بطولة سيكافا للمنتخبات: السودان يخسر بالثلاثة من أثيوبيا

خسر الفريق القومي السوداني مباراته الثانية في بطولة سيكافا للأمم التي تقام براوندا، من المنتخب الأثيوبي بثلاثة أهداف مقابل هدف، في المباراة التي جمعت الفريقين مساء اليوم في إطار مباريات المجموعة الأولى.
بكر المنتخب الأثيوبي بالهدف الأول عن طريق اللاعب "أنتنا" ليعادل لمنتخبنا " بدر الدين قلق" ومع بداية الشوط الثاني استحوذ منتخبنا على مجريات اللعب ، إلا أن سوء التغطية في خط الدفاع مكن الفريق الأثيوبي من إضافة هدفين عن طريق لاعبه الخطير " شيبا".
وكان السودان قد فاز في افتتاح مبارياته على المنتخب الصومالي المتواضع بأربعة أهداف مقابل هدف.
وبهذه النتيجة جدد المنتخب الأثيوبي تفوقه على منتخبنا الوطني ، حيث استطاع أن يفوز عليه للمرة الثانية خلال أسبوعين، بعد مباراة أديس أبابا الإعدادية والتي انتهت بخماسية للمنتخب الأثيوبي.
وارتفع المنتخب الأثيوبي بنقاطه إلى 4 نقاط من مباريتين في صدارة المجموعة، ويتجمد رصيد السودان عند 3 نقاط من مباريتين.
مثل السودان في هذه المباراة: المعز محجوب ، ريتشارد (احمد يكيني) ، عمار مرق ، علاء الدين جبريل، عمر بخيت ، هيثم مصطفى ، هيثم طمبل (فيصل العجب)، علاء الدين يوسف ، سفاري، بدر الدين قلق ، كمال سيد (عبد الحميد السعودي).

ماذدا

لو ما غار شداد او مات ما بتقوم لينا قايمه

الأخ عبد الماجد
والاستاذ مهدي
تحياتي

من خماسية الاسبوع الماضي إلى ثلاثية، يمكن اتحاد شداد يعتبر ده تطور! كونوا انهم برروا الخماسية بارتفاع اديس ونقص الأكسجين باعتبار انها مباراة إعدادية لبطولة ستقام في منطقة مثل راوندا تختلف تماما عن أديس فلماذا تم لعب المباراة من الأصل، فقط لأن الترانزيت عبر أثيوبيا.؟
هذه هي العلمية التي يتشدقون بها صباحاً ومساءً، الآن لدى الاتحاد أكاديمية دولية ومحاضرين وخبير يطور في الدنيا كلها إلا السودان! فماذا سيقدمون أكثر...

MAzda and Shaddad need to be executed and the players too
we need new team

وبالأمس خسر منتخبنا أيضا مباراته امام يوغندا أيضا بثلاثية!!! وخرج من البطولة الأضعف في أفريقيا صفر اليدين

خروج المنتخب كان متوقع 100% ... كل التجارب السابقة اثبتت فشل الاتحاد السوداني لكرة القدم بقيادة شداد ومجدي شمس الدين في ادارة كرة القدم السودانية .....

والله عدد كبير من الرياضيين ماعارفين حتى انو منتخب السودان لاعب في سيكافا .....-------------------------------------------
الرائع راكوبة .... ارسلت لك التحايا مع الاخ الاكرم ودرملية

جمال حسين

الاخ/ راكوبة

خروج السودان بهذه الطريقة الكربونية لسيكافا التى سبقت لم يستجد فى الامر بل هى مسرحية هزيلة التاليف والسينايروا والتمثيل والاخراج وبالرجوع الى تفاصيل ذالك...
التأليف كتب على الشاشة (وزارة الشباب والرياضة ) التى لم تعرف قدر الفرق القومية واتذكر فى سنوات خلت وعبر نظام مايو كان بالسودان اكثر من فريق....
الفريق القومى أ * والفريق القومى ب * والفريق القومى للشباب
كانت كل هذه الفرق القومية تواصل التمارين بشكل منتظم مما جعل الاندية التى يلعب لها لاعبون الفريق القومى تحتج وتطالب بالاكتفاء بتمارين الاندية للاعبين على ان يكونوا رهن الاشارة متى كانت هنالك منافسات دولية ولكن حنكة الاتحاد ورجاله فى ذالك الزمان لم تعطى حديثهم اهتماما وكنا نشاهد فريق قومى معتدد التشكيل والسحنات لا يعرف الاكتفاء بأندية القمة كما نرى الان كان الجهاز الفنى للفريق القومى موجودا فى ميدان عقرب وليق الخرطوم وليق امدرمان اضافة الى دور الرياضة المختلفة على مستوى اقاليم السودان. ولكن الان اكتفى طاقم الفريق القومى بالتواجد فى فنادق الخمس نجوم لحظة الاستعدادات على التو للمنافسات ويتم اختيار الاعبين على الترابيز المثقلة باكواب العصائر والمشهيات. وتكون النتيجة هارك مع التمنيات بسيكافا للاعوام القادمة
السنايروا اعداد طاقم التدريب والاخراج للاتحاد العام والحقيقة معروفة لا داعى للاندياح وناتى الى التمثيل وابطاله اللذين نسوا القومية وتدثروا باثواب الاندية الفضفاضة وشاكهم فى ذالك مدرب الفريق الذى اصبحت تشكيلة فريقه للمباريات تحتم عليه عدم الوقوع فى مقصلة المريخ أو الهلاك فى سندان الهلال وفى مقولة اخرى أو الغرق فى دوامة الاتحاد
ويسدل الستار على المسرحية ولا تصفيق بل الرجوع الى استديوهاتنا بأمدرمان ؟؟؟
تحياتى

الاستاذ جمال
تحياتي

وفعلا كانت مشاركة السودان مهزلة كبرى، ولا طائل منها سوى استفادة شداد من هذا الاقليم في الانتخابات، ومجموعة السودان تذيلها بجدارة السودان والصومال وجيبوتي!!
وودرملية مختفي اختفاء غريب عجيب، اذا قابلتوا قول ليهو " أظهر وبان الوداد راجع تاني زي زمان"
كل الود

بلدنا العزيز،
حتى في اقليم سيكافا الآن لا يستطيع المنتخب السوداني سوى الفوز على إريتريا والصومال لا غير، وحمداً لله ان المنتخب الكيني لم يشارك وإلا لكنا منينا بسداسية ولا خماسية!
وليفرح اتحاد شداد اتحاد العلمية والمنهجية والخطط المدروسة على الحال الذي وصلنا إليه.