الفكر ممارسة والتنظيم سلوك

الفكر ممارسة والتنظيم سلوك


12-07-2006, 05:46 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=323&msg=1193494198&rn=0


Post: #1
Title: الفكر ممارسة والتنظيم سلوك
Author: Nazar Yousif
Date: 12-07-2006, 05:46 PM

فى أول تجربة حكم سقطت الحركة الاسلامية التى لم يعصمها فكرها و جاءت الممارسة مخالفة للفكر
فانعكس ذلك على سلوك الفرد والتنظيم وانهار المشروع الحضارى رغم تسخير امكانيات الدولة وسياسية شق الأحزاب المعارضة .
واليوم وبعد توقيع اتفاقية السلام توجد حكومة وحدة وطنية لانجاز التحول الديمقراطى بوسائل سلمية ، ولأن العملية السلمية تحتاج الى مؤسسات حزبية فاعلة تستمد شرعيتها من الجماهير ،على الأحزاب أن تتجه الى بناء مؤسساتها بطريقة ديمقراطية فاتحة المجال للقيادات الشابة بعد " كنكشة" القيادات التاريخية حتى أصبحت بعد الخلافات شخصية بين أعضاء الحزب الواحد للدرجة التى جعلت حفنة من الدولارات كفيلة بتغيير الاتجاه ...
فالفكر ممارسة والتنظيم سلوك

Post: #2
Title: Re: الفكر ممارسة والتنظيم سلوك
Author: Nazar Yousif
Date: 12-08-2006, 03:14 PM
Parent: #1

Quote: ،على الأحزاب أن تتجه الى بناء مؤسساتها بطريقة ديمقراطية فاتحة المجال للقيادات الشابة

Post: #3
Title: Re: الفكر ممارسة والتنظيم سلوك
Author: Nazar Yousif
Date: 12-09-2006, 02:29 PM
Parent: #2

عضوية الأحزاب جزء من الاشكالية ،حيث تقف عوامل
ثقافية واجتماعية دون مساءلة القيادات مكرسة بذلك
لمنهج معوج يساهم فى الانحراف عن المبدأ.

Post: #4
Title: Re: الفكر ممارسة والتنظيم سلوك
Author: Nazar Yousif
Date: 12-10-2006, 12:10 PM
Parent: #3

Quote: فى أول تجربة حكم سقطت الحركة الاسلامية التى لم يعصمها فكرها و جاءت الممارسة مخالفة للفكر
فانعكس ذلك على سلوك الفرد والتنظيم وانهار المشروع الحضارى

Post: #5
Title: Re: الفكر ممارسة والتنظيم سلوك
Author: Nazar Yousif
Date: 12-11-2006, 06:10 AM
Parent: #4

Quote:

democracy


.

تاريخ التسجيل: 18-06-2002
مجموع المشاركات: 1409
د.التجاني عبد القادر القيادي الاسلامي يؤثق للتاريخ عن فساد الاسلاميون في عهد حكومة الانقاذ

التجاني عبد القادر الرأسماليون الإسلاميون: (1-2)
ماذا يفعلـــون فى الحـــركة الإســـلامية؟
د. التجاني عبد القادر
[email protected]
(1)
أشرت فى مقال سابق إلى إرهاصات تحول إستراتيجى وقع فى مسار الحركة الإسلامية، وذكرت أنه صار يتجسد سياسيا فى تحالف ثلاثى بين "القبيلة" و"السوق" والذهنية الأمنية"، ثم تحدثت فى مقالين تاليين عن هذه الذهنيةالتى هيمنت على التنظيم وحولت سائر نشاطه الى ملفات أمنية، وأريد فى هذا المقال أن أتحول الى السوق، لنرى ظاهرة أخرى تتمثل فى "الذهنية" التجارية وفى العناصر الرأسمالية التى صارت هى الأخرى تنشط وتتمدد حتى كادت أن "تبتلع" الجزء المتبقى من تنظيمنا الإسلامى الذى لم ننضم اليه أصلا الا فرارا من الرأسمالية المتوحشة.