الدورة الرياضية بجدة

يقول بعض الاخوة الرياضيين ان عصر المشرف الرياضي سعادة المستشار محمد الطيب هو العصر الذهبي للرياضة في المهجر . ففي عهده تم تكوين الاتحاد اللرياضي لمجلس تنسيق الجاليات وبلغ الاهتمام بالناشئين زروته حتي توج بجهاز خاص بهم وكانت المنافسات علي اشدها و في مواعيدعا دوما وبدون اي حساسيات الا ما ندر و يتم حسمها سريعا قبل ان تستفحل .
و يقول البعض الاخر ان عصر المشرف الرياضي الحالي سعادة المستشار متوكل شروني . يبشر بان يكون العصر الذهبي للرياضة في المهجر لان انطلاق الرياضة بعد توقف دام اكثر من ثلاث سنوات يعتبر معجزة حقيقية وبعد ذلك ياتي التحسن في الاداء والاهم هو الانطلاق
و نحن مع الجانبين ليس مجاملة ( مضرة ) كما يقول الاخوة علاء الدين وسيف الدين عيسي و السماني عمارة ) بل حقيقة اننا مع الجانبين فالاخ محمد الطيب كان فعلا صاحب الفضل بعد الله في كل ما ذكرة الاخوة بل وزاد البعض بان نتاج ذلك كان عدد من اللعيبة الذين يشار لهم بالبنان في عدد من الفرق المشهورة .
وايضا ان انطلاق مسيرة الرياضة اليوم تعتبر معجوة خقيقية رغم بعض الهنات التي قد نعزوها الي طول فترة التوقف . وشرارات الخلاف التي نتمني ان ينتبه لها سعادة المستشار حتي لا تستفحل ( فالنار من مستصغر الشرر )
كما ان كثرة الدروع وكثرة المكرمين ( وهذا ما كان يشتكي منه الاخوة الرياضيين ) افسد روعة الليلة قليلا ( اي ان ريما عادت لعادتها القديمة )
خلاصة القول اننا نتمني ان يجتمع الرياضيين قي بوتقة واحدة ليعودللرياضة في المهجر مجدها
وخلاصة الخلاصة نهنئ الاخوة الرياضيين في نهاية دورتهم و يومهم الختامي ونتمني لهم التوفيق ونتمني للمشرف الرياضي التوفيق في لم شمل الرياضة في المهجر حتي يكةن عصره هو العصر الذهبي دون منازع والله من وراء القصد

موضوع البلاغ المشطوب اخذ حظه من النقاش واستلمت الاقامه بعد كده اعمل حسابك واكتب كلام موزون

دا كلام ما موزن يا استاذ سعدان وصدق لو ما استلمت الاقامة كان احسن ويعلم الله انها لم تكن فارقة معاي بي اقامة او محجوزة