بينما أحد السادة منخرط في عملية(تهرولون) .. الآخر مشغول مفاوضات لتعيين إبنه نائبا أول للرئيس

سادة آخر زمن ...
شئ يثير الغثيان ...

جرابيع في المؤتمر الوطني وجدوا انفسهم فجأة في محادثات مباشرة مع (السادة) ...
و يلح السيد الميرغني مكثفا إتصالاته بعدة شخصيات في المؤتمر الوطني ضاغطا أنه لا يريد وزارات خدمية .. إنه يريد وزارات سيادية .. و يسميها .. وزارة الخارجية .. وزارة التجارة .. وزارة الصناعة ... .. و يلح علي ضرورة تعيين إبنه محمد الحسن نائبا أول لرئيس الجمهورية ... لأنه بعد إنفصال الجنوب لابد لإبنه أن يملأ هذا المنصب الشاغر . نائب أول لرئيس الجمهورية ..
و يتعزز الليمون عشان بالغنا في ريدو ..
فيجيبه جربوع من جرابيع المؤتمر الوطن: يا مولانا ما حيكون هناك تعيين في منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية .. لكن محمد الحسن ممكن نديهو منصب مساعد لرئيس الجمهورية !!
السادة يشمرون عن ساعة الكفاح لإنقاذ الشعب السوداني في عملية: وزارة يا محسنين :

Quote: خضوع وظيفة النائب الأول لرئاسة الجمهورية للمساومة السياسية.. بقلم: زين العابدين صالح عبد الرحمن الإثنين, 24 كانون2/يناير 2011 19:59 قبل خمس أسابيع كتبت مقالا بعنوان " الميرغني و اتفاق ما بعد الاستفتاء" أكدت فيه أن السيد الميرغني كتب خطابا للمؤتمر الوطني يوافق فيه علي المشاركة في حكومة ما بعد الاستفتاء و ذكرت في المقال أن السيد الميرغني يعتبر الاتفاق الذي تم بينه و حزب المؤتمر الوطني اتفاق إطاري يحتاج لحوار حول الوزارات التي سوف تمنح له مع التأكيد تمنح له و ليس "للحزب الاتحادي الديمقراطي" فهو لا يريد وزارات خدمية أنما يريد وزارات سيادية و خاصة وزارة الخارجية ثم وزارة التجارة ووزارة الصناعة إضافة إلي تعين أحد أبنائه في وظيفة مساعد رئيس الجمهورية. بعد ظهور المقال في عدد من المواقع الالكترونية السودانية اتصل بى بعض الأخوة الاتحاديين الأعزاء للاستفسار إذا كانت أنا متأكد من صحة تلك المعلومات فقلت لهم أن المعلومات صحيحة و متأكد جدا من مصادرها و قال إلي ألأخوة نحن نريد أن ندفع السيد محمد عثمان في اتجاه عدم المشاركة في حكومة المؤتمر الوطني لآن أية مشاركة مع المؤتمر الوطني في الظرف الحالي سوف نخرجه من حالة الإحراج التي يعاني منها باعتبار أنه سببا في انفصال الجنوب كما أن المشاركة معه في حكومة سوف نمنحه شرعية ظل يبحث عنها منذ انقلابه عام 1989 و لم يجدها فقلت لهم كيف يستطيع أقطاب الحزب إقناع السيد الميرغني بعدم المشاركة ثم جاء عيد الاستقلال و أصدر السيد الميرغني بيانا بمناسبة عيد الاستقلال و كتبت مقالا بعنوان " السيد الميرغني يرفض الاستسلام و يعلن التحدي في ذات الاتجاه الذي طلبه الأخوة الاتحاديين الحادبين علي الحزب و مبادئه لعل الرجل يسير في ريق التحدي و يفارق مغازلة السلطة للمشاركة. قبل يومين جاء في جريدة الصحافة "أن حزب المؤتمر الوطني شرع في اتصالات مع الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل برئاسة السيد محمد عثمان الميرغني و عرض عليه الاتفاق علي برنامج وطني و المشاركة في حكومة موسعة بمستشار رئاسي و ثلاثة وزراء لكن مسؤولا كبير في الحزب نفي أن يكون الحزب الحاكم عرض عليهم وزارات " و هذا الخبر يؤكد ما ذهبت إليه في المقال حول المشاركة في حكومة ما بعد الاستفتاء و ليس هناك مسؤولا كبيرا في الحزب الاتحادي يعلم ما يريده السيد الميرغني بلامس القريب تحدث السيد علي السيد ممثلا للحزب الاتحادي في الندوة التي أقامتها المعارضة في دار حزب المؤتمر الشعبي و نفي عن أية أتفاق بين حزبه و المؤتمر الوطني و قال أن حزبه مع خيار إسقاط النظام و قبل أن تمر 24 ساعة من حديث علي السيد صرح السيد حاتم السر لجريدة الصحافة دعا المؤتمر الوطني إلي كسر ما أسماه جداره العازل و إشراك القوي السياسية في إدارة شئون البلاد و قال حاتم السر أن هناك أملا لتحريك ملف الوفاق الوطني للجلوس علي مائدة حوار وطني و الذين يعرفون بواطن الأمور و كيف السيد الميرغني يدير معاركه يعرفون تماما أن هذا رد مباشر لحديث علي السيد بتوجيه من السيد الميرغني و أن الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل ليس مع إسقاط النظام أنما مع حوار ووفاقوطني. القضية المهمة و التي أصبحت عنوانا للمقال أن السيد الميرغني فتح حوارا مع مسؤول كبير في المؤتمر الوطني من أجل شراكة إستراتيجية بين المؤتمر الوطني و الحزب الاتحادي الديمقراطي و أكد الميرغني أن الشراكة الإستراتيجية تتطلب أن يتم التوزيع الوزاري وفقا للشراكة إضافة إلي إعطاء أبنه محمد الحسن منصب النائب الأول لرئيس الجمهورية و الذي سوف يخلو بعد إعلان نتيجة الاستفتاء تأكيدا للشراكة الإستراتيجية رغم أن المسؤول في المؤتمر الوطني أكد أن منصب النائب الأول فرضته الاتفاقية و سوف يلقي تماما من الدستور و لكن يمكن أن يتم تعين أبن الميرغني مساعدا لرئيس الجمهورية. حقيقة أن طلب السيد الميرغني يحتاج إلي وقفة طويلة و تبصر و معرفة في كيف يفكر هذا الرجل في قضايا السودان أليس هذا الطلب يمثل أهانة لكل الشعب السوداني و الشباب الذي يعاني منه عشرات ألآلاف من العاطلة عن العمل و يبحثون عن لقمة العيش و يأتي شاب في سنهم لا يملك أية مؤهلات سياسية أو خبرة سوي أنه أبن السيد محمد عثمان الميرغني و ينصب نائبا أول لرئيس الجمهورية أو مساعد لرئيس الجمهورية في دولة جمهورية و ليست ملكية فالسيادة فيه يجب أن تكون للقانون و الدستور و عدالة الفرص فإذا كان لابد من هذا المنصب فيجب أن يرشح له أعددا من الشباب الاتحاديين في سن أبن السيد الميرغني و كل يقدم مؤهلاته و خبراته في العمل السياسي و ماذا قدم للوطن و للحزب هناك عشرات ألآلاف من الشباب الاتحادين أجدر بهذا المنصب من أبن السيد الميرغني فمن هؤلاء الذين ناضلوا في الحركة الطلابية و تعرضوا للمعتقلات و المطاردة و لهم خبرات فكرية و تنظيمية و درسوا في مدارس السودان و عانوا مع شعبه شظف العيش و لعبوا في حاراته و شاركوا في نفيره و أتراحه و أفراحه و مازالوا يقبضون علي الجمر حبا لتراب هذا الوطن و لشعبه أن يعيش عزيزا فأين درس أبنا السيد الميرغني و من زاملهم و من لعب معهم و ماذا يعرفون عن السودان. السيد محمد عثمان الميرغني عزل أبنائه عن الشعب السوداني و حرمهم من أن يتفاعلوا معه و يزاملوا أقرانهم في المدارس و الجامعات و الساحات السياسية و الأدبية و الفكرية و الثقافية فهل ينجح من لم يتفاعل مع هذا الشعب و لا يعرف عن عاداته و تقاليده و سلوكه شيئا أن يسوس هذا الشعب و يسهم في بناء مجتمعه و أما إذا كان فقط لأنه أبن سيد فهو سيد لنفسه و ليس علي الشعب و نحن أيضا أسياد أنفسنا و لا نقبل مثل هذا السلوك الذي يتناقض مع الديمقراطية جملة و تفصيلا. أن قضية تعين أبن السيد الميرغني كمساعد لرئيس الجمهورية ليست جديدة فهي قد أثيرت مع الفريق عبد الرحمن سعيد عندما كان وزيرا في حكومة ما قبل الانتخابات فطالب منه السيد الميرغني أن يخلي موقعه للسيد حاتم السر علي أن يتم تعينه مساعد رئيس الجمهورية و عندما عرض الفريق الأمر علي الرئيس البشير قال له ليس هناك اتفاقا مع التجمع الوطني أن يعين أحد كمساعد لرئيس الجمهورية فرض الفريق عبد الرحمن سعيد تقديم استقالته و في هذا الأثناء طلب السيد الميرغني تعين أبنه مساعدا لرئيس الجمهورية و لكن تم إقناع السيد الميرغني أن الحكومة بقيت لها أيام معدودة و يجب عليه أن ينتظر تشكيل حكومة ما بعد الانتخابات و ألان السيد الميرغني يعتبر تعين أبنه في رئاسة الجمهورية أحد شروط الشراكة الإستراتيجية مع المؤتمر الوطني و أصبح موقع السيد سلفاكير قبل خلوه تحت المساومة السياسية بين المؤتمر الوطني و الحزب الاتحادي. قال مصدر مأذون مقرب من مجريات الأمور في رئاسة الجمهورية و كذلك في المؤتمر الوطني أن اتصالات السيد الميرغني لم تنقطع يوميا حول التفاهم حول تشكيل حكومة ما بعد انفصال الجنوب كما أن رسائله لعدد من قيادات المؤتمر الوطني متواصلة يحاول بها انتزاع موافقة مبدئية علي التعيين رغم أن عددا من قيادات المؤتمر الوطني قد أكدت بشكل قاطع للسيد الميرغني ليس هناك تعينا في وظيفة نائب أول لرئيس الجمهورية و لكن ليس هناك مانعا في تعينه مساعدا لرئيس الجمهورية و السؤال المهم جدا مساعد لرئيس الجمهورية لشئون ماذا؟ و ننتظر والأيام حبلي بالمفاجآت.

و تحلمون بعملية: تنتفضون!!


26 يناير يمكن أن يكون مواعيدا لإقلاع طائرة أو وصول قطار ..

أما الثورات و الإنتفاضات ... لا جداول لها او مواقيت لتنطلق ..
لأنها تنبع من الشعب .. القاعدة .. لا تنتظر أمرا من القادة ..

موسم التسول في الشمال:

Quote: قال مصدر مأذون مقرب من مجريات الأمور في رئاسة الجمهورية و كذلك في المؤتمر الوطني أن اتصالات السيد الميرغني لم تنقطع يوميا حول التفاهم حول تشكيل حكومة ما بعد انفصال الجنوب كما أن رسائله لعدد من قيادات المؤتمر الوطني متواصلة يحاول بها انتزاع موافقة مبدئية علي التعيين رغم أن عددا من قيادات المؤتمر الوطني قد أكدت بشكل قاطع للسيد الميرغني ليس هناك تعينا في وظيفة نائب أول لرئيس الجمهورية و لكن ليس هناك مانعا في تعينه مساعدا لرئيس الجمهورية و السؤال المهم جدا مساعد لرئيس الجمهورية لشئون ماذا؟ و ننتظر والأيام حبلي بالمفاجآت.

Quote: إبنه محمد الحسن نائبا أول لرئيس الجمهورية

عندو صفه تانيه غير انو ابن السيد؟

قصدي سيرتو الذاتيه

لانو بالجد ما حصل لاقاني الاسم دا





.........
ارجو انو يكون تقصير مني

ودي مناسبه لي انو الزول يعرفو

يا عاطف عابدون

Quote: عندو صفه تانيه غير انو ابن السيد؟ قصدي سيرتو الذاتيه لانو بالجد ما حصل لاقاني الاسم دا

كان المقصود محمد الحسن محمد عثمان الميرغني فو الله منصب رئيس الجمهورية عليه قليل ويستاهل تنصيبه ملك عديل

فالرجل فيه من العلم والخلق والأدب والوطنية ما يؤهله لأي منصب وفيه كل الصفات الجميلة التواضع الأدب الاحترام ولا

يشبه في الخلق إلا عمه الراحل أحمد الميرغني ذلك الرجل الكنز الذي فقدناه دون أن نشعر





----------

بالمناسبة أنا ما ختمي ولا عندي علاقة بالحزب الاتحادي لكن عندي معرفه بي محمد الحسن الميرغني

Quote: في دولة جمهورية و ليست ملكية فالسيادة فيه يجب أن تكون للقانون و الدستور و عدالة الفرص

لا حولا

صحيح الفي يده القلم يكتب نفسه " صاحب السيادة"

الراجل ده متأكد من أنه في جمهورية وليست ملكية وحاجات تانية سيادة وقانون ودستور وعدالة
ده سطر في كتاب حياة البني آدم ده (( والباقي كله عذاب))

معقولة بس يا عبدالعزيز؟

Quote: التواضع الأدب الاحترام

ياها دي المؤهلات المطلوبة لنائب الرئيس في جمهورية السودان؟

...

يا عوض

Quote: فالرجل فيه من العلم والخلق والأدب والوطنية ما يؤهله لأي منصب وفيه كل الصفات الجميلة التواضع الأدب الاحترام

معليش نسيت أضيف لي ديك أنو شخص مثقف واعي ومحنك يجيد التعامل مع الناس ويجبرك على أحترامه ووطنيته بارزة

زاملته في فترة الدارسة في ثانوية جمال عبدالناصر وكانت فية كل الصفات التي يتحلى بها الأنسان الكامل والكمال لله وقابلته قبل فترة بعد سنين ووجدته قد زاد خصال جميلة أخرى ومازالت اتلمس سيرته وسط من يعرفونه فترتد لي بكل ماهو جميل وطيب

Quote: فإذا كان لابد من هذا المنصب فيجب أن يرشح له أعددا من الشباب الاتحاديين في سن أبن السيد الميرغني و كل يقدم مؤهلاته و خبراته في العمل السياسي و ماذا قدم للوطن و للحزب هناك عشرات ألآلاف من الشباب الاتحادين أجدر بهذا المنصب من أبن السيد الميرغني فمن هؤلاء الذين ناضلوا في الحركة الطلابية و تعرضوا للمعتقلات و المطاردة و لهم خبرات فكرية و تنظيمية

سؤال يا ود سليمان:
هل يتبع د.خليل هذه المعايير؟؟؟؟؟؟

--------------
البيته من زجاج....................

الشفيع وراق عبدالرحمن:

Quote: سؤال يا ود سليمان: هل يتبع د.خليل هذه المعايير؟؟؟؟؟؟ -------------- البيته من زجاج....................

قرقرقرقرقر ...
لا أحسن: المعا قزاز؟!

لأنو .. خليك من ود الميرغني (وُلِد ليحكم) .. مؤسسة الجلابة منذ حكمها للسودان و بكل المعايير ... حتي القزاز ما عندهم .. قاعدين في السهلة ...
لأنو حتي إستقلال بلادهم .. كان هدية من المستعمر .. عملية تسليم و تسلم ... لا رصاص و لا دم .. زي كل حركات التحرير و الإستقلال في التاريخ ..
المصيبة أن آلأ الميرغني و آل المهدي يعتقدون أن السودان هو مزرعة لهم ... و الكل فيها خلقوا ليخدموهم و يرضون بهم حكاما ...
دكتور خليل إبراهيم و بعض من قادة حركات دارفور هم أكثر تأهيلا بكل المعايير من أي واحد حكم السودان منذ 1956 ...
لأن هؤلاء سائرون في خطي من حرروا بلادهم من المستعمر المهيمن .... كما فعل من قبل مانديلا و قرنق و جورج واشنطن و كاسنرو و بن بيلا ... بدأوها بحركات مسلحة صغيرة متواضعة لكن الهدف كان كبيرا ... تحرير مواطنوهم من ربقة المستعمر .. سواء مستعمر محلي أو اجنبي ...
حكم دولة هو إدارة كيان ... العمل من أجل الرعايا و حمايتهم و خدمتهم و العمل بالمتاح (الميزانية) لتحقيق أقصي درجات الإنجاز ..
أي براعة في التنظيم و الإدارة كأدوات لتحقيق كل الأهداف سياسيا و إجتماعيا و عسكريا و إقتصاديا ...
إدارة دكتور خليل لحركة العدل و المساواة ككيان هو تجسيد لهذه المؤهلات ... عوضا من ذكر أنه كان يعمل لقوت أسرته ..
أولاد و بنات آل المهدي و آل الميرغني ... لم تعرفهم صفوف العيش و هم مصاريف تعليم الأطفال و روشتات العلاج ...
أما عن البشير و نافع .. فحدث و لا حرج ... هؤلاء همباتة أدمنوا عوائد البترول لأنها عوائد سهلة: توكيل شركات لحفر و ضخ و تصدير و بيع البترول .. ثم أخذ نصيب السودان فيسطوا عليه و يبعزقونهم ... مع أن ثروة السودان تكمن في أهل السودان .. الموارد البشرية ... و بهذه الموارد فعلت دول مثل اليابان و غيرها تفتقر الي الموارد الطبيعية .. المعجزات...
و لذلك نافع من فرط عجزه و عدم فهمه لقيمة الإنسان .. يفكر في أسهل الطرق للحفاظ علي وتيرة النهب المصلح: الإعتماد مستقبلا علي أوهام البترول و الذهب و المعادن (أي الحاجات الجاهزة) ...

Quote: معليش نسيت أضيف لي ديك أنو شخص مثقف واعي ومحنك يجيد التعامل مع الناس ويجبرك على أحترامه ووطنيته بارزة زاملته في فترة الدارسة في ثانوية جمال عبدالناصر وكانت فية كل الصفات التي يتحلى بها الأنسان الكامل والكمال لله وقابلته قبل فترة بعد سنين ووجدته قد زاد خصال جميلة أخرى ومازالت اتلمس سيرته وسط من يعرفونه فترتد لي بكل ماهو جميل وطيب

والله يا عبد العزيز بنواياك الطيبة دي مفروض إنت تكون نائب رئيس الجمهورية
ولك الود وياريت ترجع لمداخلة الاخ عوض تاني ......


الاخ محمد سليمان ، ليك وحشة ، لا تندهش يا أخي فالمسألة بقت جمهورية السودان للطبيخ
من الصادق للميرغني للترابي والزيت في ذات الدقيق والساقية لسع مدورة - ولك الود - وسلام مربع للأسرة الكريمة

الأخ العزيز ترهاقا
لك التحية و الإحترام

Quote: الاخ محمد سليمان ، ليك وحشة ، لا تندهش يا أخي فالمسألة بقت جمهورية السودان للطبيخ من الصادق للميرغني للترابي والزيت في ذات الدقيق والساقية لسع مدورة - ولك الود - وسلام مربع للأسرة الكريمة

كيفك يا أحمد .. إن شاء الله تكون و الاولاد تمام التمام ..
الصادق و الميرغني و الترابي و البشير ... هذا هو نادي مدمني السلطة ... لا يستطيعون العيش بلا سلطة ..
البلاد تتمزق و الغلاء يطحن بمن تبقي في باقي السودان .. و هؤلاء همهم الحكم و التسلط علي رقاب الناس.
مع كل الود

فى البداية هنالك حوار مفتوح مع المؤتمر الوطنى نعم لكن هذا الحوار لم يتطرق لا من قريب ولا من بعيد لاى شكل من اشكال المشاركة فى الحكومة الحالية
الهدف الاساسى للحوار الحالى هو الاتفاق على الصيغة التى يجب ان يكون عليها السودان الشمالى بعد الانفصال والفكرة الاساسيةالتى يدور حولها الحوار من جانبنا على الاقل هى كيف يكون الحكم لا من يحكم
وقام الحزب الاتحادى بتقديم تصورات لمراجعات دستورية وتشريعية وقانونية بالاضافة لاطار برامجى يمثل برنامجا وطنيا يمكن ان يحصل على صيغة الاجماع الوطنى كحد ادنى للتفاوض مع النظام لا يمكن التنازل عنه
وبعد الاتفاق على هذه النقاط لا يهم من يكون فى الكراسى حتى لو شكل النظام كل الحكومة لوحده
لان النقاط المتضمنة فى هذه التصورات والمراجعات تتضمن الاتى
1الغاء كل القوانين المقيدة للحريات
2انشاء مفوضية لضمان نزاهة واستقلالية الخدمة المدنية
3اعادة صياغة قوانين الشرطة والامن بشكل يتماشى مع حقوق الانسان ولا يسمح للقوات لنظامية بممارسة اى من الانتهاكات الممنهجة
4قيام انتخابات فى فترة اقصاها 6 شهور لكن بعدتوفرالضمانات لنزاهتها
5 اعادة صيغة ديوان المراجع العام ومنحه صلاحيات قضائية حتى يتمكن من محاربة الفساد بصورة صحيحة
6 تفكيك الشركات شبه الحكومية لتاثيرها المدمر على الاقتصاد السودانى
7 ضمان نزاهة واستقلالية القضاء
بالاضافة الى توفير الاليات والضمانات الكاملة لتحقيق ما تم الاتفاق عليه
وبعد ذلك يأتى التفكير فى حكومة تصريف اعمال قومية تعد للانتخابات

وحتى نصل الى هذه النقطة فان الحزب الاتحادى غير راغب ولا يبحث عن اى شكل من اشكال المشاركة لهذا النظام

هذه ملامح عامة للتصورات المطروحة طبعا هنالك تصورات اخرى بالنسبة لدارفور وشكل العلاقة بالجنوب لا يتسع المجال لذكرها
لكن ما احب ان اكده هو

بأن الحزب الاتحادى مع كل خيارات الشارع ايا كانت واذا الشارع اختار الانتفاضة فيمكنه ان يطمئن بان الخزلان لن يأتيه من جانبنا لانه سيجدنا امامه

Quote: 1-الغاء كل القوانين المقيدة للحريات 2انشاء مفوضية لضمان نزاهة واستقلالية الخدمة المدنية 3اعادة صياغة قوانين الشرطة والامن بشكل يتماشى مع حقوق الانسان ولا يسمح للقوات لنظامية بممارسة اى من الانتهاكات الممنهجة 4قيام انتخابات فى فترة اقصاها 6 شهور لكن بعدتوفرالضمانات لنزاهتها 5 اعادة صيغة ديوان المراجع العام ومنحه صلاحيات قضائية حتى يتمكن من محاربة الفساد بصورة صحيحة 6 تفكيك الشركات شبه الحكومية لتاثيرها المدمر على الاقتصاد السودانى 7 ضمان نزاهة واستقلالية القضاء

هذا ما أورده ممثل الحزب الاتحادي الديمقراطي

عزيزي ود سليمان ما هو ردكم دام فضلكم؟

الاخ محمد سليمان

Quote: جرابيع في المؤتمر الوطني وجدوا انفسهم فجأة في محادثات مباشرة مع (السادة) ...

انت في ياتوا خانة

في خانة الجرابيع و لا في خانة ( السـادة )

( الأشراف وصلوا ) ! ! !

شدوا هيلكم ...

Quote: معليش نسيت أضيف لي ديك أنو شخص مثقف واعي ومحنك يجيد التعامل مع الناس ويجبرك على أحترامه ووطنيته بارزة

على كده أنا أرشح ود الصايم لهذا المنصب

Quote: موسم التسول في الشمال

التسول الحقيقى كان فى الدوحه ولا زال !!

Quote: بأن الحزب الاتحادى مع كل خيارات الشارع ايا كانت واذا الشارع اختار الانتفاضة فيمكنه ان يطمئن بان الخزلان لن يأتيه من جانبنا لانه سيجدنا امامه

سلامات ياخى عثمان رغيم
والله السطر الاخير ده يوجع القلب

يا عثمان يا اخوى الشارع السودانى ده من المفعترض ان تكون الاحزاب فى قيادته
وتستشف خياراته وتعمل من اجلها و تساعدو بالتنظيم والقيادة الواعيه من اجل الوصول لمراده
يعنى هسه الحزب الاتحاى (كما الامه) فى حالة يتفاوضون !!!!!!
دى كيف دى
الناس بتغلى والفساد استشرى و الاسعار فى السما والناس ضاجه
دايرة قيادة تمد الايد
تقوم القيادة تقول ليهم والله كدى نتفاوض لكن انتو كان مرقتو ما بنخذلكم!!!!!
والا القيادة الحق بتقول لاااااا للباطل ولا لحكومه انقلابيه لا نفاوض و لانهادن
حتى يأتى الله بأمره
مع من تتفاوضون بالله عليكم؟؟؟!!!! والحال هو الحال
يا جماعة البعرفو الحزب بتكون عندو قرايتو للواقع السياسى و بتصرف على اساسو
اسمح لى يا عثمان يا اخوى والله ده موقف حزبى مائع
كموقف كل الاحزاب لا استثناء
الوقت والله ما وقت مفاوضات
فلتعلم جميع القيادات السياسيه (ولا اقول الاحزاب) لانو الاحزاب معناه الكل والكل تشمل جماهير الحزب وهى
شريحة من الشعب البغلى ده الرافض لاستمرار هذا النظام
فلتعلم القيادات ان مشروع تتفاوضون فى هذا الوقت الحرج والنظام محاصر
ما هو الا خيانة لخيار الشعب

تشكر اخي محمد سليمان


وشكرا يا سهام المجمر.....سلم كي بوردك:

Quote: سلامات ياخى عثمان رغيم والله السطر الاخير ده يوجع القلب يا عثمان يا اخوى الشارع السودانى ده من المفعترض ان تكون الاحزاب فى قيادته وتستشف خياراته وتعمل من اجلها و تساعدو بالتنظيم والقيادة الواعيه من اجل الوصول لمراده

قلنا لهم خلوا القياده بعد ده للكنداكات.
يعلم الله اصبتي يا اختي.

Quote: قلنا لهم خلوا القياده بعد ده للكنداكات

بس ما تكوني حاسبة نفسك كنداكة يا الكراكة

انطمي يا اختي وسوي ليكم باسورد وتعالوا اتفاصحوا (خلاص أتحرقتي أنتي) باي باي

Quote: قلنا لهم خلوا القياده بعد ده للكنداكات. يعلم الله اصبتي يا اختي.

تراجى سلامات
رغم انى لا احب ان ادخل فى نقاشات مع من يتعاملون بعقلية تنميطية تميل الى التعامل وفق تصنيفاتها كما تفعلين فى هذا المنبر لكن احب ان اؤكد لك بأن ما يجمعنا بكم هو هذا الوطن وليس لاحد فيه حق اكثر من اخيه لذا اذا كانت الكنداكات هن من يمكن ان يقدمن لهذا الشعب افضل مما قدمت هذه القيادات لما لا لكن القيادة لا تكون بالصوت العالى ولا رفع الشعارات
بقدرما هى بالمقدرة على تحقيق هذه الشعارات اولا وبمدى ملائمة هذه الشعارات لواقعنا ثانيا وبالمقدرة على التعامل مع الازمات وادارتها ثالثا وبالقدرة على تقبل الاخر بكل اختلافه رابعاو
يا تراجى هذه القيادات التى تصنفيها بأنها اصبحت غير مواكبة لمتطلبات المرحلة فليرحلو غير مأسوف عليهم فقط قدمى لنا بديلا قدم لهذا الوطن اكثر منهم ويستطيع ان يقدم ما لم يستطيعوا هم تقديمه

Quote: سلامات ياخى عثمان رغيم والله السطر الاخير ده يوجع القلب يا عثمان يا اخوى الشارع السودانى ده من المفعترض ان تكون الاحزاب فى قيادته وتستشف خياراته وتعمل من اجلها و تساعدو بالتنظيم والقيادة الواعيه من اجل الوصول لمراده يعنى هسه الحزب الاتحاى (كما الامه) فى حالة يتفاوضون !!!!!! دى كيف دى الناس بتغلى والفساد استشرى و الاسعار فى السما والناس ضاجه دايرة قيادة تمد الايد تقوم القيادة تقول ليهم والله كدى نتفاوض لكن انتو كان مرقتو ما بنخذلكم!!!!! والا القيادة الحق بتقول لاااااا للباطل ولا لحكومه انقلابيه لا نفاوض و لانهادن حتى يأتى الله بأمره مع من تتفاوضون بالله عليكم؟؟؟!!!! والحال هو الحال يا جماعة البعرفو الحزب بتكون عندو قرايتو للواقع السياسى و بتصرف على اساسو اسمح لى يا عثمان يا اخوى والله ده موقف حزبى مائع كموقف كل الاحزاب لا استثناء الوقت والله ما وقت مفاوضات فلتعلم جميع القيادات السياسيه (ولا اقول الاحزاب) لانو الاحزاب معناه الكل والكل تشمل جماهير الحزب وهى شريحة من الشعب البغلى ده الرافض لاستمرار هذا النظام فلتعلم القيادات ان مشروع تتفاوضون فى هذا الوقت الحرج والنظام محاصر ما هو الا خيانة لخيار الشعب

سهام سلامات
اتفهم موقفك تماما واعلم بأن الدافع له هو اندفاع عاطفى وإنفعال متشعب بحب هذه البلد ويريد ان يخلصهامن حكم الطغاة بأى طريقة وبأى ثمن وانا مثلك اتمنى ان يحدث هذا اليوم قبل غد لكن المواقف السياسية لا تبنى على الامانى اوالاحلام بل تبنى على فن الممكن ولدرايتنا با التعقيدات التى ينطوى عليها الموقف السياسى ومدى التقلب فى الشارع السياسى اصبحنا نتحرك فى جميع الاتجاهات لمحاولة الوصل لاكبر قدر ممكن من المكاسب وما تريه انت مياعة فى الموقف اراه انا مرونة فى الحركة
يا سهام قبل ان تطلبى منا او من الاحزاب ان تقوم بثوة اسألى هل لدى هذه الاحزاب المقدرة على اشعال هذه الثورة
يا سهام كل المعارضة لاتؤثر فى الشارع بقدر تاثير الخطاب الاعلامى الرسمى والموالى ولا تستطيع ان تخرج الشارع من حالة الخنوع و الخضوع المخزى لابتزازات النظام سواء الاقتصادية او الاجتماعية وانا لا اقر بهذا الوضع كمبرر لضعف المعارضة ولكن اقر به كواقع يجب ان ندركه لندرك مدى قدرتنا على التحرك
لذا يا سهام
نحن لا اقول لك لن نرهق نفسنا بالدخول فى معركة خاسرة وهى معركة تعبئة الشارع
ولكن اقول لك انا مستعدين لتقديم كل التضحيات اللازمة لتتحقيق ارادة الشعب مهما كلفنا ذلك من ثمن اذا و فقط اذا اختار الشارع ان كون جزءا من هذه المعركة لإننا لا نقاتل بالوكالة ولا يمكن لاى كان ان يطلب منا ان نأتى له بالتغيير وهو فى منزله لان حتى الخالق عز وجل قال إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
فكل ما نطالب به الشارع هو ان يغير من هذا السكوت والخنوع المخزى وعندها فليسائلنا
يا سهام ارادة الشارع هى التى تحسم كل شى يمكننا ان نخرج كل يوم الى الشارع لكن هل نحن نريد الخروج من اجل الخروج ام من اجل التغيير
اذا كان من اجل التغيير فهذا يتطلب ارادة من الشارع وصدقينى والله لو احسسنا بأن الشارع فقط على استعداد لدعم اى تحرك جدى صدقينى لن يخزل منا

******************
نقطة اخرى انا رغيم إبن عثمان رغيم
وتقبلى تحاياى

Quote: سهام كل المعارضة لاتؤثر فى الشارع بقدر تاثير الخطاب الاعلامى الرسمى والموالى ولا تستطيع ان تخرج الشارع من حالة الخنوع و الخضوع المخزى لابتزازات النظام سواء الاقتصادية او الاجتماعية وانا لا اقر بهذا الوضع كمبرر لضعف المعارضة ولكن اقر به كواقع يجب ان ندركه لندرك مدى قدرتنا على التحرك لذا يا سهام نحن لا اقول لك لن نرهق نفسنا بالدخول فى معركة خاسرة وهى معركة تعبئة الشارع ولكن اقول لك انا مستعدين لتقديم كل التضحيات اللازمة لتتحقيق ارادة الشعب مهما كلفنا ذلك من ثمن اذا و فقط اذا اختار الشارع ان كون جزءا من هذه المعركة لإننا لا نقاتل بالوكالة ولا يمكن لاى كان ان يطلب منا ان نأتى له بالتغيير وهو فى منزله لان حتى الخالق عز وجل قال إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم فكل ما نطالب به الشارع هو ان يغير من هذا السكوت والخنوع المخزى وعندها فليسائلنا

الاخ رغيم
كلامك ده معكوس ولا انا قاريهو غلط ؟ ولا انا مالي؟ ده اتحادي شنو ده الكلامو غريب غريب ده؟ والله البقرا الكلام ده يقول الاتحاديون تحولو من نمور لقطط...... الحاصل شنو بالضبط في الحزب الاتحادي؟؟؟ الخطاب مالو مييت كده....؟

Quote: الاخ رغيم كلامك ده معكوس ولا انا قاريهو غلط ؟ ولا انا مالي؟ ده اتحادي شنو ده الكلامو غريب غريب ده؟ والله البقرا الكلام ده يقول الاتحاديون تحولو من نمور لقطط...... الحاصل شنو بالضبط في الحزب الاتحادي؟؟؟ الخطاب مالو مييت كده....؟

اسامة سلام
الخطاب دا واضح
العاوز الشارع نحنا معاهو
لكن مااى زول يقعد فى بيتو مرتاح ويطالبنا نحنا بالتغيير
العاوز التغيير يكون عندوا استعداد انو يضحى عشانو
ونحنا مستعدين اكتر من اى زول للحاجة دى بس انت اسأل نفسك واسأل مجتمعك انت مستعدين تضحوا؟

Quote: جرابيع في المؤتمر الوطني وجدوا انفسهم فجأة في محادثات مباشرة مع (السادة) .

العزيز/ محمد سليمان
تحياتي ياراجل القصة مكشوفة منذ اليوم الاول وحسن الترابي لا يمكن ان يقلب على سادته إلا لان هناك اوامر صدرت اليه باعتباره الاكثر تطرفا لحسم نفوذ الحركة الشعبية التي ازعجت مضاحعهم وململة نواب الغرب دارفور وكردفان في مطالبهم الملحة لتقديم بعض الخدمات في اقاليمهم ودوائرهم الانتخابية التي فازوا فيها
حيث معظمهم كانوا لا يستطيعون العودة لزيارة دوائرهم بعد ان اعلن فوزهم وهم في دوائرهم ووعدوا جماهيرهم باشياء ثلاثة
حفر ابار مياه الشرب
انشاء المدارس للتعليم
انشاء الشفاخات للعلاج
وبعد سفرهم وداك الشوفة وقد دخلوا في غلاط مكشوف مع رؤساء احزابهم ومنهم استقال كعبد الجبار وفاروق واخرون هددوا بالاستقالة وسارع الاغلبية الى العمل خارج اطار احزابهم لتوفير المال لتقديم ولو القليل من الخدمات لدوائرهم والحركة الشعبية والجيش الشعبي تبث صوتها داخل العاصمة وكادت ان تطرشق اللعبة المكشوفة بينهم فسرعان قاموا بتسليم السلطة الى الكيزان لحسم تطاول الحركة الشعبية على عرش السادة وتكالب الغرابة والشرقاويون بالمطالب قال عندهم شعب قال؟.
وفي اسمراء ولاكثر من عشرة سنوات قوات التجمع قاعدة في قرورة ويصرخ السادة بانهم سيسقطون الانقاذ عسكريا قال؟
يا اخي لعبة قديمة وبنفس صيغة عبدالله خليل والجنرال عبود
فقد قال عمك المناضل الجنرال جوزيف لاقو بانهم عندما طالبوا بالفيدرالية داخل البرلمان وأصروا على طلبهم في العام ١٩٥٧ فكان نواب الغرب والشرق قد دعموا مطلبهم في البرلمان, فسرعان ما سلم عبدالله خليل بك السلطة الى الجيش لحسمهم عسكريا؟
ولهذا قامت الجبهة بالضبط؟
وطلب النائب الاول لابن السيد ليس من فراغ
شكرا لك

Quote: اسامة سلام الخطاب دا واضح العاوز الشارع نحنا معاهو لكن مااى زول يقعد فى بيتو مرتاح ويطالبنا نحنا بالتغيير العاوز التغيير يكون عندوا استعداد انو يضحى عشانو ونحنا مستعدين اكتر من اى زول للحاجة دى بس انت اسأل نفسك واسأل مجتمعك انت مستعدين تضحوا؟

ازييك يا رغيم
يعني الاتحادي ما عاوز الشارع ولا شنو ؟ والعاوز الشارع ده البوجهو منو ؟ واذا كان الاتحادي ( الحزب الكبير ) فاقد البوصلة جماهيرو تكون كيف؟ ومنو البحرض التاني الحزب ام جماهيره؟ رئاسة الحزب بتعمل في شنو لو هي ما عارفة الشارع السياسي داير شنو ؟ والله الحزب الاتحادي حيرنا ....!

عربي يعقوب

ربما كان ما كتبته أهم ما قرأته في أي مكان عن السودان

Quote: فسرعان قاموا بتسليم السلطة الى الكيزان لحسم تطاول الحركة الشعبية على عرش السادة وتكالب الغرابة والشرقاويون

وردت في خاطري هذه النظرية

تفسيرا لموقف الأحزاب من النظام

وعدم معارضتهم الجدية له

من اليمين إلى اليسار

لانهم كلهم أبناء مركز

يتفقون في رفض تطاول أبناء الهامش

بقيادة الحركة الشعبية وحركات الأقاليم

لذلك غضت الأحزاب طرفها عن محاولة النظام الأولي

لقهر الأقاليم بالجهاد

ثم الثانية بفصل الجنوب

وربما فصل غيره من الأقاليم المزعجة


فهم من طرف خفي راضون عن النظام

لأنه يقوم لهم بالعمل القذر (العنصري)

تأديب "العبيد"


خطر ببالي هذا التفسير

لكنه لم يبرح خانة التساؤل

أراك توصلت لنفس النتائج


وسيكون مفيدا جدا أن نبحث هذه الفرضية

بجدية

لأنها إذا صحت

تفسر كل شئ

ولا يمكن التعامل مع مشاكل السودان

بدون الأسئلة التي تطرحها


لك تقديري


الباقر موسى

Quote: بس ما تكوني حاسبة نفسك كنداكة يا الكراكة