قتلت أبي ولست نادمة .. هكذا تحدثت الفتاة ... و لكن لماذا ؟

قتلت أبي ولست نادمة ..

فلماذا الفتاة اباه و لم تندم على قتله ؟

فى صفحة "محضر الجريمة "

بصحيفة الرائ العام عدد اليوم

السبت 19-02-2011

سؤال و سؤال آخر :

هل وصل الحال بالاباء لان تقتلهم فلذات اكبادهم ؟

و هل وصل بالابناء ان يقتلوا ابائهم ؟

نسمع من وقت لآخر ان رجلا قد اعتدى على ابنته جنسيا هنا و هناك و لكن لم
نسمع الفتاة قد ثأرت لنفسها و قلت اباها . !!!

فماذ انتم قائلون فى هذا الامر ... ؟

التاريخ: السبت 19 فبراير 2011م، 16 ربيع الأول 1432هـ 476142

محضر الجريمة


قتلت أبي ولست نادمة


إن (ن) الفتاة ذات الـ (24) عاماً انهارت أثناء التحقيق في جريمة القتل واعترفت بأن والدها طلب منها النوم معها في حجرته بسبب خلاف مع والدتها.

وأضافت أن والدها طلب بإلحاح ليلة وقوع الحادث أن تنام معه بنفس الفراش لتستيقظ وتجده عارياً بجانبها مشيرة إلى أنها حاولت الصراخ لكنه سارع بارتداء ملابسه وهددها بالقتل في حال أصدرت صوتاً عالياً.

وقالت الفتاة، إن الاب أغلق بعد ذلك باب الغرفة من الداخل وبعد أن هدأت عادت إلى نومها غير مطمئنة فعاود الاب محاولته ثانية ولم تشعر إلا ووالدها مستلقٍ فوقها محاولاً الاعتداء عليها.

لكن جميع محاولات الاب باءت بالفشل حيث لم تمكنه الفتاة من نفسها وعاجلته بضربة على رأسه بفأس صغير كان موجوداً داخل الغرفة سقط على اثرها أرضاً وانهالت عليه بثلاث ضربات أخرى من الخلف فارق الحياة على إثرها. قالت قتلت ابي ولست نادمة على قتله ابداً.

واستعانت الفتاة بالأم في التخلص من جثة الأب بإلقائها في أراضٍ زراعية، وكانت التحقيقات كشفت أن هناك مشاجرات عديدة سابقة بين الفتاة وأبيها بسبب رفضها النوم معه بالغرفة.
وأضافت أن الطب الشرعي أظهر أن الفتاة لا تزال عذراء مشيرة إلى أن الشرطة قررت احتجاز الفتاة وأمها على ذمة التحقيق في القضية.

العزيز الطيب رحمه
لك التحية

Quote: لكن جميع محاولات الاب باءت بالفشل حيث لم تمكنه الفتاة من نفسها وعاجلته بضربة على رأسه بفأس صغير كان موجوداً داخل الغرفة سقط على اثرها أرضاً وانهالت عليه بثلاث ضربات أخرى من الخلف فارق الحياة على إثرها. قالت قتلت ابي ولست نادمة على قتله ابداً.

هذة الافرازات دخيلة علي موروثات المجتمع السوداني واخلاقة ولهذة الجريمة خيوط اخري لم يتم الكشف عنها بعد من وجه نظري اما ان يكون الوالد مريض وفي هذة الحالة كان يجب علي الفتاة محاولة علاج ابيها ان كان روادها فلن تكون هي المرة الاولي في يوم الحادث بل سيكون قد فعل ذلك من قبل وفي هذة الحالة كان علي الفتاة ابلاغ زويها بما يحدث من ابيها .
ام رواية الضرب ثلاث مرات فهو انتقام لان والدها كان يكفيها الضربة الاولي التي تتيح لها الهرب . وثلاثة محاولات كان يمكن ان تهرب وتبلغ عنة لا تقتله . ام تصرف الاب ربما يتعاطي مخدرات او فاقد الوعي اوالعقل حتي يقدم علي هذا التصرف .

الاستاذ يوسف السمانى

لك التحية و التقدير


اتفق معك فيما ذهبت اليه من تحليل خاصة ان المصدر لم يفصل الخبر و ذلك حفاظا على سمعة الاسرة .

Quote: هذة الافرازات دخيلة علي موروثات المجتمع السوداني واخلاقة ولهذة الجريمة خيوط اخري لم يتم الكشف عنها بعد من وجه نظري اما ان يكون الوالد مريض وفي هذة الحالة كان يجب علي الفتاة محاولة علاج ابيها ان كان روادها فلن تكون هي المرة الاولي في يوم الحادث بل سيكون قد فعل ذلك من قبل وفي هذة الحالة كان علي الفتاة ابلاغ زويها بما يحدث من ابيها . ام رواية الضرب ثلاث مرات فهو انتقام لان والدها كان يكفيها الضربة الاولي التي تتيح لها الهرب . وثلاثة محاولات كان يمكن ان تهرب وتبلغ عنة لا تقتله . ام تصرف الاب ربما يتعاطي مخدرات او فاقد الوعي اوالعقل حتي يقدم علي هذا التصرف .

نسبة حالات الطلاق بعد الزواج في السودان تجاوزت 98%، فما ماهي الأسباب؟

لا حول ولا قوة إلا بالله


لا يعقل أن تقتل الفتاة أباها وإن كان يستحق
فالفتاة أقرب الناس إلى أبيها
اللهم إلا أن كانت قد فقدت عقلها تماماً


اللهم قنا جميعاً شر ويلات الزمان

الاخ بلة

لك التحية الطيبة

نعم لا يعقل و لكن هذا ما حدث وفقا للمصدر

و لله فى خلقه شئون ... !!!!!!!!

Quote: لا حول ولا قوة إلا بالله لا يعقل أن تقتل الفتاة أباها وإن كان يستحق فالفتاة أقرب الناس إلى أبيها اللهم إلا أن كانت قد فقدت عقلها تماماً اللهم قنا جميعاً شر ويلات الزمان

.

فلا فرق بين الامنجى المغتصب و الاب المغتصب كذلك .




انها جريمة اغتصاب اخرى ...