صحيفة تليغراف البريطانية تختار أفضل 8 روايات سياسية حديثة تشرح خارطة الثورات العربية

صحيفة تليغراف البريطانية تختار أفضل 8 روايات سياسية حديثة تشرح خارطة الثورات العربية


03-15-2011, 08:18 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=320&msg=1300216711&rn=0


Post: #1
Title: صحيفة تليغراف البريطانية تختار أفضل 8 روايات سياسية حديثة تشرح خارطة الثورات العربية
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 03-15-2011, 08:18 PM

hhhh2.JPG Hosting at Sudaneseonline.com

http://www.arabs48.com/?mod=articles&ID=79278

Post: #2
Title: Re: صحيفة تليغراف البريطانية تختار أفضل 8 روايات سياسية حديثة تشرح خارطة الثورات العربية
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 03-15-2011, 08:28 PM
Parent: #1

gggg3.JPG Hosting at Sudaneseonline.com

dddd2.JPG Hosting at Sudaneseonline.com

http://www.telegraph.co.uk/culture/books/8363412/Middle-Eastern-novels.html

Post: #3
Title: Re: صحيفة تليغراف البريطانية تختار أفضل 8 روايات سياسية حديثة تشرح خارطة الثورات العربية
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 03-15-2011, 10:20 PM
Parent: #2

Quote: وعن السودان تأتي رواية جمال محجوب «علامات الساعة» (1994) التي تدور في القرن التاسع عشر، حيث الصراع بين القوات البريطانية والتركية ورجل يدعى أنه المسيح.

ربما لأن الروائي جمال محجوب الأقرب بين روائيينا للنقاد البريطانيون لكونه يكتب بلغتهم ويعيش بينهم ...
Quote: جمال محجوب اسم يكاد ان يصبح في مقدمة روائيي الطليعة عالمياً، ومع انه سوداني الأب، بريطاني الأم، ما زال مجهولاً لدى قرّاء العربية، غير مترجم عن الانكليزية التي كتب بها ست روايات، أربع منها مثقلة بتاريخ وطنه الأم السودان. النقاد الغربيون يعتبرونه استمراراً طبيعياً للطيّب صالح، ويقارنه بعضهم بسلمان رشدي ونيبول، خصوصاً لجهة الهمّ التأريخي في أعماله ومزجه الحدث بالمتخيّل الروائي.
«ملاحة صانع المطر» عام 1989 و «أجنحة الغبار» عام 1994 و «ساعة الاشارات» عام 1996 ثلاثية في محتواها الراصد للحركة السياسية في السودان المعاصر، أما «الناقلة» عام 1998 فهي انعكاس حدثي – تخييلي للسودان الراهن. وفي العام 2003 صدرت له «السفر مع الجن» ثم أخيراً عن دار «شاتو وويندوس» رواية جديدة بعنوان «مسارات التيه». الى ذلك نشر محجوب عدداً كبيراً من القصص القصيرة نالت إحداها جائزة «الغارديان» عام 1993.
السمة العامة لأعمال محجوب هي الحيوية الوصفية المغمسة في حضور الأرض، الجغرافيا، المناخ، وتأثيرها القوي، إن لم نقل مساهمتها المغيّرة في طبائع البشر وأطباعهم. هويّات أبطاله في حال تبدل مستمرة، تاريخهم مفتوح على التغيرات، مشرّع أمام المجهول. وأسلوبه محتشد بالمعاني والمعاني المتغايرة، شاعري في إطار خدمة القصّ، أي انه لا يشطح خارج خيوط الحكاية بل يلوّنها بموسيقى تردّ القارئ الى الايقاع الافريقي من دون أن تغرقه في الروتين والتكرار.
وفي تفتيشه عن جذور الفشل الذي منيت به دولة السودان الحديثة، يعود محجوب الى القرن التاسع عشر وحركة المهدي المقاومة للبريطانيين والأتراك والمصريين، ويسلك في روايته «ساعة الإشارات» طريقة ديكنزية للقص عبر شخصيات هامشية بينهم جنود عاديون وطبّاخون ومومسات وصحافيون صعاليك وجواسيس صغار، ثم ينتقل الى الحاكم العام و «الخليفة»، لكن دينامية الرواية مستقاة من النبع الاجتماعي – الاثني والتباينات المتنوعة في الفضاء السوداني بشرياً وثقافياً وقبلياً، وهكذا تبدو السودان عبر الرواية حدثاً قائماً بذاته، لا خلفية جامدة لأحداث ومصائر.

http://www.sahafi.jo/sart_info.php?id=49c5ce088cabc0dbe7571ff718b17ba8c463cc63

هل يفتقد المشهد الروائي في السودان لروايات تكشف القمع في مجتمعنا?