نسبة البطالة بالبلاد 15.9% ,وتزداد بنسبة 2.6%

تزداد سنوياً بمعدل 2.6%: العمل: 15.9% نسبة البطالة بالبلاد

البرلمان : علوية مختار:

كشفت وزارة العمل ان نسبة البطالة بالبلاد تزيد سنويا بمعدل 2.6% ،موضحة ان نسبة العطالة وفقا للتعداد السكاني الاخير قدرت بـ15.9% في وقت قرر المجلس الوطني استدعاء جميع الجهات التنفيذية ذات الصلة لمعالجة قضية البطالة .
وقال وزير العمل داك بيشوب في اجابته على سؤال البرلمان حول العطالة امس ، ان نسبة العطالة في البلاد تبلغ 15.9 % وان نسب القوى العاملة حسب التعداد الاخير 11.7 مليون والقوى البشرية 26.7 ،واشار الي ان المشاركة في النشاط الاقتصادي 48.5 ،واوضح ان نسبة البطالة في الفئة العمرية من 15 الي 24 عاماً تبلغ 22.9 % والمشاركة في النشاط الاقتصادي 36.9% وفي الفئة من 25 الي 59 البطالة 12.3% والمشاركة الاقتصادية 57,7% ومن 60 الي 64 عاما نسبة العطالة 10.8 % والمشاركة الاقتصادية 50.3%. واكد الوزير ان البطالة وسط الشباب تمثل اعلى نسبة واعتبر البطالة مشكلة بنيوية مرتبطة بمرحلة الانتقال الديمقراطي التي تمر بها البلاد.
وكشف الوزير ان الفرص المتوفرة من العام 2005 وحتى 2010 تبلغ 333.615 فرصة منها 151.254 عمل خارجي وهجرة بنسبة 45% و181.355 سوق عمل محلي بنسبة 54%، واكد ان عدد الجنوبيين الشاغلين للوظائف يبلغ 5756 فردا واشار الي انه لم يتخذ قرار بشأنهم قبل تسعة يوليو، وطالب داك بمراجعة سياسة التعليم العالي ،مبيناً ان معالجة البطالة مسؤولية الدولة وليست الوزارة لوحدها .
وشدد على ضرورة تغيير السياسة الكلية بالدولة، واتهم وزارة المالية بتعطيل قيام مشروع المسح لسوق العمل لتماطلها في تمويل المشروع.
وفي السياق ذاته، طالب مقدم السؤال بتحويل اجابة وزير العمل للجنة المختصة لمزيد من التقصي مع الجهات المختصة الا ان رئيس الجلسة ،هجو قسم السيد اقترح عقد ورشة بالبرلمان يدعى لها جميع الوزارت ذات الصلة لايجاد معالجة جذرية لقضية البطالة

حولا

حولا

Quote: تزداد سنوياً بمعدل 2.6%: العمل: 15.9% نسبة البطالة بالبلاد البرلمان : علوية مختار: كشفت وزارة العمل ان نسبة البطالة بالبلاد تزيد سنويا بمعدل 2.6% ،موضحة ان نسبة العطالة وفقا للتعداد السكاني الاخير قدرت بـ15.9% في وقت قرر المجلس الوطني استدعاء جميع الجهات التنفيذية ذات الصلة لمعالجة قضية البطالة . وقال وزير العمل داك بيشوب في اجابته على سؤال البرلمان حول العطالة امس ، ان نسبة العطالة في البلاد تبلغ 15.9 % وان نسب القوى العاملة حسب التعداد الاخير 11.7 مليون والقوى البشرية 26.7 ،واشار الي ان المشاركة في النشاط الاقتصادي 48.5 ،واوضح ان نسبة البطالة في الفئة العمرية من 15 الي 24 عاماً تبلغ 22.9 % والمشاركة في النشاط الاقتصادي 36.9% وفي الفئة من 25 الي 59 البطالة 12.3% والمشاركة الاقتصادية 57,7% ومن 60 الي 64 عاما نسبة العطالة 10.8 % والمشاركة الاقتصادية 50.3%. واكد الوزير ان البطالة وسط الشباب تمثل اعلى نسبة واعتبر البطالة مشكلة بنيوية مرتبطة بمرحلة الانتقال الديمقراطي التي تمر بها البلاد. وكشف الوزير ان الفرص المتوفرة من العام 2005 وحتى 2010 تبلغ 333.615 فرصة منها 151.254 عمل خارجي وهجرة بنسبة 45% و181.355 سوق عمل محلي بنسبة 54%، واكد ان عدد الجنوبيين الشاغلين للوظائف يبلغ 5756 فردا واشار الي انه لم يتخذ قرار بشأنهم قبل تسعة يوليو، وطالب داك بمراجعة سياسة التعليم العالي ،مبيناً ان معالجة البطالة مسؤولية الدولة وليست الوزارة لوحدها . وشدد على ضرورة تغيير السياسة الكلية بالدولة، واتهم وزارة المالية بتعطيل قيام مشروع المسح لسوق العمل لتماطلها في تمويل المشروع. وفي السياق ذاته، طالب مقدم السؤال بتحويل اجابة وزير العمل للجنة المختصة لمزيد من التقصي مع الجهات المختصة الا ان رئيس الجلسة ،هجو قسم السيد اقترح عقد ورشة بالبرلمان يدعى لها جميع الوزارت ذات الصلة لايجاد معالجة جذرية لقضية البطالة

وحياة حبوبتك الكلام دا ما صحيح
الصحيح ان هذه النسبة ليست للبطالة دى نسبة العاملين
اتقوا الله يا ناس البرلمان ولاية البحر الاحمر لم تعين خريج واحد من سنة 2005 كلهم طاقة شبابية مهدرة ومن ضل لضل عددهم تجاوز السبعة الف خريج
ومن فتح الله عليه بقى سقى (عنده كاروا مويه ) والخلاص محظوظ بقى سواق رقشة
ياريت يتعمل مسح حقيقى لمعرفة البطالة وايجاد فرص عمل حقيقية وتوزيعها بالعدل والتساوى

ازيك يا غريبة

My Homepage ]منتدى التمويل الاصغر - الفيس بوك [/URL]

قرر بنك السودان المركزي رفع سقف التمويل الممنوح لمشروعات التمويل الأصغر

وتمويل الخريجين الى عشرين الف جنيه للمشروع الواحد

جاء ذلك في خطاب عممه البنك المركزي امس الاثنين 6 يونيو 2011

على المصارف العاملة بالبلاد والمؤسسات العاملة في مجال التمويل الأصغر

وكان السقف الأعلى لمشروعات التمويل الاصغر وفقا لمنشور سابق صدر

في 2007 م لا يتجاوز مبلغ عشرة آلاف جنيه سوداني للمشروع الواحد