فاتوا الناس ال كان بِحَلّوا عليّ صلاة العيد،

فاتوا الناس الكان بِحَلّو عليّ صلاة العيد..
اكان صليت غناك حاضر حروف اسمك تَسَو ركعة
واكان الحلة صلّت دون تشيل منك تباريكك مابتعرف عيون رمضانا فيك هجعة
ولان بمرق صباح العيد ولاااا بنشوف جلاليبم
دون نشعر تشبل فرحة بي فدعة البنلفح توبنا نتضارا
وكت جوامع الشوق تصادف في لقاك جمعة
ومابنعرف معاك رجعة
ومالخُطبة سوى نرهف سمع شوقنا ونتصنت خطاك يمكن..ويمكن لا لا..ماانت..
واكيد بتجيبك الحتة
وكت بنشيل تباريحك اقلو تشيل خطاك انت
او تعبر مناماتنا ومافُتَّ
على الحلم البقاسمك حتة بالحتة
ولاجابك علينا الشوق ولا كنت
ومامشتاق ولو حتى كعك شوقنا العلي قسماتك اتحتَّ؟
ومابِنت
ولو كان القليب برحل دون مايفارق الجِتة اكيد حدّك بكون مُتَّ
و
أنا التوّجني لون الليل قبل تنعس صباحاتي
ومنو العبّ البحر والنيل ..غير مطرة قناعاتي؟؟
أنا الاحساسي متسابق على ضهر القوافي قبيل
وصحيح أحرف غنايَّ مبادئ مابتلمس حوافر الخيل
بل تصعد كما صوت التقي المادح ترسي علي السحاب وتميل
وأكان مالطفي وحنين عطفي كان بِحلِب سحابي السيل
لكن القليب دروييييش عليها بيميل..علي الأرض القبيل
عطشت وأنا السوّيت غنايَّ سبيل..
تدّي الفقرا موية وزاد وماهو قليل..
تكون أحرف غناك الزاد وتسند في عزايمك حيل
وسمح بالحيييييل
كمان نمَّ الرويحة وهيل هادي الأرض تحزن بعد ما قسموا ضهر النيل
وفاتوا الناس الكان بِحَلّو عليّ صلاة العيد.