Post: #1
Title: تعين مدير لجامعة الخرطوم ونائبة أمرأة أكاديمية له !
Author: زهير عثمان حمد
Date: 04-12-2011, 06:20 AM
قررالبشير، يوم الاثنين، تعين البروفيسور الصديق أحمد المصطفى الشيخ حياتي مديراً لجامعة الخرطوم، كما أصدر الرئيس قراراً بتعيين الدكتورة سمية أبوكشوة نائبة لمدير جامعة الخرطوم؛ أعرق الجامعات السودانية.
وتقول تقارير صحافية في حينه أن مقالات ناقدة لسياسات الحكومة نشرهاالدكتورمصطفي إدريس في الصحف هي التي عجلت برحيله *
*ومن المعروف أن جامعة الخرطوم هي من الجامعات العريقة في أفريقيا والشرق الأوسط وأنشئت في العام 1902 باسم كلية غردون التذكارية من قبل اللورد كتشنر والاحتلال البريطاني في السودان لتخليد ذكرى اللورد غردون وتحول اسمها إلى جامعة الخرطوم بعد استقلال السودان في الأول من يناير 1956م.
|
Post: #2
Title: Re: تعين مدير لجامعة الخرطوم ونائبة أمرأة أكاديمية له !
Author: Hisham Ibrahim
Date: 04-12-2011, 07:24 AM
Parent: #1
Quote: *ومن المعروف أن جامعة الخرطوم هي من الجامعات العريقة في أفريقيا
والشرق الأوسط وأنشئت في العام 1902 باسم كلية غردون التذكارية |
وكيف حالها هسع يا زهير ..؟
سؤال واسع وساع السنين ...
|
Post: #3
Title: Re: تعين مدير لجامعة الخرطوم ونائبة أمرأة أكاديمية له !
Author: SHIBKA
Date: 04-12-2011, 08:18 AM
Parent: #2
| Quote: البروفيسور الصديق أحمد المصطفى الشيخ حياتي مديراً لجامعة الخرطوم، |
يستااااااااااهل
|
Post: #4
Title: Re: تعين مدير لجامعة الخرطوم ونائبة أمرأة أكاديمية له !
Author: زهير عثمان حمد
Date: 04-13-2011, 00:52 AM
Parent: #2
الاخ هشام
تحياتي
طبعا العبد لله ما أكاديمي عشان يردعلي السؤال لكين حالتا الان (مخستكه جدا )
لك كل الود
|
Post: #5
Title: Re: تعين مدير لجامعة الخرطوم ونائبة أمرأة أكاديمية له !
Author: SAIF MUstafa
Date: 04-13-2011, 02:11 AM
Parent: #4
الأخ زهير
سلامات
وشكرا على الخبر
ياخى خبرك دا خلانا نحس أننا عواجيز..
د. حياتى كان سنيرنا وكان صديقنا عندما كان مساعد تدريس وحتى بعد عودته من المملكة المتحدة.. آخر عهدى به عندما كان الممتحن الداخلى أثناء مناقشتى لرسالة ماجستير بكلية الزراعة أوائل التسعينات..
حتى الوقت داك كان لا علاقة له بالأنقاذ ولا بالعمل الأدارى بالجامعة..
بعدها وبعد مغادرتنا السودان تابعنا أخبار صعوده الصاروخى للسلالم الأدارية بالجامعة... حزنت لتركه للعلم وتهافته على المناصب..وحزنت أكثر لمواقفه الأدارية مع من يعرفهم ...
أتمنى أن تساهم ضخامة مسؤولية هذا المنصب فى أن يعود دكتور حياتى ألى شخصيته التى عرفناها قبل تهافته، وأن يكفر عنما سبق من مواقف بمواقف جديدة تعيد للجامعة مكانتها حتى لو كره النظام..
التاريخ لن يرحمك يا صديق أن ساهمت فى أستمرارية ما حدث بشأن هذه المؤسسة .. وسيحاسبك أصدقائك قبل بقية أهل الجامعة.. عندما يتم جرد الحساب...
ولا نحتاج تذكيرك بمواقف دبابى الحركة الأسلامية منك ......
ودى للجميع
سيف مصطفى
|
|