الي مدير جهاز الأمن بأي مبرر تغتصب الفتيات بمكاتبكم ببحري قرب موقف شندي؟

وباي مبرر من الشريعة الاسلامية؟

او الاعراف او التقاليد؟

يمكن لمنسوبيك ان يوردوا الاسانيد الفقهية بما اوتوا

من عضوية في هذا المنبر.

لا ...لااااااااااااااا....


اى كلام غير دا ممكن

http://www.sudaneseonline.com/?p=14111

http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=XtUrpX7F964

يالها من خِسَّة ، سماح آدم تروى تعذيبها، وكيف قالوا لها .. الليلة ….بس
نشر بتاريخ February 15, 2011

(حريات – تقرير اخباري)

سماح محمد آدم طالبة وعضوة في حزب البعث، تم اعتقالها فى مظاهرات 30 يناير، روت لـ (حريات) ماواجهته وغيرها من الشابات من تعذيب.

قالت سماح بأنهم أخذوها بالقوة، وقام عنصر من الأمن بجذبها من ملابسها (لحد انفتحت معه بلوزتها من الأمام وانخلعت كل الأزرار، وصارت مكشوفة الصدر)، ثم ألقوا بها بكل قسوة فى داخل بوكس الأمن حيث جلس بقربها والآخرين حوالى 14 من عناصر الأمن فى بوكس دبل كابينة ضيق المساحة، وتعمد أحد عناصر الأمن ان يلتصق بها بصورة تحرش جنسي، وعندما اعترضت قال لها ان لم تكن تردن ذلك فما الذى خرج بكن الى الشارع، كان الأجدر بكن الجلوس فى منازلكن !.

ثم أخذوهم لمكاتب الأمن السياسي قرب موقف شندى ببحرى، حيث استقبلهم عدد من عناصر الأمن الآخرين بالضرب مباشرة.

وقالت إنها كانت (خائفة تمسك ببلوزتها المنزوعة الأزرار وتحاول إخفاء صدرها بطرحتها، فجاءها احدهم وقال : الليلة ….بس) ! ومن شدة فظاعة المفردة بكت سماح، حيث لم تسمع بهذه المفردة النابية تجاهها طيلة حياتها. وذكرت بأنها (خافت جداً بأن يتم إغتصابها). وظلت هناك حتى الثانية صباحاً ولم يتم سؤالها عن المظاهرة، التى يفترض انها سبب إعتقالها، ولكن ظل التعذيب والتخويف هما الذان يمارسان عليها، وعلى الشابات الأخريات معها، وقالت بأن أكثر ماكان يتردد هو التخويف بالإغتصاب. وكانوا (يضربونهن بالخراطيش السوداء وبمجرد ان تصرخ الواحدة كانوا يضحكون عليها بشكل جماعى) وظلوا يهددون كل واحدة بأنها ستصرخ بعد قليل من أمر آخر، فى إشارة الى الإغتصاب.

سماح تسرد فى (الفيديو) المصاحب بعض التعذيب الذى تعرضت له وغيرها من المعتقلات، وقد عف لسانها عن ذكر مفردات التحرش الجنسي، وأصرت على حذف بعض الأقوال من الفيديو، واستجبنا لرغبتها بعدم ترداد مفردات القول الفاحش التى ظلوا يرددونها، الا في الحدود الدنيا التي لا تُخل بشهادتها.

وتحيي (حريات) البطلة سماح محمد آدم على شجاعتها واستعدادها للتضحية، لكونها تعلم الكلفة التي قد تسبها لها هذه الشهادة، وفي المقابل تعلم أثرها في إنقاذ حياة المعتقلين الآخرين، الذين لا يزالون يتعرضون للتعذيب.

هذا وكان مدير جهاز الأمن محمد عطا عبد المولى قال في يوم الأحد 6 فبراير عند زيارة الرئيس البشير لهم لمكافأتهم على قمع التظاهرات، وتناغماً مع قول البشير بأن جهاز الأمن (يحمي عقيدة وأمة)، قال محمد عطا أن عناصر الأمن يظلون (مستودعاً لكل خير وفضيلة وحكمة….!)، ولكن شهادات سماح آدم ونجلاء الحاج وغيرهما تؤكد أن إدعاء الخير المطلق غاباً مايقود الى إرتكاب الشر المطلق، والذين يدعون بأنهم ملائكة وفوق البشر، غالباً مايكشفون في الممارسة العملية بأنهم أدنى من البشر والشياطين.

ولو أن البشير ومحمد عطا سلما بأن أفرادهم في الأمن من البشر الخطائين، لأحاطوهم بنظم من المراقبة والمساءلة، ولكن قانون جهاز (أمن الملائكة) يعطي أفراده حصانة كاملة، فمن غير الممكن قانونياً فتح بلاغ في مواجهة أي من عناصره الا بإذن مكتوب من مدير الجهاز نفسه ! كما لا يحتوي القانون على أية عقوبات على أولئك الذين يمارسون التعذيب، مما يعني عملياً إجازة ممارسة التعذيب، وعلى ذلك إستندت ممارسات جهاز الأمن فيما يعرف بـ (بيوت الأشباح)، والتي تعرض فيها الآلاف للتعذيب، بل وقتل فيها العديدون كعلي فضل، وعبد المنعم رحمة، وعبد المنعم سلمان، ومحمد عبد السلام، ومحمد موسى، وغيرهم.

ورغم الإنكار الرسمي لبيوت الأشباح طيلة عدة سنوات، الا أن البشير نفسه، وفي إحدى فلتات لسانه إعترف بها في لقائه مع الإعلاميين السودانيين العاملين في الخارج بتاريخ 13مايو2009، وقد تم توثيق هذا الإعتراف بواسطة الصحفي فتح الرحمن شبارقة في صحيفة الرأي العام 14مايو2009، والأستاذ فتحي الضو في صحيفة الأحداث 28مايو2009 ، والصحفي طلحة جبريل في الشرق الأوسط 13أغسطس 2009 م. وبالطبع لم تتعدى فلتة لسان البشير حد الإعتراف، فلم يضع موضع التساؤل البيئة السياسية والقانونية والنفسية التي شيدت بيوت الأشباح، والتي يتحمل هو شخصياً وزرها الأكبر.

وتؤكد وقائع التعذيب وغيرها من مظاهر فساد وسوء إستخدام السلطة، أنه عندما تنعدم المساءلة والمحاسبة للأجهزة التنفيذية، فإنه (يسود أناس بعقلية العصابات). والعصابة الحاكمة حالياً في البلاد لا تكتفي بممارسة الأفعال الإنسان رخيصة وحسب، وإنما تغطي عليها كذلك بالإدعاءات الكبيرة، مثل (حماية العقيدة) و(حماية الأمة) و(الشريعة) و(الخير والفضيلة)…وغيرها. هذا في حين أن مثل هذا الدرك من الخسة لا ينحط اليه اي سوداني عادي، بل ولم تنحط اليه النظم الأخرى في تاريخ السودان، بما في ذلك النظم الإستبدادية، مما يؤكد بأن (الإدعاءات الكبرى) غالباً ما تقود الى (الشرور الكبرى).

شاهد الفيديو
http://www.sudaneseonline.com/?p=14111

as one of the Egyptian leaders in Tahrir Square saidd:
أمن الدولة واطـي واطـي


mohamed elgadi

عندما يصر نظام قانوني لدولة اسلامية ان يكون لجهاز امنه

سلطة الاعتقال لمدة اربعة اشهر ونصف، مع حبس انفرادي

معزول عن العالم Incommunicado detention

فان هذا النظام يسعي لحرمان ضحاياه من التوثيق ومن

الغوث.

ويسعي بذلك الي جعل الضحية ينهار ويوقن بان

الجلاد قد سد عليه الجهات الاربعة.

وبعد ذلك يستطيع ان يقول ان شهادة الضحية

فرية وابتلاء من رب العالمين.

فقد رأينا في السودان ان بلغ بالفتيات الشهادة

بانهن قد قيل لهن اليلة ن ....ك بس

لا حول ولا قوة إلا بالله

الاستاذ الفاضل / علي عجب ،،،
هذا هو الجبن و الخسة في اوضع صورها ...

هنالك اخبار تفيد بان جهاز الامن اقتحم جامعة الخرطوم مجمع شمبات ويطلق الرصاص الحي ويعتقل عدد من طلاب وطالبات كلية البيطرة ،،،

لكم يوم يا كــــــلاب ... ترونه بعيدا و نراه قريبا

شي مقزز لايشبه الشعب السوداني واخلاقه
لكن عندما يهان الوطن باجمعه تهان المرة والرجل و لكن ان يصل الامر مرحلة التهديد بالاغتصاب والتحرش الجنسي يصبح الامر فعلا مقزز
كل هذه الافعال لم تنفع ولم تجدي جربها امن الدولة المصري وعند الجد لم يجدوا مفر سوى الهروب من الجماهير الغاضبة فعل من معتبر !

دى دولة المشروع الحضارى الاسلامى، بذاءة و سفاهه على النساء الشريفات.

it is really disgusting


ولا يهمك يا بنيه

إنتي أقوي منهم

البعملوهو ده كلو من قله حيلتهم


***

سلامات علي عجب

عشمي كبير في مساهمه منك هنا

كل من لديه زميل .. حبيب .. صديق .. أخ .. قريب .. معتقل ...ز الإرهاب السوداني )

لكم يوم يا ظالمين ويا سارقي الحريات

واحدة من احقر الطرق في اهانة النساء وتخويفهن

يجب ان يتم تحقيق في هذه الاتهامات.

انتمى ان تشجع مبادرة الاستاذة نجلاء في ان من يعتقل النساء
يكن نساء ولا تترك النساء في معية اي بوليس رجل
كما هو مرعي في كثير من الدول.


وندين بشدة اعتقال اي سوداني او سودانية.



على عجب لما تكتب حاجة عامة في مكان عام وتأتي باسماء الضحايا مثلثة وتاتى صورهن
يجب مراعاة الاعراف..

اغتصاب دي حتى لو حدثت لا اظن الضحية تريد ان يعرف الناس في مجتمع مثل المجتمع السوداني.
الذي يحتقر ضحية اي فعل جنسي مريض.

هذا السلوك يدفع لما هو فوق الاحتمال
وعلى الذي أنتهك حرمة هذا الشعب
أن ينتظر الانتهاك في نفسه وفي بيته

وعلى راس هولاء محمد عطا وعمر البشير
وكل سدنة النظام

Quote: شي مقزز لايشبه الشعب السوداني واخلاقه لكن عندما يهان الوطن باجمعه تهان المرة والرجل و لكن ان يصل الامر مرحلة التهديد بالاغتصاب والتحرش الجنسي يصبح الامر فعلا مقزز

هولاء يا علي لم تلدهم امهات سودانيات,وليسوا اخوان بنات سودانيات

ولا هم برجال لزوجات سودانيات, ولاهم جيران لامهات/اخوات/جارات سودانياتّ!!

هولاء يا علي يمثلون عصارة ما انتجه مشروع الهوس اللاحضاري لسلطة ادمنت الفساد علي كل المستويات.
هؤلاء هم خريجوا ماخور الجبهة الإسلامية وعفنها من المتعطلين و الارزقية المنتمين للحزب السرطاني الطفيلي المسمي المؤتمر الوطني زورا.

لتعلموا ايها الاوغاد ان شباب وشابات السودان لن يرهبهم/ترهبهم اساليبكم القذرة -التي تنم عن اخلاق الحزب الذي تدافعون عنه- عن واجب فضح النظام القمعي ولن تقعدهم عن النضال في سبيل كنس هذه السلطة المجرمة عاجلا لا آجلا.
ولتعلموا ان اساليبكم هذي لن تذيدنا إلا صمودا في وجه قبحكم.

(وعلي فكرة كان الامن المركزي المصري اشطر منكم ايها الاوغاد) فقد جرب كل الاساليب القذرة مع الشعب المصري الثائر وفي نهاية المطاف إنهزم وتراجع امام المد الثوري ,حاجة تقرف.

الخزئ والعار لزبانية نظام القهر.

شكرا يا صديق.

Quote: شي مقزز لايشبه الشعب السوداني واخلاقه لكن عندما يهان الوطن باجمعه تهان المرة والرجل و لكن ان يصل الامر مرحلة التهديد بالاغتصاب والتحرش الجنسي يصبح الامر فعلا مقزز كل هذه الافعال لم تنفع ولم تجدي جربها امن الدولة المصري وعند الجد لم يجدوا مفر سوى الهروب من الجماهير الغاضبة فعل من معتبر

ثم يأتي نفر من أعضاء البورد يدافعون عن هذا النظام ويصفهم بالملائكة
لكم يوم وأتمني من اللة أن يحضرني أياة فقط لآري كيف سوف تلقون الناس وبأي وجه ستتعاملون مع البشر مرة أخري

التحية لهذه البنت الشجاعة، و التحية للوعى الذى تتحدث به. التحية لها و هي تضطر الي ذكر العبارات البذيئة السفاههة التى تصدر عن الساقطين حراس دولة المشروع الحضاري الاسلامي. الطريق الوحيد لردع هؤلاء المجرمين هو فضحهم أمام الملاء حتى يعرف الناس لاى مدى هؤلاء مفارقين لاخلاق المجتمع السودانى و قيمه. من اى طن نتن و ماء آسن خلقت هؤلاء الناس يا الله؟.

نريد ان نسمع راي المحامي العياط عصام دهب في هذا الموضوع

و اوصية علي ان لا يكثر

العياط في ذكر المجاهد السفاح البشير

يارب يا الله
تقطع لسان كل من يشتم امرأة او يستخدم معها البذاءة وقلة الادب لحطها وتخويفها
يا الله ارينا عقابهم في الدنيا قبل الاخرة حتى يكونوا عظة لكل من تسول له نفسه
ان يروع باماتك يارب
كل سافل منحط لم تحسن تربيته ولا يراعي دينك ولا اعراف اهله
يارب يارب انزل عليهم أشد العذاب يارب ارينا عظمتك وقدرتك فيهم ونزل عليهم أشد العذاب قي الدنيا والأخرة
ىمين يارب العالمين

Quote: يارب يارب انزل عليهم أشد العذاب يارب ارينا عظمتك وقدرتك فيهم ونزل عليهم أشد العذاب قي الدنيا والأخرة ىمين يارب العالمين

سلام يا على
شجاعة هذه الفتاة لقبولها الظهور علنآ و فضح ما تعرضت له, اعتقد أن ضغوط ستمارس عليها و على غيرها من النساء بغرض عدم الكلام عما تعرضن له, ضرورى توفير الدعم المعنوى و النفسي المناسب له و نوع من الأمن الشخصي لهن.
يجب أن لا ننسي أن نفس النظام رعى و رتب لاغتصابات واسعة في دارفور و ليس مجرد التهديد بها, هذه سياسة نظام و أجهزته و ليست تفلتات افراد. و يجب أن لا ننسي أن معارضين رجال تعرضوا للاغتصاب في بيوت الأشباح . هذه الممارسات مسئول عنها سياسيآ و اخلاقيآ و عن استمرارها كل مؤيد لهذا النظام.
اعتقد من المهم جدآ للجم هذه الممارسات والتعذيب بكافة اشكاله هو نشر اسماء و صور من يقومون بها ان توفرت و ان لم تتوفر الآن ان يبذل مجهود في الحصول عليها.
ارجو يا على أن تطلب من بكرى تعديل العنوان للدقة و الصحة, من اغتصاب لتهديد بالاغتصاب و التحرش الجنسي.
سلام

اسمحوا لي ان ارد علي د.نجاة

نجاة سلام واحترام

كان تعليقك علي العنوان الذي قلت فيه مخاطبا مدير جهاز الامن

عن مبرر اغتصاب الفتيات، وللحقيقة فانا كنت مثلك قد فكرت في

ذلك، فانا لم اورد اسما علي الرغم من الدلالة، التي في العنوان

ولكن هذه الدلالة تتبدد بمجرد الاطلاع علي الموضوع وقد تبرعت

الضحية موضحة كل ماحدث لها بالتفصيل، مما يسد كل الزرائع.

اما لماذا اوردت انا عبارة الاغتصاب، بالطيع هذا لم يكن لاغراض

الاعلام وصدمة العنوان فقط، وانما كان بغرض توضيح الابعاد

القانونية لهذا النوع من القبض والاحتجاز الذي يمارسه جهاز الامن

وقد تفضلت بشرح مقتضيات الحبس الانفرادي الذي افردت المواثيق

الدولية ابوابا كاملة للتحرز من تبعاته عند تفويض السلطات.

فجهاز الامن الوطني يتمتع بالسلطات الاتية:

• الاعتقال دونما امر قبض
• الاعتقال دون اعطاء الضحية ما يثبت او يوضح بسبب الاعتقال
• الاعتقال دون توضيح هوية الاشخاص والجهة منفذة للاعتقال
الاعتقال عن طريق الاختطاف وذلك للاتي:
• المركبات بلا لوحات
• المركبات بلا علامات تشير الي جهة تبعيتها
• الاعتقال يمكن ان يتم عند و بعد منتصف الليل
• الدخول الي منزل الضحية بتسور الحائط (حالة حاتم قطان)
• هنالك ايضا انعدام الضوابط المتعلقة بضمانات سلامة الضحية وسلامة الاجراءات:
• جهاز الامن لديه اماكن احتجاز سرية
• اضافة الي كونها غير مطابقة للمعايير الدولية ( زنازين)
• لا يكشف عن مكان الضحية لذويه ومحاميه
• يمنع عنه الزيارة والاتصال
• اماكن الاحتجاز لاتخضع للفحص القضائي
• اماكن وساعات الاستجواب غير معلومة
• ضباط الامن والافراد يحتجزون الضحايا في مكاتبهم

اذا نظرت الي كل هذه المخالفات تجدي ان القصد من وضع التدابير لتفاديها
هو ضمان سلامة المحتجز وسلامة الاجراءات، لذلك فان الجهاز الذي يعمل
وفق هذه الظروف هو جهاز قصد من منحه هذه السلطات انتهاك سلامة
المحتجز وحقوقه.

وكما ذكرت اعلاه فان شرح الفتاة لرواية احتجازها التي قيل لها فيها الليلة
ن....ك بس ولا اظنك تختلفين معي في كونها صادقة . فانها تؤكد ان من ياتي بمثل
هذه الافعال يسال عن الاغتصاب، ويجب ان يسأل من قبل اي شخص عادي
وكما هو معلوم في القانون فان البينات الظرفية circumstantial evidences
يمكن ان تؤسس الادانه عليها وحدها اذا شكلت سلسلة، لذلك فان ادعت هذه
الفتاة الاغتصاب في ظل الاقرار بظروف الاعتقال المذكورة فان الضحية
يمكن ان يكون قد قدم قضيته متماسكة.

اما الحديث عن ان الضحايا يتضررون من القول بتعرضهم للاغتصاب حديث فيه
معاونه للجاني لاستدامة نمط الانتهاك بحصانه تمنح له من الضحية
بالصمت، اكثر من كونه حماية للضحيا من التشهير،علينا ان نكسر حاجز الصمت.

خاصة اذا علمنا ان جهاز الامن يريد ان يرفع الان كلفة المقاومة للنساء واسرهن بمثل
هذه الممارسات، لذلك فان المواجه يجب ان تكون مفتوحة وعلي الضحايا ان يجدوا منا
السند لانهم يكسرون حاجز الصمت الذي اراد ان يضربه الجناة حول جرائمهم. فاذا كنا
نتفق في ان هذا الاسلوب لا يات الا من إنسان رخيص فعلينا ان نتوجه الي الجاني
ونحاصره بكشف بشاعة افعاله بدلا من محاصرة الضحايا
ختاما ارجو ان اكون قد اوضحت بانه علي الرغم من عدم قول الفتاة بالاغتصاب فاننا
يجب ان نقول الان ان من يمارس الاغتصاب لدي جهاز الامن محمي بالقانون.
خالص الشكر

Quote: دى دولة المشروع الحضارى الاسلامى، بذاءة و سفاهه على النساء الشريفات

ياخوي اي مشروع دا والله منذا أعلنه عرابهم نحنا قلنا ترعة كنانه ولله طريق الانغاذ الغربي؟؟؟
أعتدوا علي كل السودان حتي دفنوا حضارتنا بسدودهم اي حضارة دي
لك ودي
شـــــــــــــــــطة

عليهم لعنه الله والناس أجمعين أشباه الرجال

شعب تثور نساءه حتما سينتصر

شيء مقزز

هؤلاء السفلة الساقطين من العساكر ليسوا هم المجرمين الحقيقيين

فهذا النظام وان كان يساريا او لا دينيا واراد الاستعانة بهؤلاء المجرمين لخدموهم ايضا

يبقى الفرق وين؟؟؟

الفرق في ان من يبرر لهم هذه الافعال يرفع شعار الاسلام، خاتمة الرسالات، يعني بعد كده ما عندنا طريقة
انو يجي رسول ينقذنا من الورطة دي

اذن هم المفكرين الاسلاميين، من جنس 500 بروفيسور و3000 دكتور وقريب 50 الف ماستر

هؤلاء هم القذرين الحقيقيين وهم اشباه الرجال الناقصين في رجولتهم ليديروا دولة باسم الله نهارا
ومن وراء الحجب يديرونها باخيلتهم المريضة وسلوكهم الشاذ.

اي كوز حايم بي هنا لمن يشوف الفيديو دا ما حيبكي وللا ح يخجل ولا ح يتضارا، بل سيحس بنشوة كبيرة
هذا الفيديو سيمتعهم ويسد النقص في رجولة هؤلاء البروفيسيرات والدكاترة منظري الدولةالدينية والحكم الاسلامي

زمان لمن نتكلم معاهم عن الجرائم في بيوت الاشباح كانوا بنكروها، اليوم مع الفيديوهات دي بمشوا وين؟؟

ود عجب لا تستغرب اى شى من اوغاد المؤتمر الوثنى هذا
لا دين ولا اخلاق ولا عرف ...
لابد من التغيير يسقط هذا النظام الحـقـيير
الى مزابل التاريخ يا حثـــتالة خلق الله،،،

سوف ياتي اهل النظام بمبرراتهم لمثل هذه الأفعال
الم يفعلها كبيرهم في تبرير جلد فتاة الفديو الشهيرة؟

هذه قمة السفالة والانحطاط الاخلاقي
ولن يستطيع كائن من كان ان يأتي
ليبرر هذه الافعال المشينة

لا حولة ولا قوة إلا بالله
التحية والتجلى للشامخة سماح بهذا الحديث الشجاع ..
لقد شاهدتها وهي تتلفت خجلاً قبل أن تنطق بالحديث ..
ياترى كم من بنات بلدي تعرضن لهذا الموقف ولم يفصحن؟
ماهو موقف مناصري النظام في المنبر من هذا الحديث ؟
الويل لهم من غصب الشعب ..
الويل لهم من يوم الحساب ..

------------------------------------------------
شكراً الأخ على عجب والتحية لك ...

أعجب لمن يقولون أن في هذا الجهاز شرفاء !!!!!
وأعجب أكثر للذين يقولون أن المعايش جبارة قد تضطر البعض !!
فان اضطرتهم لعامين .... ثلاثة ... عشرة .... هل من الممكن أن تضطرهم لأكثر من عقدين
ان كان لديهم ذرة مما يتصف به البشر العاديين ؟

كيف سينكر المنكرون هذه الواقعة؟؟

حسبنا الله ونعم الوكيل..
يا له من شئ مقزز..
التحيه لكل الأخوات وهن في محنتهن..
التجله لهن وهن يحاربن من أجل الوطن..

هذا سلوك يشبه الكيزان تماماً، ويشبه إسلامهم..

الويل لكم يا خنازير، سوف تشربون من نفس الكأس..

امر مقزز
ليكلل العار جباه القتلة
و جباه الخنازير النتنة التى اعتادت الدفاع عنهم و السكوت عن مخازيهم

أنا عايز أضيف نقاط معينة لكلام الدكتورة نجاة عبدالمحمود لأنو نحن عارفين الجاني و المجنىعليه في هذا البوست, عشان الكلام ما يكون عام ساكت:

يارب يا الله
تقطع لسان كل من يشتم امرأة او يستخدم معها البذاءة وقلة الادب لحطها وتخويفها كما حدث للأخت المذكورة في هذا البوست من قبل أمنجية النظام الحاكم في السودانيا الله ارينا عقاب هذا النظام الحاكم في السودان, في الدنيا قبل الاخرة حتى يكونوا عظة لكل من تسول له نفسه
ان يروع باماتك يارب
كل سافل منحط لم تحسن تربيته ولا يراعي دينك ولا اعراف اهله
يارب يارب انزل عليهم أشد العذاب يارب ارينا عظمتك وقدرتك فيهم ونزل عليهم أشد العذاب قي الدنيا والأخرة
ىمين يارب العالمين


الكلام المكتوب باللون الأحمر من عندي

في احداث مشابهة ايام الاحداث والاعتقالات في الجامعة كان نفس التــفاهة دي من قبل اذرع النظام القهري بتعاملوا بيها مع الطالبات
وده كان اكبر هاجس وهو سلامة البنات المعانا ولما يمرقوا يحكو لينا بانهن سمعن كلام عمرهن ما سمعنو وخوف ما شعرن بيهو قبل ده
ممارسات ســـــــافله متكررة
تحية لبنتا واكيد يوم سعدك بكنس كل هذا الفساد جاي

الاخ علي،

هذا نظام ######## ولاينتمي او يدافع عنه الا من هم مثله ، ولا مجال سوي الوضوح التام في نسب هذة الاعمال لسياسة النظام وقوانينه التي تمنع كل الحقوق القانونية والحريات وتضفي علي صعاليق النظام كل الحماية والحصانة التي تجعلهم يفعلون مثل هذة الافاعيل المشينة، وليس الأخيرين فقط. هولا الافاعي كلهم ثقة ان يد القانون لن تطالهم أبدا. ولكن حتي لو اصبح الجلادين يحكمون دولة حقيقية بقوة مصر او ايران، دعك من دولتهم الركيكة التي قوتها الوحيدة ضعف معارضيها، لن تنجو من حساب الشعب، وهذا اليوم ات لا محالة حيث لايمكن السقوط اكثر من هذا بل هذة التصرفات دليل ضعف وخوف بائن ، والتهديد بالاغتصاب اكثر من يفعله يعانون من عجز انساني وجنسي او ممن يعانون مشاكل نفسية قاهرة
مثل منسوبي هذة الأجهزة الحقيرة.

لااعرف إنسانا يحترم نفسه يمكن ان يدافع عن هذا النظام ال########. اوووووووووووع.

Quote: فجهاز الامن الوطني يتمتع بالسلطات الاتية: • الاعتقال دونما امر قبض • الاعتقال دون اعطاء الضحية ما يثبت او يوضح بسبب الاعتقال • الاعتقال دون توضيح هوية الاشخاص والجهة منفذة للاعتقال الاعتقال عن طريق الاختطاف وذلك للاتي: • المركبات بلا لوحات • المركبات بلا علامات تشير الي جهة تبعيتها • الاعتقال يمكن ان يتم عند و بعد منتصف الليل • الدخول الي منزل الضحية بتسور الحائط (حالة حاتم قطان) • هنالك ايضا انعدام الضوابط المتعلقة بضمانات سلامة الضحية وسلامة الاجراءات: • جهاز الامن لديه اماكن احتجاز سرية • اضافة الي كونها غير مطابقة للمعايير الدولية ( زنازين) • لا يكشف عن مكان الضحية لذويه ومحاميه • يمنع عنه الزيارة والاتصال • اماكن الاحتجاز لاتخضع للفحص القضائي • اماكن وساعات الاستجواب غير معلومة • ضباط الامن والافراد يحتجزون الضحايا في مكاتبهم اذا نظرت الي كل هذه المخالفات تجدي ان القصد من وضع التدابير لتفاديها هو ضمان سلامة المحتجز وسلامة الاجراءات، لذلك فان الجهاز الذي يعمل وفق هذه الظروف هو جهاز قصد من منحه هذه السلطات انتهاك سلامة المحتجز وحقوقه. وكما ذكرت اعلاه فان شرح الفتاة لرواية احتجازها التي قيل لها فيها الليلة ن....ك بس ولا اظنك تختلفين معي في كونها صادقة . فانها تؤكد ان من ياتي بمثل هذه الافعال يسال عن الاغتصاب، ويجب ان يسأل من قبل اي شخص عادي وكما هو معلوم في القانون فان البينات الظرفية circumstantial evidences يمكن ان تؤسس الادانه عليها وحدها اذا شكلت سلسلة، لذلك فان ادعت هذه الفتاة الاغتصاب في ظل الاقرار بظروف الاعتقال المذكورة فان الضحية يمكن ان يكون قد قدم قضيته متماسكة. اما الحديث عن ان الضحايا يتضررون من القول بتعرضهم للاغتصاب حديث فيه معاونه للجاني لاستدامة نمط الانتهاك بحصانه تمنح له من الضحية بالصمت، اكثر من كونه حماية للضحيا من التشهير،علينا ان نكسر حاجز الصمت. خاصة اذا علمنا ان جهاز الامن يريد ان يرفع الان كلفة المقاومة للنساء واسرهن بمثل هذه الممارسات، لذلك فان المواجه يجب ان تكون مفتوحة وعلي الضحايا ان يجدوا منا السند لانهم يكسرون حاجز الصمت الذي اراد ان يضربه الجناة حول جرائمهم. فاذا كنا نتفق في ان هذا الاسلوب لا يات الا من إنسان رخيص فعلينا ان نتوجه الي الجاني ونحاصره بكشف بشاعة افعاله بدلا من محاصرة الضحايا ختاما ارجو ان اكون قد اوضحت بانه علي الرغم من عدم قول الفتاة بالاغتصاب فاننا يجب ان نقول الان ان من يمارس الاغتصاب لدي جهاز الامن محمي بالقانون. خالص الشكر

>

الطرد وليس التجميد

و لنبدا بطرد رئيس العصابة الاجير الكاذب علاء الدين يوسف و كل الامنجية المدربون في دور نادي الضباط و اشلاق البوليس في الخرطوم

في الدورة التدريبية المسمية حركيا دورة فايزة بت الاشلاق

مع تحيات فايزة اشلاق

شيئ مؤسف

نظام حقير يشبه افعاله تماما هؤلاء لو جاؤا من اسر محترمة وسودانية لما فعلوا ما فعلوا ارازل القوم

كل يوم نتاكد من اننا على حق في معارضة هؤلاء الاوغاد والله لن يفلتو ابدا

انها دولة لا اله الا الله، يا جماعة!

قالو فليعد للدين مجده، او ترق منا الدماء!

هكذا عاد للدين مجده يا علمانيين يا كفار!

بعد ده واحد فرانكلي، يا سبحانك، بتخيل روحو ابو الدين زاتو او غيرو مجرد بهيمة بلا ذرة اخلاق!

حقيقة احنا الخاييبين بالجد، والا اذلام القتلة ما كانو اتشرشحو قدر ده المنبر بكل مزاج، او راحة بال!

بطلو تطبيع مع اذناب النظام يا ناس.

ادوهم بالصرمة القديمة لو بتفهمو.

لا نحجر علي حقهم في الوجود باستعدا الادارة او غيرا، بقدر ما بنقول فلنجعل وجودم بينا جحيم، مش بالبلطجة، وانما بي عصا الحجة، او كرباج المنطق اوبس.

تحية واحترام لكل من تضامن مع ضحايا

هذا الجلاد الرعديد .وقد عرف في مضابط

التعذيب ان المعذب ج ب ب ا ن فهو لايقدم

علي انتهاك حقوق ضحاياه قبل ان يتأكد انه

قد عزل الضحية عن العالم وحصن نفسه

ضد المسائلة والعقاب..

وشد ما يخشاة ان

تكشف شخصيته فدعونا نضربهم في هذه

المواضع الموجعة.

سلامات يا علي

قرأت ما وجهته لي وللاسف غير مقنع بالنسبة لي

الدقة في عرض القضايا تعطيها قوة وانت سيد العارفين

ضحايا الاغتصاب من حقهن احفاء شخصياتهن وهذا يحدث في كل العالم
هذه البنت الشا مخة لم تغتصب و لكن كتب الان عليها ببوستك هذا انها اغتصبت

الرجاء سحب البوست فتح بوست اخر دون ذكر اغتصاب

يا لخسة ونذالة وإنـحطاط هذا النظام

كيف لهولاء المنحرفين أن يدعوا أنهم دولة فضيلة.

فليسقط حكم المنحرفين.

سبحته من حبال المشنقة المرفوعة....
جلابيته من كفن الشهيد مقطوعة...
صحة عضله من مرض الأهالى و جوعها...
الفاتورة من لبن الرضيع مدفوعه...
________________________
الراحل .. الاستاذ صلاح احمد ابراهيم 1985

تحية.....مع وضوح هذه الممارسات وضوح الشمس في رائعة النهار ينبري البعض للدفاع او التبرير ....كانهم لم ياتوا من رحم هذا الشعب النبيل الصابر الصامد صانع الثورات ومفجرها...

الظلم قد يستمر ويطول لكنه ائل الي نهاية فالي اين يذهب المرجفون؟

دوام الحال من المحال....

انما الامم بالاخلاق ما بقيت...فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا...

الضوء ات ...

فى تقرير صدر الاسبوع الماضى من African Centre

رصد فيه العديد من حالات الاغتصاب التى تحدث الان فى دارفور لقاصرات من قبل مليشيات النظام..

الانتهاكات الجنسيه هى احد وسائلهم الان...فى التعذيب والتشفى..
طبعاانه امر مفروغ منه ان هذا النظام اصبح يقف عاريا من كل قيم ومثل واخلاق (انسانيه، سودانيه أو دينيه)

فى مشروع بقائه يمارس كل مايخطر او لا يخطر على ذهن بشر...

لكن: وهذه رساله الى من يمارس هذا من الاجهزه الامنيه...
فى الايام السابقه كنت فى منطقة تم فيها تجنيد مليشات لدعم الحكومه فى حرب الجنوب..
ان مرتكبى الفظائع فى هذه الحرب (قتل لأطفال ، ذبح واغتصاب نساء)معظمهم مصاب بامراض نفسيه الان
ومنهم من يعرفه الناس بالاسم، (فلان جنه بقى يطقع) حسب كلام الناس...هذا هو مصيركم..
فليس ان مصيركم ومستقبلكم سوف يكون مجهول بزوال هذا النظام، بل من تبقى فيه 1% من ضمير
سوف تلاحقه وجوه صرخات ضحاياه اينما ذهب اينما كان.....
هناك رواية اخرى: انه يتم تجنيد (مجهولى الابوين، والمشردين) للقيام بعمليات التعذيب...
وهذا ليس شئ مؤكد لكن ان صحة هذا الروايه يؤكد الى اى مدى هذا النظام مجرم....

*

هذا النظام الفاسشتى يحميه مجموعة من السفلة و فاقدى التربية
و الذين يطبلون له من أحط الناس قدراً و كرامة
نظام كل يوم يهين المرأة السودانية و يسكب ماء وجه السودانيين في التراب
تحت منطق الحفاظ على كراسى لصوص السلطة يفعل اعوانه كل الموبقات و ما يعف اللسان عن ذكره
انه نظام فاقد للشرعية و مجرّد من الاخلاق و لا ضمير له.

عليهم لعنه الله والناس أجمعين أشباه الرجال

شعب تثور نساءه حتما سينتصر

Quote: ضحايا الاغتصاب من حقهن اخفاء شخصياتهن وهذا يحدث في كل العالم هذه البنت الشا مخة لم تغتصب و لكن كتب الان عليها ببوستك هذا انها اغتصبت

كلام دكتورة نجاة ما ترموهو الواطة يا ناس.

تضامني الكامل مع كافة المعتقلين.

Quote: اسمحوا لي ان ارد علي د.نجاة نجاة سلام واحترام كان تعليقك علي العنوان الذي قلت فيه مخاطبا مدير جهاز الامن عن مبرر اغتصاب الفتيات، وللحقيقة فانا كنت مثلك قد فكرت في ذلك، فانا لم اورد اسما علي الرغم من الدلالة، التي في العنوان ولكن هذه الدلالة تتبدد بمجرد الاطلاع علي الموضوع وقد تبرعت الضحية موضحة كل ماحدث لها بالتفصيل، مما يسد كل الزرائع. اما لماذا اوردت انا عبارة الاغتصاب، بالطيع هذا لم يكن لاغراض الاعلام وصدمة العنوان فقط، وانما كان بغرض توضيح الابعاد القانونية لهذا النوع من القبض والاحتجاز الذي يمارسه جهاز الامن وقد تفضلت بشرح مقتضيات الحبس الانفرادي الذي افردت المواثيق الدولية ابوابا كاملة للتحرز من تبعاته عند تفويض السلطات. فجهاز الامن الوطني يتمتع بالسلطات الاتية: • الاعتقال دونما امر قبض • الاعتقال دون اعطاء الضحية ما يثبت او يوضح بسبب الاعتقال • الاعتقال دون توضيح هوية الاشخاص والجهة منفذة للاعتقال الاعتقال عن طريق الاختطاف وذلك للاتي: • المركبات بلا لوحات • المركبات بلا علامات تشير الي جهة تبعيتها • الاعتقال يمكن ان يتم عند و بعد منتصف الليل • الدخول الي منزل الضحية بتسور الحائط (حالة حاتم قطان) • هنالك ايضا انعدام الضوابط المتعلقة بضمانات سلامة الضحية وسلامة الاجراءات: • جهاز الامن لديه اماكن احتجاز سرية • اضافة الي كونها غير مطابقة للمعايير الدولية ( زنازين) • لا يكشف عن مكان الضحية لذويه ومحاميه • يمنع عنه الزيارة والاتصال • اماكن الاحتجاز لاتخضع للفحص القضائي • اماكن وساعات الاستجواب غير معلومة • ضباط الامن والافراد يحتجزون الضحايا في مكاتبهم اذا نظرت الي كل هذه المخالفات تجدي ان القصد من وضع التدابير لتفاديها هو ضمان سلامة المحتجز وسلامة الاجراءات، لذلك فان الجهاز الذي يعمل وفق هذه الظروف هو جهاز قصد من منحه هذه السلطات انتهاك سلامة المحتجز وحقوقه. وكما ذكرت اعلاه فان شرح الفتاة لرواية احتجازها التي قيل لها فيها الليلة ن....ك بس ولا اظنك تختلفين معي في كونها صادقة . فانها تؤكد ان من ياتي بمثل هذه الافعال يسال عن الاغتصاب، ويجب ان يسأل من قبل اي شخص عادي وكما هو معلوم في القانون فان البينات الظرفية circumstantial evidences يمكن ان تؤسس الادانه عليها وحدها اذا شكلت سلسلة، لذلك فان ادعت هذه الفتاة الاغتصاب في ظل الاقرار بظروف الاعتقال المذكورة فان الضحية يمكن ان يكون قد قدم قضيته متماسكة. اما الحديث عن ان الضحايا يتضررون من القول بتعرضهم للاغتصاب حديث فيه معاونه للجاني لاستدامة نمط الانتهاك بحصانه تمنح له من الضحية بالصمت، اكثر من كونه حماية للضحيا من التشهير،علينا ان نكسر حاجز الصمت. خاصة اذا علمنا ان جهاز الامن يريد ان يرفع الان كلفة المقاومة للنساء واسرهن بمثل هذه الممارسات، لذلك فان المواجه يجب ان تكون مفتوحة وعلي الضحايا ان يجدوا منا السند لانهم يكسرون حاجز الصمت الذي اراد ان يضربه الجناة حول جرائمهم. فاذا كنا نتفق في ان هذا الاسلوب لا يات الا من إنسان رخيص فعلينا ان نتوجه الي الجاني ونحاصره بكشف بشاعة افعاله بدلا من محاصرة الضحايا ختاما ارجو ان اكون قد اوضحت بانه علي الرغم من عدم قول الفتاة بالاغتصاب فاننا يجب ان نقول الان ان من يمارس الاغتصاب لدي جهاز الامن محمي بالقانون. خالص الشكر

شول اشوانق

تحية واحترام

اعلاه ردي علي د. نجاة

خالص الود

كامل التضامن مع النساء المعتقلات وضد اعتقالهن حين يعبرن عن حقوقهن المشروعه
ولا لكل وسائل التعذيب من قبل اجهزه الامن

يا د. نجاة
الفاس وقعت قى الراس بالنسبه للسمعه فى مجتمع متخلف
حاولى ايجاد انقاذ لها من براثن ناس الامن ان لا يعتقلوها الان من جديد هذه هو الاهم....وحتما سيفعلون




========
الله لكم يا اهلى الغبش

Quote: فجهاز الامن الوطني يتمتع بالسلطات الاتية: • الاعتقال دونما امر قبض • الاعتقال دون اعطاء الضحية ما يثبت او يوضح بسبب الاعتقال • الاعتقال دون توضيح هوية الاشخاص والجهة منفذة للاعتقال الاعتقال عن طريق الاختطاف وذلك للاتي: • المركبات بلا لوحات • المركبات بلا علامات تشير الي جهة تبعيتها • الاعتقال يمكن ان يتم عند و بعد منتصف الليل • الدخول الي منزل الضحية بتسور الحائط (حالة حاتم قطان) • هنالك ايضا انعدام الضوابط المتعلقة بضمانات سلامة الضحية وسلامة الاجراءات: • جهاز الامن لديه اماكن احتجاز سرية • اضافة الي كونها غير مطابقة للمعايير الدولية ( زنازين) • لا يكشف عن مكان الضحية لذويه ومحاميه • يمنع عنه الزيارة والاتصال • اماكن الاحتجاز لاتخضع للفحص القضائي • اماكن وساعات الاستجواب غير معلومة • ضباط الامن والافراد يحتجزون الضحايا في مكاتبهم

من حقنا كسودانيين ان نسأل لماذا يمنح جهاز الامن كل المعينات لارتكاب الانتهاكات
فالسلطات المذكورة اعلاه تخالف الدستور السوداني والمواثيق الدولية المعنية بحماية
الاشخاص من الاعتقال التعسفي.

من حقنا ان نسأل لماذا يمنح جهاز الامن هذه السلطات علي الرغم من ان الدستور السوداني
قد نص بوضوح علي تعديل قانون جهاز الامن بحيث يصبح خدمة لاتملك حق الاعتقال
انظر المادة 151/3

يا حقيرين يا حثالة الحيوانات (فانتم لا تستحقوا وصفكم بالبشر)

بنخلص حقنا منكم ويومها ما بنسامح ولو تعلقتوا باستار الكعبة.


التحية والمجد لسماح ورفيقاتها.

Quote: وكما ذكرت اعلاه فان شرح الفتاة لرواية احتجازها التي قيل لها فيها الليلة ن....ك بس ولا اظنك تختلفين معي في كونها صادقة . فانها تؤكد ان من ياتي بمثل هذه الافعال يسال عن الاغتصاب، ويجب ان يسأل من قبل اي شخص عادي وكما هو معلوم في القانون فان البينات الظرفية circumstantial evidences يمكن ان تؤسس الادانه عليها وحدها اذا شكلت سلسلة، لذلك فان ادعت هذه الفتاة الاغتصاب في ظل الاقرار بظروف الاعتقال المذكورة فان الضحية يمكن ان يكون قد قدم قضيته متماسكة.

سلامات يا علي

انت محامي وادرى مني بما يأخذ فيه بالمحاكم وما لا يأخذ به في المحاكم
ابدا لم اشكك في رواية الابنة سماح ولا ينبغي لي ان اشكك في روايتها
وربنا ينتقم ممن روع بها..

اختلافي معك يا علي انه ه1ه البنت خرجت بكل شجاعة تطالب بحقها في العيش الكريم
وتم توقيفها والاساءة اليها وارعابها.ز ووجدت الشجاعة لتاتي وتروي روايتها
ولكن انت ادعيت انها اغتصبت في العنوان وقد اتت هذه البنت باسمها ورسمها
ونحن في مجتمع ينظر لضحايا الفعل الجنسي بأحتقار ويعرض بهم
وهذه ابنة لاسرة سودانية تعيش في هذا المجتمع المقلوب ومن يوم نشرك لهذا البوست
لقد حكمت على هذه الاسرة بالعار والشنار

وانا متأكدة الابنة سماح لو رأت هذا البوست لن توافق عليه
وانه سيجر عليها متاعب عائلية لا حد لها..
وسنكون قتلناها مرتين حين حاول هذا المنحط حطها بتخويفها
وحين نشرت انت الفيديو تحت هذا العنوان..

وانا كأم لن اوافق ابدا ان ينشر هذا البوست لنصرة ابنتي
لانه حقا سيهزمها هزيمة كبيرة في مجتمع يتمركز شرفه
في المرأة

ولذلك يمكنك ان تفضح جهاز الامن المفضوح اصلا بدون ان تصيب اسرة من مقتل

Quote: ذا نظرت الي كل هذه المخالفات تجدي ان القصد من وضع التدابير لتفاديها هو ضمان سلامة المحتجز وسلامة الاجراءات، لذلك فان الجهاز الذي يعمل وفق هذه الظروف هو جهاز قصد من منحه هذه السلطات انتهاك سلامة المحتجز وحقوقه

احي دورك الذي تلعبه هنا والتوعية بالحقوق وهو دور عظيم ومثمن تماما
واتمنى ان نعمل على ان يتم توقيف النساء بحراسة النساء دائما
لان المجتمع مجتمع محافظ ولان الحكومة تدعي انها تحكم بشرع الله

ارجو ان تقرأ ما كتبته بعقل متفتح جدا للمشكلة

نجاة تحية واحترام

شكرا علي الرد

ما تتحرزين منه حول العنوان لم يحدث، لان التفاصيل
ليست في العنوان وانما داخل البوست وبالتالي كل من
يدخل الي البوست يتعرف علي ماحدث من خلال كلمات وعبارات
الفتاة نفسها، وربما لاحظت انه وعلي كثرة المتداخلين لم يحدث
سوء فهم لاي منهم.

خالص الود

كتب احد الاصدقاء :

والله لم أرى في حياتي أتفه من هؤلاء الإسلاميين الظلاميين..
كل ما إنفضح أمر واحد توارى وإنزوى..
هم قطط سمان لا تعرف سوى الغدر.. السيخ والمطاوي المتخفية..
هم عديمي الرأي والحجة..

تحياتي

Quote: يا د. نجاة الفاس وقعت قى الراس بالنسبه للسمعه فى مجتمع متخلف حاولى ايجاد انقاذ لها من براثن ناس الامن ان لا يعتقلوها الان من جديد هذه هو الاهم....وحتما سيفعلون

الاستاذ محمد زكريا

ممكن توريني ممكن انقذها من براثن ناس الامن كيف؟

منتظرة

Quote: كلام دكتورة نجاة ما ترموهو الواطة يا ناس.

شكرا يا شول على التأمين على ما قلت


مودتي التي تعرفها يا ملك

Quote: يارب يا الله تقطع لسان كل من يشتم امرأة او يستخدم معها البذاءة وقلة الادب لحطها وتخويفها يا الله ارينا عقابهم في الدنيا قبل الاخرة حتى يكونوا عظة لكل من تسول له نفسه ان يروع باماتك يارب كل سافل منحط لم تحسن تربيته ولا يراعي دينك ولا اعراف اهله يارب يارب انزل عليهم أشد العذاب يارب ارينا عظمتك وقدرتك فيهم ونزل عليهم أشد العذاب قي الدنيا والأخرة ىمين يارب العالمين

اللهم آمين...

لا حول ولا قوة إلا بالله... كلام شين خلااااااااص... نسأل الله السلامة...

Quote: الاستاذ محمد زكريا ممكن توريني ممكن انقذها من براثن ناس الامن كيف؟ منتظرة

يا دكتوره ماليزيا دى قالوا مليانه كيزان
ما بتعرفى ولا واحد ممكن يتوسط ليها؟ ولو كوز نص نص؟
وما تعصرى على شديد..........حاولى ولو ب جره قلم ( ضربه كيبورد)

كلنا منتظرين يوم الانقاذ النتفك فيهو من براثن الامن ونظامه

=======
وكل شىء ممكن بالنضال المستمر..........والانتظار

Quote: يا دكتوره ماليزيا دى قالوا مليانه كيزان

l
الله يكفينا شر قالوا

وريني كوز في ماليزيا ممكن يحمي البنت دي لاني الحقيقة ما بعرف ولا واحد هنا.

القالوا ليك ديل ما ادوك اسماء؟


تعرف ناس اعادة التوطين ديل بتلقى فيهم كمية من الكيزان مبالغة
ما كلو كذب في كذب بس المعارضة التكذب وتطلع من الجحيم

عاين حولك في هولندا يمكن تلقى ليك كوز نص نص يساعدك

Quote: بطلة أخرى، تروي الخساسة معها، سعاد عبد الله : حشرني في زاوية ضيقة وحاول اغتصابي

يبدو ان التعليمات قد صدرت بانتهاء مهمة الاغتصاب في دارفور بنجاح تام لايحسد عليه

فبدأت فعاليات الخرطوم ...ولمن كان يظن ان اغتصاب النساء في

دارفور بعيدا عن شارعهم فاليعلم ان جهاز الامن الوطني بهذه الصلاحيات يمكن ان

يتغتصب ما شاءت له الشهوة وما اوتي من تعليمات.

Quote: وذكر صلاح مبارك المهدي بأنه لا يزال 20 من المجموعة التي أعتقل معها معتقلين بجهاز الأمن، وتتراوح أعمارهم مابين (17 – 27 عاماً)، إضافة الى عدد من معتقلي حركة العدل والمساواة، ومعتقلين آخرين لا يعرفهم. وأضاف بأنهم كانوا جميعاً محتجزين في مكان ضيِّق وصفه بـ (قفص دجاج). وقال بأنه تم ضربه طوال اليومين الأولين، وتعرض لإهانات مستمرة. وان الآخرين يتعرضون لتعذيب شديد بالصعقات الكهربائية، الجلد، وبالسُكَّر المغلي الذي يُسكب على جميع أجزاء الجسد. وأضاف بأنهم كانوا يتعرضون للتهديد بالإغتصاب بصورة مستمرة، كشكل من أشكال التعذيب النفسي.

ولم يسلم من ذلك حتي الرجال...ماهو الفرق بين التهديد بالاغتصاب والاغتصاب

اذا كان التهديد بالاغتصاب يعتبر تعذيب والتعذيب جريمة ضد الانسانية بما يجعلها

الان جريمة دولية .

الي مدير جهاز الامن محمد عطا

مازال السؤال قائما ، هل مهدتم

الارض الان لارتكاب جرائم الاغتصاب

في الخرطوم...بعد ان انكرتم بعدالتكم العرجاء

حق مواطني دارفور في الحياة الكريمة؟

Quote: سبحته من حبال المشنقة المرفوعة.... جلابيته من كفن الشهيد مقطوعة... صحة عضله من مرض الأهالى و جوعها... الفاتورة من لبن الرضيع مدفوعه... ________________________ الراحل .. الاستاذ صلاح احمد ابراهيم 1985

Thanks Asia

عاليا

شكرا علي عجب على توثيق هذه الافادات
فمحاصرة زبانية الأمن بأفعالهم هو واجب المرحلة.
وسيأخذ كل مظلوم حقه بالقانون أو باليد ولا عفا الله عما سلف.

لك التحايا

Quote: عاليا شكرا علي عجب على توثيق هذه الافادات فمحاصرة زبانية الأمن بأفعالهم هو واجب المرحلة. وسيأخذ كل مظلوم حقه بالقانون أو باليد ولا عفا الله عما سلف. لك التحايا

شكرا عماد
انهم لا يدركون حتي الان ان مستوي التوثيق الذي

حدث لجرائم الانقاذ امر غير مسبوق في تاريخ السودان

لكنهم يوما ما سيقفون عزلا امام العدالة التي انكروها.

في المرات القليلة التي مثل فيها اعضاء جهاز الامن امام

المحاكم تجدهم اكثر ذلا وانكسارا، وهذا ديدنهم لايتجبروا

الا حينما يسيطروا علي الضجايا.

اعتماد نظام البشير علي جهاز الامن بسلطاته الغير محدودة

سيكون هو المدخل لانهيار النظام في اول مواجهة.

مثلما فروا امام قوات العدل والمساواة سيتركون\

مكاتنهم الوثيرة امام غصب الضحايا، ففي كل بيت

وفي كل اسرة يوجد من ذاق الامريين علي يد قوات الامن

التحية لصمود نساء السودان والخزي والعار لنظام البشير

ترقبوا في حريات : الجريمة البشعة لجهاز الامن تجاه احدى ناشطات (قرفنا)



http://www.sudaneseonline.com/?p=14794

سعاد عبد الله تشهد بضربها واساءتها وتهديدها

علي العجب يقسط لنا الاخبار....سبحان الله!!

Quote: الي مدير جهاز الأمن بأي مبرر تغتصب الفتيات بمكاتبكم ببحري قرب موقف شندي؟

عاليا حتي موعد القصاص من هؤلاء المجرمون

سعاد عبد الله تشهد بضربها واساءتها وتهديدها

Quote: حريات) آه .. آه .. آه .. آه ..آه ..آه ..آه ..آه ..آه .. تبـــــــًا للمجـــــــــــــرمــين ترقبوا في (حريات) الجريمة البشعة لجهاز الامن والتي وثقتها حركة (قرفنا) توثيقًا كاملاً .

mohamed elgadi

شكرا اماني العجب

علي هذا التوثيق ، لنكسر حاجز الصمت حول مرتكبي الجرائم

ولنعمل علي توثيق اسماءهم واماكن سكنهم فهو يعرفون

ان التوثيق كفيل بانهاء حالة الافلات من العقاب.

عندما نتحول لمجرد سبق صحفي لصحف الجلابه...حريات وغيرها...تبا لكم من معارضه.....

شابه(دارفوريه)تم اغتصابها ببيوت الاشباح بموقف شندي من ب... معانا يا محمد عطا!!

Quote: هذه قمة السفالة والانحطاط الاخلاقي ولن يستطيع كائن من كان ان يأتي ليبرر هذه الافعال المشينة

لعنه الله عليهم وعلي من والاهم الي يوم الدين هؤلاء الخنازير

Quote: وهذه ابنة لاسرة سودانية تعيش في هذا المجتمع المقلوب ومن يوم نشرك لهذا البوست لقد حكمت على هذه الاسرة بالعار والشنار

التحية والاجلال لهذه البطلة مكللة بتاج العز والشرف ..

لقد كسرت بشهادتها حاجز الخوف من البوح ؛ الذي يعول عليه الجاني كثيرا للافلات من العقاب.

العار والشنار لمنحرفي جهاز الأمن ومناصريهم .

Quote: لعنه الله عليهم وعلي من والاهم الي يوم الدين هؤلاء الخنازير

جهاز أمن النظام الفاشي مارس كل أنواع الجرائم ضد أبناء وبنات شعبنا.

لا مناص من إسقاطه ومحاسبة المجرمين.

Quote: جهاز أمن النظام الفاشي مارس كل أنواع الجرائم ضد أبناء وبنات شعبنا. لا مناص من إسقاطه ومحاسبة المجرمين.

شكرا محمد القاضي وتراجي وعاطف مكاوي علي المرور والتضامن

سلام يا اسامة عبد الجليل

ربما ان الاوان للتركيز علي هذا الجهاز اللعين الذي تسلط علي هذا

الشعب المسالم لعقدين من الزمان مارس فيها ابشع انواع الانتهاكات

Quote: وهذه ابنة لاسرة سودانية تعيش في هذا المجتمع المقلوب ومن يوم نشرك لهذا البوست لقد حكمت على هذه الاسرة بالعار والشنار التحية والاجلال لهذه البطلة مكللة بتاج العز والشرف .. لقد كسرت بشهادتها حاجز الخوف من البوح ؛ الذي يعول عليه الجاني كثيرا للافلات من العقاب. العار والشنار لمنحرفي جهاز الأمن ومناصريهم .

سلام يا معاوية الارباب

بالفعل ان كسر حاجز الصمت عن التعذيب والاغتصاب يرد اليهم

بضاعتهم الكاسدة، ويعريهم امام الكافة ويوفر الدليل المادي لادانتهم

Quote: هذه قمة السفالة والانحطاط الاخلاقي ولن يستطيع كائن من كان ان يأتي ليبرر هذه الافعال المشينة لعنه الله عليهم وعلي من والاهم الي يوم الدين هؤلاء الخنازير

شكرا دوما

انهم يمارسون الرزيلة ظنا منهم ان في ذلك حماية للنظام الذي يستاثرون

بثلاث ارباع دخل المواطن المغلوب علي امره

شيئ مؤسف

عندما يصر نظام قانوني لدولة اسلامية ان يكون لجهاز امنه سلطة الاعتقال لمدة اربعة اشهر ونصف، مع حبس انفرادي معزول عن العالم Incommunicado detention فان هذا النظام يسعي لحرمان ضحاياه من التوثيق ومن الغوث. ويسعي بذلك الي جعل الضحية ينهار ويوقن بان الجلاد قد سد عليه الجهات الاربعة. وبعد ذلك يستطيع ان يقول ان شهادة الضحية فرية وابتلاء من رب العالمين. فقد رأينا في السودان ان بلغ بالفتيات الشهادة بانهن قد قيل لهن اليلة ن ....ك بس

ممكن أجاوب يا أستاذ علي؟؟

المبرر الوحيد هو أن محمد عطا هو مدير هذا الجهاز
وأن البشير رئيس هذه الحكومة
وأن المؤتمر الوطني هو الحزب الحاكم
وأن هذه هي أخلاقهم

أقول هذا وأنا عارفة أن الضباط الذين حققوا معي في ذات المبنى يقرأون هذا

ممكن أجاوب يا أستاذ علي؟؟
المبرر الوحيد هو أن محمد عطا هو مدير هذا الجهاز
وأن البشير رئيس هذه الحكومة وأن المؤتمر الوطني
هو الحزب الحاكم وأن هذه هي أخلاقهم أقول هذا وأنا
عارفة أن الضباط الذين حققوا معي في ذات المبنى يقرأون هذا

شكرا شادية عهدناك مقدامة وشجاعة

ما فعله الكيزان باسم الاسلام لم يفعله اتفه حكام العالم

فقد جعلوا المسلم كالجمل الاجرب ينفر منه الناس

كجيوان متعطش للدماء،.

الادانة وحدها ما عادت تكفي


نعم الادانة وحدها ما عادت تكفي فالاغتصاب صار الان سلاح اساسي لدي مشوهي جهاز أمن النظام شذاذ الافاق حاملي العاهات النفسية معطوبي الانسانية نعم الادانة سلوك لا يكفي مع فاقدي الضمير والاحساس ولابد من هبتنا في وجههم ومحاسبتهم فردا فردا عن كل جريمة ارتكبت في حق اي مواطن .. فالناشطة ( ص أ ) تعرضت بعد اعتقالها الي الاغتصاب من قبل ثلاثة أفراد من منسوبي جهاز الامن وذلك باحد مكاتب جهاز الامن ببحري وهذا سلوك غريب عن شعبنا قريب من العصبة الحاكمة فكلمات الترابي التي قال ان البشير قد تفوه بها في مجلس خاص حول الغرباوية وضرورة احساسها بالشرف ان اغتصبها جعلي ما زالت ترن بالاذان كما ان سلاح الاغتصاب الذي استعملته السلطة الحاكمة لاذلال نساءنا بدارفور صار جرائم يشهد عليها العالم ورئيسهم ملاحقة بموجبها من قبل المحكمة الجنائية . نعم الادانة وحدها ما عادت تكفي سنرص صفوفنا من أجل كنس هؤلاء المافونين ومغتصبي النساء الي مزابل التاريخ ، لن نطالب الان بتعقب الجناة وملاحقتهم فسلوك الاغتصاب ليس سلوكاً فرديا بل صار احد اسلحة العصبة الحاكمة لقمع المعارضين وتثبيت اركان حكمهم سنقتلع رأسهم ومن ثم نلاحقهم وكل من اجرم يوم حسابه آت . ختاماً نحي رفيقة دربنا نضالنا ( ص أ ) لها الرفعة ان تعرضت لما تعرضت له من أجل شعبها وللمجرمين والقتلة الخزي والعار . حركة قرفنا الخرطوم 21 فبراير 2011

آه .. اي كلمات تصف ، ثلاثة من عناصر الامن يضربون ويهينون ويغتصبون ناشطة من حركة قرفنا نشر بتاريخ February 21, 2011 (حريات) اي كلمات نصف بها ما حدث ، كل ما نقوله اقل من ان ينقل ألمها . أبلغ الكلمات كلماتها نفسها ، صيغت من الم وحزن عظيمين ، تحكي الرواية الحقيقية بكل حرقتها في مقاطع الفيديو المصاحبة ، واما نحن فنكتفي بايراد الوقائع الباردة . اعتقلت الناشطة (ص . أ ) يوم الاحد 13 فبراير صباحا من شارع الجمهورية بالخرطوم بواسطة عنصرين من عناصر جهاز الامن ، اقتيدت الى مكاتب جهاز الامن بالخرطوم بحري ، حيث تعرضت لعنف بشع . تم ضربها في كافة أنحاء جسدها . ثم جردت بالقوة من كافة ملابسها . اغمى عليها عدة مرات جراء التعذيب ، وكلما افاقت وجدت واحدا من ثلاثة من عناصر الأمن فوق جسدها، يغتصبها ويسئ لها بألفاظ ومفردات جنسية مهينة. وأكد تقرير طبي واقعة الإغتصاب المتكرر الذي تعرضت له ، حيث توجهت الضحية بالاستعانة باحد المحامين ومتضامنين معها الى طبيب ، وبعد الكشف عليها واثبات الجريمة طلب منهم التوجه الى مستشفى حكومي لتسجيلها رسمياً، فذهبوا الى مستشفى حوادث الخرطوم بحري، حيث طلبت منهم ادارة المستشفى استخراج (اورنيك من الشرطة ، فذهبت برفقة شرطة المستشفى والآخرين لفتح بلاغ بقسم شرطة بحري شرق . وفي قسم الشرطة وبرغم الإنهاك الجسدي والازمة النفسية الباديين عليها ، الا ان المتحري وبعد ان استمع لها وعلم بان المجرمين من عناصر الامن، ماطل في فتح البلاغ قائلاً بان على الشابة مقابلة مدير القسم شخصيا. وبعد مماطلات وتسويف من عناصر الشرطة، وبعد التحدث مع مدير القسم شخصياً تم فتح البلاغ، ورغم وجود التقرير الطبي طلبوا منها تقريراً من المعامل الجنائية – التابعة لوزارة الداخلية- ثم عرضوا عليها البقاء بالقسم ، الأمر الذي رفضته بعد رؤيتها للمماطلة والتواطؤ منهم ، فانصرفت برفقة محاميها والمتضامنين معها. وبعد جهد من حركة (قرفنا) ونشطاء المجموعة السودانية للديمقراطية اولا هي الآن في مكان آمن . وأصدرت حركة (قرفنا) بيانا يدين الجريمة القذرة تنشر (حريات) نصه في حيز منفصل . كما أصدرت المجموعة السودانية للديمقراطية اولا بيانا في ذات الاتجاه وننشره ايضا في حيز منفصل . هذا وتجدر الاشارة الى ان التعذيب يشكل متعلقا لازما وضروريا لجهاز أمن الانقاذ . وكما قال ناشط حقوقي بارز لـ (حريات) يتأسس التعذيب على البيئة الفكرية النفسية والقانونية لنظام الإنقاذ. من الناحية الفكرية النفسية يقوم على تصورات الأصولية الفاشية والتي تقضي بأنه مادامت غاياتها سامية فإن جميع وسائلها تكون مشروعة، ولذلك فإنهم لا يتحرجون من استخدام اية وسائل مهما كانت خستها او عدم انسانيتها ، سواء القتل او التعذيب او الخداع او الكذب ، وقد قدمت محرقة دارفور النموذج الصافي لكيفية ممارستهم للسياسة – فحرقوا القرى والقوا بالاطفال في النيران المشتعلة واغتصبوا النساء ، واقتلعوا الملايين من ديارهم ، وكل ذلك ، كما يدعون ، من اجل الغايات الكبرى والسامية ! وهكذا يكرسون حياتهم كلها في ارتكاب الشرور باسم الغايات الكبرى ، وقد وصف القرآن الكريم هؤلاء بالأخسرين أعمالاً (قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا. الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا). وأما عن البيئة القانونية فقال الناشط الحقوقي بأنها تقوم على الحصانة الكاملة التي يمنحها قانون الأمن لأفراده، وعلى المكانة التي يحتلها جهاز الأمن في النظام السياسي والتشريعي للانقاذ ، حيث يشكل (درقة وسيف) السلطة الشمولية، ولذلك فإنه فوق الشرطة والنيابات، والقوات المسلحة، والسياسيين، بل وفوق القضاء نفسه. واضاف بان التعذيب الذي تعرض له الشباب والطلاب هدف الى كسر الكرامة. ولأن جهاز الامن لم يكن يريد اعتقال النشطاء لفترة طويلة وكافية لحد نشاطهم ، مما قد يؤلب عليه الراي العام المحلي والعالمي فاختار إعتقال النشطاء لفترة قصيرة ولكن تعذيبهم تعذيباً بدنيا ونفسياً ومن ثم إطلاق سراحهم مكسوري الإرادة، ولكن على عكس ماخطط جهاز الأمن فإن الشباب الذين خرجوا، خرجوا مرفوعي الرؤوس، ومملوئين عزيمة وإصراراً على مواصلة الكفاح، بل وقدموا شهادات باسلة في إدانة جهاز الأمن. وختم الناشط الحقوقي تصريحه بدعوة مبادرة (لا لقهر النساء) خصوصاً الى تبني قضية الشابات المعذبات، وتصعيدها بالسعي لفتح بلاغات ضد مدير جهاز الأمن، وتقديم طعون دستورية ضد قانون الأمن، وبرفع المذكرات، وعقد الندوات، وتنظيم المسيرات، ذلك لأن إرهاب جهاز الأمن إنما يستهدف في المقام الأول إخراج النساء من مجال العمل العام وهذا ماناضلت وتناضل ضده مبادرة (لا لقهر النساء) . هذا وكان مدير جهاز الأمن محمد عطا عبد المولى قال يوم الأحد 6 فبراير عند زيارة الرئيس البشير لهم لمكافأتهم على قمع التظاهرات، وتناغماً مع قول البشير بأن جهاز الأمن (يحمي عقيدة وأمة)، قال محمد عطا أن عناصر الأمن يظلون (مستودعاً لكل خير وفضيلة وحكمة….!)، ولكن شهادات سماح آدم ونجلاء الحاج وسعاد عبد الله تؤكد أن إدعاء الخير المطلق غالباً مايقود الى إرتكاب الشر المطلق، والذين يدعون بأنهم ملائكة وفوق البشر، غالباً مايكشفون في الممارسة العملية بأنهم أدنى من البشر والشياطين. ولو أن البشير ومحمد عطا سلما بأن أفرادهم في الأمن من البشر الخطائين، لأحاطوهم بنظم من المراقبة والمساءلة، ولكن قانون جهاز (أمن الملائكة) يعطي أفراده حصانة كاملة، فمن غير الممكن قانونياً فتح بلاغ في مواجهة أي من عناصره الا بإذن مكتوب من مدير الجهاز نفسه ! كما لا يحتوي القانون على أية عقوبات على أولئك الذين يمارسون التعذيب، مما يعني عملياً إجازة ممارسة التعذيب، وعلى ذلك إستندت ممارسات جهاز الأمن فيما يعرف بـ (بيوت الأشباح)، والتي تعرض فيها الآلاف للتعذيب، بل وقتل فيها العديدون كعلي فضل، وعبد المنعم رحمة، وعبد المنعم سلمان، ومحمد عبد السلام، ومحمد موسى، وغيرهم . ورغم الإنكار الرسمي لبيوت الأشباح طيلة عدة سنوات، الا أن البشير نفسه، وفي إحدى فلتات لسانه إعترف بها في لقائه مع الإعلاميين السودانيين العاملين في الخارج بتاريخ 13مايو2009، وقد تم توثيق هذا الإعتراف بواسطة الصحفي فتح الرحمن شبارقة في صحيفة الرأي العام 14مايو2009، والأستاذ فتحي الضو في صحيفة الأحداث 28مايو2009 ، والصحفي الاستاذ طلحة جبريل في الشرق الأوسط 13أغسطس 2009 م. وبالطبع لم تتعدى فلتة لسان البشير حد الإعتراف، فلم يضع موضع التساؤل البيئة السياسية والقانونية والنفسية التي شيدت بيوت الأشباح، والتي يتحمل هو شخصياً وزرها الأكبر. وتؤكد وقائع التعذيب وغيرها من مظاهر فساد وسوء إستخدام السلطة، أنه عندما تنعدم المساءلة والمحاسبة للسلطة، فإنه (يسود أناس بعقلية العصابات). والعصابة الحاكمة حالياً في البلاد لا تكتفي بممارسة الأفعال الإنسان رخيصة وحسب، وإنما تغطي عليها كذلك بالإدعاءات الكبيرة، مثل (حماية العقيدة) و(حماية الأمة) و(الشريعة) و(الخير والفضيلة)…وغيرها. هذا في حين أن مثل هذا الدرك من الخسة لا ينحط اليه اي سوداني عادي، بل ولم تنحط اليه النظم الأخرى في تاريخ السودان، بما في ذلك النظم الإستبدادية، مما يؤكد بأن (الإدعاءات الكبرى) غالباً ما تقود الى (الشرور الكبرى).

الفتاة الضحية تروي حادثة اغتصابها

بواسطة ضباط الامن داخل مباني الجهاز

http://www.youtube.com/watch?v=PXQeOZTCLYY&feature=player_embedded#at=45

Quote: (حماية العقيدة) و(حماية الأمة) و(الشريعة) و(الخير والفضيلة)…

and this could be done through the following Hallal methods:

* Islamic Pornography
* Islamic viruses
* Islamic lying
* Islamic Rape
* Islamic bribes
* Islamic Torture

what else?

mohamed elgadi

التحية و الاجلال لك اخى على العجب

و تبا للكيزان و المغتصبين و تبا لكل افراد جهاز القمع الكيزانى العنصرى .

إلى متى نسكت على هذه العصابة الآثمة؟

إلا متى نطاطئ رؤوسنا ذلة وخنوعا

ماذا ننتظر أن يفعلوا بنا من أن يقسموا بلادنا ويغتصبوا نساءنا؟


هل أصبحنا نؤثر السلامة على كرامتنا؟

ما قيمة الحياة بهذا الذل؟


يجب أن نهب هبة واحدة

أحزاب

ومنظمات نسوية

ومنظمات مجتمع مدني

ومنظمات مهنية

وإقليمية

طلاب وأساتذة


نهب بكل هيئاتنا استنكارا لجريمة الإغتصاب تحديدا

يجب أن نهب من أجل كرامتنا التي يرخص أي شئ ثمنا لها



الباقر موسى

جرائم الإغتصاب ليست جديدة علي هذا النظام الذي مارسها في دارفور لزمن طويل..
و ثبت ممارستها في غير دارفور خلال السنوات الماضية
أعتقد أن جهاز الأمن في تصديه الأخير للمظاهرات قصد أن يبرز هذا السلاح الأثيم و إشهاره بشكل واضح ليجعل كل بنت تفكر الف مرة قبل الخروج عليهم..
ويجعل كل أسرة تخاف علي بناتها و أبنائها فتمنعهم من الخروج..
و أقو للأسر كامل الحق في هذا الخوف، لكن هذا يجب أن يكون أدعي للبحث الجاد في تغير هذا النظام الظالم و أتباعه الصعاليك
الأمر يتطلب وقفة واحدة من الجميع، الأسر، الشارع، الجماهير و الأحزاب بقياداتها و قواعدها أولا
الفئات كلها، أطباء، قضاة و محامين، وطلاب..

أيضا من المهم جدا التأسيس لمبداء محاسبة واضحة و قوية و مطاردة قانونية تبداء من الأن
مثل هذه الجرائم يمكن أن يحاسب عليها القانون الدولي إن عجز النظام القانوني الداخلي للدولة عن ذلك
مثلها مثل جرائم الإبادة التي أصبح البشير مطلوبا بها الأن

مقالك هذا يا أستاذ علي عجب أراه يصب في هذا الإتجاه، و وهو خطوة صحيحة
أتمني أن ترافقها خطوة أخري منا جميعا لوقف هذه الإعتداءات و التصدي لها
كما علينا نحن المنتمين لأحزاب أن نضع أحزابنا في خانة الفعل القوي و المباشر اليوم قبل الغد.

Quote: كان تعليقك علي العنوان الذي قلت فيه مخاطبا مدير جهاز الامن عن مبرر اغتصاب الفتيات، وللحقيقة فانا كنت مثلك قد فكرت في ذلك، فانا لم اورد اسما علي الرغم من الدلالة، التي في العنوان ولكن هذه الدلالة تتبدد بمجرد الاطلاع علي الموضوع وقد تبرعت الضحية موضحة كل ماحدث لها بالتفصيل، مما يسد كل الزرائع. اما لماذا اوردت انا عبارة الاغتصاب، بالطيع هذا لم يكن لاغراض الاعلام وصدمة العنوان فقط، وانما كان بغرض توضيح الابعاد القانونية لهذا النوع من القبض والاحتجاز الذي يمارسه جهاز الامن وقد تفضلت بشرح مقتضيات الحبس الانفرادي الذي افردت المواثيق الدولية ابوابا كاملة للتحرز من تبعاته عند تفويض السلطات. فجهاز الامن الوطني يتمتع بالسلطات الاتية: • الاعتقال دونما امر قبض • الاعتقال دون اعطاء الضحية ما يثبت او يوضح بسبب الاعتقال • الاعتقال دون توضيح هوية الاشخاص والجهة منفذة للاعتقال الاعتقال عن طريق الاختطاف وذلك للاتي: • المركبات بلا لوحات • المركبات بلا علامات تشير الي جهة تبعيتها • الاعتقال يمكن ان يتم عند و بعد منتصف الليل • الدخول الي منزل الضحية بتسور الحائط (حالة حاتم قطان) • هنالك ايضا انعدام الضوابط المتعلقة بضمانات سلامة الضحية وسلامة الاجراءات: • جهاز الامن لديه اماكن احتجاز سرية • اضافة الي كونها غير مطابقة للمعايير الدولية ( زنازين) • لا يكشف عن مكان الضحية لذويه ومحاميه • يمنع عنه الزيارة والاتصال • اماكن الاحتجاز لاتخضع للفحص القضائي • اماكن وساعات الاستجواب غير معلومة • ضباط الامن والافراد يحتجزون الضحايا في مكاتبهم اذا نظرت الي كل هذه المخالفات تجدي ان القصد من وضع التدابير لتفاديها هو ضمان سلامة المحتجز وسلامة الاجراءات، لذلك فان الجهاز الذي يعمل وفق هذه الظروف هو جهاز قصد من منحه هذه السلطات انتهاك سلامة المحتجز وحقوقه. وكما ذكرت اعلاه فان شرح الفتاة لرواية احتجازها التي قيل لها فيها الليلة ن....ك بس ولا اظنك تختلفين معي في كونها صادقة . فانها تؤكد ان من ياتي بمثل هذه الافعال يسال عن الاغتصاب، ويجب ان يسأل من قبل اي شخص عادي وكما هو معلوم في القانون فان البينات الظرفية circumstantial evidences يمكن ان تؤسس الادانه عليها وحدها اذا شكلت سلسلة، لذلك فان ادعت هذه الفتاة الاغتصاب في ظل الاقرار بظروف الاعتقال المذكورة فان الضحية يمكن ان يكون قد قدم قضيته متماسكة. اما الحديث عن ان الضحايا يتضررون من القول بتعرضهم للاغتصاب حديث فيه معاونه للجاني لاستدامة نمط الانتهاك بحصانه تمنح له من الضحية بالصمت، اكثر من كونه حماية للضحيا من التشهير،علينا ان نكسر حاجز الصمت. خاصة اذا علمنا ان جهاز الامن يريد ان يرفع الان كلفة المقاومة للنساء واسرهن بمثل هذه الممارسات، لذلك فان المواجه يجب ان تكون مفتوحة وعلي الضحايا ان يجدوا منا السند لانهم يكسرون حاجز الصمت الذي اراد ان يضربه الجناة حول جرائمهم. فاذا كنا نتفق في ان هذا الاسلوب لا يات الا من إنسان رخيص فعلينا ان نتوجه الي الجاني ونحاصره بكشف بشاعة افعاله بدلا من محاصرة الضحايا ختاما ارجو ان اكون قد اوضحت بانه علي الرغم من عدم قول الفتاة بالاغتصاب فاننا يجب ان نقول الان ان من يمارس الاغتصاب لدي جهاز الامن محمي بالقانون. خالص الشكر (عدل بواسطة على عجب on 15-02-2011, 03:14 م)

سلام يا بشير ابو سالف

اشكرك علي هذه المساهمة القيمة

بالفعل جريمة الاغتصاب تعتير الان جريمة دولية باعتبارها جريمة ضد الانسانية

والجرائم ضد الانسانية حسب تصنيفها في القانون الدولي الانساني انها لايفترض وقوعها

اثناء او ضمن نزاع مسلح، وبالتالي تصبح ايضا من الجرائم التي لا تسقط بالتقادم.

ربما كانوا يجهلون ان التحقيق الدولي المفتوح في الجرائم المرتكبة في السودان مازال يحتمل

تضمين هذه الجرائم، وتوثيقها كدليل لارتكاب نفس الجرائم في دافور. هذا بالاضافة الي كونها

دليل ناصع علي فشل العدالة المحلية واجراءاتها في تحقيق العدالة

Quote: جرائم الإغتصاب ليست جديدة علي هذا النظام الذي مارسها في دارفور لزمن طويل.. و ثبت ممارستها في غير دارفور خلال السنوات الماضية أعتقد أن جهاز الأمن في تصديه الأخير للمظاهرات قصد أن يبرز هذا السلاح الأثيم و إشهاره بشكل واضح ليجعل كل بنت تفكر الف مرة قبل الخروج عليهم.. ويجعل كل أسرة تخاف علي بناتها و أبنائها فتمنعهم من الخروج.. و أقو للأسر كامل الحق في هذا الخوف، لكن هذا يجب أن يكون أدعي للبحث الجاد في تغير هذا النظام الظالم و أتباعه الصعاليك الأمر يتطلب وقفة واحدة من الجميع، الأسر، الشارع، الجماهير و الأحزاب بقياداتها و قواعدها أولا الفئات كلها، أطباء، قضاة و محامين، وطلاب.. أيضا من المهم جدا التأسيس لمبداء محاسبة واضحة و قوية و مطاردة قانونية تبداء من الأن مثل هذه الجرائم يمكن أن يحاسب عليها القانون الدولي إن عجز النظام القانوني الداخلي للدولة عن ذلك مثلها مثل جرائم الإبادة التي أصبح البشير مطلوبا بها الأن مقالك هذا يا أستاذ علي عجب أراه يصب في هذا الإتجاه، و وهو خطوة صحيحة أتمني أن ترافقها خطوة أخري منا جميعا لوقف هذه الإعتداءات و التصدي لها كما علينا نحن المنتمين لأحزاب أن نضع أحزابنا في خانة الفعل القوي و المباشر اليوم قبل الغد.

Quote: الاستاذ الفاضل / علي عجب ،،، هذا هو الجبن و الخسة في اوضع صورها ... هنالك اخبار تفيد بان جهاز الامن اقتحم جامعة الخرطوم مجمع شمبات ويطلق الرصاص الحي ويعتقل عدد من طلاب وطالبات كلية البيطرة ،،، لكم يوم يا كــــــلاب ... ترونه بعيدا و نراه قريبا

سلام استاذ هيثم منصور

هذا النظام يجد الان دروسا قاسية من انظمة اشد منه باسا

تهاوت عروشها كالكرتون المنفوش.

Quote: Quote: فالاغتصاب صار الان سلاح اساسي لدي مشوهي جهاز أمن النظام شذاذ الافاق حاملي العاهات النفسية معطوبي الانسانية نعم الادانة سلوك لا يكفي مع فاقدي الضمير والاحساس ولابد من هبتنا في وجههم

فجهاز الامن الوطني يتمتع بالسلطات الاتية:

• الاعتقال دونما امر قبض
• الاعتقال دون اعطاء الضحية ما يثبت او يوضح بسبب الاعتقال
• الاعتقال دون توضيح هوية الاشخاص والجهة منفذة للاعتقال
الاعتقال عن طريق الاختطاف وذلك للاتي:
• المركبات بلا لوحات
• المركبات بلا علامات تشير الي جهة تبعيتها
• الاعتقال يمكن ان يتم عند و بعد منتصف الليل
• الدخول الي منزل الضحية بتسور الحائط (حالة حاتم قطان)
• هنالك ايضا انعدام الضوابط المتعلقة بضمانات سلامة الضحية وسلامة الاجراءات:
• جهاز الامن لديه اماكن احتجاز سرية
• اضافة الي كونها غير مطابقة للمعايير الدولية ( زنازين)
• لا يكشف عن مكان الضحية لذويه ومحاميه
• يمنع عنه الزيارة والاتصال
• اماكن الاحتجاز لاتخضع للفحص القضائي
• اماكن وساعات الاستجواب غير معلومة
• ضباط الامن والافراد يحتجزون الضحايا في مكاتبهم

عاليا لفضح عصابة إغتصاب النساء