عاجل جدا ... واخيرا الحكومة تفضح نفسها بتهريب قتلة الدبلوماسي الامريكي (غرانفيل)!

Quote: وزير الدفاع يعزي في مهند السوداني !! التيار علم شارع الصحافة أن وزير الدفاع الفريق عبد الرحيم محمد حسين قد زار أمس أسرة الشاب مهند عثمان يوسف مقدماً واجب العزاء ..مهند كان واحداً من المجموعة المتهمة بإغتيال الدبلوماسي الامريكى غرانفيل ومرافقه السوداني..المجموعة هربت بليلٍ من سجن كوبر..اسرة مهند أعلنت أمس عن مقتل ابنها في الصومال.. الوزير رفض الحديث للصحافيين وأكد أن زيارته خاصة جداً

http://altayarnews.net/shownewstxt.aspx?cno=23756


بغبائه المعهود وهبالته المشهورة هاهو وزير دفاعنا( ابو ريالة) يفضح نفسه وحكومته
بالتورط في مقتل الدبلوماسي الامريكي (غرانفيل) وانهم هم الذين هربوا هذا الشاب المدان من سجن كوبر
حتى الصـــــــــــــومال!

الناظر ودهباني تحياتي

Quote: الوزير رفض الحديث للصحافيين وأكد أن زيارته خاصة جداً

اري انك تقاضيت عن هذه الجزئية الصغيرة التي تنسف فكرتك في هذا البوست والذي بنيته علي ان تعزية وزير الدفاع
لاسرة المرحوم هو دليل مادي وقاطع علي تورط الحكومة في تهريب المرحوم المتهم ..متناسيا اننا كسودانيين لنا عادات وتقاليد
تتضاءل في حضرتها كل المناصب والمقامات ..

استشهد بالصومال, المتهم بقتل الدبلوماسي الامريكي , ووزي... الدفاع يعزي اسرته !

ماذا سيكون شعور اسرة السائق السوداني الذي قتل مع غرانفيل عندما تقرأ هذا الكلام؟

الغريب ان والد مهند قال للصحفيين ان ابنه عندما نفذ العملية كان يلبي نداء الرئيس البشير بمقاومة القوات الدولية في دارفور!

وبعد كل ذلك يريدون منا ان نقتنع بأن فرار القتلة من سجن كوبر كان دون علم ومساندة من جهات في الحكومة

و بدورنا سوف نترجم تلك المعلومات الي الإنجليزة و إرسال خطاب للخارجيةالأمريكية و وزارة الدفاع و البيت الأبيض.

سوف نهزم كل مخططات المجرم علي كرتي

السودان لازل و سيظل في لستة الدول الداعمة للإرهاب

الكرمبة


تحياتي

نعم هذا امر ينبغي توثيقه لفضح مزاعم هؤلاء الكذبة المجرمين
حتى يعى هؤلاء الاميريكان مع من يتعاملون!
(( وكمان تحت تحت شيل الخبر ده لعايلة غرانفيل شان تجي تحتج قدام سفارتنا في واشنطون))!

Quote: و بدورنا سوف نترجم تلك المعلومات الي الإنجليزة و إرسال خطاب للخارجيةالأمريكية و وزارة الدفاع و البيت الأبيض

وفى الختام عارف حيقولوا عليك شنو صاح؟

اخونا العوض المسلمي

تحياتي

عندما افردت هذا الخيط وبهذا التناول كان بناء على قراءتي لخيطك والذي يحمل تناولا اخر سلبيا لذات الموضوع وانت تقر باستشهاد هذا الشاب ولا اعلم كيف حددت انه شهيد من غير علم بحيثيات موته في صومال يقتل فيها المسلم المسلم ... واي وزير دفاع هذا الذي يهم قبل الاخرين بتقديم واجب العزاء في كائن
يعتقدون انه هارب من عدالتهم المزعومة حين هرب من السجن بعد ادانتهم المزعومة له.. فبذات منطقك وانت تعلي قيم السودانيين الاجتماعية وهو امر نفاخر به هل قدم ذات العبد الرحيم واجب العزاء في مقتل مئات الالاف من الابرياء حصدتهم الته الحربية في دارفور وهل قدم واجب العزاء لاهله من لحمه ودمه في موت اقربائه من شهداء مذبحة الكجبار والذين قتلوهم بدم بارد.... اتق الله يا شيخ العوض وكن صادقا حقانيا
ولو على نفسك!

مودتي

العزيز واصل

تحياتي

وحتما سيبكون كثيرا وكثيرا دنيا واخرة!

Quote: و بدورنا سوف نترجم تلك المعلومات الي الإنجليزة و إرسال خطاب للخارجيةالأمريكية و وزارة الدفاع و البيت الأبيض. سوف نهزم كل مخططات المجرم علي كرتي السودان لازل و سيظل في لستة الدول الداعمة للإرهاب

يا كوستاوي كدي اقرأ كلامك ده مرة واتنين وتلاتة ,,شوف انت بتكتب في شنو وبتعمل في شنو ؟!

Quote: بغبائه المعهود وهبالته المشهورة هاهو وزير دفاعنا( ابو ريالة) يفضح نفسه وحكومته بالتورط في مقتل الدبلوماسي الامريكي (غرانفيل) وانهم هم الذين هربوهم من سجن كوبر حتى الصـــــــــــــومال!

سلام يا ود هباتى ،الجماعة ديل متورطين فى كل جرائم القتل والاغتصاب ،كل مرة بظهر أبو ريالة جديد لكشف التورط بتاعهم بغباء بالغ.

اختنا نجاة

تحياتي

هذا الاهبل لا اعلم كيف تم تعيينه وزير دفاع
للوطن ( ده ما اصلح قواني لفريق مخستك في ميدان عقرب)!

Quote: تلقّت أسرة مهند عثمان يوسف محمد، أحد المحكومين في قضية مقتل جون غرانفيل موظف المعونة الأمريكية ليلة رأس السنة في العام 2008م، تلقت أمس، نبأ مقتل (مهند) بدولة الصومال عبر إتصال هاتفي من هناك. وأفاد مصدر (الرأي العام) أمس، أن المتصل لم يذكر أيِّ تفاصيل عن ملابسات وفاة (مهند)، وقال إنه كان هناك إتصال واحد من خارج الحدود خلال الفترة السابقة بعد عملية فرار (مهند) ورفاقه، طمأن الأسرة عن صحته، وبعد ذلك إنقطعت أخباره. من جانبه، قال والد (مهند) (إنهم مستبشرون باستشهاده)، وتمنى أن ينالوا جميعاً الشهادة، وأكد أنهم واثقون من صحة الخبر. وتحوّل العزاء الذي أُقيم بمسجد وخلوة (الرضوان) بضاحية الواحة في شرق النيل، إلى تظاهرة عن الجهاد والمجاهدين، بحسبان أن (مهند) رحل عن الدنيا بالطريقة التي أرادها. الرأي العام

Quote: لقي مهند عثمان أحد المدانين في قضية مقتل الدبلوماسي الأمريكي غرانفيل مصرعه في الصومال في ظروف لم تتحصل آخر لحظة على تفاصيلها إلا أن والده قال لآخر لحظة إن ابنه مهند قد استشهد في الصومال ولم يدلي بأي تفاصيل حول ذلك وكانت «آخر لحظة» قد خفت لمنزل الأسرة بالحاج يوسف لحظة سماع النبأ حيث أقيم سرادق عزاء شهد ازدحاماً كبيراً لمعزين توافدوا في زمن وجيز وسط تهليل وتكبير مع والده وقال عثمان يوسف محمد والد مهند لـ «آخر لحظة» إنه تلقى نبأ استشهاد ابنه أمس ورفض أن يفصح عن الجهة التي نقلت لهم خبر استشهاده وأضاف أنه لا يدري إن كان ابنه استشهد أمس أو قبل أيام وأنه لا يعلم شيئاً عن كيفية استشهاده وأردف تلقينا النبأ والحمد لله ونحن «مستبشرين ـ مستبشرين» باستشهاده ونسأل الله أن يلحقنا به. ومضى قائلاً نحن احتسبنا الشهيد مهند منذ أن كان طالباً في المرحلة الثانوية مشيراً إلى أن ابنه عالم من علماء السودان وأنه أحد خريجي جامعة كرري، وأضاف: مهند رجل مجاهد ابن مجاهد وقال «أنا رجل مجاهد ولكن هرمت» وأردف نبشر اليهود والنصارى بأننا ماضون في الجهاد. ونفي وجود أي صلة بين ابنه وزعيم تنطيم القاعدة أسامة بن لادن وعلق على تزامن استشهادهم بأن الأرواح تتلاقى عشقاً وطالب والد الشهيد الحكومة بإطلاق سراح كل أبناء المجاهدين الذين في السجون وقال هؤلاء ليس لهم ذنب غير أنهم مجاهدون في سبيل الله وأنهم ليسوا حرامية أو مفسدين. وبعث برسالة للأمة الإسلامية عامة والسودانيين بصفة خاصة بعدم التفريط في أرض الإسلام وعدم التفريط فيما تبقى من السودان وقال إننا نعلم علم اليقين أن الجزء الذي استقطع من البلاد إنه أرضاً إسلامية من قديم الزمان وإنها ارض تابعة للفونج وليست ملكاً للدينكا والنوير. الجدير بالذكر أنه قد صدر حكم مؤخراً بإعدام المدانين في مقتل الدبلوماسي الأمريكي غرانفيل قبل أن يفروا من سجن كوبر ومنه إلى خارج البلاد كما تواترت الأنباء وكانت القضية ولازالت تشغل الرأي العام كثيراً. آخر لحظة

وجاء رجل من اخر المدينة يسعى ويقول
هبانى سلام

Quote: المعونة الامريكية تنفى وعودا برفع العقوبات الاقتصادية على السودان الإثنين, 09 ماي/آيار 2011 10:58 .نفى مدير وكالة المعونة الامريكية راجيف شاه تقديم واشنطون لأي وعود للحكومة في الخرطوم بالبدء في اجراءات رفع العقوبات الاقتصادية علي السودان عقب قبول الخرطوم بنتائج استفتاء جنوب السودان. وأكد شاه في مؤتمر صحفي الاحد بالخرطوم انه لايمكن الحديث عن أي قرارات محددة قبل انتهاء تنفيذ اتفاقية السلام بشكل كامل. مشيرا الي ان الادارة الامريكية تعمل بشكل لصيق في تقييم تنفيذ الاتفاقية الي جانب الحكومة

.


http://www.mirayafm.org/arabic/index.php?option=com_con...&catid=85&Itemid=278

مطلوب سودانى فى قضية مقتل الامريكى غرانفيل يلقى حتفه بالصومال

سودان تربيون

الخرطوم 7 مايو 2011 - لقى احد المطلوبين فى قضية مقتل الامريكى جون غرانفيل مصرعه فى الصومال بعد انضمامه على مايبدو الى تنظيم شباب المجاهدين الذى ينشط هناك ، وتلقت اسرة الشاب مهند عثمان يوسف (32) عاما نبا مقتله امس واقامت سرداقا للعزاء بمنزل الاسرة فى حى "المايقوما" بالخرطوم بحرى تقاطر صوبه العشرات من ذوى الاسرة ومعارفها وزملاء الشاب الذى فر بمعية اخرين من سجن كوبر العام الماضى بعدما صدر فى مواجهتهم حكم بالاعدام فى قضية مقتل الموظف بهيئة المعونة الاميريكية جون غرانفيل وسائقه السودانى عبد الرحمن عباس مطلع العام 2008 .

ورفض والد مهند الذى كان وزيرا سابقا فى حكومة الانقاذ الحالية الكشف عن الكيفية التى تلقى بها نبأ مصرع نجله وبدا رابط الجاش وهو يؤكد ان الجماعات التى ينتمى اليها نجله لديها من الوسائل مايمكنها من ايصال ماتريد ، واكد ان الاتصالات بينه ومهند الذى وصفه بالشهيد لم تنقطع طوال الفترة الماضية مشددا على ان ابنه كان اسلاميا مخلصا لمعتقداته .

وتحاشى والد الشاب الراحل الخوض فى تفاصيل مقتل ابنه وكيفية وصول النبا قائلا "هؤلاء المجاهدين لديهم طرائقهم التي يرسلون بها و لانستطيع نحن ان ندركها، وتجدهم محقون في ظل الحصار الذي يفرضه عليهم اعدائهم من اليهود والنصارى، ويسخرون لهذا الحصار كل مايستطيعون من وسائل التقنية الحديثة لمتابعة سيرهم ليتصيدونهم كما يصطادون العصافير تماما كما فعلوا مع زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لابن منذ ايام.

اما عن مدى علمه بذهاب ابنه الى الصومال للحاق بكتائب المجاهدين هناك، فيؤكدان تلك الاشياء حتى ان كان يعلمها لايملك افشائها لأن اليهود والنصارى كما يقول يقودون حربا حقيقية وليس كما يصور البعض من الذين يشايعونهم من امثال ابولهب وابوجهل من رجال هذا العصر بان الاسلام ليس هدفا.

وارتبط (مهند)، مع اخرين باشهرجريمة اغتيال اجنبي في السودان فى غضون السنوات الاخيرة، عندما حصدت رصاصاتهم الموظف بالمعونة الامريكية ، جون مايكل غرانفيل وسائقه عبدالرحمن عباس رحمة قبل ساعات قليلة من بزوغ فجر العام 2008م. ومنذ ذاك التاريخ اقترنت الاثارة بحياة الشاب الذي تجاوز الثلاثين بطريقة قوية كأن لافكاك منها.

واضحت تفاصيل المحاكمة التي تمت له ورفاقه مادة دسمة لوسائل الاعلام التي تابعت تعرجاتها ومنحانياتها بشكل دقيق حتى انتهت بالحكم على اربعة منهم بالاعدام شنقا حتى الموت قصاصا في حين حكم على خامس بالسجن خمس اعوام بعد ادانته بمعاونته على اقتناء اسلحة. وفي يوم الخميس 10 يونيو الماضي تمكن المدانون الاربعة من الفرار من سجن "كوبر" العتيق في عملية اسطورية معدومة النظير، خلفت ورائها عاصفة الدهشة وافضت لاحقا الى توقيف مديرالسجن و (11) من معاونيه.

وقيل وقتها ان الشبان الملتحين تسللوا من السجن العتيد عبر مجارٍ قديمة للصرف الصحي ومنها للطريق العام حيث كانت هنالك سيارة ذات دفع رباعي في انتظارهم بالخرطوم بحري، حملتهم الى خارج مضارب العاصمة لكن عند مشارف امدرمان دخلوا في اشتباك عنيف مع افراد من شرطة امن المعابر، وخلفت المعركة الدامية قتيلا وجريحا في صفوف قوة الشرطة، بعدها كثفت اجهزة الامن والشرطة تعقبها للفارين، لكن لم تظفر باي احد منهم الا بالمدان الرابع عبدالرؤوف ابوزيد محمد حمزة في حين واصل رفاقه الثلاثة رحلة الفرار، غير مكترثين باوامر القبض الدولية التي جرى تعميمها لكل دول العالم عبر الانتربول وشيئا فشيئا هدأت الامور ثم لايلبث ان طواها النسيان حتى امس حيث عادوا مرة اخرى الى واجهة الاحداث، بعد ان حملت الانباء مصرع المدان الثالث ، مهند عثمان يوسف .

واشنطن تطالب الخرطوم بالتحقيق بفرار قتلة غرانفيل

المتهمون باغتيال الدبلوماسي الأمريكي

الثلاثاء , 15 - 6 - 2010 الساعة : 10:41 مساءً

moheed.com

الخرطوم : أصدرت السفارة الأمريكية في الخرطوم الثلاثاء بيانا قالت فيه إن الولايات المتحدة طالبت السودان بإجراء تحقيق معمق في فرار أربعة إسلاميين حكم عليهم القضاء السوداني بالإعدام شنقا بعد ادانتهم بقتل دبلوماسي أمريكي وسائقه السوداني .

وكانت الشرطة الدولية "الانتربول" أعلنت الاثنين أن السودان طلب إطلاق انذار دولي بعد فرار أربعة سجناء محكومين بالإعدام لقتلهم أمريكيا وسائقه.

ونقلت صحيفة "القدس العربي" اللندنية عن الانتربول قوله في البيان الذي صدر في مقره في مدينة ليون الفرنسية: "إن ضابطا في الشرطة السودانية قتل وجرح آخر في تبادل لاطلاق النار بينما كان الفارون يحاولون عبور حاجز جنوب غرب أم درمان بعيد فرارهم من سجن كوبر في الخرطوم الخميس الماضي".

وأكد الانتربول خطورة الفارين الذين لم يترددوا في اطلاق النار على الشرطة وقتل ضابط وجرح آخر.

وأضاف " محمد مكاوي إبراهيم محمد وعبد الباسط حاج الحسن حاج محمد ومهند عثمان يوسف محمد وعبد الرؤوف أبو زيد محمد حمزة محكومون بالإعدام لقتلهم الدبلوماسي الأمريكي جون غرانفيل (33 عاما) الذي كان يعمل لدى الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وسائقه عبد الرحمن عباس (40 عاما)".

وتطلق الشرطة انذارا دولية يسمى "البلاغ البرتقالي" إلى الشرطة في العالم لابلاغ هذه الأجهزة والهيئات العامة والمنظمات الدولية الاخرى بالمسائل الخطيرة والاعمال الاجرامية أو الحوادث التي يمكن أن تشكل خطرا على الأمن العام.

وليل الخميس الجمعة ، تمكن الاسلاميون الأربعة من الفرار من سجن كوبر الواقع في شمال الخرطوم والموضوع تحت حراسة أمنية مشددة والذي يحتجز فيه السجناء السياسيون عبر مجاري الصرف الصحي على ما أكدت السلطات السودانية.

وعند مخرج المجاري الصحية كانت في انتظار الفارين سيارة أقلتهم باتجاه جنوب غرب العاصمة السودانية.

وأعلنت الشرطة السودانية انها تبادلت اطلاق النار مع الفارين عند حاجز تفتيش واعتقلت سائق السيارة في حين تمكن المحكومون من الفرار.

وفي الأول من يناير/كانون الثاني 2008 قتل جون غرانفيل (33 عاما) الذي كان يعمل لدى الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وسائقه عبد الرحمن عباس (40 عاما) بإطلاق النار عليهما بينما كانا في سيارتهما أثناء عودتهما من حفل بمناسبة رأس السنة.

وأدانت محكمة سودانية في يونيو/حزيران 2009 أربعة شبان هم محمد مكاوي وعبد الباسط حاج الحسن ومهند عثمان يوسف وعبد الرؤوف أبو زيد محمد حمزة بقتل الدبلوماسي الأمريكي وسائقه وحكمت عليهم بالإعدام شنقا.

Quote: Granville grew up in Buffalo, New York. He was a graduate Canisius High School in 1993 and of Fordham University. In 2003, he graduated from Clark University with a Master of Arts degree in International Development and Social Change. He studied as a Fulbright Fellow in Africa. After school, Granville joined the Peace Corps and was sent to Cameroon for two years. As a diplomat, Granville worked for the United States Agency for International Development in Kenya and Sudan. In his current assignment, he led a project to provide residents in South Sudan with 75,000 radios that could be powered by a crank generator or solar panels. The project was part of the preparations for the upcoming 2009 elections in South Sudan.[1] "He told his mom several times ... that it's dangerous, what he's doing, but he wouldn't want to be doing anything else," said U.S. Rep. Brian Higgins, who spoke with Granville's mother, Jane Granville, after her son's death

Quote: On January 1, 2008, Granville was attacked by gunmen while being driven home from a New Year's Eve party at the British Embassy in Khartoum. According to Sudanese officials, Granville was ambushed by two gunmen who stopped their car in front of his. His driver, Abdel Rahman Abbas, was killed immediately. Another gunman shot Granville in the neck and chest. He died a few hours later, after being taken to a hospital. Ali Sadiq, a spokesman for Sudan's Foreign Ministry, has stated, "We do not know why this happened. All options are possible." However, other Sudanese officials have stated that gun crime is unusual in Khartoum. The United States State Department has refused to comment because their investigation is in progress. The attack follows a warning by the United Nations that a terrorist cell in Sudan was planning to attack foreigners.

Quote: Both the US and the Sudanese government have announced investigations as to the causes of the shooting and efforts to find the perpetrators.[3][4] The US effort will consist of a joint State Bureau of Diplomatic Security and Federal Bureau of Investigation team.[5] Four days after the murders, a previously unknown militant group, Ansar al-Tawhid (Companions of Monotheism) claimed responsibility via a post on a website used by Islamists.[6] In September, five Sudanese men admitted their roles in the shooting in filmed confessions.[7] On June 24, 2009 four men were sentenced to death by hanging for the killing. A fifth man received a two year prison term for providing the weapon used in the attack.[8] The convicts were identified as Abdelraouf Abu Zaid Mohamed Hamza, Mohamed Makawi Ibrahim Mohamed, Abdelbasit Alhaj Alhasan Haj Ahmad, and Mohanad Osman Yousif Mohamed. In June 2010, the four men broke out of prison, killing a police officer and wounding another during their escape. Sudanese authorities then issued a global Interpol warrant for their arrest. However, only one has so far been recaptured

Quote: Granville's family in Buffalo said he was committed to his work in Africa. "John's life was a celebration of love, hope and peace," a family statement said. "He will be missed by many people throughout the world whose lives were touched and made better because of his care."[4] On January 29th, 2008, City Honors School in Buffalo awarded John Granville their annual Martin Luther King Keeping The Dream Alive award. On May 2, 2008, John Negroponte, Deputy Secretary of State, addressed the American Foreign Service Association's memorial plaque ceremony in which he and others honored John Granville

شكرا... محمد عوض وكوستاوي على اهتمامكما بفضح هؤلاء الكذبة المنافقين الذين
ظلوا يتخبطون ويترنحون هذه الايام وهي ارهاصات السقوط باذن الله!

.

كتب كوستاوي

Quote: و بدورنا سوف نترجم تلك المعلومات الي الإنجليزة و إرسال خطاب للخارجيةالأمريكية و وزارة الدفاع و البيت الأبيض. سوف نهزم كل مخططات المجرم علي كرتي السودان لازل و سيظل في لستة الدول الداعمة للإرهاب

كوستاوي انت جادي.........؟؟؟؟؟؟؟؟

.

.

.

.