غـربـة - عثمان حميدة ..

حسـام

شكراً لإرواء المسام

شكراً

لحميده

وأبدا ما..

شكراً للغربه

لك الود

حسام الدين ياخي انتا كلك حلو

مراحب يا أبو حميد ..

ار سي منبو ؟

أهلاً بيك يا داش ..


رد الله غربتنا جميعاً ..

رمضان كريم
اغانيننا النوبية كلها غربة وحنين الي ارض نفقدها جزء تلو الاخر .. ..نغترب داخل الوطن الكبير وخارجه ..انه موات بالقطعة

أستاذ أبو بكر :

مسكاقمي


كما تفضلت ,أغانينا مليئة بالشوق و الحنين للوطن الصغير و تفوح منها رائحة النيل و الجروف و طعم موية الدميرة..
أعتقد أن عثمان أجاد التمثيل في هذا الكليب و هو في الواقع يبدو حقيقياً و ليس تمثيل ,, استطاع من خلاله توصيل إحساس الغربة, فكان أداءه مفعم بالحنين للبلد ..


له و لك ألف تحية ..

انا كنت وين .. يابلد ؟
لا كنت بينك ..فى انتظارى معاك هنا
لا بقيت هناك
ورجعت من غير امنيات ..

جميل عطاءك حسام ..
تسلم ..

التحية والتقدير للاستاذ الفنان عثمان عبد القادر (عثمان حميدة) ابن شيخ شريف .
التحية والتقدير لرفيقه كاتب كلمات هذه الاغينة الضليع العلامة القاموس في لغة الدناقلة الاستاذ عبد المنطلب محمد احمد ابن لبب المهدى .
اعتقد ان اهداف و مرامي ومقاصد ودور مثل هذه الاغاني والتي كتبت بغة دنقلاوية فصيحة تتعدى معنى و مقصد و هدف التطريب وتهذيب و تلطيف الوجدان الى اهداف و اعمق يمكن اختصاره في ان هذه الاغاني هي القواسيب ( القسيبة ) لنمنع عن لغتنا السوس اللغوي و نصونها ونحفظها من الاندثار والنسيان .
هذه الاغاني بهذه الكلمات الرصينة والبليغة هي التي تحمل مفرادات لغتنا الجميلة من جيل الى جيل.
هذه الاغاني وهذه الكلمات هي المدرسة التي يدخلها عاشق اللغة الدنقلاوية بمحض ارداته و رغبته و ودنما لتعليم مفرادات ومعاني لغتنا الجميلة .
لذلك ندائي للاخوين عثمان حميدة وعبد المنطلب محمد احمد ان يواصلا هذا المشوار.
و انتهز هذه السانحة لاوجه ندائي و رجائي لكل المهتمين بلغتنا الجميلة بدعم هذه المسيرة بالغالي والنفيس
التحية مجددا للاخوين عثمان و عبد المنطلب وسيرا ونحن من خلفكم ووفقكم الله
لرمضان كريم

شكراً أخ علاء على المداخلة الجميلـة ..

مراحب يا هند ..