شكرا على التعازي ـ حفظ الله أعزاءكم

إلى كل من أحزنه حزنناالكبير على أمنا جميعا الحاجةأم الحسن يوسف بشير رحمها الله وأكرم مثواها ـ وإلى كل من شاطرناعلى هذا المنبر ـ شكر الله سعيكم ولا أراكم مكروها في عزيز لديكم ـ نخص بالشكر أصدقاءنا والأحباب الذين تكبدوا مشقة التردد على المستشفى والبيت الصديق الشاعر مختار دفع الله والصديق العزيز الأستاذ جمال حسن سعيد والأستاذ الصديق عبدالقادر أحمد سعد والأستاذ الصديق سيف الجامعة والشاعر الفاتح حمدتو والدكتور صديق عمر صديق ومن رفاق البورد المهندس عثمان وعبدالغني محمدالحاج والأخت الشاعرة عبير خيري وجميع الأصدقاء بورداب الخرطوم والأخوة الأصدقاء الذين سارعوا بالحضور للعزاءالأساتذة حميد والمكاشفي وأبوشورة وتاج السر عباس والسر دوليب ومحمد نجيب محمد علي و محجوب الحاج والتيجاني حاج موسى وأبوقرون عبدالله أبوقرون ومصطفى عوض الله بشارة والأستاذ علي شمو والصديق الأستاذ محمد اسماعيل الأزهري والأستاذ مرتضى البكري أبو حراز والشاعر الصديق الأمين عبدالرحيم وكمال الجزولي والسيد الصادق المهدي والأستاذ حسين خوجلي والأستاذ الصادق الرضي و صديق مدثر والدكتور الشاعر نزار غانم والدكتور معتصم الواثق والأساتذة عبدالله عبيد وميرغني حسن علي والدكتور الماحي سليمان والأستاذ فاروق هلال والدكتور عوض إبراهيم عوض وشكرالله خلف الله والأخ الأستاذعبدالله عبادي والأصدقاء دكتور حمزة عوض الله وياسر رضا والدكتور الصديق عمر خالد وأعضاء صالون إشراقة الأدبي وصالون توتي وكل من شاطر أفراد الأسرة بالحضور نخص منهم أصدقاء وزملاء الدكتور عبدالوهاب الكتيابي والأستاذعبدالمنعم الكتيابي وأصدقاء الأستاذ صديق مجتبى الكتيابي ـ والشكر أجزله للأحباب الذين اتصلوا تيلفونيامن مسافات بعيدة الأستاذ الشاعر الفيتوري والأخ الصديق نهار والأخ الصديق منتصر والأستاذ الصديق خالد عويس والصديق الخاتم محمد المهدي والصديق محمد الزنجي والصديق أبوعبيدة النعمان والأستاذ عاطف عبدالله والأخ الأستاذ حمزة سليمان والشاعر الصديق خضر عطا المنان والأستاذ الصديق الشاعر القدال و الأستاذ علي اسماعيل والمهندس محمودابراهيم ود.تيراب شفاه الله ـ والأخ المهندس بكري أبوبكر والكثيرين من الأعزاء الذين لم تسعف الذاكرة الآن بتذكرهم ـ نشكرهم لكم و نشكركم جميعا ونتوجه بصادق التقدير إلى أحبتنا الذين بادروا بنشر الخبر على البورد وكل من سجل عزاء على بوستاتهم و التحية للآستاذالصديق خالد عويس ـ نشكره على التنبيه بأننا ـ تيسيرا على الأهل والأصدقاء في الإمارات ـ نعتزم تلقي العزاء في النادي الثقافي العربي بإمارة الشارقة يوم الخميس القادم الموافق الخامس والعشرين من نوفمبر الجاري بعد صلاة المغرب إن شاء الله ـ شكرا لكم جميعا و لا أراكم الله مكروها في عزيز لديكم .

عبدالوهاب وعبدالمنعم وعبدالقادر الكتيابي والأسرة

الاستاذة عبد القادر/عبد المنعم الكتيابي وبقة افراد الاسرة الكريمة...

تحية واحتراما لكم...

احسن الله عزائكم ,والهمكم الصبر والسلوان انا لله وانا اليه راجعون...



ست البنيـــــات

الأستاذ الكتيابي
أحسن الله عزاءكم
وأسكن الوالدة فسيح فراديسه
وألهمكم الصبر الجميل
إيمان

استاذنا كتيابي

احسن الله عزاءكم والهمكم الصبر

أستاذي الكتيابي
والأسرة

أحسن الله عزاءكم وجبر كسركم ، رحم الله الحاجة رحمة تليق بجلاله وجماله ، وألهمكم الصبر الجميل .

الاستاذ/ عبد القادر الكتيابى
احسن الله عزاءكم والهمكم الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون

أخ الحرف والموقف/الأستاذ عبدالقادر الكتيابي

وأفراد الأسرة الكريمة

جرّبنا الفقد في أعزاء رحلوا إلى الدار التي لا ترقى إليها الأباطيل ‘ إنهمر الدمع غصباً عنّا لرحيلهم إلى جوار الواحد الأحد. وتسرقنا لحظات الوهم أحايين كثيرة فنستعيد ضحكاتهم وأطيافهم بيننا‘ ثم إمّا أفقنالم يكن في الساحة غير سحابة الحزن الداكنة ومرارة الصبر. وحين يكون الأمر هو فقدان الأم ‘ فإن رحابة الدنيا تضيق ويجفو الدمع المآقي..ولا غرابة ‘ فإنّ عواطف البشرية جمعاء تقصر دون عرش رحمة الأم..وصدق رسول البشرية إذ جعل الجنة تحت أقدام الأمهات.

أيها الأديب الصديق:

أعزّيك وأسأل الله أن يلهمك وأسرتك الصبر‘ فقد جربت فقدان سيدتي الوالدة هنا في صقيع غربتي ؛ وبذا أعرف أنّ مجلس الأم يظل شاغراً في القلب أبداً..لكن من رحمة الله علينا أننا نسلو.

جعل الله منزلة الحاجة أم الحسن يوسف بشير في فراديسه مع الشهداء والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا.

الأستاذ الفاضل الكتيابي والأسرة..

جبر الله كسركم.. وجعلها آخر الأحزان..

الأخ والاستاذ الفاضل عبد القادر الكتيابي

تقبل أحر التعازي في وفاة والدتكم تغمدها الله بواسع رحمته ..وأحسن عزاءكم

الأخ والاستاذ الفاضل عبد القادر الكتيابي

تقبل أحر التعازي في وفاة والدتكم تغمدها الله بواسع رحمته ..وأحسن عزاءكم

الأخ الصديق / الأستاذ المبدع عبدالقادر الكتيابي
سلام وتحيه .. ولا شكر علي واجب .. بل ناسف بأننا لم نكرر الزيارة لدياركم ببيت المال بأم درمان مرة أخري لوداعكم بعد تلقيكم العزاء في وفاة المغفور لها بإذن الله السيدة والدتكم - شقيقة شاعر السودان الفذ والذي رحل باكراً - خالكم - التجاني يوسف بشير
كما لايسعنا إلا أن نشكر شقيقكم وصديقنا الأستاذ عبدالمنعم الكتيابي علي رسائل الشكر التي أرسلها عبر الهاتف الجوال لجميع الأصدقاء بالسودان الذين شاطروكم العزاء طوال ايام المأتم
ونسال الله تعالي أن يلهمكم الصبر والسلوان
وإلي اللقاء في الأضحي القادم بام درمان حسب وعدكم لنا إنشاء الله
صلاح الباشا

الأخ العزيز الأستاذ الكتيابي
أحسن الله عزاؤكم في فقدكم الجلل، وأسكنها الله فسيح جناته..كنت قد رأيتك في جهاز المغتربين في يوم السبت الماضي مع الأستاذ أبو شورة، وتيقنت بأنك ستكون في مكتبه ولكن بعد ذهابي لمكتب الأخ أبو شورة لأداء واجب العزاء فشلت في الحصول عليكم، وكم كنت أتمنى أن أقبالك ساعتها.

أشكركم عميقا إخوتي الأعزاء الأساتذة شاعرناالكبير فضيلي جماع والباحث الأديب صلاح الباشا ـ وإخوتي وأحبتي إسماعيل وراق وmalamih و Raja و بلدى يا حبوب وسنجاوي والجندرية وإيمان أحمد وميادة ـ أخي الأستاذ صلاح الباشا لقد كان في وقوفكم إلى جانبنا في العزاء راحة لنا وسلوى ـ شكر الله لك ـ وأرجو المعذرة على سهوي عن توجيه الشكر لكم في أول البوست وكذلك اعتذاري لأخوتي شاعرنا الكبير عالم عباس الذي شرفنا بالحضور وأخي الصديق أبي يو كي الذي اتصل مرات عديدة رغم بعد المسافات منذ أن أيام المستشفى .

أخي شاعرنا الأستاذ فضيلي : أشكرك على هذه المواساة العميقة الحكيمة الطيبة ـ فقد تشرفنا بها كثيرا ( أخي الدكتور عبدالوهاب والأستاذ عبدالمنعم يبلغانك التحايا والشكر عليها ) لا أراك الله مكروها في عزيز لديك ، وأرجو أن أراك في الإمارات إذا ما سنحت لك فرصة الزيارة مرة أخرى حيث لم نتمكن من اللقاء في زيارتك السابقة بل ولم أعلم بها إلا بعد سفركم . .

أستاذنا الفيتوري ـ بعث إليناثم اتصل من الرباط متأثرا حيث كانت له مودة عميقة مع الفقيدة رحمها الله وأنزلها منازل الصديقين ـ وكان مجلسهما كلما زارها في عوداته القصيرة ـ حافلا بالحكايات والشعر والبكاء ـ رحمها الله فهي (جدة ولده تاج الدين) من ابنة عمنا آسيا وهي الشقيقة الشاهدة من الشهود القلائل لسيرة الراحل التيجاني وهي فوق هذا وذاك شاعرة حاضرة البديهة لها في مدح النبي صلى الله عليه وآله وسلم كثير من الشعر ، ظلت ترعى الصالون الأدبي في بيتها تسأل عن الغائبين وتقف على ضيافته حتى أقعدها المرض ووافاها الأجل ـ رحمها الله ـ اللهم لا تحرمنا أجرها ولا تفتنا بعدها واغفر لنا ولها واجعل الجنة مأواها وأبدلها أهلا خير من أهلها ودارا خيرا من دارها وأكرم نزلها واجعل قبرها روضة من رياض الجنة .

أقتطف إليكم من رسالة أستاذنا الفيتوري هذا الجانب المتضمن مقطعا في رثائها رحمها الله :ـ


( الآهات والمراثي وقصائد التأبين لا تجدي في مثل هذه المحنة ـ إنما القبول بقضاء الله و الاستسلام لقدره :


ولولا غيوم العصرما كنت واقفا
هنا الآن وحدي في الفضاء أحدق
أطل بصــوتي من بعيد وفي فمي
من الوجع الروحي ما لا يصــدق
أقول هي الدنياـ وماذاوراءها
سوى أدمــع في أوجه تترقــرق
بلى فلتباركها السماء فإنــها
هي الشمس في أحداقــنا تتألق
...)
محمد الفيتوري
المغرب ـ الرباط

الاستاذ الكتيابي

للفقيدة الرحمة

ولكم الصبر وحسن العزاء

وإنا لله وإنا إليه راجعون




جمال

الاخ الكريم عبدالقادر والاسرة ،،،
احسن الله عزائكم والهمكم الصبر والسلوان .... انا لله وانا اليه راجعون ..
طارق