كريمتا الصادق المهدي وعبدالرحمن فرح (خاتينّوا قرض) ..!!!

الحاصل شنو ؟؟!
غايتو يا الإنقاذ ؟؟!
إمنتو بالله ..!!!

(الطفابيع) هو محور (القرض) بينهما
(الشيخ) ...نظر يُمنة , ثُم يُسرة وأطلق (البخور)
وإندلعت النار على الحزب
فدخل في صراعات يسارية وداخلية ذولسان حاله يقول (دثروني ..دثروني .. دثروني )
اللمه أرحم سيدتنا خديجة بنت خويلد أم المؤمنين

البوست ده ما بشبهكـ يا أحمد موسي يا حبيب

أنت لسه بتؤيد في الكيزان تحت تحت؟؟

Quote: أنت لسه بتؤيد في الكيزان تحت تحت؟؟

الاخ Deng
أُحي فيك إهتمامك (بشأننا) الوطني
وللتصحيح أنا في الحاضر أُؤيد (الكيزان) فوق فوق

Quote: أنت لسه بتؤيد في الكيزان تحت تحت؟؟

دينق


إنت الكيزان ديل في دولتكم ولا دولتنا

حاجة تحير

Quote: دينق إنت الكيزان ديل في دولتكم ولا دولتنا حاجة تحير

والله ياكمال (الشعور بالإنتماء) زي (ركوب العجلة) ما بتنسي
أو قُل زي وجع الضُرُس (بتاور)

Quote: البوست ده ما بشبهكـ يا أحمد موسي يا حبيب

الحبيب خالد عبدالله
مافاهم ..!!!
حاصل الحاصل يا حبيب أنا تابعت الصُحُف
وقبلها تابعت المنابر الإلكترونية
وأشاهد حرب مشتعلة بداخل حزب الأُمة
وبين الحزب وقُوى اليسار
وأتعجب
هل في ذلك ما يُضير ..؟؟!
بعدين أيهما هو الأسوأ ... الحدث أم التعليق عليه ؟!!

الحبيب خالد عبدالله
كلامك
صيغته
أثسلوبه يجبرني لمزيد من التوضيح
أنا أحمد موسى عمر عبدالله
موقفي المُعلن إني مع أي خطوة أو مسألة تهزم الفكرة الطائفية
هذا كرأي عام ودائم
انا ضد تابعية المهدي والميرغني
وأشعر أحيناً بالغثيان لوجود مثل هذه التابعية في القرن الحادي والعشرين
ولكني موضوعياً تعجبت من تفجر براكين الغضب بداخل الحزب
تعجبت توقيت حديث عبدالرحمن فرح
تعجبت رد رباح الصادق عليه عليه
تعجبت رد كريمة عبدالرحمن فرح (لا أذكر إسمها) على رباح الصضادق
وأُعجبت بمكان ما بإساوبهن الفخيم
تعجبت قبلها حرب الشيوعيين والأُمة
ثُم حديث إغتيال جون قرنق وتوقيته
وشعرت بحدوق حدث ما
ومكيدة سياسية وقع فيها حزب الأمة بغباء سياسي
وأنا بشكل سري سعيد بذلك
ومتمني إختفاء الطائفية من بلادي

Quote: وأنا بشكل سري سعيد بذلك ومتمني إختفاء الطائفية من بلادي

أستاذ أحمد ..
فيما أعلم أنت رجل قانون..
ما معنى الطائفية؟

Quote: أستاذ أحمد .. فيما أعلم أنت رجل قانون.. ما معنى الطائفية؟

والله يا محمد على طه الملك
وبصدق تام
ماعندي تعريف علمي مضبوط لكلمة (طائفة)
ولكن هنالك طائفتان معروفتان بالسودان
هما طائفتي الانصار والختمية
وأنا للتفرقة ليس ضد الطائفة كطائفة
ولكنني ضد تابعية بشر لرجل أو بيت
وضد دخول الطوائف الدينية بعاطفة الدين في السياسة
الله ..؟؟!
أنا بقيت علماني ولا شنو ..؟؟!

و الله رد ميه ميه
ياخ الزول لو قعد سنتين ما ممكن يسيق الكلمات دى بالشكل ده
.
قلتو لى زمن المهديه كان الراتب علاقتو بالقراآن شنو؟

ناصر تحية
رجاء إرسال النص كويرد
أو الرابط
حقيقي مقال رائع
لغة رفيعة وقوية
وكذا مقال رباح الصادق
ولكنها كلمات كخضراء الدمن...!!!!

العفو يا أحمد ياخ أنا ما قصدي كده أنا قصدت حكاية ( خاتنو قرض) دي و يتخيل لي كان ممكن تسمي البوست أسم أحسن من كده و لا شنو ؟ ..


لوهلة تخيلت البوست ده كاتباهو زولة بتاعة قوالات و نقل كلام ( ما عايزين نقول الأسماء ) !!

Quote: العفو يا أحمد ياخ أنا ما قصدي كده أنا قصدت حكاية ( خاتنو قرض) دي و يتخيل لي كان ممكن تسمي البوست أسم أحسن من كده و لا شنو ؟ ..

كلامك صاح والله يا خالد
لكن شكل الحاصل هو الأوحى لي بالعنوان
والعنوان هو زي لحن الكلمات
كلما كانت خفيفة كلما كان اللحن خفيف
ياربي شرحت كويس ..؟؟!

سلامات يا احمد

ممكن بالله تلم لينا كل المقالات من كل الجهات
قوقول قال فتر

Quote: سلامات يا احمد ممكن بالله تلم لينا كل المقالات من كل الجهات قوقول قال فتر

والله يا أُستاذتي د. نجاة ده الكنت داير أعمله
والحأعمله إن شاء الله ومد في الأجل
لأنها مرحلة محتاجة تتأرشف وتثحلّل
بس ناس مازلت تؤيد ديل نعمل ليهم شنو ؟؟

أستاذ أحمد..
تحياتي..
شكرا على الرد التوضيحي ..
حقيقة طرحت عليك سؤالي مسبوقا بالإشارة لصفتك المهنية ..
لأني أعلم أن ثقافتك القانونية وواجبك المهني ..
يحتمان عليك طرح رؤيتك بصورة مباشرة ..
وتسمية الالفاظ ذات الدلالات الواسعة او المتعدية بطريقة محددة تبين قصدك..
الآن فهمت من توضيحك أنك تقصد اشتغال الطوائف الدينية بالسياسة..
أما تبعية الطائفة وكذا المذهب لبيت أو اسم رجل..
فهو منهج وتراث مثبت ومتراكم في كل الديانات..
اسلامية كانت أم غير اسلامية ..

Quote: الله ..؟؟! أنا بقيت علماني ولا شنو ..؟؟!

إن سألتك تاني قطع شك حتركب مع دينق في سرج.

Quote: أما تبعية الطائفة وكذا المذهب لبيت أو اسم رجل.. فهو منهج وتراث مثبت ومتراكم في كل الديانات.. اسلامية كانت أم غير اسلامية ..

بالعكس يا محمد
أنا لو تعلم مؤمن بالرأي الآخر حد المرض
أو الموت
ومؤمن بمقولة (أُعارضك الرأي حتى الموت ولكني أُضحّي بحياتي لأجل أن تقول رأيك)
ومؤمن بحق أي كان في التنظيم في مايشاء
بل مؤمن بحقهم حتى في تبعية عمياء طالما هذه قناعاتهم
ولكنني أكره هذه التبعية
وأتمنى زوالها
بل أمضي معك لآخر الشوط إني مؤمن بحق تلك الطوائف في ولوج الشأن السياسي
ولكني أتمنى خروجها منه
فرق يا محمد بين ما أتمناه وما هو حق
محمد قعد تخليني أكتب كتير ياخ ..!!!

.

Quote: وكذا مقال رباح الصادق ولكنها كلمات كخضراء الدمن...!!!!

أخونا أحمد
صدقني .. لن يفت عضدد الطائفية
بمثل ما تفضلت به ..!
أي بهتان هذا يا رجل، ولا تحفل!

أعرف كثيرون تركوا مهنة القانون في السودان
لأسباب مختلفة، من بينها شرف الكلام.

ولا حول ولاقوة إلا بالله

.