أين الحبيبه سناء خالد ?????

من فتره ما باينه لعل المانع خيرا

ايضا الاخ الكريم اكسوسوريت مختفى من فتره

فلو عندكم أخبارو طمنونا عليه

اتمنى ان يعود الاثنان بالسلامه فى اقرب فرصه


وفى امان الله

لا اله الا الله

أختي الحبيبة بنت الأحفاد..
شكراً لك كثيراً على السؤال, كنت مشغولة جداً في الفترة الماضية, و أعتقد أن الفترة القادمة ستكون أكثر ازدحاماً, ربما سيزيد البعد.

غير أني اكتشفت أيضاً...أنني بخير و أنا بعيدة!!!

كان هذا المكان أكثر بريقاً عندما كنت أنظر إليه من الخارج, غير أنني حين دخلت وجدت أن البريق مصدره نيران و شرر يتطاير...

أصبح مثيراً للحزن بداخلي...و أنا حين دخلت كنت أنشد الأنس...و تبادل الأفكار دونما تجريح...

ربما لم تصبني نيرانه مباشرة..غير أنني أراها تحرق الكثيرين من جميع الإتجاهات..و أرى من يسارعون إلى النفخ في النار هم أكثر ممن يسكبون فوقها بارد ماء!!

أود الخروج أو الإبتعاد... فالنار إن لم تحرقني فسوف أختنق بالدخان...

ما يدهشني هو أن الحريق يتم مع سبق الإصرار و الترصد...فالكتابة ليست كالحديث المباشر...فالواحد منا قبل أن يكتب يفكر فيما سيكتبه..ثم يضغط الأحرف حرفاً حرفاً, ثم يقرأ مايكتبه..ثم تكون لديه فرصة لمراجعة ما كتبه قبل إنزاله..مرات و مرات...ثم تعديله بعد إنزاله مرات ومرات...

أفلا يكون عنفنا تجاه بعضنا بعد كل ذلك هو عنف مع سبق الإصرار و الترصد...؟؟!!

أوليس كل ذلك محزناً...؟؟!!

الكلمة تفعل فعل الرصاص...فهل نتحمل مسؤوليتنا تجاهها؟؟!

أنا متنازعة بين البقاء و الذهاب...غير أنني دائماً أثق في أن الخير فيما يختاره الله...

°ˆ~*¤®§( بسم الله الرحمن الرحيم )§®¤*~ˆ°
الأخت الكريمة الفاضلة بنت الأحفاد
بارك الله فيك وأنت تتفقدين أخوتك

الأخت سناء خالد الفاضلة الكريمة
شكرا لكلماتك الصادقة حاولت أن أقتبس منها كلمات ولكن وجدت أنّي قد أحتاج لإقتباسها كاملة لذا عدلت عن محاولتي
بارك الله فيك

تحياتي لكما
فرانكلي

__________

أتق الله حيث ما كنت واتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن

العزيزة بنت الاحفاد ..تحياتى ...بنسال عن الرائعة دكتورة سناء منذ سنين وكنت واثقا اننى سالتقيها فى احدى تعرجات الحياة فهى كنز بحق ....تحياتى

الأخ المحترم فرانكلي...
و لك التحايا أطيبها..

الأخ العزيز أبوبكر...
شكراً لكلماتك اللطيفة...و ربما نلتقي قريباً (جداً ) إن شاء الله!!!

الحبيبه سناء

سعدت لعلمى انكى بخير والحمدلله وشكرا لتطميننا عليكى

احس بآلمك لما آليه حال البورد ومايذيدنا حزنا اننا نفقد كل يوم شخصا من داخل البورد واصبح الواحد فينا كالمريض الذى اوصاه الاطباء انه قد يموت فى اى لحظه

لم نعد نشعر بالأمان والاطمئنان واحساسنا ان حبل المشنقه قد يلتف حولنا فى اى لحظه

بالتآكيد نحن بحاجه لمراجعه حساباتنا لكن الى ذلك الحين اتمنى ان تبقى ولنحاول
شق طريقنا وسط هذا الظلام

لكى تحياتى وحبى بلا حدود


الاخوه الافاضل

فرانكلى

ابوبكر الامين يوسف


شكرا لكلماتكم الطيبه وجزاكم الله خير الجزاء


وفى امان الله

لا اله الا الله