احمد عبد السلام بشري ولد سودانى امريكى يحكى قصه تعذيبه واعتقاله فى حفل بيت الفنون

هو ابن شقيقتى ولد لم يتجاوز السابعه عشره من عمره رغم نشاته الامريكيه تجده جدع وشهم ويحب بلده واهلها ومهموم بهم هو وشقيقه الاكبر ( شادي) لم تسعهم الفرحه وانا اودعهم فى طريقهم للوطن

حكى لى هذا الصباح ما حدث لهم بالامس ببيت الفنون وهو غير مصدق عندما اقتحمت قوات من الامن والشرطه الحفل وقامت باعتقاله مع مجموعه من الشباب اليافع الذى لا يملك من سلاح سوي الحريه وحب الحياه والوطن

حكى لى انه تعرض لضرب وتعذيب واهانات دون ان يعرف السبب استمر ذلك لاكثر من خمس ساعات ثم اطلق سراحه

ولكن كما قال لى لم تنكسر ارادته هو صحبه

اتضامن معكم فانتم المستقبل

سيكون هو وجيله صوتا وارادة لتغيير .. صوتا لالاف ممن هم في سنهم معرضون كل يوم وساعة لجبروت نظام يفتقد النظام

سلوك همجي وقمعي مرفوض

الأخ ناظم.

هل هو أبن المناضل الباشمهندس عبد السلام بشرى؟

سلامات يا عمي دينق

الشوق مطر ...كيف أحوالك ... طولنامنك وأخبارك؟

دينق سلامى

بالفعل هو سلوك همجى و######## ان تعتدي على شباب عزل

احمد هو ابن المهندس عبدالسلام بشري فعلا

الي اعلي

.

abubakr سلامى

شئ يفرح ان تظل روح التحدى متقده فيهم

Quote: حكى لى انه تعرض لضرب وتعذيب واهانات دون ان يعرف السبب استمر ذلك لاكثر من خمس ساعات ثم اطلق سراحه ولكن كما قال لى لم تنكسر ارادته هو صحبه

الأخ ناظم لك التحية والتقدير ..
هؤلاء هم أملنا كامل تضامني معهم ..

امانى العجب سلامى وتقديري


رغم ما يحدث من قمع وترهيب فهم شباب لا يهابون وواثقون

ال بشرى

ال ابراهيم

ثريا

عبد السلام

وقبل ذلك بت النيل

ونجاة والهام وسموية


وقمر بشرى

ومقبولة والاسرة

والهادى

وحامد

وناس البوست ياسر ناظم وثريا تانى





الله كريم من مكة تحديدا

هذه دولة مشروع مظلم، يقودها ويقوم على أمرها جهلاء اجلاف غلاظ، مرضى تثير أعراض مرضهم الفنون من موسيقى وتشكيل ومسرح وحروف مبدعه.

أجلاف لم يحبهم الله لا عقول لا أرواح تتذوق الجمال والابداع لذى لايعادون المبدعين والابداع وحسب ... بل يطال كرههم الى كل من تسول له

نفسه ويمتلك مالايمتلكون.. الحس على تذوق الفنون...

بئسها حضاره، وبئسه مشروع.


ياوزير ثقافة الظلام والجهل، عرض الأزياء وتزين النساء وا...وجد فن وصور وثقافة)!.

خالد كودى سلامى

هو وطن صار يمشى فى دروبه المتربه ( كهول صغار السن) كما قال امل دنقل

معاويه يا عزيز

يحاولون ارهاب المستقبل


والله غالب

Quote: يحاولون ارهاب المستقبل

هيهات.

_____
ما حدث أمر مؤسف؛ قبيح و منفر.

Quote: يحاولون ارهاب المستقبل هيهات. _____ ما حدث أمر مؤسف؛ قبيح و منفر.

شكراً ملاسي

هو ابن الاسره االنضاليه دي
عااااادي ح يمر عليهو ده
امه منو وخيلانو.. ابوه منو
عادي ح تكون ..
احي الشاب احمد و الاسره الكريمه عبرك يا ناظم

عثمان نواي سلامى وتقديري

لن يعرف البوليس اين ستحبل الارض بالرعود المقبله

الاخ ناظم ....سلام تحايا

احسست بالخجل وكانى ساهمت فى اعتقال وتعذيب احمد وصحبه

اسي بياتو قلب نحكى لاحمد ونقول ليه بلدى بلد الخير والطيبة؟


عن ياتو بلد نحكى ؟ عن ياتو تاريخ نتكلم

لكن قول لاحمد دا وجه واحد بس وهوالاسواء فى تاريخ السودان

ونحن بنعتذر لاحمد ولشادى ولكل حضور احتفال بيت الفنون وطارق الامين

مظاليم يعتذرو لمظاليم ...

اميره سلامى وتقديري

فقط فلنقل لهم هو استعمار داخلى

وشعبنا ما زال عصيا على الترويض رغم كل شئ

الصادق اسماعيل

تقديري لك

ملاسى سلامى

(القصه ما قصه رغيف القصه قصه شعب راكع داير يقيف )

فالقصه ما بيت الفنون

رغم نشاته الامريكيه تجده جدع وشهم ويحب بلده واهلها ومهموم بهم :
áÃä ÈØäí ÝÇÑÛ

سلوك مرفوض وجدا ولكن برضو يا ربي "رغم نشأته" الأمريكية دي زلة لسان ولا شنو، مالهم الأمريكان يا ربي ما شهمين؟ ولا ما جدعان؟

نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان (2)


نقلا عن سودانيزاونلاين:مقال واجب القراءة لعبدالله عثمان

عبد الله سلامى لك

الامريكان فعلا جدعان some times

بالله أحمد حصل 17 سنة

دي عملة تعملوها يا عبدالسلام و ثريا

حرام عليكم نحن ناس صغار وجهال

كامل تضامني مع الشبل و الإبن أحمد

تحياتي يا خال
_______________________________

يا جماعة زول ماشي إجازة صيف عشان يزور أهلو في السودان يدخلوه السجن
الله يحرق أبو الكيزان من هنا لتمبوكتو.....كرهونا!

تحياتي أخ ناظم...
.......( هذه هي الإنقاذ بوجهها الحقيقي والكالح بلا رتوش وبلا مساحيق حريات زائفة ...... لازالت القوانين المقيدة للحريات نافذة ولازال التغول علي الحريات والأبداع مستمرا ...... إيدلوجيا النظام تفارق الفنون والأدب والابداع وتعانق القبح والبطش والقهر عبر أزرعها الباطشة من جهازأمن والنظام العام ....... إنها الرغبةفي إذلال جماهير شعبنا وفرض سطوة وجبروت السلطة عليها ...... وقتل بؤر الابداع ومنافذ الثقافة و ومحاصرة -الأغنية والقصيدة والكلمة الحرة ....... فلنتضامن ونقف جميعا مع بيت الفنون ونوافذ الثقافة والتي تعمل في إطار الدستوروالمتاح من هامش .....ولنقف ضد القوانين المقيدة للحريات وضد تغول وتجاوزات الأجهزة الامنية.)....

شىء يصيب الواحد بالدوران ويحس بالغثيان
ليه كده يا حكومه الكيزان.........مين المسئول؟
يعنى ما نحلم بالعوده للوطن ........ولا نعشم اولادنا ممكن يرجعوا يوم

حاجه تمرض


=====
كامل التضامن.....والتحيه للابناء الشجعان

Quote: ما حدث أمر مؤسف؛ قبيح و منفر.

فعلاً ... وغير مفهوم ...
لله درّهم ...أجمعين ...

احمد موسي سلامى

كامل تضامنى مع كل سجناء الضمير فى بلادى

محمد زكريا سلامى

هم حولوا احلام الوطن الى تراب

ناظم كامل مواساتنا و تضامننا
أستغرب لمن يفكر بعقلية النظام العام كيف يربي أبنائه و ماذا يقول لهم؟
نحن أما مستقبل قاتم جدا

سامى صلاح تحياتى

العشم فى ان شعبنا قادر على ان يصنع الحريه يوما

هاهي الأنقاذ والتي طال قمعها الأطفال والقصر والشيوخ والنساء والعزل فها هي اليوم تنحت ذكري مريرة وأليمة في نفس صبي يافع كان يسعي للإستمتاع بإجازته وسط أهله ويحلم بالتمتع بوصلة فنية راقية يحكيها لرصفائه بوطنه الاخر ولكن للأسف كانت الذكري التي أنطبعت في ذاكرته الغضة هي البطش والعنف والاذي البدني! أنه عهد التتار وفايشست الجبهة الذي يعتبر مشاهدة الفنون والجمال جريمة عقوبتهاالضرب المبرح والركل بالاحذية .......لا تغتم ولا تبتئس يا أحمد فغدا تشرق شمس الحلم والحرية والعدل ....

كمال عباس سلامى

ما زال الطفيليون يمتصون دم الوطن ويدوسون طفولته

كوستاوي سلامى

فعلا اجازه الشاب احمد تحولت من فرح بالوطن الى كابوس

تحدثنا عن هذا يوم اُكل الثور الابيض
عندما تم القبض على لبني احمد حسين ضحك البعض ######ــــــر وتحدثوا عن البنطلون وكان الاصبع وقتها يشير للديكتاتور المجرم الدولي المطارد
ولكن البعض رأى البنطلون ولم يرى ما يشير اليه الاصبع .. هذا الرجل لا يمكن ان يحكم دون ان يذل هذا الشعب ..
لن ينصلح حال البلد .. الثقافة .. والفنون .. والحياة الاجتماعية .. الرياضة .. التعليم .. الصحة .......الخ وهذا الرجل القمئ على سدة الحكم ,,,,
من هو النكرة محجوب مدير عام الشرطة ؟ اليس هو الشخص الذي كان يشغل مدير مكتب المشير المجرم ؟
ومن اين اتى لمكتب لمجرم ؟ اليس انجازه الوحيد انه قد اسس ما يسمى بشرطة امن المجتمع او النظام العام ؟
ان المشير البذئ يكرم من يذل الشعب ويرقيه كمدير عام لشرطة السودان امعانا في مزيدا من المذلة لهذا الشعب وتاريخه ..
لن ينصلح الحال وهذا المجرم في السلطة
لن ينصلح الحال وهذا المجرم في السلطة
لن ينصلح الحال وهذا المجرم في السلطة ..
لا يوجد ما يسمى نيابة ولا قانون ولا محاكم بالبلاد .. كلها تسبح بحمد المجرم الدولي وجهاز امنه ..
____
تضامننا الكامل مع ضحايا ما يسمى بالنظام العام سئ السمعة

Quote: وشعبنا ما زال عصيا على الترويض رغم كل شئ

إذا الشعب يوماً أراد الحياة ...

فلا بد أن يستجيب القدر ...

ولا بد لليل أن ينجلي ...

ولا بد للقيد أن ينكسر ...


وحيحصل بإذن الله الواحد الأحد ...

الأخ ناظم
هؤلاء الذين يتلذذون بتعذيب الآخرين الأطفال ذوو الشوارب لم يجد بشرى الفاضل مفردة تصفهم فنت لهم كلمة (طفابيع)
التحية للصغار الكبار
والخزي للكبار الصغار

المغسة كاتلاني يا ناظم
ارجو الاتصال بالسفارة الامريكية, لاخذ الحقوق, لانهم خوافين و ########ين و رعديدين, اصلوا الاختشوا ماتوا
لن احكي هذه القصة لابنائي الطيب و دعاء و امنه (ولدوا جميعهم في امريكا) و حبهم للسودان لا يحده تصور
حتي لا يكرهوا السودان

احمد عبد السلام بشري ولد سودانى امريكى يحكى قصه تعذ...ه فى حفل بيت الفنون

السيد نادر أحمد الراضي - تحياتي
وبعد
كتبت :

Quote: الأخ ناظم إبراهيم مع كامل إحترامي ليك بس أرجو أن تفيدني .. أيهم إبن أختك ؟!!

لا أدري هل قرأت ماكتبته الاخ ناظم أم لا?
الاخ ناظم ذكر أسم إبن آخته كاملا وسنه 17 عاما ,,, كذلك تاريخ المناسبة - راجع بوست طارق الامين عن نفس الحادثة - التي تم فيها حجز بعض الحضور -وهو 29/7 /2010 الخميس الماضي وذكر المسئول عن بيت الفنون الاستاذ طارق الامين أنه لم يفتح بلاغ بالواقعة ....... إنتهي
إذا لماذا قمت بخلط الاوراق والتشويش بإنزال صور لعارض الازياء والذي مضي علي قضيته أكثر من شهر وفتح بلاغ في مواجهته?
لا أدري هل تعمدت خلط الاوراق للأضرار بالصبي الضحية والذي يحتاج فعلا لتضامن أم أنك تعاملت بخفة ضارة وتسرع مؤذي ?
.........في كل الاحوال عليك سحب صور عارض الازياء والتي لا علاقة لها بهذا
البوست والاعتذار ..........النظام العام يعتدي بالضرب علي حفل مصدق به في بيت الفنون

Quote: الأخ ناظم إبراهيم مع كامل إحترامي ليك بس أرجو أن تفيدني .. أيهم إبن أختك ؟!!

و هل احترمته؟
ما هذا الدرك؟

ارجو ان تعتذر

لك خالص شكري

لطفي

اعزائى

شكرا لتضامنكم ووقفتكم الشجاعه

فى بلادى الامور اختلطت


هم طفيليات مريضه تنهش فى جسد الوطن

عبد المنعم سلامى


لا توجد ثقافه اعتذار عندهم فلم يعتذر شيخهم حتى اليوم عما فعل بشعب السودان

هم حمله (صكوك غفران ) فى القرن الحادي والعشرين


يستحقون الرثاء احيانا

Quote: لا توجد ثقافه اعتذار عندهم فلم يعتذر شيخهم حتى اليوم عما فعل بشعب السودان هم حمله (صكوك غفران ) فى القرن الحادي والعشرين

تحياتى ياناظم ,, طالما إننا وصلنا إلى هذه
الحقيقه أستغرب فى صمتنا وخنوعنا!!
إلى متى نظل نحن ندين ونشجب وهم يمطروننا
بأصناف من الذل والهوان .
إلى متى يا ناظم؟؟ ,, أما آن الآوان لنهب من
سباتنا ونفعل شئ ؟؟
أنقنع وننتظر عقود وسنوات لتنجب لنا حواء
السودان أجيال أخرى تنقذ هذا الوطن؟؟؟!!
والله عيب علينا .

تحياتى ,,

الاخ ناظم

حزنت جدا لم حدث لاحمد ورفاقه، لكن ما استغربت من سلوك الكيزان واتوقعت انو حيجى يوم ويعكرو مزاج بيت الفنون والفكرة كلها لانهم مادايرين الشباب ينبسط ويفرح ,


ارسل اعتذارى عبر هذا البوست الى ثريا واحمد واخوانه لاجازتهم الاتحولت الى حزن وخوف!!!

Quote: يستحقون الرثاء احيانا

ما احيانا دائما


تحياتى

الاخ ناظم ابراهيم

عميق حزني

وكامل تضامني مع احمد واسرته

كما ارجو ان اقدم له ولكم اعتذاري الخجول

لكل ماحدث

لم يكن بمقدوري ايقاف المهزله

فمن عاثو هنا كانو صما بكما

الا من الالفاظ النابيه

وكأنهم صم الصخور

وغدا نعود

حزني لابني احمد

الذي اغتالو فرحته بالوطن

يريدون تحويله الي ارهاب

او مدافعا عن نفسه بيده

وهي اس البلاء

الذي سيقودنا للحروب من جديد

ولامحال
ان استمر ذلك

كامل ااتضامن مع أحمد وطارق وكل رواد بيت الفنون..

هؤلاء حفنة من الصعاليك
تصوروا انهم ملكوا الناس بما لهم من سلطة (مُستَغلّة) ..

ونسوا أنه (لو دامت لغيرهم لما وصلت اليهم) !!

يوم الحساب قرب ..

يا احمد صدقني ما حدث لك ليس سيئا كله، فها أنت قد عرفت كيف يعيش الناس
في ذلك الجزء من العالم و كيف تصادر حرياتهم و كيف تغتال فرحتهم و كيف
يغيب الحق و القانون ليحل مكانه العسف و الظلم و شريعة اللصوص و قطاع
الطريق.سيفيدك هذا الدرس يا احمد و سيفتح عينيك على أن هناك بشرا في هذا
العالم بل في موطنك أنت تحديدا بحاجة لمن يقف معهم و يتحدث للعالم عنهم
و قد قيل قديما ليس من رأى كمن سمع Take it easy man

وين القصة يا ناظم ؟

خليه يحكي التفاصيل الدقيقة .. ده كلام عام ..

احمد عبد السلام بشرى ولد سوداني يحكى قصة تعذيبه واعتقاله .. هكذا يقول عنوان البوست

.. الولد دا تيراب حرابة و غابة
مافي خوف عليهو، بطلع منها اكثر قوة و وعي
اهلوا من ناحية امو و ابوهو ناس كِرام و جرق وطن
جدو بشرى حامد كان بفوز فوز جماهيري نضيف في دوائر بحر ابيض الإنتخابية من زمن ناس سوكمارسن

سلامي و تضامني واصل للجميع داخل السودان يا ناظم

Quote: يا احمد صدقني ما حدث لك ليس سيئا كله، فها أنت قد عرفت كيف يعيش الناس في ذلك الجزء من العالم و كيف تصادر حرياتهم و كيف تغتال فرحتهم و كيف يغيب الحق و القانون ليحل مكانه العسف و الظلم و شريعة اللصوص و قطاع الطريق.سيفيدك هذا الدرس يا احمد و سيفتح عينيك على أن هناك بشرا في هذا العالم بل في موطنك أنت تحديدا بحاجة لمن يقف معهم و يتحدث للعالم عنهم و قد قيل قديما ليس من رأى كمن سمع

عزيزي حسن نوباتيا


تقديري لك

العزيز احمد طراوه


تقديري وتحياتى


ادرك شعبنا انه لم يعد بحاجه الى كهنه يساعدونه التوسل لملكوت السماء

يوما ما سيبنى احمد ورفاقه ملكوت اكثر اشراقا


مودتى وشكري

سيف النصر سلامى

جعلونا مسخره بين الشعوب


ندعو عليهم مع كل طلعه شمس

ناذر سلام

عزيزي صلاح عبدالله

خالص تقديري لك

سيد البيت طارق الامين


اشكرك ايها الجميل ان تعلم احمد ورفاقه منكم فى ليله ما كان يحتاج لسنوات

ما حدث عزيزي طارق يذكرنى بما يفعله جيش الدفاع الاسرائيلى عندما يوجه رصاصه الحى الى الاطفال فى محاوله لقتل المستقبل



احمد ورفاقه هم كعبة رجاءنا


شكرا يا كبير

حليمه 2 تقديرى لكلماتك الطيبه وتضامنك

عزيزي كمال سالم سلامى وتقديري لك


املى فى هذا الجيل



خنقنا الاستبداد والفساد وسري الهوان فى العروق ولكن دون ان يقتلها

ما زال شعبنا عصيا على الترويض يا كمال

يا كمال عباس سلام،
ماذا كتب هذا الخرتيت المسمى بنادر؟ لم أجد مداخلته..

سلام أخي ياسر طيفور وعودا حميدا

Quote: يا كمال عباس سلام، ماذا كتب هذا الخرتيت المسمى بنادر؟ لم أجد مداخلته

..
أتي بصور منتقاة وبعناية لعارض الأزياء الذي أعتقلته الشرطة قبل أكثر
من شهر وسأل الاخ ناظم هل هذه الصورة لإبن أختك ?
......... بس لاحظ الاتي:
قضية ا لصبي أحمد كانت يوم الخميس الماضي في حفلة عامة في بيت الفنون
وقد ذكر الاخ نظام أن سن ا لصبي أحمد عبد السلام لايتجاوز ال 17 عاما
- مشكلة عارض الازياء مضي عليها أكثر من شهر وتخص عارض أزياء ذكر أسمه
كثيرا في البوستات التي تناولت الموضوع - أظنه رشاد نميري -
- فلامجال للخلط بتاتا

المشكلة ان بكري لم يحف مداخلة التــــافه
بل سحب حتى مداخلاتنا عندما القمناه حجرا بفمه الكريه ...

حقيقة لم أطق هذا الخرتيت منذ رأيته وعلامة الصلاة - مدفوعة الأجر- تعلو جبينه..

يا جماعة الخير
ليس هناك امر اضحى بعث الدهشة للانسان العادي التفكير والسلوك من ممارسات اهل الانقاذ وثمود ديل

ما خلاص وصلو مرحلة(ومن نعمره ننكسه في الخلق)
حقو الناس المكدسة في العاصمة المدورة دي يوم جمعة كده كلهم يمرقو يخلو ليهم الخرطوم دي ويقعدو في الخلا من الصباح للمغرب...احتجاجا على تقبيحهم المستمر للعاصمة السودانية وعودتهم بها الي العصر الطباشري وخلوها تؤمة مع قندهار

اعلن تضامني مع الشباب الحر هذا

عزرا يا أحمد أنك لم تجد وطننا يحميك من برآثن ذئاب أحفاد الحجاج بن يوسف...! عزرا صديقي الصغير........ فنحن أعلنا الصمت الأبدى لنظام يقتل أبناء جلدته بأسم الله !!
لك أن تتخيل أنهم يقتلون الصمت فينا بأسم الله ‘ يقتلون الفكر فينا بأسم الله ‘ يقتلوننا كي يقتلون الله فينا ...................................!!
............................................................................................!!!

لكن تأكد..أنك ذادنا القادم عندما يرحل تاريخنا للدخول إلي تواريخ ماهية الإ نسان و الحياة ! تأكيد أيضا.. أن التاريخ لايموت ولا ينتهي ...هي مرحلة قد تكون ضرورية لتتطورنا القادم! فألثورة قادمة وإن طال سفر التاريخ عبر محطات الخبل الوجودي وعبثية من يكونون !
حينها سيكون المهر غالى والوطن سيسع الجميع.

غدا يرحلون ومعهم خزيهم وعارهم
وستبقى مثل هذه الأحداث دروس وعبر يتعلم منها ابناؤنا مثل احمد
كامل تضامني مع بيت الفنون ورواده
وان شاء الله اول خطوة لي في السودان هي زيارة بيت الفنون

تحياتي أستاذ ناظم

لا حول ولا قوة إلا بالله...إلى أين يا وطني الحبيب؟
لاقيتو قبل كدة مع كباروس يا ناظم...ما يستاهلوا أن ينالهم هذا السوء...


الأخ لطفي تحياتي

Quote: لن احكي هذه القصة لابنائي الطيب و دعاء و امنه (ولدوا جميعهم في امريكا) و حبهم للسودان لا يحده تصور حتي لا يكرهوا السودان

أعتقد أن عليك حكي هذه القصة لهم...حتى لا يعيشوا في سودان "مُتخيل"...
حب السودان كما هو...لا كما ينبغي أن يكون!

مودتي
أنور

محبتى وتقديري لكم على كل هذا التضامن والغضب الجميل

احمد نموذج لجيل صبور و باسل وسيكون مقاتلا عند الحاجه ليسترد حقه
هو واقرانه ابناء شعب لا يموت

اسعدنى فى هذا الشاب لم يرهبه عسف العسكر

وعاد مساء اليوم التالى ومن مسرح بيت الفنون ليشكر شبابه وكل من تضامن معهم و هو يحلم بوطن حر وشعب سعيد




احمد عبدالسلام بشرى

سلام الاخ ناظم
ما حدث لهؤلاء الشباب عمل مخزي وتصرف سخيف لا نستطيع وصف من قاموا به
سواء انهم جهلة متخلفين منصاعين لاشباههم ناقصين العقل والدين والانسانية عديمي الضمير
هذا العمل المحجل نخجل نحن منه امام اولادنا وبناتنا
ماذا نقول لهم ؟؟ هل نظام الامن عندنا ارعن لهذه الدرجة ؟ ام ماذا

عذرا ايها الشاب ناسف لما حدث لك ومن معك
ونتمني ان لا تترك هذه الحادثة والموقف القبيح اثرا فى نفوسكم
كامل التضامن معكم
والخزي والعار لمجرمي ما يسمي بالنظام العام
لعنة الله عليكم اينما حللتم
وحسبي الله ونعم الوكيل عليكم

الاستاذة اسماء
شكرا للتضامن

انور كينج سلامى وتقديري


هم سرقوا شبابنا وحقنا فى الحياه والمرح والحلم الانسانى

الاستاذ محمد الشيخ


لك التحايا والتفدير

عزيزي عوض ابو جديري سلامى وتقديري


يحاولون ان يجعلوا الانسان فى بلادنا مكتوف العقل والقلب واللسان والقلم

عزيزي عادل امين

تحايا وتقدير لك

ياسر طيفور يا عزيز


سلام وتقدير

عزيزي لطفى تقديري لك

لا تخشى على ابنائك فهذا جيل جسور ومحب للحريه

عزيزي جعفر خضر تحياتى


هم نصبوا انفسهم وسطاء الله الى عباده

اخى عبدالله كسلا

تقديري لتضامنك

نور الدين سلامى وتقديري

Quote: يا جماعة زول ماشي إجازة صيف عشان يزور أهلو في السودان يدخلوه السجن الله يحرق أبو الكيزان من هنا لتمبوكتو.....كرهونا!

kostawi.. that is a true task for sudanese American visiting sudan for vacation heh

جدع

قوي


بطل

ابن بطل

ابن اخت بطل

الاستاذ عادل نجيله

سلامى وتقديري

ناظم..
التحية عبرك لعبدالسلام..ثريا..شادي..سامر..و البطل أحمد
و الشكر الجزيل لكل ضيوفك المحبين للحرية و السلام

النجومي الطيب بشرى

حقا عار وفضيحه ما فعلوه بأحمد والشباب المعاه

وكم اشعر بالفرح لانو هذا الجيل يحمل حبا لوطن و ولاء

لكم التحيه يا احمد بشرى

وده كل يا ناظم خلاص دى النهاية وما عاد لديهم شى غير

الارهاب هانت وقربت

ومازلنا جميعا نحلم بالسودان الجديد نحن وابنائنا

والتحيه الى احبتى ثريا وعبدالسلام لانهم علموك قيمة الوطن

محاسن سلامى وتقديري


ما اجمل ان يكون حلمهم حلمنا

احيى جيل الدياسبورا

نجومى تحياتى وسلامى لك وللاسره


وسعيدين باحمد ان ازداد حبه لوطنه رغم مراره التجربه


تقديري

.

عزيزي حاتم سلامى




متين تضحك سما الخرطوم حبيبتنا ومتين تصفى

Quote: بقلم / آدم جمال أحمد – سدنى كثر الحديث فى الأونة الأخيرة عن قانون النظام العام وشرطة أمن المجتمع الذى يطبق فى ولاية الخرطوم دون ولايات السودان الأخرى ، وذلك أثر الإعتداء بالضرب على حفل مصدق به فى بيت الفنون التى كانت تنظمه شركة إنتاج فني إسمها شركة ( فان قارد ) ، حيث كانت تنظم واحدة من سلسلة برامجها المسماة ﺒ ( سودان بوم بوكس ) ، وهو برنامج يختص بالمدبلجين الموسيقيين ، حيث يدعو البرنامج فى جوهره للسلام عبر الموسيقى ويقدم تسجيلات صوتية مدبلجة لأغنيات سودانية وأجنبية ، والبرنامج مسجل لدى وزارة الثقافة و مصنف لدى المصنفات الإتحادية وتحت رعاية كلاً من شركة هونداى للسيارات وشركة البرإشكالية النظام العام .. وإنفلاتات شرطة أمن المجتمع !!.. برى ، وتم بموجبها الحصول على الأذونات الخاصة بإستخراج كل التصاديق المتعلقة بإقامة هذا الحفل ، وهذه الأحداث تذكرنا بحادثة الإعتداء بالضرب على قاضى الدرجة الأولى وشقيقه وشقيقته فى قلب سوق الخرطوم من قبل شرطة النظام العام فى يونيو ٢۰۰۰ م ، وقد وقعت أحداث مماثلة فى الأعوام الماضية والتى سبقت ذلك التاريخ من شرطة النظام العام طالت حتى وكيل ديوان الضرائب ، ولا يعرف الرأى العام حتى الآن ما هو الإجراء الذى أتخذ ضد أولئك الميامين الذين أرتكبوا تلك الأفعال. لقد تناولت الصحافة بشتى ألوانها هذه الآيام التعليق على حادث بيت الفنون والفتيات اللاتى تعرضن للضرب بإستنكارها ، وطالبت السلطات المختصة بالتحرى فى الأمر ومعاقبة الجانى ، وكما هو متوقع ما صرح به والى ولاية الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر وتأمينه على دور النظام العام وشرطة أمن المجتمع ، وقال أنها تعمل وفق القانون فيما دعا الى مراجعة قانون النظام العام ، وأقر بأن هناك بعض القضايا تحتاج الى موازنات حتى لا يتم التدخل في الحياة الخاصة للمواطنين بما يعتبر إنتهاكاً للحريات الخاصة ، ولكن تساؤلنا ما هو دور وزير الداخلية ولماذا لا يتم مطالبته بالتحقيق فى الحادث ، ولا سيما الجانى والمعتدى يتبع لوزارة الداخلية فلذا لا بد أن تأخذ العدالة مجراها ، وعلى الصحف أن تخوض فى هذا الموضوع ، وأين دور الاتحاد العام للمحاميين السودانيين الموالى للحكومة ، فيجب عليه أن يلعب دور وأن يتعلم مبادئ العلاقات العامة بعد سنوات طويلة من الكبت وتكميم للأفواه ، ولا بد للإتحاد أن يذهب أبعد من ذلك ، بإصدار بيان يناشد الحكومة بإلغاء قانون النظام العام وشرطة أمن المجتمع ، وحل قوة الشرطة التابعة له والنيابة الخاصة به والمحاكم الخاصة التى تعمل معه ، ومطالبة رئيس الجمهورية التحقيق العادل والنزيه لكل ما نسب الى هذه الآلية من مخالفات وتجاوزات وأن يردع كل متجاوز لحدود القانون وحقوق الإنسان. وأحسب أن مجرد الضجة التى أثيرت حول الحادثة تطور صحى يحسب لوعى الشارع السودانى ، ولمصلحة النظام الحاكم ، فقد كان فى وقت ما لا يسمح فيه بالإشارة الى من يعتقل أو يفصل ، بل والى من يقتل فقد إنتظر النائب العام الأسبق الدكتور عبدالله إدريس سنة كاملة قبل أن يسمح له جهاز الأمن بالتحقيق مع أحد عناصره ، الذى إرتكب جريمة قتل فى الطريق العام ! ، إن الإشكالية ليست فى القانون – أياً كان – بقدر ما هى فى طبيعة النطام السياسى الذى يولد هذا القانون ، وفى ضمانات العدالة التى يوفرها ذلك النظام ، فهناك أنظمة همها الأول هو حراسة النظام الحاكم ، لذلك تجئ القوانين ذات الصلة خادمة لهذا الغرض ، ويتم وضع الآلية المناسبة وإختيار العناصر الملائمة لتحقيق تلك الغاية ، وتوضع تحت الإشراف المباشر لركن من أركان النظام ، ومن حق تلك الآلية وعناصرها أن تجتهد فى تحقيق الغاية المقصودة وليس بالضرورة أن تكون حرفية فى تطبيق القوانين واللوائح بالتعرض لخصوصيات الغير ، وخاصة النساء والفتيات وما يتعرضن له من إعتقالات وتحففظ وجلد بحجة تصنيف نوعية الملابس التى يرتديهن ( البنطلون ) ، فالهدف معروف هو ردع كل من من تسول له نفسه الإنتقاص من هيبة النظام كما يعتقد القائمين على شرطة النظام العام ، ولا بأس على تلك العناصر أن تستغل سلطتها الرسمية أحياناً فى تحقيق بعض المأرب الشخصية مكافأة لها فى خدمة النظام ، ولا يرغب النطام عادة فى محاسبة تلك العناصر الفالتة حتى لا يحبط معنوياتها معاً يؤثر سلباً على دورها فى حماية النظام. فإشكالية النظام العام هى إشكالية مركبة ، فقد تأسس فى عهد المراهقة الشمولية ولم يستوعب بعد أبعاد المرحلة الإنفتاحية الجديدة ، وربما ظنها تكتيكاً مؤقتاً سرعان ما تعود الأمور بعده الى نصابه ، تتمثل الإشكالية فى الدور السياسى المنوط بالنظام العام ، تم فى الجهة السياسية المشرفة عليه ، وفى المعايير التى وضعت لإختيار المسئوولين فيه ، وأخيراً فى مواد القانون الفضفاضة التى تحتمل تفسيرات متباينة. فآلية شرطة أمن المجتمع والنظام العام بقانونها وشرطتها ونيابتها الخاصة ومحاكمها الخاصة تؤدى دوراً سياسياً مقدراً فى حراسة النظام ، ولقد قامت بتنفيذ وممارسة ما هو أبشع والتى لا حصر لها ولكن من باب أولى أن نذكر السادة القراء بالبعض منها ، فقد أستعملت شرطة النظام العام فى فض تجمع الأنصار داخل مسجد ود نوباوى حين أرادوا الإحتفال منفردين بموقعة كررى متجاهلين الإحتفال الرسمى الذى أقامته الحكومة لذات المناسبة ، وهى التى تعقبت الإتحاديين الى داخل بيت الزعيم الراحل الأزهرى بالقنابل المسيلة للدموع حتى لا يتم إحتفالهم بعيد الإستقلال ، وهى التى إقتحمت دار جمعية مسجلة كى تمنع الأستاذ الحاج وراق زعيم تنظيم ( حق ) من عقد مؤتمر صحافى ، وحالت دون أن يعقد الراحل عبدالمجيد أمام – أحد أبطال ثورة إكتوبر – ( تجمهراً غير مشروع ) داخل مكتبه ، أما محاكم النظام العام فتستطيع أن تستدعى أحد قضاتها الهميمين فى الحادية عشر ليلاً ليحكم على طالبات جامعة الأحفاد بسوء السلوك ، وأن يبقى حتى يشهد تنفيذ الحكم عليهن بالجلد ، وأن تأمر إحدى المحاكم بحبس المحامى الناشط فى حقوق الإنسان غازى سليمان لإصداره بياناً غير مشروع لولا أن تدراكته رحمة النائب الأول ، فإكتشفت محكمة أخرى أن المحكمة الأولى لم تكن ذات الإختصاص فى القضية ، ولم يمثل بعدها غازى أمام المحاكم ذات الإختصاص ، مثل هذا الدور السياسى الذى تؤديه آلية شرطة أمن المجتمع أو النظام العام تعنى التدقيق فى إختيار عناصره من ضباط ومستشارين وقضاة ، فلا بد أن يكون من ( آل البيت ) .. ومن الأفضل أن يكونوا من ذوى القرابة والرحم فذلك أضمن للولاء وأقرب للإستجابة لما يطلب منهم ، أما الجهة السياسية التى تشرف على النظام العام فهى .. حاكم عام ولاية الخرطوم بجلالة قدره ، وهو سياسى مفترس لا يؤمن بهذه البدع الغريبة التى تسمى حريات وحقوق إنسان والتعدى على خصوصيات المرأة ، رغم كل الإحتجاجات بما حدث لم نشاهد أى ردة فعل تجاه المسؤولين. فلذلك نتسأل ما هى الأجندة السياسية الخاصة التى ينبغى أن تراعى مثل هذه التصرفات الإنفلاتية من قبل شرطة أمن المجتمع ، وما هى الجهة المشرفة التى تقوم بإختيار المسؤولين فى آلية النظام العام ، وهل تقوم على معايير مهنية .. وهل يحق لتلك العناصر المنتقاة التى تؤدى خدمات ( غير حميدة ) للنظام أن تعتقد أنها حامية للنظام !!.. ، وليست فقط موظفة لديه .. فهى تمثل الإرادة السياسية للنظام وترى من حقها أن تجتهد فى تطبيق القانون كيف تشاء ، وهى مطمئنة أنها ستجد فى نهاية المطاف السند والحماية من أركان النظام إن لم يحالفها التوفيق فى بعض الإجتهادات العارضة ( المقصودة ) ، كما حدث من إعتداء على المدعوين فى بيت الفنون ، فسبحان من لا يخطئ !! .. وذلك مما يسهل لها التمادى فى الإجتهاد ، لأن آلية النظام العام مغلقة ومكتملة فهى تبدأ من سلطة التحرى والقبض الى سلطة الإتهام والتحقيق وإنتهاءاً بسلطة الحكم والتنفيذ وفقاً لقانون خاص ، ولا يستأنف الحكم إلا لله رب العالمين !!.. أما قانون النظام العام أو ما يسمى بشرطة أمن المجتمع ( المسكين ) أصبح سئ الذكر ، فهو أقل الإشكاليات خطراً رغم إتساع مجاله وعمومية ألفاظه فى تحديد الجرائم ، وكل قانون مهما كان سيئاً يظل محدود الضرر إذا ما طبق بعدالة ومساواة بين الناس دون أخذهم بالشبهات ، ولكن الخطر الأكبر أن يكون الحكم فى حقيقته بلا قانون ، وختاماً لمقالنا نستشهد بمقولة ( ود نواى ) .. قاضى المحكمة الأهلية فى مدينة كوستى فى عهد مضى .. قال للمتهم الذى أغضبه .. ( تركت الشريعة على يمينى والقانون على يسارى وكجمتك كجم ).. ولنا لقاء .. سدنى – استراليا - ٥ أغسطس ٢۰١۰ م

تضامنا مع الابن احمد
فوق