من هم المسئولين عن اكبر جريمة قتل منظمة فى تاريخ السودان؟

مقتل ثمانون من الشماسة هو بالتأكيد اكبر جريمة قتل منظمة فى تاريخ السودان.

جريمة مدبرة ليس من الصعب معرفة من ورائها فهناك ناجين يمكن استجوابهم لمعرفة مصدر الايثانول.

جريمة قذرة كهذه لابد من القبض على مرتكبيها لمعرفة الدوافع من وراء اكبر هذه الجريمة البشعة.

المجمر سلامات

اعتقد ان تكون العقلية العنصرية خلف تلك الكارثة

تحياتى

لابد للشرطة من القبض على مدبرى هذه الجريمة الغير مسبوقة فى تاريخ السودان.
لابد من معرفة من الجهة التى تقف وراء هكذا افعال.
فى البرازيل و قبل سنوات عديدة تم قتل اطفال الشوارع بواسطة عصابة كونها بعض السكان الذين كانو يرون ان هؤلاء الاطفال مجرد نفايات يجب التخلص منهم
عندنا فى السودان شعب طيب يعيش و يتعايش مع هؤلاء الاطفال و يقدر محنتهم و تخلى الدولة عن رعايتهم. لا اعتقد أن اى مجموعة من السكان فى الخرطوم يمكن أن تأتى بمثل هذا الفعل و بهذا التدبير.

اذن من هم القتلة؟

سلام يا هشام

تعاطي الكحول ما من العادات المفضلة أو المعروفة وسط الشماشة!

ما الذي دفع بهذا الكم من البؤساء الى تناول هذا الكم من السائل المميت في لحظة بعينها؟

سلام يا هشـام،

هى جريمـة واضحة المعالم بكل المقاييس.. وثقتى فى شرطـة الســودان لا حد لها وسوف يميطون اللثام
عن الجانى او الجناة اليوم او غدا.. ومهما ساء حال البلد إلا ان الشرطة وحسب متابعتى ما زالت
مهنية الى حد بعيـد.. ولا اعتقد الحكومة لها يد على الاقل مباشرة، ولكنها تشبه فعل عنصريين متطرفين
من المهووسين بالعنصرية العروبية ومعروفون فى هـذا المنبر (لا اقصد هم بورداب).



.

صباح الخير يا هندسة


رغم اننا نكاد نخمن/نجزم من في اطار تحليل السياق الراهن
ولكن اعجبتني فكرة الاستفهام التي توجه اصابع اتهام مفتوحة وفي ذات الوقت تحمل في طياتها الادانة التامة لمبدا قتل ايا كان
ناهيك عن مستضعفين اطفال تقطعت بهم السبل لنيل حياة كريمة


نترحم على شهداء القتل المنظم


تحياتي
صفية

Quote: المجمر سلامات اعتقد ان تكون العقلية العنصرية خلف تلك الكارثة تحياتى

مهما كان المنفذون أو المخططون فهم عقلية شريرة و مجرمة ولا تستحق الرحمة لو تم القبض عليهم

Quote: سلام يا هشام تعاطي الكحول ما من العادات المفضلة أو المعروفة وسط الشماشة! ما الذي دفع بهذا الكم من البؤساء الى تناول هذا الكم من السائل المميت في لحظة بعينها؟

يا معروف

سلام

من الواضح ان احدا ما قام بتوزيع هذا السم فى المدن الثلاثة و فى نفس التوقيت

الشماسة يتعاطون الكحول حينما يحصلون عليها لكن لا يمكن ابدا ان يحصلو عليها بهذه الكميات و فى المدن الثلاثة

انها جريمة قتل جماعى يا معروف

حاجة تفطر القلب ياخي !!!

جرح اخر يضاف لجروح الوطن المتقيحة ..
لك الله يا وطني ..
رحمهم الله وأقتص لهم ممن قتلهم .

Quote: هى جريمـة واضحة المعالم بكل المقاييس.. وثقتى فى شرطـة الســودان لا حد لها وسوف يميطون اللثام عن الجانى او الجناة اليوم او غدا.. ومهما ساء حال البلد إلا ان الشرطة وحسب متابعتى ما زالت مهنية الى حد بعيـد.. ولا اعتقد الحكومة لها يد على الاقل مباشرة، ولكنها تشبه فعل عنصريين متطرفين من المهووسين بالعنصرية العروبية ومعروفون فى هـذا المنبر (لا اقصد هم بورداب).

نعم ابو الريش

انها جريمة و جريمة قذرة بحق اطفال وضعتهم ظروفهم التعيسة فى الشارع

الاحتمالات مفتوحة ولا يمكن استبعاد احتمال على حساب الآخر

و طالما هناك ناجين هناك فرصة كبيرة لمعرفة من وزع المشروب السام على الاطفال

رحم الله هؤلاء الابرياء

لعن الله من تسبب في قتلهم

اين وجدوا هذا السم ؟؟

من الذي وفر هذا السم ؟؟

تحياتي اخ مجمر

د. صفية

سلام

Quote: رغم اننا نكاد نخمن/نجزم من في اطار تحليل السياق الراهن ولكن اعجبتني فكرة الاستفهام التي توجه اصابع اتهام مفتوحة وفي ذات الوقت تحمل في طياتها الادانة التامة لمبدا قتل ايا كان ناهيك عن مستضعفين اطفال تقطعت بهم السبل لنيل حياة كريمة نترحم على شهداء القتل المنظم

نعم الاتهام مفتوح و جريمة قتل جماعى منظمة مثل هذه تقف ورائها بدون شك مجموعة منظمة تنظيما جيدا و الدليل اختيار مادة الايثانول والتى هى ايضا كحول ولكن سام حدا يقضى على البشر بسرعة شديدة. انهم على دراية جيدة بالكيمياء و السميات كما انهم استطاعوا توفير الايثانول بكميات كبيرة ووزعوه بطريقة منظمة وعلى نطاق واسع لكى يقضى على اكبر عدد من الاطفال وفى المدن الثلاثة!!!!

اترحم معك على شهداء هذه الجريمة الكبيرة بحق الانسان و الانسانية

نقلا عن بوست الاخ محمد ابراهيم على حول نفس الموضوع

انظروا للتصريحات التى تتصف بعدم المهنية من اللواء محمد احمد السيد مدير الجنايات

ابسط شئ ان يقول أن الشرطة تحقق فى الامر ويكون الحديث بعد الاطلاع على نتيجة فحص معمل الجنايات وبد معاينة مسرح الجريمة معاينة علمية و اجراء التحقيقات الاولية

بعدها يكون التصريح

Quote: حاجة تفطر القلب ياخي !!!

اكثر يا اخى

هؤلاء القتلة ليس فى قلوبهم رحمة

يحكمون على هؤلاء الاطفال البؤساء بالموت هكذا

لاحول و لاقوة الا بالله

Quote: من هم المسئولين عن اكبر جريمة قتل منظمة فى تاريخ السودان؟

والبشير ولا شك هو المســـؤول عن اكبر جريمة قتل منظمة في السودان
(الجنوب ودارفور وكجبار ... الخ الخ)
يليه الصادق المهدي (مذبحة الضعين)

خرطوم الانقاذ تستعد لاستعادة وجهها العربي بقتل(الشماسه)!

سلامات المجمر

لابد من فتح تحقيق من منظمات محايدة او شخصيات مستقلة فى هذه المجزرة البشعة
هنالك حتماً ايادى خفية نظمت هذه الجريمة.
الكثير من تفاصيل الجريمة غير واضحة او مغيبة.

علمنا التاريخ أن أحد مستشاري الرئيس الأسبق جعفر نميري قد أشار إليه بأن يقوم بتوظيف المشردين في جهاز أمنه ويكون بذلك قد أصاب عصفورين بحجر أي أنه يكون قد حل مشكلة المشردين بأن وجد لهم عملاً، بغض النظر عن وجهة نظرنا في طبيعة ذلك العمل، وفي ذات الوقت يوظف الغبن الذي يج تا ف ه -أي يتراكم في جوفهم- هؤلاء المشردين وذلك لبناء كادر أمن يتحلى بأعلى درجات الوحشية الـbrutality تجاه المعتقلين. وفي ظني أن نظام نميري وجهاز أمنه الفاشي كان أقل إجراماً وأكثر إنسانية من طغمة مجرمي الحرب هذه، التي تريد تنظيف العاصمة من خلال قتل المشردين .... صدق الأستاذ محمود حين قال: أنهم يفوقون سوء الظن العريض

الاخ فتحى الصديق

سلام

Quote: جرح اخر يضاف لجروح الوطن المتقيحة .. لك الله يا وطني .. رحمهم الله وأقتص لهم ممن قتلهم .

سلمت أخ فتحى

سلام يا مجمر، سبقتني بالبوست دا

هي فعلا ابشع جريمة يشهدها السودان، وتؤرق كل ضمير حي
ولا نستبعد اي شيء حتى تكشف التحريات للناس

من يقتل الشماسة؟

شماعة هذه الجريمة ستكون "ان هذه المواد متاحة فى المحال التجارية وبمقدور اى شخص شراؤها" ....وهكذا تنتهى القضية!!!. الانقاذ قتلت بالرصاص الاف السودانيين فى اركانها الاربعة ورفضت حتى التحقيق فى هذه الجرائم!!! الانسان السودانى بالنسبة للانقاذ لايساوى جناح بعوضة!

الانقاذ قتلت مئات الطفلات بسكوتها عن تشريع قانون يمنع الختان..وقتلت مئات الاطفال مجهولي الابوين بتجاهلهم ورميهم فى احضان المنظمات التى تحيطها الفاقة ليموتوا باعداد كبيرة كل شهر..ألانقاذ قتلت الاف الاطفال حين لم توفي بتقديم العلاج لمن هم دون الخامسة كما وعدت..وقتلت الاطفال حديثي الولادة مع امهاتهن لعدم اهتماها بالرعاية الاولية لنكون من ضمن الدول الاسوا فى العالم من حيث معدل وفيات حديثي الوادة
الانقاذ الموقعة على اتفاقية حقوق الطفل..لا يطرف لها جفن بموت المشردين كما لم يطرف لها جفن بتشردهم من قبل


ان لم تكن هي من قتلهم فهي تسكت عن قتلهم.وكلاهما جريمة

Quote: العزيزة تراجي الجرعة القاتلة من الميثانول 100 الي 125 مل من ميثانول نقي غير مخلوط جرعات اقل قد تسبب اعراض تسمم حادة تشبه في بدايتها التسمم بالايثانول (الافراط في الشرب) فقدان البصر يحدث بجرعة تصل الي 30 مل الاعراض على المدى الطويل (من الخمور البلديةمثلاً ) تؤدي للعمى الغريبة ان الايثانول يقلل الاثر السام للميثانول عن طريق منافسته في الجسم لكن لايزيله ----------- لحدوث تسمم قاتل بالميثانول يلزم ان يتعاطى كل واحد من الضحايا كوب سعة 125 مل (كوب شاي ممتلئ) كيف حصل الضحايا على هذه الكميات من الميثانول النقي في وقت واحد الميثانول النقي للاغراض المعملية يباع في عبوات اثنين لتر غالباً وهي عبوات زجاجية مميزة التعبئة وليست رخيصة سعرها يزيد عن المائة جنيه سوداني الميثانول التجاري لبعض الاستخدامات الصناعية غير نقى عادة وقد يتلوث بمواد سامة هناك سؤال مهم كم عدد الحالات التي تسممت ولم تصل للوفاة ان توفى جميع المتعاطين فهذه شبه جنائية لانه لايمكن ضمان ان كل المتعاطين تناولوا كميات كبيرة مالم يكن ذلك نتيجة تشجيع الجرعة القاتلة للاطفال تقل قليلا عن اقاتلة للكبار اعمار الضحايا مهمة ايضا بالمناسبة يا تراجي اعلم تماما ان الضحايا مشردين لكن يجب ان لا ينتقص هذا من حقهم في الحياة و التحقيق النزيه باي حال من الاحوال الشبهه الجنائية موجودة لكل عاقل و انتظار راي التحقيق الجنائي ايضا مهم بعدها لكل حادث حديث

مداخلة نازك تاطيب فى بوست تراجى

الاخ عماد شمت

تحياتى

Quote: رحم الله هؤلاء الابرياء لعن الله من تسبب في قتلهم اين وجدوا هذا السم ؟؟ من الذي وفر هذا السم ؟؟

نرجو ان تتكشف الحقائق حول هذا القتل الجماعى المحزن

Quote: إنهم ضبطوا (3) متهمين بحوزتهم (24) (علبة كريستال) من مادة (الإسبرت)، إلى جانب (23) حبة (فايف إكسول) المخدرة، وقطعتي حشيش، إضافةً لمبلغ (1.400) جنيه - رجح المصدر أن يكون المشتبه بهم جنوها من ترويج المواد المخدرة - ودوّن في مواجهتهم بلاغ بالرقم (30/31/32) تحت المواد (38 / صيدلة وسموم)، و(15 / أ مؤثرات عقلية) تَوطئةً لتقديمهم للمحاكمة. وقال اللواء شرطة فتح الرحمن عثمان مدير دائرة المباحث والتحقيقات الجنائية لـ (الرأي العام)، إن الشرطة حصرت جميع المواقع التي تتعامل مع هذه المواد وضبطت بعض المتعاملين بها، ولفت إلى إنخراطهم في تحريات مكثفة للكشف عن ملابسات حوادث الموت بـ (الإسبرت) التي أشارت إلى أن المتعاطين يضيفون عليه مواداً كيميائية تتسبب في الوفاة.

http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=1015&id=82695

حبيبنا الباشمهندس هشام المجمر
تحية طيبة وكثير شوق للقياكم


الدول المحترمة تعلن الحداد ، وتترجم ..
وتبحث حثيثاً عن الجناة



*

الامين موسى بشارة

سلام

نعم رئيس الجمهورية مسئول مسئولية مباشرة او غير مباشرة عن اعمال القتل هذه

كنت اتوقع أن يخرج الرئيس معزيا فى هذه الارواح التى فقدت

او أى مسئول آخر كبير يمثل الدولة

لم نسمع تصريحا حتى لوزير الداخلية

هل العاصمة اصبحت لهذه الدرجة من انعدام الامن لدرجة حدوث 80 جريمة قتل فى يوم واحد؟

نعم كان على الدولة اعلان الحداد

على الاقل لأرواح الناس

ولكن يبدو أن هؤلاء غير معدودين فى زمرة البشر

شكرا تراجى على ايراد الرابط

الاخ سعد مدنى

سلام

Quote: لابد من فتح تحقيق من منظمات محايدة او شخصيات مستقلة فى هذه المجزرة البشعة هنالك حتماً ايادى خفية نظمت هذه الجريمة. الكثير من تفاصيل الجريمة غير واضحة او مغيبة

نعم يا سعد مطلوب تحقيق عالى المهنية و الجدية حتى تنكشف تفاصيل هذه الجريمة و مرتكبيها وما هى دوافعهم

Quote: نرجو ان تتكشف الحقائق حول هذا القتل الجماعى المحزن

الأخ/هشام
طيب التحايا لكم جميعا
للأسف الشديد هذه الجريمة النكراء هي مظهر من مظاهر انكشاف الحقائق وعرض من أعراض المرض الخطير الذي أصاب المجتمع السوداني وتم تشخيصه، وليست غموضاً ينتظر الإجلاء ،فمن قام بهذا العمل الذي تنوء بحمله السموات والأرض هو أحد إثنين تم وضعهم في ظرف إستقطابي حاد وكما علمنا القاعدة العلمية تقول (الأخلاق تشكلها الظروف )والذي وضع الجميع في هذا الظرف يعمل بعقلية إجرامية خطيرة لأنه يجلس في الطراوة كما يقال أو بعبارة أهل القانون يقتل بدم بارد مع سبق
الإصرار والترصد وليست له مشاعر قوية من غبن أو خوف من أمر يهدد الحياة، ولكنه يقتل ليحفظ رفاهيته ومكانته التي اغتصبها بقوة السلاح لا أكثر وفي زعمي هو الأسوأ على الإطلاق وهو معلوم ومكشوف ولا يحتاج لوضع كشافات على رأسه .
وبعبارات أكثر وضوحا ،لقد وضعت الإنقاذ شعب السودان على حافة الهاوية ،فئة وصل بها الغبن مداه وهو ظرف يجعل من يقاسي مراراته يرتكب كل الحماقات ليحقق
لنفسه القوة المطلوبة لمنازلة الجهة الطاغية المستبدة التي أشعرته بالذل والمهانة، وفئة ثانية أدخلت قسراً مع هذا الظالم فاستشعرت من نفسها خطر داهم
لا بد لها من مواجهته قبل أن يستفحل فتعرض بذلك مصالحها وأرواح أفرادها للقتل والاستباحة، وهكذا يتصور رجل الشارع العادي الأمر وما أسهل القيادة من خلف!
فهل يا ترى لو انكشف الفاعل سيبعدنا ذلك عن حافة الهاوية أم سيقربنا إليها !!!!!!!؟.

أبوحمــــــــــــــد

شكرا مرتضى جعفر


الاستاذ ابراهيم على ابراهيم المحامى

سلام

Quote: هي فعلا ابشع جريمة يشهدها السودان، وتؤرق كل ضمير حي ولا نستبعد اي شيء حتى تكشف التحريات للناس من يقتل الشماسة؟

نعم من يقتل الشماسة بدون رحمة وما هو الدافع

الاخ على بدرى حاج

تحياتى

Quote: شماعة هذه الجريمة ستكون "ان هذه المواد متاحة فى المحال التجارية وبمقدور اى شخص شراؤها" ....وهكذا تنتهى القضية!!!. الانقاذ قتلت بالرصاص الاف السودانيين فى اركانها الاربعة ورفضت حتى التحقيق فى هذه الجرائم!!! الانسان السودانى بالنسبة للانقاذ لايساوى جناح بعوضة!

لن نقبل باقل من تحقيق موسع و دقيق
لا يمكن ان تذهب 80 روح بريئة هدرا

الاخ هشام....

الموضوع استفذنى شخصياً حيث كنت اعمل معهم (أى الشماسة)...و فى بدايات..."ثورة الخراب"....كانوأ يا توأ...لى

بمشاكلهم...منها الشخصية و منها الآسرية...بالرغم من انهم بلآ اسر...أو اسِرة....كانوا يا توون بغير ميعاد ....يحكون عن

مشاكلهم البسيطة جداً....بأن احدهم مريض جداً.....اعطيهم المال "يرفضون" آخذه....يتمتتون با"الرندوك" بينهم...افهمهم...و

افهمه..

"الدرفة الليلة راسح".....يعنى الفردة الليلة سارح....!!!

اذهب معهم الى الاخوار.....اتمتم بينى و بين نفسى ...لماذأ...يا اعظم شعب...لماذأ؟؟؟؟

انزل الى العالم السفلى.....

اجده...."المريض"....يعانى...من الحمى و البرد....و الملاريا...و احياناً...آمراض لا أعرفها...و لست بالدكتور...

آخذه معى لكى يبيت ليلته...بالرغم من عدم قانونيتها..لعلمى....و احياناً آخذه الى بيت صديقى الدكتور و آحياناً

كثيرة....اذهب به الى المستشفى و ادعى بانه آخى....أو ابن جارى....أو آبن أمى...

و بانه مريض......

زمان....زمان....كانوأ لا يسألوننى......بل يهتمون به....و يزورهوأ... "الفرد".....

و يكرموننى باننى...سلطانهم....

يالله...صاروأ يقتلونهم!!!!!

لا حولة و لا قوة إلا بالله العظيم....

لهم الرحمة و المغفرة....و لنا الصبر و السلوان.....و الحزن النبيل......

فى بلد اغنى من اى بلد من بلاد الدنيا....

صديق القاعد بعيد

Quote: ان لم تكن هي من قتلهم فهي تسكت عن قتلهم.وكلاهما جريمة

الاخت ايزابيلا

تحياتى

نعم السكوت على جريمة مثل هذه وانت ولى الامر أمر غير مقبول على الاطلاق

الاستاذ هشام المجمر

لك التحية الطيبة


لا شك ان من ارتكب هذا الجرم له علاقة بالسلطة الحكمة و الا فكيف له ان يعوث فى الارض فسادا

و "السلطات" فى سبات عميق و اما ان تكون السلطات فى نوم عميق فهذه مصيبة كبيرة

بعبارة اخرى اما ان تكون السلطات هى المجرم او انها نائمة فى كل من الحالتين

فالحكومة هى المسؤولة عن هذه الجرئمة ..

شكرا

تحياتي
قتلهم من اشعل الحرب في ديارهم فتسبب من تشريدهم وقفذف بهم الي المجهول
قتلهم من حرمهم من دف الاسرة والتعليم والصحة والحياة الكريمة (في حدها الادني لان معظم السودانيين لا ينعمون بها)
قتلهم من ظل يطاردهم في الشوارع ولا يبالي بالبؤس الذي هم فيه
قتلهم من جعل حياتنا يكسوها الفقر والجوع فتخلت الاسر عن اولادها
قتلهم من يمشى بين الناس يدعو للفضيلة وهو بعيد عن الفضيلة فنشر بين الناس فساد اخلاقه

الدهب المجمر
تحياتي
لنتضامن معا حتى تشرق شمس الحقيقة في هذه الجريمة البشعة

مصرع «26» متشرداً بالخرطوم والشرطة لا تستبعد استهداف الأمن والاستقرار

------------------------------
بالامس حاولت التداخل ولكن ماهو العمل مع نظام المشاركة بالكرت
الذي فرضه علينا قريبي أبو صلعة ده؟

الاخ الطيب قريمان
سلام

Quote: الاستاذ هشام المجمر لك التحية الطيبة لا شك ان من ارتكب هذا الجرم له علاقة بالسلطة الحكمة و الا فكيف له ان يعوث فى الارض فسادا و "السلطات" فى سبات عميق و اما ان تكون السلطات فى نوم عميق فهذه مصيبة كبيرة بعبارة اخرى اما ان تكون السلطات هى المجرم او انها نائمة فى كل من الحالتين فالحكومة هى المسؤولة عن هذه الجرئمة .. شكرا

نعم الحكومة مسئولة اولا و اخيرا
اليست هى مسئولة على الاقل عن توفير الامن للناس بما فيهم الشماسة؟

يا هشام يا اخوي جريمة مثل هذه يمكن أن تهز أعتى الأنظمة
تطيح بكثير من الرؤوس ليس للشارع بل لساحات العدالة والقصاص
الرحمة لكل الموتى وعاجل الشفاء للمصابين
انا لله وانا اليه راجعون

الاخ مدثر صديق

تحياتى

Quote: إنهم ضبطوا (3) متهمين بحوزتهم (24) (علبة كريستال) من مادة (الإسبرت)، إلى جانب (23) حبة (فايف إكسول) المخدرة، وقطعتي حشيش، إضافةً لمبلغ (1.400) جنيه - رجح المصدر أن يكون المشتبه بهم جنوها من ترويج المواد المخدرة - ودوّن في مواجهتهم بلاغ بالرقم (30/31/32) تحت المواد (38 / صيدلة وسموم)، و(15 / أ مؤثرات عقلية) تَوطئةً لتقديمهم للمحاكمة. وقال اللواء شرطة فتح الرحمن عثمان مدير دائرة المباحث والتحقيقات الجنائية لـ (الرأي العام)، إن الشرطة حصرت جميع المواقع التي تتعامل مع هذه المواد وضبطت بعض المتعاملين بها، ولفت إلى إنخراطهم في تحريات مكثفة للكشف عن ملابسات حوادث الموت بـ (الإسبرت) التي أشارت إلى أن المتعاطين يضيفون عليه مواداً كيميائية تتسبب في الوفاة.

لا يمكن لمن يروج و يبيع هذه المواد أن يستهدف الشماسة فغالب الاحوال انهم ليست لديهم على الدفع للحصول على هذه المواد.

من وزع هذه المواد على الشماسة وزعها بقصد القتل الجماعى. لا ادرى لماذا تحاول الشرطة ان تجد مبررات لهكذا فعل. فلتقم بالتحقيق لضبط المتورطين ولا اظن أن هذا سيكون صعيا نظرا لكبر حجم الجريمة و الذى يشير بالضرورة ان مرتكبيها مجموعة من المجرمين.

الاخ عبد الله الشقلينى

متشاقين والله زمن طويل ولمن نلتقى

Quote: حبيبنا الباشمهندس هشام المجمر تحية طيبة وكثير شوق للقياكم الدول المحترمة تعلن الحداد ، وتترجم .. وتبحث حثيثاً عن الجناة

انتظرنا اياما حتى يخرج علينا ولو مسئول صغير معزيا فى هذه الارواح البريئة

وخاب ظننا

هل انعدمت لديهم اى مشاعر تمت للانسانية بصلة؟

الحجر يهتز لمثل هذه الجريمة فمالهم صامتون

الاخ عثمان عبد القادر

سلام

Quote: للأسف الشديد هذه الجريمة النكراء هي مظهر من مظاهر انكشاف الحقائق وعرض من أعراض المرض الخطير الذي أصاب المجتمع السوداني وتم تشخيصه، وليست غموضاً ينتظر الإجلاء ،فمن قام بهذا العمل الذي تنوء بحمله السموات والأرض هو أحد إثنين تم وضعهم في ظرف إستقطابي حاد وكما علمنا القاعدة العلمية تقول (الأخلاق تشكلها الظروف )والذي وضع الجميع في هذا الظرف يعمل بعقلية إجرامية خطيرة لأنه يجلس في الطراوة كما يقال أو بعبارة أهل القانون يقتل بدم بارد مع سبق الإصرار والترصد وليست له مشاعر قوية من غبن أو خوف من أمر يهدد الحياة، ولكنه يقتل ليحفظ رفاهيته ومكانته التي اغتصبها بقوة السلاح لا أكثر وفي زعمي هو الأسوأ على الإطلاق وهو معلوم ومكشوف ولا يحتاج لوضع كشافات على رأسه . وبعبارات أكثر وضوحا ،لقد وضعت الإنقاذ شعب السودان على حافة الهاوية ،فئة وصل بها الغبن مداه وهو ظرف يجعل من يقاسي مراراته يرتكب كل الحماقات ليحقق لنفسه القوة المطلوبة لمنازلة الجهة الطاغية المستبدة التي أشعرته بالذل والمهانة، وفئة ثانية أدخلت قسراً مع هذا الظالم فاستشعرت من نفسها خطر داهم لا بد لها من مواجهته قبل أن يستفحل فتعرض بذلك مصالحها وأرواح أفرادها للقتل والاستباحة، وهكذا يتصور رجل الشارع العادي الأمر وما أسهل القيادة من خلف! فهل يا ترى لو انكشف الفاعل سيبعدنا ذلك عن حافة الهاوية أم سيقربنا إليها !!!!!!!؟.

الشرطة اعتبرت هذه الجريمة جريمة توزيع مواد محظورة عادية ولم تلى اهتمام لحقيقة كون توزيعها تم لفئة معينة بقصد انهاء حياتها و ليس بغرض التكسب لأن الشماسة ليست لديهم جيوب حتى يحملوا بها اموال يدفعونها لمن باع لهم تلك المواد.

انكشاف الفاعل على الاقل يحقق العدالة لهؤلاء الذين راحم دمهم هدرا و تحقيق العدالة من مبادئ الانسانية الهامة الهامة التى اتفق عليها كل البشر.

الاخ هشام

اسمح لي بهذه المداخلة

أولاً: موت هذه الكمية من البشر تعتبر مسئولية كبيرة امام الله تعالى... بل وليس موتهم فقط،
بل حتى مجرد تشردهم وفقدهم لضروريات الحياة..

ثانياً: اتوقع أن هذا التوزيع وبهذه الكمية امر طبيعي، ولم يحدث أول مرة.. بس المرة دي
الفاس وقع في الراس.. وأعتقد أن القائمين بهذا العمل مجموعة "شغالة من بدري" لغرض
الكسب المادي، لا لشيء آخر.. وهذه المجموعة تعرف ان الشماسة يبحثون عن هذا المنتج
الرخيص بمقارنة بغيره، ولذلك فهم يستهدفونهم بالتوزيع.

ثالثاً: لا نستبعد وجود وفيات أخرى في أوكار هولاء المساكين، خاصة وان لهم عالماً خفياً
يعرفونه وحدهم، داخل المجاري، وبعض الأمكنة المهجورة. ولذلك وجب على السلطان أن
تكثف البحث والتفتيش في هذه الامكنة.

وفي النهاية.. هي قضية اجتماعية وأخلاقية في المقام الاول.

تحياتي،،،،

الاخ صديق

تحياتى

Quote: الاخ هشام.... الموضوع استفذنى شخصياً حيث كنت اعمل معهم (أى الشماسة)...و فى بدايات..."ثورة الخراب"....كانوأ يا توأ...لى بمشاكلهم...منها الشخصية و منها الآسرية...بالرغم من انهم بلآ اسر...أو اسِرة....كانوا يا توون بغير ميعاد ....يحكون عن مشاكلهم البسيطة جداً....بأن احدهم مريض جداً.....اعطيهم المال "يرفضون" آخذه....يتمتتون با"الرندوك" بينهم...افهمهم...و افهمه.. "الدرفة الليلة راسح".....يعنى الفردة الليلة سارح....!!! اذهب معهم الى الاخوار.....اتمتم بينى و بين نفسى ...لماذأ...يا اعظم شعب...لماذأ؟؟؟؟ انزل الى العالم السفلى..... اجده...."المريض"....يعانى...من الحمى و البرد....و الملاريا...و احياناً...آمراض لا أعرفها...و لست بالدكتور... آخذه معى لكى يبيت ليلته...بالرغم من عدم قانونيتها..لعلمى....و احياناً آخذه الى بيت صديقى الدكتور و آحياناً كثيرة....اذهب به الى المستشفى و ادعى بانه آخى....أو ابن جارى....أو آبن أمى... و بانه مريض...... زمان....زمان....كانوأ لا يسألوننى......بل يهتمون به....و يزورهوأ... "الفرد"..... و يكرموننى باننى...سلطانهم.... يالله...صاروأ يقتلونهم!!!!! لا حولة و لا قوة إلا بالله العظيم.... لهم الرحمة و المغفرة....و لنا الصبر و السلوان.....و الحزن النبيل...... فى بلد اغنى من اى بلد من بلاد الدنيا.... صديق القاعد بعيد

هؤلاء هم الشماسة

بشر عاديون

مسالمون فى الحقيقة

قادتهم ظروفهم للشارع

رغم بعض الجنح التى يرتكبون
بسبب ظروفهم
الا انهم كانوا وما يزالون قريبون من نبض الشارع
يقيمون علاقات ودودة مع اكثر الناس

ليجئ بعض المشوهون نفسيا و يقررون هكذا قتلهم
بدم بارد

ماهو الدافع لمثل هذه الجريمة؟

قلنقكر لنجد اجابة مقنعة فى ظل عجز الشرطة عن فك طلاسم هذه الجريمة

Up
نشوف آخرة الموت المجاني للبشر السودانيين

Quote: إستبعد المهندس إبراهيم محمود حامد وزير الداخلية، وجود مؤامرة وراء وفيات عدد من الأشخاص نتيجة تعاطي مادة (الإسبرت) المسمومة الأيام الماضية، وأوضح أن التحريات في الأمر مستمرة، في وقت إرتفع فيه عدد ضحايا المتشردين حتى مساء الأمس إلى أكثر من (70) شخصاً، بعد عثور الشرطة أمس على (12) جثة أخرى لمتشردين بمناطق مختلفة في ولاية الخرطوم بسبب مادة (الإسبرت). وإستبعد الوزير في تصريحات لـ (الرأي العام) أثناء مرافقته للرئيس عمر البشير إلى طهران، وجود مؤامرة وراء حوادث (الإسبرت)، ونوه إلى أن المادة السامة كانت زائدة ومركزة، وأكد الوزير أن التحريات مستمرة حول الأمر.وفي الأثناء، إتخذت شرطة ولاية الخرطوم حزمة إجراءات للحد من إستخدام مادة (الإسبرت) وإحتواء إشكالية التعاطي. وقال اللواء محمد أحمد علي مدير دائرة الجنايات بشرطة الولاية حسب (المكتب الصحفي للشرطة) أمس، إنه تم الإتفاق مع الجهات ذات الصلة على مجموعة من التدابير والضوابط التي سيتم العمل بها بكل دقة وصرامة لعدم ضمان تسرب خارج دائرة الطلب القانوني. وطمأن علي بأن سجلات الأمس لم تدون أية حالة جديدة، وقد توفي شخصان كانا محتجزين قبل (48) ساعة بالمستشفى.وذكرت مصادر، أن لجنة مكافحة الثوابت الكيمائية المكلفة من شرطة المباحث والتحقيقات الجنائية والإدارة العامة لمكافحة المخدرات وجهاز الأمن الإقتصادي ووزارة الصحة والهيئة العامة للمواصفات والمقاييس ووزارة الصناعة وإدارة الصيدلة والسموم، بدأت أعمالها لمنع توزيع هذه المادة لغير الغرض الذي أدخلت له. فيما كشف مصدر أمني، أن الشرطة عثرت على (12) جثة إضافية لمتشردين تناولوا جرعات زائدة من مادة (الإسبرت)، وقال إنه تمت إحالتهم لمشرحة أم درمان تمهيداً لرفع تقارير للجان المشكلة بهذ الشأن.

انظر الحديث الغير دقيق عن المادة سبب التسمم

هل يعرف الوزير ما معنى كلمة اسبرت؟

وطني ارخص ما فيهو الانسان

Quote: قتلهم من اشعل الحرب في ديارهم فتسبب من تشريدهم وقفذف بهم الي المجهول قتلهم من حرمهم من دف الاسرة والتعليم والصحة والحياة الكريمة (في حدها الادني لان معظم السودانيين لا ينعمون بها) قتلهم من ظل يطاردهم في الشوارع ولا يبالي بالبؤس الذي هم فيه قتلهم من جعل حياتنا يكسوها الفقر والجوع فتخلت الاسر عن اولادها قتلهم من يمشى بين الناس يدعو للفضيلة وهو بعيد عن الفضيلة فنشر بين الناس فساد اخلاقه

شكرا عثمان الشيخ

Quote: لنتضامن معا حتى تشرق شمس الحقيقة في هذه الجريمة البشعة

تحياتى فيصل سحنون

ولكن سودان الانقاذ ده هل يوم عرفنا فيهو حقيقة

ولا حق من باطل؟

الاخ و الصديق مجمد الشيخ
سلام

Quote: يا هشام يا اخوي جريمة مثل هذه يمكن أن تهز أعتى الأنظمة تطيح بكثير من الرؤوس ليس للشارع بل لساحات العدالة والقصاص الرحمة لكل الموتى وعاجل الشفاء للمصابين انا لله وانا اليه راجعون

انا لله و انا اليه راجعون

الاخ عماد حسين

سلام

Quote: الاخ هشام اسمح لي بهذه المداخلة أولاً: موت هذه الكمية من البشر تعتبر مسئولية كبيرة امام الله تعالى... بل وليس موتهم فقط، بل حتى مجرد تشردهم وفقدهم لضروريات الحياة.. ثانياً: اتوقع أن هذا التوزيع وبهذه الكمية امر طبيعي، ولم يحدث أول مرة.. بس المرة دي الفاس وقع في الراس.. وأعتقد أن القائمين بهذا العمل مجموعة "شغالة من بدري" لغرض الكسب المادي، لا لشيء آخر.. وهذه المجموعة تعرف ان الشماسة يبحثون عن هذا المنتج الرخيص بمقارنة بغيره، ولذلك فهم يستهدفونهم بالتوزيع. ثالثاً: لا نستبعد وجود وفيات أخرى في أوكار هولاء المساكين، خاصة وان لهم عالماً خفياً يعرفونه وحدهم، داخل المجاري، وبعض الأمكنة المهجورة. ولذلك وجب على السلطان أن تكثف البحث والتفتيش في هذه الامكنة. وفي النهاية.. هي قضية اجتماعية وأخلاقية في المقام الاول.

القضية الاجتماعية والاخلاقية موجودة من زمان وقبل مجئ هذه الحكومة

ما نريده هو تحقيق مهنى و محايد يكشف تفاصيل هذه الجريمة و المشاركين فيها و دوافعها و ليس مجرد تخمينات أو توقعات.

تحياتي يا هشام

Quote: القضية الاجتماعية والاخلاقية موجودة من زمان وقبل مجئ هذه الحكومة

عليك نور... وفي رأيي أن الحكومة ليس لها دخل بما حدث اخيراً..

لأني ألمح ان البعض - في مكان آخر - يريد أن يسوق الناس لتثبيت تلك النقطة

وفي حال دخول القضية لنفق (حكومة/ معارضة) فلنتوقع أن أي نتيجة تحقيق قد تكون عرضة للشك..

مع الاعتراف بأن الحكومات المتعاقبة قصرت في حل المشكلة حتى تفاقمت

Quote: ما نريده هو تحقيق مهنى و محايد يكشف تفاصيل هذه الجريمة والمشاركين فيها و دوافعها و ليس مجرد تخمينات أو توقعات.

عملياً: التحقيق المهني لا سبيل إليه إلا عن طريق الجهات الرسمية..

وتظل تخميناتنا وتوقعاتنا في هذا البوست: مجرد فتح لافاق التساؤلات والاستنتاج

الاخ عماد حسين

سلام

مسئولية اى حكومة هى توفير الامن لمواطنيها اى أن كانوا

ولا يمكن ان يقتل ثمانون شخصا قتل جماعى وتكون الحكومة خالية المسئولية

الحكومة لم تخترع مشكلة الشماسة ولكنها ايضا لم تساهم فى حلها بل ساهمت فى تفاقمها بنهجها الجهادى وايدولجيتها العسكرية المصادمة لشعبها

اما بخصوص قضية القتل التى نحن بصددها مطالبتنا اساسا كانت باجراء تحقيق مهنى محايد من جهات الاختصاص و كشف الحقائق للناس

و قد قلت فى معرض ردى عليك اننا لا نود الخوض فى تخمينات او استنتاجات اننا نود ان تقوم الشرطة بعملهما و تقبض على الجناة لنعرف دوافعهم ولماذا ارتكبوا هذه الجريمة الكارثة.

Quote: نشوف آخرة الموت المجاني للبشر السودانيين

الاخ نصر

تحياتى

القصة منسية الآن

الناس فى مغامرة المشير فى بلد الطير

اهلا معتصم

Quote: وطني ارخص ما فيهو الانسان

وانظر لما يفعل الرئيس فى بلد تعتبر كشكول مشاكل!!!!!!

هذه وصمة عار فى جبين السودان!
قتل 80 طفلا بدم بارد!
كيف وصلت هذه السموم اليهم!
جنى