلت الكاميرا الملحقة بالخزنة صورته .


ومرة ثالثة صلى احدهم وهو سائق تاكسى صومالى فى جانب الهاى وى قرب مطار داون تاون كنساس سيتى ميسورى الشرطة حضرت وتم تخذيرة واخبروه انه بذلك يعرض حياته لخطر ان تدهمه احدى السيارات المسرعة فى ذلك الطريق السريع.



وبعدين اخونا الباكستانى هذا يبدو انه رجل طماع او كان منتظرا زبون وما عايز يضيع وقت بالذهاب الى احد المساجد المنتشرة فى كل المدن الامريكية . لدينا هنا فى كنساس سيتى عدد سبعة مساجد وزاوية قادرية وايضا يؤم احد الاخوة من ليبيا المصلين كل جمعة فى احدى الكنائس ، منتهى التسامح الدينى


محمد