هل الجمهوريين هم ورثة الحزب الشيوعي السوداني؟ أنها دعوة لنقاش مستفيض)

#



بالفعل هذا السؤال أصبح الكل يسأله لان أغلب قدماء الشيوعيين الان جمهوريين والكثير منهم وخاصة الرفاق الذين يعيشون في الولايات المتحدة
وهل هنالك محاولة أختراق حقيقة يمارسها قيادة الاخوة الجمهوريين للحزب العتيد ؟
وأن كانت هنالك أي محاولة هل حق هي الهدف وما هي الالية ؟

نود من الكل الطرح الوعي لا الجنوح للأنفعال

Quote: لان أغلب قدماء الشيوعيين الان جمهوريين

ممكن يكونو (اسلمو) ياخي !!

Quote: للحزب العتيد

بالأحري .. (العتيق)
الشيوعية كحزب انتهي امرها منذ أعوام فلم تعد تمتلك المصادر و المقومات الحزبية. روسيا نفسها اصبحت رأسمالية بحته.
و الشيوعية كفكر ما زالت تحوم في اذهان البعض ممن ينتظرون عودة مجدها .... و لكن هيهات.
فأذن نظرية الانصهار نحو الاقرب هي الأقرب. و ليس الجمهوريون شيوعيون و لكن المادية الاسلامية كفكر لهم تجعلهم ملجأ


هذا و الله أعلم



__________________________________
حالة اخير منها العرس .. يا زهير ما تراجع نفسك شوية!!

أخي ناصر
تحياتي ولك كل الود

طرح موضوعي وشكرا علي المرور ياصديقي

معقول يازهير؟
الورثة دي أصلو قطعة ارض

Quote: لان أغلب قدماء الشيوعيين الان جمهوريين

زهير
سلام
من اين اتيت بهذه المعلومة و هى غير صحيحةكدى الحق خالك بعشرة اسماء من هؤلاء القدامى

تحياتي للجميع..

اخي ناصر فقط هل يمكن ان توضح المقصود بمصطلح

Quote: المادية الاسلامية

!!!!

Quote: اخي ناصر فقط هل يمكن ان توضح المقصود بمصطلح Quote: المادية الاسلامية

اخي محمد هشام .. تحياتي
ما كنت اقصده بمصطلح المادية الاسلامية هي ان الجمهوريين من الفئات الاسلامية
التي يمكن ان يطلق عليها معتدلة جدا و متسامحة تجاه الاخرين و بهذا تنتهج منهج مادي
قائم علي الجدال بالوقائع و القرائن الفلسفية (المادية). و هذا ما يروق للشيوعيين
فلذا قد يجدون انفسهم الاقرب لهم من الناحية الفلسفية في النقاش و التعاييش.

و الله اعلم

الأخ زهير تحية
ان كان مقصدك من طرح هذ التساؤل الاشارة إلى التقارب ما بين الشيوعيين أو الإخوة يساريي التوجّه من جهة، والأخوان الجمهوريون من جهة أخرى... فهي حال ليست بجديدة... وهي لطالما كانت موجوده .. ولا اعتقد ان هذا التقارب يصل إلى مرحلة "الوراثة" على حد زعمك....
الأخوان الجمهوريون لم يكن ابدا من اهتمامهم جذب المزيد من الناس للفكرة دون وجود الاقتناع الحقيقي بها... قد نكون نحن الحزب الوحيد الذي لا يملك تسجيلات لأعضاءه... ولا يهتم بالعدد بقدر ما يهتم بالنوعية... لذا فإني أؤكد لك أنه لا توجد لدى الأخوان الجمهوريون أي خطط للاستيلاء أو وراثة أي حزب....

طبعا اصلا حزب جمهوري زاتو مافي...

هذا مع تأكيد محبتي الشخصية وتقديري للإخوة الشيوعيين واليساريين بشكل عام...

زهير
تاريخياً كلامك صحيح
والجمهوريين كان لهم فضل كبير في ايقاف المد الشيوعي بطرحهم لكل مبادئ الشيوعيين الاجتماعية والاقتصادية في اطار اسلامي وبي كده سحبوا البساط
وبالذات بعد الصحوة الاسلامية الحدثت في السبعينات واحيت التناقض العقائدي للفكر الشيوعي
واذكر ان دالي صرح في حوالي عام 83 انه هو من جعل حزب مؤتمر الطلاب المستقلين قوة فاعلة وبحسب قوله انه قدر يسحب الناس من الشيوعيين والاخوان ولكن سحبه لهم لم يكن كافياً لالتزامهم بالفكرة الجمهورية

الغريبة بعد اعدام محمود شاهدت شخصيا هجرة عكسية (جمهورية شيوعية) ولا اعلم استمرت الى متى
نعم نشط الجمهوريون في الفترة الاخيرة ولكن كما ذكرت انت في اوساط خارج السودان، واعلم ان محمود قد تبنأ بانتشار الفكرة من امريكا في حال تعذرها من السودان

الحزب
كانت باية انطلاقه تحت اسم
الحزب الجمهوري الاشتراكي الاسلامي

الأخ زهير وضيوفه الكرام
تحية طيبة
أنا جمهورى وأقيم بأمريكا وعلى معرفة بحال الجمهوريين هنا وكذلك لى اصدقاء كثر من الشيوعيين وأحب أن أنهى اليك أن المعلومة التى وصلتك تحتاج لتثبت اذ يشوبها بعض خلط
صحيح أن بعض وجوه الشيوعيين هنا فى أمريكا لهم صداقات واسعة مع الجمهوريين وتحتفى بهم وتقدّر لهم بعض اطروحاتهم ولكن ذلك لا يرتقى لمستوى الإلتزام
ما يمكن أن يكون صحيحا أن بعض السودانيين فى أمريكا وفى كندا وبعض أجزاء من أوربا - ومنهم أخوان مسلمين بالمناسبة - وقد يكون بعضهم ممن يحسب على الشيوعيين قد نصحهم بعض اصدقائهم بالتقديم للجوء السياسى على اعتبار أنهم جمهوريين وقد حظى بعضهم على اللجوء بذلك الإعتبار
كلمة "اختراق" هذه ايضا لا وجود لها فى أدبيات الجمهوريين فهي ذات دلالات سلبية لا تخفى على أحد والجمهوريون يلعبون على "النظيف المكشوف" ومن (يرتقى اليهم) لا شك يرتقى مرتقى صعبا فهم- كما هو معروف - غرباء يقوم فى حقهم الوصف القرآنى (وقليل ما هم) ووصف النبى الكريم (فئة قليلة مهتدية) لذلك هم كما تفضلت الفضلى مريم بنت الجسين لا كشوفات عضوية لهم ولا يعبأون بالكثرة العددية لأنها (غثاء كغثاء السيل) لا يبالى الله بها
الأخ د. محمد حسن
الحزب الجمهورى الذى ذكرت هو غير الحزب الجمهورى الذى اسسه الأستاذ محمود محمد طه فى منتصف اربعينات القرن الماضى، فكما هو معروف فقد اتتحلت عدة أحزاب كلمة جمهورى هذه ولكنها ولدت وماتت فى مهدها وقد ظل الحزب الجمهورى محتفظا باسمه هذا الحزب الجمهورى حتى تم حل الأحزاب عقب انقلاب عبود فتحول الى اسم "الأخوان الجمهوريين" وظل يعمل لحين ايضا تحت اسم (الدعوة الاسلامية الجديدة)
ولكن مع كل ذلك يا أخ زهير يمكننى أن أقول، ويثقة، نعم الجمهوريين هم ورثة الحزب الشيوعى السودانى وغير السودانى بل وهم ورثة كل من يبحث عن الحق كائنا من كان ولا أستثنى أحدا
للمزيد يمكن زيارة موقع الفكرة الجمهورية على الرابط أدناه

http://www.alfikra.org/index.php

Quote: لان أغلب قدماء الشيوعيين الان جمهوريين والكثير منهم وخاصة الرفاق الذين يعيشون في الولايات المتحدة

Quote: قدماء الشيوعيين

Quote: وخاصة الرفاق الذين يعيشون في الولايات المتحدة

يا شيوعيين ما كان تحدثونا بأن العم (تجاني الطيب) ورفاقه من المؤسسين... متواجدين بالولايات المتحدة !

الاخت مريم بت الحسين
الاستاذ عبدالله عثمان
في البداية لكم التحية

أخوتي الاعزاء لكم مني جزيل الشكر علي المرور والمشاركة بهذه الروح الراقية التي عهدناها في الاخوة الجمهوريين فيستمرالنقاش علي هذا المنوال ولم نسمع راي الاخوة من الحزب الشيوعي أو لذين كانوا معه وذهبوا للفكرة الجمهورية الي الان
مع صادق تقديري

Quote: فهي حال ليست بجديدة... وهي لطالما كانت موجوده

سلامات
مريم تحتاجي تعيدي قراءة التأريخ
عشان تعرفي هل كلامك دا صاح ولا لا


مع الموة لكم جميعاالى اناجد وقت للمشاركة في هذاالبوست
لانه مندهشة جدا لاحتفاء شباب الشيوعين بافكار محمود محمد طه

الاخ زهير
سلام

للاسف البوست مبنى على معلومة خاطئة مفادها ان كثيرا من قدامى الشيوعى قد هجروا حزبهم و يمموا شطر ما اسميته الحزب الجمهورى
علاوة على ان الجمهوريين انفسهم (الاخت مريم اعلاه) انكروا وجود حزب جمهورى اساسا
اذن يقع عليك اثبات ان كثيرا من قدامى الشيوعيين قد انضموا للشيوعى حفاظا على مصداقية البوست

الاخ العزيز عوض
تحياتي
مشكور علي المشاركة معنا في البداية المسألة فرضية قائمة بتجارب وشخوص ومنهم معنا أعضاء في المنبر والقضية هنا ليست أثبت مصداقية من عدمها ولكن نحن نناقش ظاهرة ولقد أقر بها البعض ولماذا التضليل ومحاولة زر الرماد في العيون وعليه نحن في أنتظار أد التجارب أو راصد لتجربة لي يحكي لنا عنهاوبعد يستمر الحوار
لك كل الود والاحترام

زهير سلامات وضيوفك الكرام

أجيك من الآخر كده
الفكرة الشيوعية عموما قائمة على:
الإلحاد وإنكار وجود الخالق
الدين أفيون الشعوب
وبالتالي محاربة الأديان أو تفريغها من مضامينها

الفكرة الشيوعية انتهت وبقت يوز ليس
والمد الإسلامي عم كل البلاد
والقصة بتاعت إلحاد ومحاربة الدين عديل دي بقت ما بتنجح
لأنو الشعوب وعت وفهمت يعني شنو الشيوعية ويعني شنو الإسلام

حتى الشيوعيين تأثروا بالمد الإسلامي وبقوا يصلوا ويصوموا
ويعملوا إفطارات رمضانية ويقولوا جزاك الله خير وربنا يتقبل
إن شاء الله ربنا يهديهم كمان وكمان

لكن المشكلة بقت في إنو الفيروس الشيوعي ده زي السرطان
ما بمرق من الزول بالساهل أبدا ،،
فبقت حكاية القبول بالإسلام التقليدي كما يسمونه صعبة شوية
فماذا فعلوا؟

المثل بقول: العرجا لي مراحا
وبالتالي الشوايعة ديل بشوفوا ليهم أقرب حاجة كده
تنتسب للإسلام وتكون متوافقة مع أفكارهم
حاجة كده تفرغ الإسلام من مضامينو ويكون فيها حبة حركات كده
يبقى مافي أقرب ليهم من المنهج الجمهوري كبديل للإسلام التقليدي - كما يسمونه

ولأنه ده أكتر منهج بديهم فرصة يراوغوا ويجادلوا ويبثوا أفكارهم
ويوروا الناس إنو أصلا هم ما كان عندهم مشكلة مع الدين
وإنو مشكلتهم بس مع الإسلام السياسي كما يسمونه
فوافق شن ( الشيوعي ) طبقة ( الجمهورية )
أو كما يقول السودانيون: شبهينا واتلاقينا

تحياتي واحترامي

Quote: أجيك من الآخر كده الفكرة الشيوعية عموما قائمة على: الإلحاد وإنكار وجود الخالق الدين أفيون الشعوب

الاخ محمد جلال مع وافر الاحترام ارجو ان اوضح الاتى؛-

1- الفكر الماركسى فكر انسانى والشيوعية ليست دين ولك ان تتفق او تختلف معها

2- مقولة الدين افيون الشعوب لها بداية وهى (الدين قلب فى عالم بلا قلب والدين روح فى عالم بلا روح الخ) وجمعيا قرانا بما مر بة التاريخ الاوربى وفترة توزيع صكوك الغفران حيث من امتلك مالا غفرت خطاياة .

3-ارجو ان تراجع مصادرك وما تفضلت بة جزء من محاربة الفكر السلفى وما حادث معهد المعلمين بعيد عن الاذهان

___________________________________________________________



سلام الاخ زهير وضيوفة الكرام وارجو المعذرة على عدم الاستئاذن والدخول مباشرة فى الرد

أهلا بيك غادة مكي
وتحياتي
كنت أود منك رد أطول لأفحم الظلاميين من البورداب وشكرا علي المشاركة

شكرا للأستاذة غادة مكي
على ردك المؤدب والذي سأعود إليه بإذن الله

---------------------------------

Quote: كنت أود منك رد أطول لأفحم الظلاميين من البورداب وشكرا علي المشاركة

انت ياخينا فاتح ليك بوست وطارح سؤال
مادام عندك خيار وفقوس ما تقول من البداية
مع إنو حييناك باحترام في الدخول والخروج
وقلت في النهاية ما أراه حقا ....

المهم... على قول تبارك

ألاستاذ زهير وضيوفه
تحية طيبة
وكما تفضل الأخوة فان الفكر الجمهوري يعد طوق النجاة للفكر الشيوعي وجسر المرور في بلد متدين كالسودان .
الفكر الشيوعي في السودان تنبه منذ البداية لعدم جدوي الإلحاد ومحاربة الدين في السودان لذا سعى لحرب الشرائع والشريعة ، وتنكر للإلحاد ولم يكن ضمن البرنامج العلني للحزب ، وجد ضالته في حرب الشريعة في الفكر الجمهوري فتلاقحا وتصافحا وتصادقا !!!
محمود محمد طه حاول إفراغ الإسلام من محتواه وبذل جهده على مدى نصف قرن من الزمن .
أسقط الصلاة المفروضة وسماها ذات الحركات عن نفسه وعن من يصل لمرحلة الأصالة المزعومة .
قصر الشهادة وبترها وحصرها في لا إله إلا الله المجردة لمن يصل الأصالة المزعومة داعيا إياه لترك تقليد النبي الكريم وتقليد الله مباشرة.
أبطل جهاد السيف وحصر الجهاد في جهاد النفس.
أبطل الحج ولم يحج بإعتقاد أنه أصيل ويأخذ تشريعه من الله مباشرة بشهادة بنته أسماء .
أسقط الفرائض الجماعية لأن كل شخص (أصيل ) يأخذ شرعه من الله مباشرة.
أسقط الحجاب وقال أنه ليس اصلا في الإسلام.
إستبدل الصوم ببدعة الصيام الصمدي .
أسقط الزكاة والمواريث بتحول المجتمع لمجتمع إشتراكي .
وأخيرا يصف النبي الكريم بأنه عاش الشيوعية في قمتها.
الفكر الجمهوري هو البساط الناعم للفكر الشيوعي وال Pre installation لبرامجه !!!
ماذا يريدالشيوعيون أكثر من ذلك هدما للإسلام وإقامة للإشتراكية ؟؟؟
تجدون مزيد من التفاصيل والوثائق والحوار عن الفكر الجمهوري في بوستناالتالي:

الفكر الجمهوري ....... جرد الحساب

تحياتي ومرحبا بالحوار الهادف

Quote: بالفعل هذا السؤال أصبح الكل يسأله لان أغلب قدماء الشيوعيين الان جمهوريين والكثير منهم وخاصة الرفاق الذين يعيشون في الولايات المتحدة وهل هنالك محاولة أختراق حقيقة يمارسها قيادة الاخوة الجمهوريين للحزب العتيد ؟ وأن كانت هنالك أي محاولة هل حق هي الهدف وما هي الالية ؟ نود من الكل الطرح الوعي لا الجنوح للأنفعال

المحترم زهير
سلام الله عليكم
مع أنني أرى ضرورة تحري الدقة عند إعطاء حقيقة معينة
مثل قولك :

Quote: أغلب ...والكثير منهم

إلا أننا-إذا سلّمنا بصحة تقديراتك/كلامك-
أرى أن مسألة "تماهي" الشيوعي في "الجمهوري" مسألة تشابه فكر،رغم اختلاف التفاصيل-
و"الطيور على أشكالها تقع" كما قال تعالى: "تشابهت قلوبهم" ، كما أن هناك شعورا مشتركاً ب"الغُبن"
و"المهانة" فالفكر الجمهوري "رأسه مقطوع" بسبب قطع "رأس" "رأسه":(محمود محمد طه) ، وبسبب أنه بات "خارج الشبكةأكثر"
-لأنه أصلا منبوذ في السودان- وليس له تأثير في الأجيال الجديدة، أما "الفكرالشيوعي" فكذلك تجاوزه التاريخ، وصار الحزبان "صدىً" لما يردّده الفكر الرأسمالي وثقافة "العولمة"، ويبشر بديمقراطية اليانكي، ويحارب الإسلام-طبعا بطريقة ثعبانية-: لاحظ-مثلا- تماهي الجمهوري الباقر العفيف مع "الشيوعي" في مركز الخاتم عدلان، وارتباطاته كأكاديمي بجهات أمريكية "داااعمة"!!! وكذلك "الشيوعي" كفكر وتماهيه مع"الحرب الأمريكية ضدالإسلام-التي يسمونها ضد الإرهاب! ولاتنسى "تماهي" الجمهوري في مؤسسات أمريكية مشبوهة وتحارب الإسلام، بل والنزول معه لأرض المعركة في العراق والخليج عمومااستخبارا وتجسّساً..
كما لاننسى أن الموضوع قد يكون فيه بعضُ هوى ونفاق، خاصة فيما يتعلّق بإجراءات الإقامة في أمريكا، إذ قد يلجأ بعضهم "للجمهوري" -كما ذكر الزميل عبدالله عثمان- لنيل شئ من الدنيا.
المهم،قد تكون العوامل كثيرة، لكن مثل هذه الظواهر السلبية في اعتقادات بعض السودانيين تحتاج لدراسات وبحوث جادّة تتّصف بالشمول والإنصاف والدقة والعِلمية حتى يكون التقييم سليما ومتوازناودقيقا،وبالتالي العلاج للظاهرة.
شكري للجميع

Quote: أجيك من الآخر كده الفكرة الشيوعية عموما قائمة على: الإلحاد وإنكار وجود الخالق الدين أفيون الشعوب

هسع البيُمارس في السودان دا بواسطة السلطة الحاكمة وشيوخ الوهابية، يجعل كل من يعقل أن مقولة الدين أفيون الشعوب، حقيقة(الدين بالفهم دا).
أول أمس برر أحد شيوخ السلطان أن الغلاء بسبب ابتعاد الناس عن الله.
شنو الما بخلي المقولة دي صحيحة؟!
بل إن كان الدين هو ذاك، فالإلحاد سيعم.
تحياتي زهير.

http://www.google.com.qa/url?sa=t&source=web&...WgalhE_q6DNavkjtsqrA

ثم هناك علاقة خفيّة ومهمة..
وهي أن الفكرتين: الجمهورية والشيوغية
تتضمنان إلحادا في وجود رب العالمين
وإلهيته وربوبيته..
فالفكرة الجمهورية فكرة صوفية غنّوصية فلسفية
لم تقم على صوفية الأوائل، وإنما على صوفيات
أخذت من الفلسفة، ووحدة الوجود، والحلول، وبالتالي
هم يعتبرون أن الكون كله إنما هو تجسيد لله-تعالى الله عما يشركون-
بمعنى آخر..هم ينكرون وجود الله الذي يؤمن به المسلمون..
أما الشيوعية فهي أصلا تقوم على مسألة إنكار وجود الإله، وبالتالي
لايؤمنون بان شرعه هو الذي يحكم..
ولذلك تجد محمود محمد طه قد أخذ من الاشتراكية ومن العلمانية ومن الإلحاد

Quote: بالأحري .. (العتيق) الشيوعية كحزب انتهي امرها منذ أعوام فلم تعد تمتلك المصادر و المقومات الحزبية. روسيا نفسها اصبحت رأسمالية بحته. و الشيوعية كفكر ما زالت تحوم في اذهان البعض ممن ينتظرون عودة مجدها .... و لكن هيهات. فأذن نظرية الانصهار نحو الاقرب هي الأقرب. و ليس الجمهوريون شيوعيون و لكن المادية الاسلامية كفكر لهم تجعلهم ملجأ

يا ناصر انت حالة استثنائية في التحليل والتمحيص
ليه ما استفادوا من قدراتك المدهشة في بناء وتحليل النظم الديماغوغائية !!

في بري انت درست وين ؟!!

___________________________________
النظم الديماغوغائية معناها شنو؟ !!!

لانو بالجد يا ناصر ذكرتني واحد عبقري زيك
درستو في مدرسة من مدارس بري
سألناه .. يعني شنو سور الصين العظيم
اجاب بكل ثقة ومعرفة:
يعني
لما ينط حرامي من فوق سور ...
عشان يسرق طقم صيني ....
الكـ لـ بـ حايعضيهو .. في البحر

______________________________________
اجابة بالجد عبقرية والواد ده سابق زمانو
وبرجع ليك اوريك ليه الشافع ده عبقري
وانو تحليلو منطقي
تشكر يا عبقري
وبرجع ليك !!