مناضلوا الكيبورد .. جعلوا عروش الفراعين ترقص ( بريك دانس ) ..

قبل سنوات .. عندما بدانا نحن المهمشون والمبعدون والمهجرون ملح الارض..
التعبير عن انفسنا عبر الانترنت ..

عندما لم نجد سبيلا للنضال ضد الظلم والطواغيت ، وايصال اصواتنا الى العالم الا عبر الانترنت
( العالم الافتراضى ، السلطة الخامسة او الاعلام البديل كما صار يدعى مؤخرا..)

فمنافذ الاعلام والتعبير التقليدية كانت موصدة فى وجوهنا ..
ومن الصعب علينا الوصول اليها ، او التعبير من خلالها ..

فقد حرص (عبيد السلطة) و(النخبويون) على أن لا يصل صوتنا اليها ..

وهم انفسهم الذين دابوا على السخرية من نضالنا وكفاحنا ومحاولة ايصال اصواتنا عن طريق الانترنت ..

واطلقوا علينا لقبا ظنوه مهينا حسب نظرتهم التقليدية الضيقة ..ألا وهو ( مناضلو الانترنت ) ..



++++


>

طوبى لمناضلى الانترنت ..

انظروا الى ما حققوه حتى الان :

ايصال اصوات المهمشين من مختلف انحاء المعمورة ..

ايصال اصوات المهمشين فى اطراف السودان المنسية ..

والان ثورات وانتفاضات الانترنت تترى .. تونس ، اليمن ، الجزائر ، البانيا ..وتكر السبحة

فى مصر الان نيران موقدة ..

ومكر الطاغية الجبار
مكرا

ونسى ان الله خير
الماكرينا

ومكر الطاغية المافون
مكرا

ولم يحسب حساب جيلا
مسلحا بالبطولة والشموخ
وباليقينا

لن تجدى دروعك يا ( نيرون )
او جيوشك
بعد يوم
لاح فجره معطر
باريج الياسمينا

وزهور يانعات تجابه
آلة بطش كاسرة

وتزلزل عروشا شيدت
من جماجم وعظام
البائسينا

ودع قصورك وقلاعك
وتباكى

على ملك عظيم
لم تراعى الحق فيه

فحق عليك بطش الله
خير الباطشينا

+

وجب علينا فى هذا المقام ، واللحظة التاريخية أن نحيى قنا’ ( الجزيرة ) التى كانت على قدر المسؤولية التاريخية ، ونقلت ثورات الشعوب بمنتهى الشفافية .

إزيك آمنة





مناضل كي بورد

عاش النضال

قلما يواجه في الشوارع

ومن كل فج يطلع قلم يحكي الالم

يكتب يواكب لما تتعبي الشوارع

ولما نتكسر الموانع

ولما تتحرر بلد

Quote: إزيك آمنة مناضل كي بورد

المجد لمناضلى الكيبورد الان..

تحيات العزيز كوستاوى .

والان شباب الانترنت فى مصر يشعلون ثورة الفيس والتويتر ..




والثورة ما زالت مشتعلة .

Quote: عاش النضال قلما يواجه في الشوارع ومن كل فج يطلع قلم يحكي الالم يكتب يواكب لما تتعبي الشوارع ولما نتكسر الموانع ولما تتحرر بلد

عاطف عبدون..التحية لمناضلى الكيبورد .

لك التحية اختي امنة

وهنا ايضا مناضل كيبورد

Quote: لك التحية اختي امنة وهنا ايضا مناضل كيبورد

طوبى لكل مناضل كيبورد
يشهر سيف الكلمة

تنازل جلاد الشعب
وتبرق نجمة

مُبارك ... الطيّارة قامت .....


تم تعطيل الفيس بوك

الذي يعتبر من محركات الدفع الرباعي في تنسيق الإنتفاضة المصرية

Quote: تم تعطيل الفيس بوك الذي يعتبر من محركات الدفع الرباعي في تنسيق الإنتفاضة المصرية

ومكروا والله خير الماكرين .

ولماذا لا تخرج الان الى الشارع أيها ( الشجاع ) حتى نرجمك بالحجارة ..

مرحب وعودة ميمونة العزيزة آمنة

وعام سعيد عليك وعلى أحبابك يارب يارب


نعم .. الكي بورد أصبح أقوى تأثيراً من فعل (المدفعية الثقيلة ) في مصر !!

هي ثورة ( الفيسبوك ) التي أذهلت العالم بخروجها من حيز ( الشبكة) الضيق إلى رحاب ميدان التحرير وكل فضاءات الحرية في شوارع مصر !!

Quote: مرحب وعودة ميمونة العزيزة آمنة وعام سعيد عليك وعلى أحبابك يارب يارب نعم .. الكي بورد أصبح أقوى تأثيراً من فعل (المدفعية الثقيلة ) في مصر !! هي ثورة ( الفيسبوك ) التي أذهلت العالم بخروجها من حيز ( الشبكة) الضيق إلى رحاب ميدان التحرير وكل فضاءات الحرية في شوارع مصر !!

العزيزة ندوية ..
شكرا لوجودك هنا ,,كل سنة وانت واسرتك فى اطيب حال.

شكرا لشباب الفيس بوك المصرى فقد ابكانى فرحا يوم امس واليوم جعلنى ازغرد .

حمدا لله على السلامة يا آمنة
وسعيدين بسماع نضالك الاسفيري

ايضا مناضلو الكيبورد حركوا المظاهرات والاحتجاجات في ايران
ضد نظام ولاية الفقيه ودكتاتورية نجادي المزيفة.

حاول الطغاة في كل مكان ايقاف هذا المد المعلوماتي في بداياته، ولكنهم
فشلوا، لا سيما بعد التطورات المزهلة في عالم الاتصالات التى جعلت من المستحيل
السيطرة على هذا الفضاء الحر.

وهذا جزء من رسالة الاعلام الالكتروني نشر المعرفة والوعي بكل اشكاله، آمل ان
نستفيد من هذه التكنولوجية لازاحة هذا الكابوس القبيح عن الشعب السوداني.

لك التحايا مجددا ولكل مناضلي الكيبورد

سلامات يا أمونة .. موجودة فى القلوب .. وبتجى فى الوقت المناسب


هؤلاء الذين سمونا مناضلى (الكي بورد) آن أوانهم


محنة الكيزان وأذيالهم .. عندما يفقدون المنطق]

Quote: حمدا لله على السلامة يا آمنة وسعيدين بسماع نضالك الاسفيري ايضا مناضلو الكيبورد حركوا المظاهرات والاحتجاجات في ايران ضد نظام ولاية الفقيه ودكتاتورية نجادي المزيفة. حاول الطغاة في كل مكان ايقاف هذا المد المعلوماتي في بداياته، ولكنهم فشلوا، لا سيما بعد التطورات المزهلة في عالم الاتصالات التى جعلت من المستحيل السيطرة على هذا الفضاء الحر. وهذا جزء من رسالة الاعلام الالكتروني نشر المعرفة والوعي بكل اشكاله، آمل ان نستفيد من هذه التكنولوجية لازاحة هذا الكابوس القبيح عن الشعب السوداني. لك التحايا مجددا ولكل مناضلي الكيبورد

العزيز عماد خليفة ..
هؤلاء الطغاة البائسين راهنوا على ان يد الشعوب ستظل مغلولة الى البد..
طالما هى لا تستطيع الوصول الى اجهزة الاعلام الحكومية ، ولم يدركوا ان التاريخ يتقدم الى الأمام
ولا يرحم من يتخلف عن ركبه ، ويدوس بعجلته الدوارة كل متاخذل سلحافئ متباطئ .

Quote: سلامات يا أمونة .. موجودة فى القلوب .. وبتجى فى الوقت المناسب هؤلاء الذين سمونا مناضلى (الكي بورد) آن أوانهم محنة الكيزان وأذيالهم .. عندما يفقدون المنطق]

العزيز رافت ميلاد..تحياتى لك وللأسرة..

السفاح فقد المنطق ..وقال أرجمونى..
وما زلنا ننتظر خروجه حتى نرجمه..

وارجو ان يكون هذه المرة صادقا ، وليس كعادته..

العزيزة امنة مختار
الظلاميين واعداء الانسانية والمدافعين عن الظلمة في اي مكان والمدافعين عن الكيزان كمثال في السودان يحاولوا ان يقللوا من شأن من يعارضونهم خصوصا من يكتبون في الانترنت بأنهم مناضلو ضل بارد و مناضلو كيبورد
مواقع النت و لو حجبتها الحكومات الدكتاتورية فكثير من الناس تستطيع فتحها خصوصا الشباب وهي شعلة ثورة في كل البلاد الظالمة
جماعة الاسلام السياسي عرشهم سوف يرقص ويتلاشي
الكيزان بفتكروا بتكميم الافواه و التعذيب ووصف معارضيهم ببعض النعوت يمكنهم اخراص الناس و دوام ملكهم المبني علي ظلم الناس و سرقة مقدرات الدولة
كما هرب بن علي سيهرب مبارك و الهارب من المحكمة الدولية واجهة الكيزان المدعو عمر البشير

التحيه يا آمونه لعامة شعب مصر...المتحركين بحريه بلا طائفيه

تقيد تكفيرهم وحركتهم وغضبهم.

التحيه لكل مناضلي الكي بورد وهم يقودون ثورات العالم المظلوم.

والتحيه لك ايتها الجسوره.

تحياتي يا امنة
ونعم طوبي لنضال الانترنت الذي صمع المعجزات وركع اعتي الطغاة في المنطقة..!!

Quote: انتفضوا... تكنولوجيا الاتصالات تحميكم 2011-01-16 يا بخت الانتفاضات الشعبية العربية الجديدة، كم أنتم محظوظون أيها المنتفضون والمتظاهرون الجدد الذين تزلزلون الأرض تحت أقدام الطغاة. إنكم تعيشون في عصر تكنولوجيا الاتصالات، لم يعد بإمكان الطغاة والسفاحين العرب أن يفعلوا معكم ما كانوا يفعلونه قبل عقود، فقبل عصر السموات المفتوحة التي وفرتها ثورة الاتصالات المباركة كان المستبدون وأجهزتهم الأمنية والقمعية الوحشية يستطيعون أن يبيدوا الألوف من شعوبهم كما لو كانوا مجرد أسراب من الذباب. لم يعد بإمكان أي طاغية أن يدفع بقواته المسلحة لاجتياح هذه المنطقة أو تلك ويسويها بالأرض، لقد ولىّ عهد المجازر الجماعية إلى غير رجعة، فطوبى للثورات الجديدة. بالأمس القريب كان بعض الطواغيت يفعل الأفاعيل تحت جنح الظلام وحتى في وضح النهار دون أن يعلم بجرائمه أحد، فالبلاد مقفلة تماماً من كل الجهات، من البر والبحر والجو، والإعلام المحلي له مهمة واحدة لا شريك لها: التغني بأمجاد القائد وإنجازاته التاريخية، علماً بأن إنجازه الوحيد الملموس هو القتل والتدمير، والويل كل الويل لمن يحمل كاميرا أو حتى جهاز تسجيل في ذلك الزمن الغابر. أما الإعلام العالمي، فمن المستحيل أن يستطيع الوصول إلى أماكن المجازر التي كان يرتكبها هذا الزعيم العربي أو ذاك. وحتى لو حاول بعض الشهود الحديث عما شاهدوه، فلن يؤخذ ذلك على محمل الجد، لأنه يبقى في إطار القيل والقال، ناهيك عن أن الشهود لا يستطيعون الوصول إلى جمهور واسع. لهذا السبب استطاع بعض الزعماء سفك أطنان من الدماء دون أي عقاب يُذكر، باستثناء الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. وليت العقاب كان فعلاً على جرائم ارتكبها بحق الشعب العراقي، فالكل يعرف أن الرجل ذهب ضحية مواقفه السياسية من أمريكا وإسرائيل أكثر منه عقاباً له على جرائمه التي اعترف بها حتى أقرباؤه كوطبان التكريتي، واعتذر عنها في المحكمة للشعب العراقي. أما الآن فإن الزمن الأول تحول، لقد غدت تكنولوجيا الاتصالات سيفاً مسلطاً على الأنظمة الدمويةً، وعوناً عظيماً للشعوب التواقة إلى التحرر والانتفاض. ما أسهل الثورات الشعبية في هذا العصر المفتوح، فكل شيء الآن يقع تحت أعين وسائل الاتصال التي قلما يخلو بيت منها حتى في عالمنا العربي، من الصعب جداً أن يخلو منزل من هاتف جوال (موبايل)، فحتى المعدمون يقترضون ويوفرون كي يشتروا جهازاً. وهذا الجهاز يحتوي على سلاح إعلامي فريد من نوعه في التاريخ. إنه الكاميرا التي تستطيع أن تصور أي شيء بسرعة البرق، إلى حد أن الموبايل جعل من كل شخص يحمله مراسلاً أو صحفياً من نوع ما. فبإمكان أي إنسان يحمل هذا الجهاز أن يصور أجهزة الأمن والمنتفضين والمتظاهرين في أي معركة بين الجانبين. وفيما كانت قوات الأمن تتصرف في الماضي كوحوش كاسرة متسلحة بغياب الكاميرات، أصبحت الآن مكشوفة تماماً. وقد شاهدنا كيف قامت الكاميرات بفضح همجية قوات الأمن الكويتية والأردنية في تعاملهما مع أعضاء البرلمان ومشجعي كرة القدم. ناهيك عن أن البعض يحتفظ الآن ببعض صور رجال الأمن العرب التي ستجد طريقها عاجلاً أم آجلاً إلى المحاكم والمنظمات الدولية كما أخبرني البعض. فإذا كانت الحكومات العربية تحمي كلاب صيدها من الملاحقة، كما يقول حقوقي عربي، فإن هناك من يستطيع أن يقتص منها لاحقاً حتى لو طال الزمن. على الأقل بات السفاحون العرب يخشون أن يفتضح أمرهم. وهذا من شأنه أن يردعهم ويضع حداً لوحشيتهم. ومما يزيد في محنة هؤلاء القتلة أن بإمكان الناس العاديين الآن أن يرفعوا دعاوى إلى المحاكم الدولية وحتى الأمريكية بشكل شخصي ضد هذا المسؤول أو ذاك. ومما يدعم أصحاب الهواتف المحمولة أن هناك الآن العديد من المواقع الإلكترونية العالمية كـ"يوتيوب" وغيره، وهي مواقع تستقبل فوراً اللقطات التي صورها الناس لتصبح في متناول مئات الملايين من المشاهدين خلال ثوان. وقد لاحظنا كيف شكلت المواقع الإلكترونية كابوساً للسلطات الإيرانية بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة. ورغم حجبها إلا أن الشباب الإيراني استطاع أن يخترق الحجب، ويصل إلى العالم بالصور والتقارير الحية. لقد شاهد العالم لأول مرة صور المتظاهرين وبشاعات أجهزة الأمن، مما شكل إحراجاً كبيراً للنظام في إيران. وإذا كانت إيران تــعتبر غاية في التسامح والانفتاح مقارنة مع تونس، إلا أن الشباب التونسي اخترق نظام الحجب والقمع الإعلامي الذي لا مثيل له في العالم، وأظهر للبشرية أحداث انتفاضة سيدي أبو زيد وبقية الولايات التونسية. فمن المعروف أن حتى الذباب الأزرق لا يستطيع أن يخترق جدار الحجب الإعلامي في تونس، مع ذلك فقد امتلأت شاشات التلفزيون التي تحترم نفسها بصور الانتفاضة التونسية التي صورها أناس عاديون وبثوها على بعض المواقع الإلكترونية. لقد كانت انتفاضة تونس بحاجة لجهاز موبايل واحد فقط ليخترق جدار المنع التونسي الرهيب. ولولا أجهزة الاتصال الحديثة، لما سمع أحد بزلزال تونس الشعبي، فقد صمت الشعب التونسي طويلاً، لكنه ها هو يثور بكل أطيافه في وجه واحدة من أعتى الديكتاتوريات عبر التاريخ مزلزلاً الأرض تحت أقدام أجهزة القمع التونسية المشهورة عربياً وعالمياً بوحشيتها وانتهاكاتها الرهيبة لأبسط حقوق الإنسان. لقد تجاوزت الشبكة العنكبوتية حتى الفضائيات في تأثيرها الثوري، فلولا الإنترنت لما استطاعت الفضائيات تغطية الأحداث التونسية والجزائرية. ومما يزيد من فعالية الإنترنت أنه أكثر تحرراً من الفضائيات، فبينما للفضائيات مكاتب معروفة في هذه العاصمة أو تلك وأمامها الكثير من الخطوط الحمراء التي لا تستطيع تجاوزها وإلا تم إغلاق مكاتبها وطرد مراسليها، فإن لا أماكن معروفة لمراسلي الإنترنت، فالمعلومات تتدفق إلى العالم دون أن يستطيع أي نظام طاغ أن يضبطها أو يشلها. ومن المضحك أن النظام التونسي هو أول نظام في العالم ينشئ وزارة للإنترنت كي ينجو من شرورها، فإذ به يقع ضحيتها، فكما أسلفت، لولا الإنترنت لما أخذت الثورة التونسية الحالية هذا الاهتمام والبعد العالمي العظيم. ولولا الإنترنت لما شاهد أو سمع أحد بمجازر النظام التونسي بحق المنتفضين في عموم البلاد. طوبى للمنتفضين في الجزء المغاربي، وعقبال المشرق العربي. أيها المتململون في هذه الأمة العربية الفاسدة ذات الرسالة الكاسدة: ثوروا.... فإن تكنولوجيا الاتصالات تحميكم

فيصل القاسم

مساء الثوره و الثوار يا آمونه.

.

Quote: التحيه يا آمونه لعامة شعب مصر...المتحركين بحريه بلا طائفيه تقيد تكفيرهم وحركتهم وغضبهم. التحيه لكل مناضلي الكي بورد وهم يقودون ثورات العالم المظلوم.

Quote: كما هرب بن علي سيهرب مبارك و الهارب من المحكمة الدولية واجهة الكيزان المدعو عمر البشير

وصدقت اخى احمد سردوب..

والغريبه يا آمنه حقارة بعض المعارضه
من مناضلي الكي بورد انفسهم بعضهم ما ان تختلفي معهم
حتى يصفونك بمناضلي الجو البارد(ههههههههه)