( صور مخجلة جدا جدا جدا) !

ابدا لن ينصلح حال البلاد والعباد لطالما يعمرها بشر دون مرتبة البشر يقدسون بشرا لا يستحقون هذا التاليه وهذا الخضوع المستدام!

ولن تقوم ديموقراطية سوية في بلاد لازال يسام الناس فيها كما الانعام باسم الدين ولا ارادة لهم للتعبير عن تطلعاتهم وامالهم الا عبر هذه الطواطم الصماء التى تحتكر خير البلاد والعباد وايضا تطمع لوحدها في خيرات السماء!

رجال وسودانيون افاضل لم يلطخوا اياديهم بدماء خلق الله..

شيوخ ولهم في وجوه الخير باع طويل..
ليس ثمة مايخجل ياهباني..فلا تغلظ في القول

رحم الله العم حسن حامد عبد السلام
وطولة العمر للعم احمد محمد الحسن كمبال
وجمع الاكارم الذين في معيتهم

العزيز دكين

رمضان كريم

ما استنكره هو عبادة بشرللبشر وتقديسهم على هذا النحو المذل والمهين لمن يسلكون هذا السلوك المحتقر للذات وبالذات عندما يبدر من مثل هذا الشاب الممتليء صحة وعافية وهو يركع مؤلها انسانا عاديا مثله ياكل ويشرب وينام ويخـــــــ......... واما اباؤنا الكبار فلاحرج عليهم لانهم من اجيال تربت مثل هذه التربية بشكل صارم وهم يمجدون ويقدسون رجال الدين على هذا النحو والذي ليس من الدين في شيء ولكنه صار امرا مقبولا في سياق تربيتهم وظروف نشاتهم!

وما الذي يجعلنا نقدس بشرا هذا هو تاريخهم المذل والمهين والذي يضعهم في مصاف الخونة وعملاء الاستعمار وهو امر مناف للعقيدة والاخلاق وينفي عنهم كل القداسات الزائفة
لانهم ببساطة لا يستحقون هذا التبجيل بل كان ينبغي ان يعاملوا كخونة لشعب السودان والا يحق لهم العيش بين ظهرانيه وعلى هذا النحو من التبجيل المهين لاصحابه!

وثيقة تاريخية تثبت مشاركة المراغنة في جردة كتشنر ( 1898) وجردة دارفور

ولن تنصلح احوال الوطن وتستقر الامور فيه الا اذا حررنا انفسنا من هذه الكائنات القرادية التي لا زالت تمتص دم الشعب تارة باسم الدين واخرى باسم السياسة بجامع (النقاطة) في كليهما لانه يصعب انجاز تحرير الوطن ببشر مستلبين ومدجنين لا زالوا يمارسون عبادة البشر وهو امر مسيء جدا في حق بعضنا وهم يورثون ابناءهم واحفادهم هذا الخضوع المستدام لغير الله ولا خضوع وخنوع وركوع لغير الله!
.

ومن اين يستمدون القداسة والشرف وتاريخهم يحكي عن اشياء لا يرضاها الله ولا الرسول (ص) وهي لا تمت ابدا للقداسة والشرف بشيء لانه ان كان الانتساب الى ذرية الرسول هو قمة الشرف من غير اعتبار للاعمال والمواقف فانهم حتى لو صدقنا زعمهم ليسوا باقرب نسبا من ( ابو جهل) عم الرسول والذي لن يشفع له دم ذات القربي بالنبي (ص) امام نار مخصصة له من رب العباد حيث لا يمكن ان نحسبه شريفا بذات المعنى الفطير فالشرف مواقف ومباديء واخلاق!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أقفل باب تكسيك دا وما تتكلم في سيدك ما سيدي أنا

اقبل تحياتي آل هباني بالامارات وعلى رأسهم سيد

[B]الاستاذ هشام هبانى

الاسره المرغنية اسرة دينية لعبت يقلون انه كان هاربا من بطش ود تودور مميز فى تاريخ السودان الحديث الدينى والسياسى

وحكاية العمالة هذه اتهامات متبادلة بين طائفتى الانصار والختمية


الانصار يقولون ان السيد على الميرعنى كان فى الجيش المصرى ومءرخى الختمية يقلون انه كان هاربا من بطش ود تور شين وعاد بعد هزيمة المهدية ولم كن ضمن جيش الحملة بقيادة كتشنر

الختمية يقلون ان الامام عبد لاالرحمن المهدى صنيعةن الانجليز وهم الضين مكنوا له ورسملوه ومنحوه العطاءات حتى صار من الاثرياء وبعد حين وعند الحملة الوطنية اوعزوا له ان يؤسس حزب الامه ومنحوه منحة مالية لتاسيس الحزب وجريدته الامة.

هكذا يقولون المهم نحن الان معركتنا ليست معرطة ضد الصوفية والطائفية بقدر ما هى معركة من اجل فرض الديمقراطية وارادة الشعب

الخ ..


محمد

العزيز محمد داؤود

تحياتي

معركتنا اخي ضد الطائفية فقط عندما تتوغل في المشهد السياسي لتصادر ارادات التبع باسم الدين والسياسة معا
وهي تنتج بشرا مستلبي الارادة لا يمكن ابدا ان يكونوا احرارا في خياراتهم لطالما يتحكم في مشاعرهم وخياراتهم
ومصائرهم اشخاص يحتكرون الدين يمتهنون ايضا السياسة....نعم لاابتعاد الطائفية عن المشهد السياسي حتى نؤسس وضعا
ديموقراطيا حقيقيا يجسد ارادة الناس من غير اي مؤثرات ومغيبات ووصاية.

العزيز خالد ود المنسي

تحياتى ومشتاقون جدا جدا ورمضان كريم

يااخي ناس (سيدى ودالمهدى وودالميرغني) ديل لو ركزوا لينا بس في الدين ده وافكوا لينا درب السياسة دى تب ما بتجينا عوجةلكن الطمع حاصل عاوزين اخموها دنيا واخرة وده الجاب لينا افة الكيزان وخرب علينا الديموقراطية وغتسوا حجر البلد بالمزايدات الفاضية بين (السيدين ) ولطالما السيدان موجودان في المشهد السياسي يحتكران الدين والسياسة اقنع من اي ديموقراطية...ياخي ديل الدكتاتورية تمشي على رجلين ومش كده ده اسوأ نوع من الدكتاتوريات حينما تحيل الاتباع الى كائنات داجنة لا تملك قرارا ولا خياراالا بامر السيد وحده صاحب القرار والخيار والمصيبة يورث اتباعهما ذات الولاء للابناء والاحفاد وهكذا دواليك وهم رصيد لاجهاض اي حلم بالديموقراطية في المستقبل القريب والبعيد.... ومزعلني جدا جدا الوليد الشاب القيافة ده عاجباهو حكاية ركعتو دي لابو هاشم ومصر اصورها واعيدها كم مرة....عشان كده المصيبة برضو في الاتباع هم العاوزين اكونوا عبيد ودواب!

سلم لي على الجماعة عندك

مكرر

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وهذه صورة مخجلة جدا لرئيس وزراء شرعي مخلوع بالقوة ومطالب قبل الاخرين ان ينهض لاستعادة الشرعية المغتصبة التي استامنه عليها شعبه ولكنه للاسف يبدو في هذه الصورة المهينة غير ابه لذلك بل لا يتورع ان يعترف بغاصب شرعيته رئيسا له عندما يخاطبه بصفة الرئيس بل يهرول اليه مهنئا اياه بانتصاره علي حركة تدافع عمن ينتسب اليهم دما وقربى بل هم غالبية جماهيره في الوطن وهي صورة مفيدة جدا عندما تفضح زيف القداسة التى يتحلى بها هذا الشخص حتى هذه اللحظات وهى الورقة الدينية والتي هي الوسيلة التى لا زال يسيطر بها على جماهيره سياسيا عبر حزب مسيطر عليه سيطرة دينية وسياسية من قبل ذات الشخص لاكثر من اربعين عاما وهي في اعتقادى حالة قياسية من دكتاتورية مطلقة ولذلك تسقط مصداقيته في اي كلام حول الديموقراطية والتبشير بها لان فاقد الشيء لا يعطيه...وهنا تسقط هالات القداسة الزائفة عن هذا الشخص بسبب هذا المسلك الاناني الاحتكاري فالطائفية هي اكبر معوقات الديموقراطية ولن تنصلح احوال الديموقراطية في بلادنا الا عندما يقرر( السيدان) او رثتهما الاقلاع عن احتكار الدين والسياسة وحينما يصبح الحزبان الكبيران غير مسيطر عليهما طائفيا وهنالك امكانية ان يراسهماديموقراطيا افراد من خارج البيتين عبر المؤسسية والكفاءة وهو الوضع الطبيعي لتحقيق الديموقراطية.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وهنا في هذا الفيديو الفضيحة يبدو ( كيزان السودان) في مطلق حالة (ام فكو) من الدين والاخلاق بل مجرد خصيان في خدمة ما اسموه كذبا وزورا بدول (الاستكبار) و(الشيطان الاكبر)وهي صورة مخجلة في حقهم ولنا مفيدة جدا حيث ستكون دليلا في ايادينا سندمغهم به الى يوم الدين وهو دليل يسقط عنهم زيف التنطع بالوطنية والجهادية.

المهدي..الميرغني ونقــد...ضد مصلحة الشعب السوداني وهاكم الدليل!

هشام هبانى الصايع الضايع
كل سنة انت والاولاد طيبين
ومن رزق التاكسى منغنغين .

والله لو جيت للحق مولانا الميرغنى زول في حالو .
لا عندو مشروع صحوة اسلامية ولا حضارية .
حصل مرة وقع في يدك كتاب او حتى مقال للسيد الميرغنى ؟ .

زى ما قلت ليك الزول ماسك لسانو في خشمو .
ولا قاعد إتكلم في الدين ولا في النسوان ولا في المهمشين
ولا حتى عندو حيل عشان إصارع الحكومة وعارف قدر نفسه .

اسمع يا صايع ... بالله بطل حركاتك دى ...
يعنى الحاجات الجبتها دى في الفيدو ما عند اهلك الانصار ؟
والله عندهم واظرط كمان ...

نحنا ما عشنا في الجزيرة ابا
لكن عندنا في فيها حبايب واحباب .

يا ود هبانى نحنا كنا في القاهر سوا
ايام التجمع الوطنى .. ...لو بتذكر بعد عودة السيد الصادق
من جيبوتى وما حدث بعدها من البيانات النارية بين شباب
حزب الامة وشباب الاتحادى .. .. لو بتذكر كيف ان القاهرة
طفحت بالروائح القذرة من نشر الغسيل بين الخصمين .
يا ود هبانى الناس ديل شبهينا وإتلاقينا .

لو عايز تعمل في بلدنا الهامل معروف , امشي ادخل حزب الامة
مع إنك زول صايع إمكن إطلع بيدك شى . اصلو ناس خالد عويس ديل
ما عليهم تكل . بس ما تكون خايف من د.نجاة محمود
تقوم تجى تقول ليك ( وينك يا درق سيدو ؟ ) .

يا ود هبانى إنت الزول الوحيد العارف البير وغطاها .
وعشان ما نتكلم ساكت ننتظر التحالفات الجاية بعد تشكيل الحكومة المنتظرة .
وبعد داك
لكل حدث حديث

تشابهت علينا البوستات يا هشام .
جيت ارد عليك في البوست دا
قمت رديت ليك في بوست تانى .

ياخى قلل من بوستاتك شوية
عشان نقدر نتابعك

السجمان الرمدان الحيران عمر دفع الله

رمضانك كريم

يا زول لا ود الميرغني نافع لا ود المهدى نافع حقو نشتكيهن الاتنين في لاهااااااي واجي اوكامبو شخصيا بطيارة اولا اخت الجقر البشير قدام مكتف جنب الكابتن وثانيا ابليس الترابي اكتفوهو واطبلوهو في حمام الطيارة وودالمهدى وود الميرغني الاتنين اكتفوهم وارموهم احتراما ليهم في درجة اولي اها بعد ده كدى خلينا النشوف اهلنا الختمية والانصار بسووا
شنو...هل سيجاهدون في الخواجات ام سيتنفسون الصعداء؟

تحياتي لالياذة وامها وكل الصعاليك عندكم وعلى راسهم ود جمال الدين

وامر مخجل جدا عندما يفتقد من نحبهم ونبجلهم من عظمائنا في خواتيم العمر بوصلة الوطنية الحقة ويصبحون ادوات لترسيخ الطغيان والطغاة من غير اعتبار لمشاعر شعبهم وتطلعاته حيث لا قيمة لاديب وادبه اذا لم يعبر عن قضايا شعبه منحازا اليه في سرائه وضرائه باعمال تؤكد هذا المنحي الاخلاقي الانساني لان الادباء كائنات جمالية ابدا لا يمكن ان تنحاز للقبح والشر لطالما صنعتها الجمال!

Quote: ما استنكره هو عبادة بشرللبشر وتقديسهم على هذا النحو المذل والمهين لمن يسلكون هذا السلوك المحتقر للذات وبالذات عندما يبدر من مثل هذا الشاب الممتليء صحة وعافية وهو يركع مؤلها انسانا عاديا

ليس الأمر كما تظن................
تقبيل الأيدي ليس هو بعبادة ....أمر العبادة مقرون بالنية وبالقلب ...فلا يسمى العمل عبادة
إلا إذا نوى صاحبه نية العبادة التي هي لله وحده ...وحتى المسلم إذا وقف منتصباً ورفع يديه
وكبر وركع وسجد لا يعتبر هذا عبادة لله إلا إذا إنعقدت النية
حتى السجود سجد الملائكة لآدم عليه السلام بامر الله ولم يكن سجودهم عبادة لآدم عليه السلام
بل من رفض امر الله بالسجود لآدم حرم وطرد من رحمة الله وعد من الكافرين...وسجد إخوة يوسف
ليوسف...وأما في الرسالة المحمدية منع السجود لغير الله ...ومن يفعله لغير الله اغترف آثماً
عظيما والله أعلم ولا يكفر
اما إن فعل ذلك دون وعي منه لا يواخذ.
أما تقبيل اليد فقد قبل الصحابة رضوان الله عليه يد النبي صلى الله عليه وسلم وورد عن ابي داود
أنهم قبلوا يده ورجله عليه الصلاة والسلام ....وقبل زيد ابن ثابت يد ابن عباس رضي الله عنهما ....
وذكر ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى: أن عليا رضي الله عنه قبل يد العباس ورجله،
وقال: أي عم ارض عني
وذكر ابن مفلح في الآداب الشرعية أن أبا عبيدة تناول يد عمر ليقبلها فقبضها عمر، فتناول رجله
، فقال عمر: ما رضيت منك بتلك، فكيف بهذه؟!! ففعل أبي عبيدة يدل على الجواز، وإنما منع عمر من
ذلك لأنه لا يحب أن يفعل به، وذلك تواضعاً منه رضي الله عنه.
و وقال النووي في المجموع: يستحب تقبيل يد الرجل الصالح والزاهد والعالم، ونحوه من أهل الآخرة…
وتقبيل رأسه ورجله كيده.
ذكر ابن مفلح أيضاً أن سفيان بن عيينة، والفضيل بن عياض قبلا الحسين بن علي الجعفي، أحدهما قبل
يده والآخر رجله.اماتقبيل اليد لأجل المال والسلطان فمكروه ومنكر عند أهل العلم ....
والذين يقبلون أيدي السادة المراغنة لا يقبلونها لمكانتهم السياسية بل لمكانتهم الدينية
وهذه اجازها العلماء كالامام النووي الذي جعلها من المستحبات وفعل ذلك الصحابة والعلماء رضي الله عنهم جميعاً.
.

.

.

..

.

.

يا ود هباني
دحين جدك العمدة العمدو منو؟ ما ياهم الإنقليز؟ كان بسوي للإنقليز شنو؟
وتعال هنا يا هشام، انت ده بي سجمك ورمادك ده، لو أنا بكامل إرادتي صدقت وآمنت بأنّك رجل ولي وبركة، وبقيت أتبرك فيك وأبوس لساتك تكسيك، ودي بقت عندي عقيدة ودين، الدولة العلمانية الكافرة عليها حماية عقيدتي "فيك" وكمان تدفع لي من مال دافعي الضرائب بأن أنشيء دار عبادة وأدعو الناس.. أترك عقائد الآخرين.. هسي انت الفرق بينك وبين الوهابية شنو؟

يا ود طيفور

تحياتي وكل سنة وانت طيب

دعنا ننتقد اهلنا سواء كانوا ختمية او انصارا او عمد او نظارا ان يقلعوا عن عبادة الافراد فلا ال المهدى ولا ال الميرغني باصلح منك ومني فهم رجال ونحن رجال والشرف والصلاح ليس بالادعاء بل بالبذل والعطاء والفداء والمواقف وكل نفس بما كسبت رهينة ففي الاسرتين هناك من له بذل وعطاء ويستحق الاحترام ولكن ليس الى درجة التقديس....فلا اعتقد حسب سيرتك الذاتية كمناضل يروم تغيير الوطن نحو الافضل ان اراك ذات يوم ستهرول مثل هذا الشاب الخنيع لتقبل يد الميرغني او احد ابنائه لانك في راييي تحمل موقفا مشبعا بالشرف والكرامة والكبرياء وانت به افضل منهم جميعا بما فضلك الله عليهم بالوطنية واخلاقية الانتماء الى شعب السودان فارجو ان تقف مع الحق ولا تماحك فالموضوع لا وهابية ولا يحزنون...ارجو ان يكون لك موقف واضح من هذه العقلية المستلبة والتي بالتاكيد ستعوق قضية التغيير التى ننادى بها جميعا.

مودتي

يا ود هباني وانت طيب

يا هشام كرهك البائن للميرغني لا يخفى على أحد، وهذا شأنك حب من تحب وأكره من تكره، ولكن يا هشام الغرب الذي نحن فيه علمنا أن نحترم عقائد الآخرين مهما إختلفنا معها ومهما جانبت العقل والمنطق طالما هذه الممارسات الدينة لم تخالف القانون؛ أنت والوهابيون والمستنيرون لكم الحق في التوعية المضادة والنقد دون التحقير ودون التحرش والإساءة لأصحاب هذه العقائد، ولو كنت يا هشام تظن أن هذا النهج الصارخ سوف يحد أو يمنع شخصاً ما من أن يقبل أيدي وأرجل أو حتى يركع لشخصٍ ما يعتقد فيه، فدولة القانون التي ننادي بها لا تسمح لك بذلك..

.

.

.

.