Post: #1 Title: البشير المنافق: نحنا عايزين نعيد للتعليم الحكومي هيبته ومكانته - بدلا من المدارس الخاصة. Author: احمد محمد بشير Date: 04-03-2011, 08:20 PM
بالغلط و الخطأ, قبل قليل فتح احد اصدقاءنا تلفزيون السودان وحينها كانت النشرة الاخبارية
سمعت البشير ينافق ويقول: نحن عايزين نعيد للتعليم الحكومي مكانته وهيبته بدلا من المدارس الخاصة المكلفة.
ويسترسل ويقول: زمان كانت للمدارس الحكومية لها مكانتها والطالب المتفوق كان يتم قبوله للمدرسة الحكومية اولا, و إن لم يقبل فيها يتم قبوله في المدرسة الاهلية واذا لم يقبل الطالب في الحكومية او الاهلية يتم قبوله اخيرا بالمدارس الخاصة. لذلك نحنا عااااااايزن نعيد للتعليم الحكومي هيبته ويرجع ذي زمان و احسن.
وردد المنافقين في القاعة الله اكبر الله اكبر فرحين بالوعود الكاذبة التي يرددها المنافق البشير لاكثر من 20 سنة !!!
Post: #2 Title: Re: البشير المنافق: نحنا عايزين نعيد للتعليم الحكومي هيبته ومكانته - بدلا من المدارس الخاصة. Author: احمد محمد بشير Date: 04-03-2011, 08:38 PM Parent: #1
فيديو وصور. قصور ال البشير بكافوري - ومدارس خاصة في شكل قصور لابناء آل البشير.
كافوري, بجوار مسجد عمر البشير
Post: #3 Title: Re: البشير المنافق: نحنا عايزين نعيد للتعليم الحكومي هيبته ومكانته - بدلا من المدارس الخاصة. Author: احمد محمد بشير Date: 04-03-2011, 08:56 PM Parent: #2
Quote: . رئيس الجمهورية يخاطب المؤتمر العام لاتحاد نقابات عمال السودان الخامس عشر. 3-04-2011 الساعة 16:32:01
خاطب رئيس الجمهورية صباح اليوم المؤتمر العام لاتحاد نقابات عمال السودان الخامس عشر الذي انعقد بقاعة الصداقة... افتتح رئيس الجمهورية خطابه بتحية العمال ذاكرا أنهم كان لهم دور كبير في توعية الشعب السوداني وتبصيره بقضاياه الحياتية والسياسية والاقتصادية .
وتعرض رئيس الجمهورية إلى التعليم الحكومي مبديا رغبته في إعادة الهيبة والمكانة للتعليم الحكومي والذي يتيح الفرصة العادلة لأبناء الفقراء في التحصيل, موجها ولاة الولايات بالاهتمام ببيئة التعليم وحيا جامعة السودان المفتوحة لدورها في تأهيل المعلمين ووجه أيضا بتوفير الكتاب المدرسي.
وذكر رئيس الجمهورية أن من أكبر القضايا هي اهتمام الدولة بتوفير مرتبات العمال واستحقاقاتهم في الوقت المحدد........ وفي ختام حديثه حيا رئيس الجمهورية المرأة العاملة ممتدحا أداءها في دواوين العمل المختلفة .
