بيان يوضح الحقائق المتعلقة بادعاءات السيد أحمد شاكر دهب، الموظف السابق

بيان يوضح الحقائق المتعلقة بادعاءات السيد أحمد شاكر دهب، الموظف السابق


06-12-2011, 05:25 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=330&msg=1307895936&rn=1


Post: #1
Title: بيان يوضح الحقائق المتعلقة بادعاءات السيد أحمد شاكر دهب، الموظف السابق
Author: مركز الخاتم عدلان
Date: 06-12-2011, 05:25 PM
Parent: #0

بيان يوضح الحقائق المتعلقة بادعاءات السيد أحمد شاكر دهب، الموظف السابق بالمركز،

يمكن قراءة البيان بالضغط علي :


بيان يوضح الحقائق المتعلقة بادعاءات السيد أحمد شاكر دهب، الموظف السابق بالمركز





اضغط هنا للذهاب الي صفحة مركز الخاتم عدلان للأستنارة و التنمية البشرية

Post: #2
Title: Re: بيان يوضح الحقائق المتعلقة بادعاءات السيد أحمد شاكر دهب، الموظف ال
Author: Hussein Mallasi
Date: 06-12-2011, 05:55 PM

Quote: رفعوا الشعار الطفولي البائس "يا فيها يا نطفيها"

بالبائس – حقاً – هو الاستشهاد بهذا الشعار الطفولي البائس!

Post: #3
Title: Re: بيان يوضح الحقائق المتعلقة بادعاءات السيد أحمد شاكر دهب، الموظف ال
Author: ناذر محمد الخليفة
Date: 06-12-2011, 06:34 PM
Parent: #2


Post: #4
Title: Re: بيان يوضح الحقائق المتعلقة بادعاءات السيد أحمد شاكر دهب، الموظف ال
Author: قصي مجدي سليم
Date: 06-14-2011, 07:36 AM

مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية

بيان يوضح الحقائق المتعلقة بادعاءات السيد أحمد شاكر دهب، الموظف السابق بالمركز

لقد ظللنا نتابع ما أثير من غبار كثيف حول المركز في الآونة الأخيرة، و خصوصا إدعاءات السيد أحمد شاكر الموظف السابق بالمركز. ونحن إذ نصدر هذا البيان التوضيحي فإننا أولا نتوجه به إلى طلاب الحقيقة، لا إلى المتربصين بها.. وثانيا سنقصره على النواحي التي لا تمس بالجانب القانوني من القضية، خصوصا وأنها الآن قيد النظر بواسطة المحكمة.

أولا، كجزء من ترتيبات الهيكلة والمؤسسية التي بدأ المركز في إجرائها، أخطر المركز أفراد الفريق القائم على تنفيذ مشروع الإنتخابات والتحول الديمقراطي بإنقضاء مدة المشروع قبل وقت كاف وسلمهم خطابات تفيد بذلك والسيد شاكر من بينهم.. ولم يصدر من بقيه أعضاء فريق المشروع مايفيد بأن ماتم يدخل في باب الفصل التعسفي، لعلمهم بأننا دخلنا مرحلة جديدة، تنتهي فيها خدمة الأفراد بنهاية المشروع، إنطباقا مع قانون العمل.. وإنهاءً للشكل التكافلي القديم..

ثانيا، إحتج السيد شاكر على إنهاء خدماته، وذهب بقضيته لمكتب العمل.. وهناك أكد المركز أمام مكتب العمل إستعداده لتسوية الحقوق المادية والمعنوية التي يكفلها قانون العمل للسيد شاكر، ويسندها الحق والعدل والحس السليم، دون تردد.. وقلنا بالصوت العالي إذا كانت قضيته قضية حقوق عمل، فالحقوق بالنسبة للمركز مقدسة.

ثالثا، أورد السيد شاكر في شكواه لمكتب العمل إدعاءه القائل بأنه كان يستلم من المركز 500 جنيها سودانيا في حين يوقع على استلامه مبلغ 500 دولارا. وقد نفى المركز هذا الإدعاء نفيا قاطعا.. وتم شرح الأمر لمكتب العمل بأن ما كان يتلقاه السيد شاكر لم يكن يقل عن 500 دولار بأية حال. وقد تم إزالة إلتباس فهمه، أمام محاميه، وقد ظهر هذا في الحكم الإداري الذي نشره السيد شاكر..

رابعا، خرج السيد شاكر بإدعاءاته إلى المنابر الإعلامية و ضلع في حملة التشهير الموجهة ضد مكان عمله السابق، بالرغم من أن قضيته أمام المحكمة الآن مما يعد خرقا للأصول المرعية في مثل هذه الأحوال.

خامسا، نتمنى أن يثوب السيد شاكر إلى رشده، وأن يعتذر للمكان الذي قدم له فرصة العمل، و شيئاً من المعرفة والخبرات والعلاقات، عن هذا السلوك غير المسؤول، فالتصعيد الإعلامي ومحاولة تصوير المركز بأنه يهضم حقوق موظفيه محاولة يكذبها الواقع، والسيد شاكر أكثر العارفين بحرص إدراة المركز على حقوق موظفيه .. فقد حرصت إدارة المركز على إعادة استيعابه بعد أن ترك العمل بالمركز، وذهب ليعمل لشهور خارج الخرطوم.. ونحن نحثه أن يواصل سعيه إلي إحراز حقوقه بواسطة القانون، وليس عبر الوسائط الإعلامية.

سادسا، يؤكد المركز بأنه غير منزعج من مناقشة شؤونه من على المنابر العامة، ولا من النقد الهادف البناء، بل يعتبر ذلك من الشفافية المطلوبة لكل المؤسسات العامة التي يجب أن تعمل تحت سمع وبصر ومحاسبة جمهورها.. والمركز حتما سيستفيد من كل ذلك في المضي قدما بالإصلاح المؤسسي الذي بدأ منذ انتخاب لجنته التنفيذية الجديدة..

سابعا، يطمئن المركز أصدقاءه، والحادبين عليه، والمنتفعين من أنشطته من أبناء هذا الشعب المنكوب، على أمرين أساسيين، أولا بأنه ليس لديه ما يخفيه أو يخيفه.. وثانيا بأنه سيمضي في أعماله غير آبه بحملة الاستهداف التي تدخل عامها الثاني، والتي يقف وراءها أناس معروفون يجمع بينهم قاسم مشترك واحد، وهو أنهم فُصِلوا جميعا من عضوية المركز بواسطة جمعيته العمومية، في إجتماع ديمقراطي، وشفاف، وأمام سمع وبصر قادة المجتمع المدني السوداني الذين دعوناهم لحضور جمعية المركز الأخيرة كمراقبين، وأمام ممثلي مفوضية العون الإنساني الذين يحضرون الجمعية بحكم القانون.. وبعد أن أُعطيت لهم كافة الفرص لعرض قضيتهم، وإثبات إدعاءاتهم، أمام الجمعية العمومية، وهي السلطة العليا للمركز.. ففشلوا في إثبات أي من إتهاماتهم الجزافية، وأصدرت الجمعية حكمها عليهم.. وبدلا عن أن يحترموا هذا القرار الديمقراطي، ويثبتوا أن تشدقهم بالديمقراطية صحيح، رفعوا الشعار الطفولي البائس "يا فيها يا نطفيها"، وجعلوا هدف حياتهم تشويه سمعة المركز، ومديره، ومحاولة القضاء عليه، ويا له من هدف، كما أنهم لم يتوانوا في استخدام كافة أساليب الكيد الرخيص واللا أخلاقي.. وضمن هذا الكيد الرخيص واللا أخلاقي إستغلال هذه القضية الخواء.

ثامنا وأخيرا، سيرى الجميع، وسيكتب التاريخ، أن الزبد سيذهب جفاء، وأن هذا المركز الذي ينفع الناس هو الذي سيبقى، وأن جوابنا على هذه الحملة الشعواء سيكون عدم الإنصراف عن قضايا هذا الوطن الممزق، الذي تنتاشه سهام بنيه، ويجري "تشليعه" ونحن شهود.. ونَعِدُ شعبنا، هذا الأبي، بأننا سوف لن نتوقف عن تدليك قلبه المنهك حتى يعود ينبض بالحياة وبالمعنى.. أو نهلك دون ذلك. ولا نامت أعين المتآمرين..

إدارة المركز 8 يونيو2011