الى حمدنا ختم بدوي.. جبر الله كسر قدم تعثرت وهي تسعى الى صلاة الفجر

ظل معنا عمرا وهو يحمل هم الوطن
يجسد الثبات على المبدأ في زمن سريع التحول
كان في بعده عن الوطن قريبا منه، كثير التردد عليه، يسخر جل وقته في قضاياه، يحمل هموم قريته أمنتجو ، وهم المؤتمر الوطني الذي كان يشعل النائب التنفيذي له، ثم قرر أن يعود نهائيا الى السودان، وهو الذي تعود أن يقضى جمعات الغربة في الحرم المكي أو في مسجد الرسول بالمدينة المنورة.
استقر في السودان وهو لا يحمل من أيام الغربة الا محبة الذين رافقوه في مسيرة العمل الوطني وفي معية العمل العام، فما ظنكم برجل وهب القبول والسمعة الطيبة والجاهزية كما يقول شيخنا ابراهيم أيوب
استقر حمدنا الله في الوطن وهو متمسك بالمباديء في زمن القابض فيه على الدين كالقابض على الجمر، لكنه ظل يحس بحلاوة ما وطن نفسه عليه رغم غليان واصطخاب الدنيا من حوله، عين رئيسا لدارة السعودية في امانة المغتربين بالمؤتمر الوطني ، وقد تخلى عنه، أنظاره كانت تحدق في أشياء اسمى وفكره كان قد تعلق بأهداف كبيرة، لكنه ظل هكذا الرؤية عنده واضحة وجلية، فقد تعود أن يجلي ناظريه ويبعد عنهما الغشاوة التي يعاني منها الكثير من الناس في زماننا هذا.

في الطريق الى المسجد لاداء صلاة الفجر، تعثرت قدمه وانكسرت، وهو الآن طريح الفراش يقضى فترة النقاهة، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يكتب له شفاء تاما عاجلا لا يغادر سقما ان شاء الله، وهو يطلب من الجميع صالح الدعاء ..

سيف الدين عيسى مختار

اللهم يا الله أشفيه شفاءا لايغادر سقما ولا ألما يا الله
اللهم يا الله أشفيه شفاءا لايغادر سقما ولا ألما يا الله
اللهم يا الله أشفيه شفاءا لايغادر سقما ولا ألما يا الله
اللهم يا الله أشفيه شفاءا لايغادر سقما ولا ألما يا الله
اللهم يا الله أشفيه شفاءا لايغادر سقما ولا ألما يا الله
اللهم يا الله أشفيه شفاءا لايغادر سقما ولا ألما يا الله

شكرا أخى سيف على تلك الكلمات الطيبات والتى ذكرتها تجاه الأخ والصديق
والحبيب أخونا ( حمدنا ختم ) وكل حرف وكل كلمة كتبتها يداك جاءت فى مكانها
فهو أخا وصديقا وحبيا على الكل .. لك التحية سائلا الله لك بالشفاء
العاجل ..

مرة أخرى لك الشكر الجزيل أخى سيف الدين ..

ودمتم

تاج السر

Quote: ظل معنا عمرا وهو يحمل هم الوطن يجسد الثبات على المبدأ في زمن سريع التحول كان في بعده عن الوطن قريبا منه، كثير التردد عليه، يسخر جل وقته في قضاياه، يحمل هموم قريته أمنتجو ، وهم المؤتمر الوطني الذي كان يشعل النائب التنفيذي له، ثم قرر أن يعود نهائيا الى السودان، وهو الذي تعود أن يقضى جمعات الغربة في الحرم المكي أو في مسجد الرسول بالمدينة المنورة. استقر في السودان وهو لا يحمل من أيام الغربة الا محبة الذين رافقوه في مسيرة العمل الوطني وفي معية العمل العام، فما ظنكم برجل وهب القبول والسمعة الطيبة والجاهزية كما يقول شيخنا ابراهيم أيوب استقر حمدنا الله في الوطن وهو متمسك بالمباديء في زمن القابض فيه على الدين كالقابض على الجمر، لكنه ظل يحس بحلاوة ما وطن نفسه عليه رغم غليان واصطخاب الدنيا من حوله، عين رئيسا لدارة السعودية في امانة المغتربين بالمؤتمر الوطني ، وقد تخلى عنه، أنظاره كانت تحدق في أشياء اسمى وفكره كان قد تعلق بأهداف كبيرة، لكنه ظل هكذا الرؤية عنده واضحة وجلية، فقد تعود أن يجلي ناظريه ويبعد عنهما الغشاوة التي يعاني منها الكثير من الناس في زماننا هذا. في الطريق الى المسجد لاداء صلاة الفجر، تعثرت قدمه وانكسرت، وهو الآن طريح الفراش يقضى فترة النقاهة، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يكتب له شفاء تاما عاجلا لا يغادر سقما ان شاء الله، وهو يطلب من الجميع صالح الدعاء .. سيف الدين عيسى مختار

اللهم اشفه شفاءا لا يغادر سقما

اللهم اشفه شفاءا عاجلا ورده الى

الى بيته سالما يا الله

اللهم أشفه وعافه يارب العالمين

أبوالسيوف قريبنا ياخ ليك وحشه وللسماني مثلها

اسأل الله الكريم

رب العرش العظيم

أن يشفيه

اللهم اشف أنت الشافي

لا شفاء إلا شفاؤك

شفاء لا يغادر سقماً

-
جعل الله هذا في ميزان
حسناتك يا سيف مع التحية

تاج السر محمد حامد
السماني محمد عمارة
أمير فتحي
عبد الفتاح أبو شيمة

لكم التحية والتقدير ونسأل اله سبحانه وتعالى عاجل الشفاء لأخينا حمدنا الله ختم شفاء لا يغادر سقما ان شاء الله تعالى

سيف الدين عيسى مختار

اخى العزيز حمدنا الله ختم بدوى

اسال الله العلى القدير ان يديم

ان يديم عليك نعمة الصحة والعافية

وان يشفيك شفاءا لا يغادر سقما