مرحبا الاشقاء مناضلي قوات الفتح .. دقو النحاس من ضي ..قسم الرجال ياعزة ثورة ونضال للعزة.

>>>>>>>>>

مرحبا الاشقاء الاماجد المناضلين .....

نقابلكم بكل الفخر و الاعزاز بعد سنين من النضال والقتال من

اجل الحرية والديمقراطية ومن اجل الفكرة والمبادئي .......

* قسم الرجال ياعزة ثورة ونضال للعزة

* دقو النحاس من ضي صوب الشوارع هي مافيش تخاذل تب مافينا زولا ني
مترس وجودك جد عبي الهتاف ياجنى ماترجى اخر الصف قدام وانت الضي .

عودا حميدا اشقائي الاماجد ....

انتظر ان اصافحكم واعانقكم فردا فردا .... فقد طال الزمان



>>>>>>>>>>



.

Quote: نقابلكم بكل الفخر و الاعزاز بعد سنين من النضال والقتال

الاخ جمال
السلام عليكم
ممكن تورينا كاتلو وين وكاتلو منو ؟؟؟ وليه؟
وكانت اهداف كتالن شنو ؟
وحققو شنو ؟
وهل اشتركو ا في مذابح كسلا في مكرام والمربعات
وخور الختمية ومقابر الحسن والحسين ؟
ولماذا عادو الان وكانت الصيحة الأولى الشهيرة سلم تسلم؟
ولماذا يطالبون اليوم باستيعابهم في جيش كانوا يقاتلونه بالامس ؟

الشقيق محمد

وعليكم السلام في زمن البحث عن السلام ..

ونجدد ترحيبنا بالاشقاء الاشاوس مناضلي قوات الفتح ..

Quote: ممكن تورينا كاتلو وين وكاتلو منو ؟؟؟ وليه؟

منذ انقلاب 30 يونيو بقيادة الجبهة الاسلامية وكوادرها في القوات المسلحة ... إتخذ الحزب الاتحادي
الديمقراطي (كرم الله وجهه) جانب معارضة نظام الجبهة الاسلامية وكانت كل خيارات العمل المعارض مفتوحة ومتاحة والعمل المسلح هو إحدى هذه الخيارات .... وانتظم الاشقاء فصيل الفتح ضمن منظومة التجمع الوطني الديمقراطي العسكرية وخاضوا مع قوات التجمع معارك ضد القوات الحكومية ممثلة في القوات المسلحة والدفاع الشعبي ... وقاتلوا من اجل استعادة الحرية والديمقراطية وسيادة حكم القانون وقاتلوا من اجل المبادئ و الافكار التي يحملونها ومن اجل جماهير الشعب السوداني العاشقة للحرية و الديمقراطية ...؟

وبعد رضوخ النظام واختياره اسلوب الحوار وبعد الاعتراف بالتجمع الوطني الديمقراطي ....

انتهج التجمع الحوار مع النظام في جولات متعددة واختيار الحل السلمي الديمقراطي لحل المشكل السوداني حتى وصل الامر الى اتفاقية السلام بين الحكومة و الحركة الشعبية ثم حوارات واتفاقات الحكومة و التجمع التي انتهت بالمشاركة في الحكم .. (وبالمناسبة انا شخصيا ضد هذه المشاركة وظللت اعلن هذا الراي في هذا المنبر او داخل اجهزة الحزب ) على كل عودة الاشقاء في قوات الفتح كانت من ضمن اتفاق القاهرة ..

Quote: وهل اشتركو ا في مذابح كسلا في مكرام والمربعات وخور الختمية ومقابر الحسن والحسين ؟

حقيقة لا اعلم ... ان كانت لهم مشاركة فعلية في (المعارك) التي ذكرتها ام لا ؟؟؟

فاالاجابة ستكون عندهم ...

Quote: ولماذا عادو الان وكانت الصيحة الأولى الشهيرة سلم تسلم؟

الاجابة على هذا السؤال موجودة ضمنيا اعلاه ...

Quote: ولماذا يطالبون اليوم باستيعابهم في جيش كانوا يقاتلونه بالامس ؟

نحن في الحزب الاتحادي الديمقراطي نؤمن بقومية القوات المسلحة ولنا راي في الدور الذي يجب ان

تقوم به القوات المسلحة ... ونحن ايضا ضد استخدام الاحزاب السياسية للقوات المسلحة للوصول
الى السلطة عبر الانقلابات العسكرية .... وللمعلومية عدد كبير من الاشقاء بقوات الفتح كانوا من ضمن القوات المسلحة السودانية قبل انضمامهم الى قوات الفتح وقوات التجمع الوطني الديمقراطي
فمن الطبيعي عودتهم الى القوات المسلحة بعد الاتفاقات وهذا يحقق ماذكرت سابقا قومية الجيش السوداني وإعادة التوازن المفقود إاليه ...







>>>>>>>>>>

من صفحة الاخبار

Quote: وصول قوات الفتح لكسلا اليوم وسط استقبالات جماهيرية حاشدة سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 15/4/2006 1:08 م وصول قوات الفتح لكسلا اليوم قيادي إتحادي يدلي بتصريحات لاخبار اليوم الخرطوم : كسلا : نجاة صالح شرف الدين أعلن الأستاذ فتحي شيلا نائب الأمين العام للحزب الاتحادي الديمقراطي عن وصول قوات الفتح إلى كسلا صباح اليوم وقال في تصريح خصّ به «أخبار اليوم» إن وفداً رفيعاًمن قيادات الحزب الاتحادى الديمقراطى سيكون في استقبال هذه القوات بالاضافة الى وفد من قيادات التجمع الوطنى الديمقراطى وقد وصل الى مدينة كسلا وفد ضم كل من الأستاذ عبد الرحيم علي حمد وزير الدولة بوزارة الزراعة الاتحادية والأستاذ أحمد الأموي مستشار والي ولاية نهر النيل والأستاذ عمر سر الختم سكنجو معتمد الرئاسة بولاية الجزيرة ودكتور عوض محمود وزير الزراعة بولاية القضارف والأستاذ محمد محمود معتمد الشوك بالقضارف والأستاذ أحمد علي أبو بكر رئىس المكتب التنفيذي للحزب الاتحادي وعضو المجلس الوطنى والأستاذان الفاتح تاج السر وبابكر عبد الرحمن عضوا المكتب السياسي بالحزب الاتحادي الديمقراطي . وأشارشيلا إلى أن أربعين عضواً من أعضاء الحزب الاتحادي الديمقراطي سيتحركون صباح اليوم لإستقبال قوات الفتح العائدة وفقاً لإتفاقية القاهرة الموقعة بين السيد محمد عثمان الميرغني والأستاذ علي عثمان محمد طه نائب رئىس الجمهورية بعد أن توصل الحوار بين قوات الفتح والحكومة إلى تحقيق ما يضمن الحل السلمي الديمقراطي . ومن جهة أخرى أكد الأستاذ مصطفى حسن مصطفى وزير الثقافة والإعلام والناطق الرسمي باسم حكومة ولاية كسلا لـ «أخباراليوم» استقرار الأوضاع الأمنية بولاية كسلا وأن الحياة قد عادت إلى طبيعتها .

ربما كان الجند في اي جيش يعملون وفق التعليمات وكان على هولاء ان يرفضوا التعليمات لانه ليس جيش نظامي وانما تطوعي وان رجوعهم هو مذلة وانكسار والشرف لمن واصل المشوار
اما سوال الاخ اين قاتلوا وماذا فتحت قوات الفتح
ان قيادتهم المناضلة في حق الشعب فقد فتحت حسابات في اغلب البنوك الاجنية واعلم منها عشرة ملايين دولار من الحكومة الكويتية لم تسلم الى التجمع فاين هي؟ ان هولاء الجنود لم يجدوا منها عشرة دولارات بل ما كانوا يملكون قطعة صابون حمام لعدة اشهر كما اخبرنا العائدون ، انهم اجبروا على التنازل لكن كان يمكنهم العمل مع البجا اهل النضال.
اما عن سواله من قتلوا؟ فاقول نعم: قتلوا القضية
واما عن سواله ما هي الاهداف؟ هي رضاء السيد ، اما رضاء الله في مناصرة المظلوم وليس مقاسمة الظالم لحق الشعب المسلوب
وكل مناضل حقيقي عليه ان يجد طريقا جديدا للنضال الثوري تكفيرا لخطأه

حكومة ولاية كسلا والجماهير استقبلت قوات الفتح علي مشارف المدينة و تصريحات ساخنة لحاتم السر
سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
16/4/2006 2:03 م
قوات الفتح وصلت كسلا
حكومة الولاية والجماهير استقبلت القوات علي مشارف المدينة
الخرطوم - كسلا :نجاة صالح شرف الدين
وصلت إلى ولاية كسلا صباح أمس قوات الفتح العائدة من الأراضي التي كانت تتمركز بالجبهة الشرقية بعتادها وآلياتها . وقال الأستاذ فتح الرحمن شيلا نائب الأمين العام للحزب الاتحادي الديمقراطي في تصريح لـ «أخباراليوم» بأن حكومة ولاية كسلا وجماهير غفيرة كانت في استقبال قوات الفتح على مشارف مدينة كسلا .
وأضاف شيلا بأن قوات الفتح العائدة مما وصفها بالأراضي المحررة قامت بالطواف في موكب كبير على مدينة كسلا وخاطب قائد القوات عوض الباري الجماهير التي احتشدت بميدان الجمهورية بكسلا ، مشيداً بدور حكومة كسلا في تسهيل مهمة قوات الفتح حتى تمكنوا من العودة للولاية وشكر جماهير الولاية لهذا الاستقبال الحاشد للقوات .
وأجرت « أخبار اليوم »اتصالاً هاتفياً مع القائد معتز الفحل الناطق الرسمي باسم الحركة الوطنية الثورية « قوات الفتح » عقب وصول القوات إلى كسلا ظهر أمس وعبر عن سعادته بالاستقبال الجماهيري الحاشد للقوات من جماهير مدينة كسلا والذي تم بالتنسيق مع التجمع الوطني الديمقراطي والحزب الاتحادي الديمقراطي بولاية كسلا .
ورداً على سؤال لـ «أخباراليوم» حول عدد القوات التي وصلت إلى كسلا قال الفحل بأنه قد وصل «500» مقاتل برتب عسكرية تضم ضباط وأفراد كانوا بالقوات المسلحة في السابق وخريجين من الجامعات بجانب موظفين وعمال كانوا قد قاتلوا طوال العشرة عوام الماضية بشرق السودان من أجل تحقيق السلام والديمقراطية والوحدة ، وأضاف بأن عودة هذه القوات تأتي أيضاً للمساهمة في بناء سودان المستقبل وحول الاجراءات التي ستتخذ حيال استيعاب هذه القوات أكد بأنه سيتم استيعابهم في جميع المؤسسات بالدولة حسب اتفاقية القاهرة .
تصريحات ساخنة لحاتم السر
القاهرة : نادية مختار عثمان
ادان التجمع الوطنى الديمقراطى تصريحات الدكتور نافع على نافع مساعد رئيس الجمهورية والتى ادلى بها امس الجمعة وقال فيها ان منسوبى هذا القوات يعودون كمواطنين ولن يتم استيعابهم فى القوات المسلحة. وقال الناطق الرسمى باسم التجمع الوطنى الديمقراطى حاتم السر على انها تصريحات مرفوضة وغير مقبولة واضاف انها ليست المرة الاولى التى يصدر فيها نافع تصريحات تخالف الواقع وتدعو الى تعكير الاجواء وقال اننا نعتبر ما ذهب اليه مساعد رئيس الجمهورية تدليس على طريقة لاتقربوا الصلاة!!!وتفسير مخل لنصوص اتفاقية القاهرة وتجاهل متعمد لاى شريك فى عملية السلام وهروب من مواجهة الحقيقة واضاف اننا ندعو مساعد رئيس الجمهورية الى الكف عن التطاول على المعارضين واستفزازهم والاساءة اليهم وتساءل لمصلحة من يتم ذلك واكد ان نصوص الاتفاقية واضحة وقاطعة وستبقى هى الحاكمة والموجهة.واعلن ان قوات الفتح لا تنتظر بطاقة دعوة ولا اذن دخول للوطن من مساعد رئيس الجمهورية مشيرا الى ان عهد الوصاية قد ولى الى غير رجعة وكشف ان القوات عادت لتواصل دورها فى تعزيز السلام وترسيخ دعائمه بما يفضى الى تفكيك دولة الحزب الواحد وتحقيق التحول الديمقراطى.
أسمرا تحتجز معظم الأسلحة الثقيلة
قوات الفتح تصل كسلا والاتحادي يعلن انتفاء أسباب بقاء الميرغني بالخارج
كسلا: مزدلفة محمد عثمان
وسط احتفال جماهيري لافت، دخلت قوات الفتح التابعة للحزب الاتحادي الديمقراطي امس الي كسلا منهية اعواما من القطيعة، في وقت اعلن فيه نائب الامين العام للحزب، فتح الرحمن شيلا، انتفاء اعظم مبررات بقاء محمد عثمان الميرغني بالخارج، وكشف عن شروع فعلي في الاعداد لاستقباله بمشاركة كافة القوى الحزبية.
وشهدت مدينة كسلا ظهر امس تظاهرة جماهيرية غير مسبوقة وتدافع المئات الى الحدود مع ارتريا لاستقبال (500) من مقاتلي جيش الفتح الذين دخلوا الحدود عبر معبر شللوب وسلموا في عدة نقاط اسلحتهم وعتادهم للحكومة! فيما راجت انباء عن احتجاز ارتريا لغالبية الاسلحة الثقيلة التي كانت بحوزة القوات.
وقال فتح الرحمن شيلا، للصحفيين ان عودة الفصيل المقاتل الى السودان ازالت اكبر مبررات بقاء الميرغني في الخارج. ونبه الى ان قوات الفتح ما خرجت لتعيث فسادا في الارض وانما لإعلاء كلمة الحق،واشار الى ان الترتيبات ستبدأ من الآن فصاعدا لاستقبال زعيم الحزب، مؤكدا ان عودته باتت رهينة بإكمال التحضيرات في الداخل على ان تشارك فيها كافة القوى السياسة عبر لجنة قومية يمثل فيها حتى المؤتمر الوطني. وقال شيلا ان الميرغني يعتبر رمزا وطنيا.
ووصف نائب الامين العام تعامل المؤتمر الوطني مع اتفاق القاهرة بغير المريح، ودعاه لابداء مسلك اكثر جدية يدفع باتجاه اكمال النسيج.
وفي ذات السياق، انتقد الناطق باسم قوات الفتح معتز الفحل، تصريحات الدكتور نافع علي نافع الاخيرة، التي اعلن فيها ان القوات العائدة لن تستوعب في الجيش، واعتبر الفحل، ما اورده نافع يندرج في اطار المزايدات والصراعات الحزبية الضيقة. واكد ان د. نافع يمثل المؤتمر الوطني في حين وقع التجمع اتفاقا مع حكومة الوحدة الوطنية، ينص على استيعاب قوات الفتح في جميع مؤسسات الدولة التي تشمل - كما قال - الجيش وسواه من المؤسسات، وتوقع الفحل في تصريحات صحفية ان يمكث مجندو الفتح في المعسكر المقام بالمدرسة الصناعية بكسلا لـ (10) أيام ريثما تستكمل اجراءات توفيق اوضاعهم عبر لجنة تعكف على مراجعة الاوراق الثبوتية وسواها من الاجراءات الادارية الاخرى.
وكانت (الصحافة) حصلت على معلومات بأن الجانب الارتري استعاد الكثير من الاسلحة الثقيلة مما ادى الي تأخير وصول القوات الى الحدود في الوقت المحدد، لكن الفحل نفى حدوث اية عرقلة من الجانب الارتري، فيما اكد قائد القوات عوض الباري السر، لـ (الصحافة) ان القوات وصلت الى الداخل بكامل عدتها وعتادها وسلمته للحكومة السودانية وفقا لاتفاق القاهرة.
وكانت القوات طافت مدينة كسلا وسط استقبالات حاشدة تقدمتها حكومة الولاية ممثلة في نائب الوالي بجانب اعضاء حكومة الوحدة الوطنية وزراء التجمع. وارتدى الجنود الذين هتفوا بحياة الميرغني، زيا عسكريا بينما بدأ عليهم الارهاق والعنت، وتلاحظ وجود نحو (32) اسرة من النساء والاطفال وسط القوات.

>>>>>>>

مجاهـدوا الفتـح

قـرنـوا القول بالفعال

وصـدقـوا شعبهم النضـال, فكانوا رجال صـدق وطـلاب حـق,


يا مرحبا والعـود أحمـد,




شكرا اخي جمال على الاستقبال الحافـل,


أحمـد الشايقي

شكرا ليك يا شقيق يا رايع
ليهم التحية والتجلة

الاصدقاء
الشهداء حافظ، و عبد الرحمن الجزولى ومن تبعهم
المقاتل عماد حسن
المقاتل معتز الفحل
المقاتل عوض البارى
المقاتل بكرى الخليفة المجزوب
المقاتل بكرى الخليفة احمد عربى
المقاتل القاسم هجانا
المقاتل عبد الباقى الامين
المقاتل الحسين
المقاتل قرشى
المقاتل خالد قسم السيد
المقاتل ودعقيد
المقاتل قسم السيد
المقاتل....
.....
....
....
ولا للحصر

الشقيق الرفيع

ياسر طيفور

فعلا القائمة طويلة ..........

نتمنى عودة كل الاشقاء المهاجرين عشان ايد مع ايد تجدع بعيد ...

وحتما سنعود .... وسنعيدها سيرتها الاولى ..


لك الود

الشقيق الرفيع / احمد

تحياتي واحترامي بلا حدود لشخصكم .

كان لابد لنا من الترحيب باشقائنا في قوات الفتح بعد قرار العودة

فهم يستحقوا ان نرحب بهم ....ولو كانت الظروف مواتية لكنا بين

الجماهير العريضة التي إحتشدت من كل حدب وصوب على مشارف كسلا .

ولهتفنا ملء الحناجر :

قسم الرجال ياعزة ..ثورة ونضال للعزة.. وغيرك محال ياعزة ...

كرارنا شهيد ياعزة... يوم موته ده عيد ياعزة



>>>>>>

الشقيق جمال الصادق

نعم مرحبا بالاشقاء المناضلين في قوات الفتح

ما حدث بمدينة كسلا كان استفتاءً حقيقيا لوجود الحزب هنالك

فقد شهد الجميع بان الحشد والاستقبال كان غير مسبوق

وستظل تتحدث به مدينة كسلا لاسابيع عديده

فقد تدافعت الجماهير الاتحادية صوب الحدود السودانية الارترية

في منظر مهيب عجب له اهل المؤتمر الوطني

الذين ظنوا انهم امتلكوا ناصية هذه المناطق

وكان تعليق بعض الناس هنالك ان هذا الحشد شبيه بيوم الاستقلال وقلما يتكرر

نعم يجب ان نرحب بهم بيننا فهؤلاء الذين قدموا ارواحهم رخيصه

في سبيل الوطن يستحقون كل الترحاب والعرفان لدورهم النضالي

وليرحم الله شهداءهم ونسأله ان يتقبلهم ومتمنيين لكل العائدين

عودا احمدا لاهلهم ولديارهم ولينخرطوا في العمل بالداخل

لاحلال ثقافة السلام ونشر التنمية في كل ربوع بلادي

نحن الان احوج ما نكون لتكاتف جميع ابناء الوطن من اجل الديمقراطية واستدامتها

واحوج ما نكون لضم الاصوات جميعها في اتجاه التحول الديمقراطي

واحداث التنمية والعمل على وحدة البلاد









مودتي واحترامي

>>>>>

االشقيقة الغالية :

إنعــــام

لك التحية والتقدير

اعلم تماما بمدى سرورك بعودة هؤلاء الاشقاء وبهذا الاستقبال العظيم

من جماهير كسلا و الشرق الحبيب .

Quote: فقد تدافعت الجماهير الاتحادية صوب الحدود السودانية الارترية في منظر مهيب عجب له اهل المؤتمر الوطني الذين ظنوا انهم امتلكوا ناصية هذه المناطق وكان تعليق بعض الناس هنالك ان هذا الحشد شبيه بيوم الاستقلال وقلما يتكرر

إنها جماهير الحزب العريق التي دائما ماتكسب الرهان وهي راس الرمح في
الشعب السوداني الاصيل الذي قال عنه ابي الزعيم الخالد اسماعيل الازهري

(شعب السودان هو الشعب المعلم الذي ترجع اليه كل الامور )

شقيقتي أنعام :

من غيرنا يعطى لهذا الشعب معنى ان يعيش وينتصر ؟

دمتى زخرا للوطن ...

لك الحب و الاحترام


>>>

الاخ جمال الصادق


علي كل حال مرحب بهم

ولكن السؤال هل حقق جيش الفتح هدفه

اراك تخلط بين السلام والاستسلام

مازال المؤتمر الوطني حاكم , مازالت السجنون مليئة بالابرياء ,

اما الاستقبال كبير او صغير ما فرق

كيف تم استقبال اهل الحركة الشعبية واين اهل الحركة اليوم

ربي يعوضهم تعبهم وان شاء الله ما يكون باعوهم

الشقيق / سيف

نعم نرحب كثيرا بالاشقاء .... وهم يستحقون اكثر من الترحيب ...

وعندما نحتفى بهم انما نحتفى بالحزب والوطن .......

هولاء الاشقاء منهم من ترك الفصول وقاعات الدرس ومنهم من ترك الوظيفة والاهل و الارحام

والاصدقاء وفضل الانضمام الى قوات الفتح ...بعد ان تشبعوا بحب الوطن والوطنية وبافكار

ومرتكزات الحزب الاتحادي الديمقراطي ومبادئه ...

جيش الفتح ومقاتليه جزء اصيل من الحزب وجزء اصيل من جماهير الشعب السوداني المحب للحرية

والديمقراطية و العدالة الاجتماعية ... واعتقد ان هدف استعادة الحرية و الديمقراطية من اسمى

الاهداف اما انبلها فهو ان تعيش لاجل فكرة وتدافع عنها بكل ما اوتيت من قوة وهؤلاء النبلاء

اهدافهم واضحة ناضلوا من اجلها بالداخل في كل ساحات النضال الجامعات والمدارس و المؤسسات و

الهيئات وفي الشارع ودفعوا الثمن غاليا فصلا وتشريدا واعتقالا وتعذيب ولكنهم لم ينحنوا او

ينكسروا ... وعندما اتى النداء خرجوا و العزة و الشموخ تملاء جوانحهم فحملوا السلاح.. لا بل

السلاح هو الذي حملهم ولعلمي وإلتصاقي بمعظمهم اقول ان السلاح هو الذي حملهم فهم امضي واقوى

من كل انواع الاسلحة ... فكر ثاقب وعقل متقد عزيمة إصرار وطنيه فساروا في الطريق فكرا يمضي

وصدورا تحمي ...

خرجوا من اجل الحرية والديمقراطية واليوم يعودون من اجل الحرية و الديمقراطية و الســـلام

والاشقاء الذين اعلمهم لا يعرفوا الاستسلام والخنوع للنظام ومن يعرفهم يعرف المعنى التضحية و

الصمود ومن عرف معنى التضحية لايمكنه ان يستسلم ....

نعم الجبهة الاسلامية لازالت سادره في غيها ولازالت تتشبس بكراسي الحكم و السلطة....ولازلنا نحن

نقاتلهم بخياراتنا المختلفة وسنظل الى ان يقضى الله امرا كان مفعولا ...

والاستقبال العفوي الذي وجده هؤلاء الاماجد له الكثير من الدلالات والعبر وقد تفضل الاشقاء في بعض

المداخلات بذكرها....وليس كسلا وحدها ...فانا على يقين ان الجماهير الصابرة الصامدة ستتدافع

دون حشد مصنوع بل بعفوية في كل بقاع السودان لاستقبالهم لو ذهبوا اليها ...فلا يعرف قدر الرجال

الا الرجال .....

شقيقي سيف نحن نتمنى عودة كل الكوادر المهاجرة من اجل الحزب والوطن

لك التحية و الاحترام

>>>>>

الصحافة 2006-04-18

كسلا منصة انطلاق "الاتحادي" على صاروخ "الفتح"

تقرير :مزدلفة محمد عثمان

نسفت كسلا كل التكهنات التي كانت تحكي عن ضمور مد الختمية والولاء للحزب الاتحادي ، واستطاع اهل المدينة حين خرجوا صباح السبت الباكر لاستقبال قوات الفتح القادمة من الحدود الاريترية ، ارسال مؤشرات عكست ان الغياب المتطاول لزعيم الحزب الاتحادي و المرشد الروحي، للختمية محمد عثمان الميرغني لم يخلق الفراغ الذي راهنت عليه الدوائر السياسية ، فالرجل لازال يتمتع بشعبية خرافية في كسلا التي احتفظت بلقبها ( معقل الختمية ) ، وما كان لاحد ان يتجاوز مشهد الايدي المتلهفة للمس صورته وتقبيلها بحثا عن ( البركة) ، بينما لم يتمالك اخرون انفسهم من البكاء وهم يهتفون بالشعار المفضل للاتحاديين ( عاش ابو هاشم ) ، لم تزعزع قناعاتهم لفحات الشمس المحرقة والخوف من الاصابة بالسحائي الذي اجتاح المدينة ووجدها ضعيفة المقاومة ، شحيحة الامصال .
ومجندو الفتح الذين قضوا قرابة العشر سنوات في المعارضة المسلحة لنظام الخرطوم تناقص عددهم يوما بعد الاخر ، وفي قمة الصراع والاستقطاب بين الانقاذ ومعارضيها في التجمع الوطني الديمقراطي وصل عددهم الي الف مقاتل ، وكان كل من يتعرض للفصل والتشريد من طلاب وموظفين وحتي عسكريي الجيش يلتحق بالمعارضة المسلحة ، ولم تبخل اسمرا بأي من انواع المساعدات علي المعارضة ، بل استثمرت حالة العداء مع الخرطوم بتوفير المأوي والسند لقيادات المعارضة بلا استثناء و منحتهم وثائق ثبوتية بالجنسية الاريترية استخدموها في التنقل من دولة الي اخري وافلتوا بفضلها من ملاحقات الحكومة واجهزتها الامنية عبر البوليس الدولي ( الانتربول) .
و مع تطاول امد النزاع وصعوبة الاوضاع في الميدان اضطر الكثير من شباب الحزب الاتحادي الي مغادرة المعسكرات بحثا عن وضع افضل بالهجرة الي امريكا واستراليا وغيرها من دول العالم المتقدم ، وتناقص عدد المجندين الي ان وصل الي 500 ، والرقم ذاته يعتبره بعض المناوئين للميرغني اكبر من الحقيقة ، غير ان لحظة وصول المجندين الي معبر شللوب ودخولهم كسلا ازاح الغموض الذي اكتنف الارقام المتضاربة والتي ظلت الي تلك اللحظة من الاسرار العسكرية المحرمة ، لا يعلم تفاصيلها حتي قيادات نافذة بالحزب الاتحادي ، ولعل التفسير المتفق عليه في ذات الشأن ان الميرغني شعر بحرج بالغ حين تعرضت مدينة كسلا لهجوم مسلح نفذته قوات التجمع او بالاحري قادته الحركة الشعبية تحت امرة الامين العام للتجمع باقان اموم في العام 2000 ، ووقتها نفي الميرغني علمه بالعملية ، واتضح انه كان يخشي تأثير الهجوم علي شعبيته ونفوذه الديني والصوفي في الشرق ، وعلي ذات الوتر لعبت الحكومة للتقليل من مكانة الميرغني واتخذت من الحادث منصة لاطلاق اقسي الاتهامات في مواجهة قوي المعارضة .
وخلال الخمس سنوات الماضية جرت مياه كثيرة تحت الجسر ، وتبدلت النظرة العدائية للمعارضة بتوقيع اتفاق السلام مع الحركة الشعبية واتباعه بابرام اتفاقي جدة والقاهرة مع التجمع الديمقراطي وفي كلا الاتفاقين بنيفاشا والقاهرة احتلت الترتيبات الامنية حيزا مقدرا،ونجحت مفاوضات عسكرية تمت في سرية بالغة بين الحكومة والتجمع في التوصل لاتفاق يضمن توفيق اوضاع قوات الفتح باعتبارها الفصيل الوحيد المتبقي في التجمع ، وافتضح امر القوات وتبعيتها للحزب الاتحادي من حرص زعيمه علي تسوية اوضاعها خاصة بعد قبوله دخول حكومة الوحدة الوطنية ، وازدادت القناعات بان الميرغني مهتم بامر مناصريه عندما التقاهم قبل اسبوعين في الحدود مع اريتريا . وذهب الميرغني الي الابعد حين ختم بتوقيعه شهادات للجنود شكرهم فيها علي التضحيات التي بذلوها خلال السنوات الماضية ، وكان لذلك الاهتمام تأثير معنوي بالغ وسط القوات وازدادت قناعتهم بان وجودهم في الخارج كان لغرض وطني خالص ، كما حدثني عدد من الشباب الذين التقيتهم داخل المدرسة الصناعية بكسلا فور وصولهم من ما يعرف بالمناطق المحررة .
ولكن قبل وصول قوات الفتح بيوم واحد ، اطلق الناطق باسم المؤتمر الوطني نافع علي نافع تصريحات اثارت حنق قيادات الفتح والحزب الاتحادي ، قال فيها ان العائدين لن يستوعبوا في الجيش والقوات النظامية انما يعودون كمواطنين عاديين ، ولان نص الاتفاق الموقع غير معلن بدأت التفسيرات المتداخلة تأخذ طريقها الي الاعلام ، ويري الناطق باسم التجمع حاتم السر ان ما اورده نافع مرفوض جملة وتفصيلا ، ونوه الي انها ليست المرة الاولى التى يطلق فيها مثل تلك الاقوال المخالفة للواقع وترمي لتعكير الاجواء .
وقال في بيان اصدره من لندن تلقته ( الصحافة) : ما اورده نافع تفسير مخل لنصوص اتفاقية القاهرة ، وهروب من مواجهة الحقيقة .
واضاف : ندعو ه الى الكف عن التطاول على المعارضين واستفزازهم والاساءة اليهم .
واكد حاتم ، ان نصوص الاتفاقية واضحة وقاطعة وستبقى هى الحاكمة والموجهة. واعلن ان قوات الفتح لا تنتظر بطاقة دعوة ولا اذن دخول للوطن من الناطق باسم المؤتمر الوطني .
اما المتحدث باسم قوات الفتح معتز الفحل ، فيقول ان مجندي الفتح اصلا مواطنين الا اذا كان نافع يعتبرهم من الدرجة الثانية .
واشار في رده علي ( الصحافة ) ، ان الاتفاق الموقع مع حكومة الوحدة الوطنية نص علي استيعاب القادمين في جميع مؤسسات الدولة والتي تشمل الامن والجيش وغيرها من المرافق المدنية .
ووصل الوفد الذي فاق الخمسين من شباب الحزب وقياداته التي تقدمها الخليفة بركات والمهندس محمد فايق من الخرطوم الي كسلا عبر «8» سيارات من ذوات الدفع الرباعي سلكلت طريق (البطانة) الترابي ونجت غير مرة من مطبات خطيرة لانها كانت محروسة بالعناية الالهية ومعها كما ردد احدهم( ببركة سيدي الحسن) ودعوات الميرغني الذي زينت صورته الواجهات الامامية للسيارات ، فيما رفرف علم السودان القديم الذي يتخذه الحزب الاتحادي شعارا ، بالخلف ، وعندما حط الوفد علي مشارف كسلا استقبلته سيارة اخري تابعة للحزب الاتحادي اقتادت الجميع الي السواقي الجنوبية حيث (جنينة فقيري ) وهناك التقي القادمون بزعامات الحزب وقيادات التجمع المشاركين في الحكومات المركزية والولائية .
ووسط حماس بائن ، تحدث نائب الامين العام للحزب الاتحادي فتح الرحمن شيلا علي الفور للصحفيين ، وتطوع بان يبادر الي القول بان وصول قوات الفتح يفتح الطريق من اوسع ابوابه لعودة الميرغني ، ويشير الي ان الرجل المعروف بالتزامه ما كان ليتخلي عن مجندي الفتح ، بل حرص علي الاطمئنان عليهم والوصول لاجلهم مع الحكومة الي تسوية عادلة ، واكد حرص الحزب الاتحادي علي عدم الانفراد بتحضيرات الاستقبال ، التي قال انها يمكن ان تكتمل خلال شهر واحد يعود بعدها الزعيم الي السودان .
وبرغم حالة الاعياء والهزال التي بدت علي ملامح العائدين جراء الاوضاع الصعبة التي عانوها في المعسكرات والتي حكتها الاواني المحترقة والحقائب الحديدية الصدئة التي تناثرت بفناء المدرسة الصناعية ، الا ان الحماس والاصرار علي المضي باتجاه لملة الحزب كان مقدما علي اولوياتهم وطموحاتهم الشخصية ، بل لم يبدوا اكتراثا لامكانية ان ترتد الحكومة عن اتفاقها مع الحزب بشأن التسوية المطلوبة لاوضاع المقاتلين .
ويقول محمد علي ميرغني ، وهو شاب نحيل الجسم ابنوسي الملامح ، تقطن اسرته في ضاحية بري بالخرطوم ، ان ثقته في الميرغني تكفيه لانه رجل اشتهر بالوفاء لكل السودان ناهيك عن التزامه تجاه المجندين والحزب .
ويضيف في حديثه مع ( الصحافة) من داخل المعسكر بكسلا ، ان التحاقه بالمعارضة تم قبل ثماني سنوات بعد ان انهي دراسة العلوم السياسية باحدي الجامعات الهندية ، وان عمله كان اداريا في منطقة تسني ، ويبدو ان محمد ارتضي حياة المعسكر للحد الذي فكر معه بالاستقرار والزواج من احدي الشابات الاريتريات ، كما فعل عشرات السودانيين و نحو اكثر من عشرين من شباب الفتح ، وما كان امامهم الا ان ينتقلوا الي كسلا وبمعيتهم اسرهم واطفالهم في مشهد يعكس صعوبة استمرار العلاقات السياسية في التوتر بين الخرطوم واسمرا ما دام التمازج والانصهار ضار با بجذوره بين الشعبين علي تلك الشاكلة.

الشقيق جمال الصادق
دائما سباق الى نشر كل ما هو جميل ورائع
الف مرحب بعودة الابطال
انهم فخر وتاج فى هامة الوطن
قاتلوا وناضلوا وكافحوا وجاهدوا عندما كان ذلك مطلوبا وصالحوا وسالموا وعادوا عندما اصبح ذلك مرغوبا
نعم الرجال
نعم الابطال
ويا لروعة المشهد عند الاستقبال
عقبال عودة كل الطيور المهاجرة
ليتواصل النضال من داخل السودان
الحزب فى حاجة ماسة لكوادره المنتشرة فى دول الشتات
الوطن فى حاجة لسواعدكم وخبراتكم
نتمنى ان تعودوا
سنستقبلكم بمثل ما استقبلنا ابطال الفتح العائدين الى حضن الوطن لحراسة الديمقراطية والحرية التى تحققت بفضل تضحياتهم
شكرا لك جمال وشكرا لكل من رحب بالابطال العائدين وثمن نضالهم وقدر ادوارهم

Quote: نسفت كسلا كل التكهنات التي كانت تحكي عن ضمور مد الختمية والولاء للحزب الاتحادي ، واستطاع اهل المدينة حين خرجوا صباح السبت الباكر لاستقبال قوات الفتح القادمة من الحدود الاريترية ، ارسال مؤشرات عكست ان الغياب المتطاول لزعيم الحزب الاتحادي و المرشد الروحي، للختمية محمد عثمان الميرغني لم يخلق الفراغ الذي راهنت عليه الدوائر السياسية ، فالرجل لازال يتمتع بشعبية خرافية في كسلا التي احتفظت بلقبها ( معقل الختمية ) ، وما كان لاحد ان يتجاوز مشهد الايدي المتلهفة للمس صورته وتقبيلها بحثا عن ( البركة) ، بينما لم يتمالك اخرون انفسهم من البكاء وهم يهتفون بالشعار المفضل للاتحاديين ( عاش ابو هاشم ) ، لم تزعزع قناعاتهم لفحات الشمس المحرقة والخوف من الاصابة بالسحائي الذي اجتاح المدينة ووجدها ضعيفة المقاومة ، شحيحة الامصال .

سوف نبقى مثل نجم السعد نحيا بالدواخل ريثما تصفو السماء
وعائدون باذن من نهوى هلالا في سماء
................
ياكيف تفهم يا امام الجهل ان جالسون على قلوب الناس حبا
لا قرارا مثلما كل القرارات العقيمة و الصهيل على العراء


شكرا الرفيعة إنعام



>>>>>

الاشقاء المقاتلين

الاقدار فرضت ان التقى بعضكم في موكب التشيع الحزين كاول مرة عقب العودة

فاختلطت المشاعر ....وكان العناق و البكاء المر ..


اعزيكم في فقدنا الجلل استاذنا وشقيقنا وصديقنا

محمد اسماعيل الازهري عليه رحمة الله

وارحب بكم ترحيبا حارا مجددا

ودمتم زخرا للوطن

وانا بدوري شقيقي جمال اتقدم بخالص التعزية لاشقائنا في جيش الفتح فالفقد واحد

ولا اله الا الله محمد رسول الله

الزعيم الراحل / محمد اسماعيل الازهري