مظاهرات هادرة والسادن الأخرق نافع(مواجها المرآة) يتوعد ويرتجف:مطلوب تحليل سيكولوجي /ابستمولوجي

وبينما المواطن النزيه الشجاع - ربنا يحفظه ويغطيه - يقول أنه قد خرج مطالبا بالحرية كان المواطن غير النزيه وال######## نافع على نافع (محاطا طبعا بحراس وحراس للحراس وهلم خوفا) يتوعد ويقول : إذا خرج الناس فإننا سنقيد حريتهم

ما أشد بلاهتك أيها السايكوباتي

هو أصلا نحن مارقين لأنه ما في حرية

أو
مطلوب مننا - إذا عندنا حريات - إننا (نبروزها) ولا نستخدمها

لأننا سنعاقب بتقييدها إذا استخدمناها


لملم عزالك يامجرم ... الوقت يضيق

المعارضة تتفق على الدعوة لإطاحة بالنظام


البشير يواجه تحدي الخرطوم







مع انطلاق العد العكسي للاستفتاء على انفصال الجنوب السوداني الاحد المقبل، بدت الخرطوم مقبلة في العام 2011 على توتر داخلي متصاعد يضاف الى تحدي تقسيم البلاد، إذ اعلنت أحزاب شمالية معارضة كبرى، آخرها حزب المؤتمر الشعبي، مطالبتها باستقالة الرئيس عمر البشير، وحملته مسؤولية الانفصال الجنوبي المرجح، فيما دعا البشير أحزاب المعارضة إلى تشكيل حكومة موسعة، وطلب مضاعفة الاجراءات والتدابير لتأمين المواطنين الجنوبيين في الشمال وممتلكاتهم، والعمل على تمكين المسجلين للاستفتاء من «ممارسة حقهم».
في هذه الاثناء، أكد الامين العام لمفوضية الاستفتاء محمد عثمان النجومي «الاستعداد التام» للاستفتاء على انفصال الجنوب السوداني المقرر إجراؤه الاحد المقبل في 9 كانون الثاني 2011. وقال انه «تم تخصيص مئات المراكز في الجنوب والشمال لتمكين المشاركين من الادلاء بأصواتهم»، مضيفا «ان البطاقات الخاصة للاقتراع وصلت ووُزعت على جميع الولايات في الشمال والجنوب». واشار إلى توفير الاعداد الكافية من بطاقات الاقتراع والمراكز داخل البلاد وخارجها، مشيرا إلى وجود أكثر من 2623 مركزا في الجنوب، وحوالى 200 مركز في الشمال. وأوضح انه يوجد عدد من المراقبين الدوليين سواء من «مركز كارتر» والاتحاد الأوروبي ومن دول عربية والجامعة العربية والاتحاد الافريقي، مشيرا إلى وجود مراقبين محليين من منظمات المجتمع المدني في السودان. واستبعد الأمين العام لمفوضية الاستفتاء تعرض العملية لتجاوزات، قائلا «انه لا توجد مؤشرات على انه سيحدث تجاوز من قبل الحزب الحاكم في الشمال».
توتر في الخرطوم
وقرر حزب الامة السوداني للاصلاح والتجديد الانضمام رسميا
الى حزب الامة القومي، بعدما انفصل أفراده بقيادة مبارك الفاضل لاسباب تنظيمية وكونوا حزبهم في العام 2002 . وقال الفاضل في تصريح صحافي إن أجهزة حزبه قررت حل الحزب والانضمام لحزب الامة مع استمرار مكتب قطاع الجنوب حتى استكمال مرحلة الاستفتاء، وأضاف ان من أسباب توحيد الحزبين ما وصفه بـ«الظروف الحرجة التي تمر بها البلاد». واتهم مبارك الفاضل حزب المؤتمر الوطني الحاكم بالمسؤولية التاريخية لانفصال الجنوب ودعا الى قيام مؤتمر دستوري عقب الاستفتاء و«اقامة نظام ديموقراطي».
من جهته، وجه مساعد الرئيس السوداني نافع علي نافع انتقادات لأحزاب المعارضة التي «تتبنى فكرة الإطاحة بالحكومة»، عقب الاستفتاء على تقرير مصير الجنوب، ودعاها لتغليب مصلحة الوطن بعيدا عن الخلافات. وقال نافع مخاطبا برلمان نساء ولاية الخرطوم، إنه من الأجدى لهذه الأحزاب السياسية العمل على طرح البرامج التي تخاطب القضايا الوطنية، بدلا من التلويح عبر «حناجر» أفرادها بإسقاط الحكومة كبرنامج عمل لقواعدها.
ونقلت وكالة السودان للانباء عن البشير دعوته الى «حكومة ذات قاعدة عريضة توسع من دائرة المشاركة وتمكن من توحيد الجبهة الداخلية». واضافت الوكالة نقلا عن البشير قوله في خطاب سنوي بمناسبة عيد استقلال السودان انه يوجه «نداء صادعا وجهيرا لكل القوى السياسية الوطنية ولجميع قيادات الأحزاب بأن تلتقي قلوبنا وعقولنا على كلمة سواء نعلي بها من شأن الوطن ونرسخ بها أركانه ونوطد دعائم سيادته واستقلاله بعيدا عن كل تدخل خارجي». وعبر المسؤول الكبير في حزب المؤتمر الشعبي المعارض كمال عمر عن الرفض التام لهذه الدعوة. وقال ان الحل الوحيد الآن هو استقالة البشير واجراء انتخابات جديدة وعقد مجلس للاتفاق على دستور جديد.

والحق يقال

فإن هناك تغضُّم ملحوظ في سيكولوجية نافع !

فالرجل المتهم بتعذيب أساتذته وزملائه حتى الموت في بيوت الأشباح
في مطلع التسعينات

لم يتوعد الناس الان بالموت الزؤوام ولا بتقطيع الأوصال

فقط ... توعدهم بتقييد الحريات


ـــــــــــــــــــــــــــ

أتراه استيقن حقا من صدق هتاف الأسود التي تزمجر في الشوارع : الرصاص لن يثنينا ... الرصاص لن يثنينا






ـــــ
لكن ، برضو ، كيف سيغيد هذه الحريات ...... المغيدة أصلا ؟؟؟

ولكيلا نكون مثله

نتكلم مع أنفسنا في المرآة

دعونا نتصور أن في تهديداته ما يخيف الشعب فعلا

ونقول له

مهما فعلتم

فلن تفلتوا من مصير (الطرابلسية)

ويظل الخيار العسكري للانتفاضة قائما
طالما تصرون على التعامل مع الأجهزة الشرطية كأنها جيوش مجهزة لاستعادة بيت المقدس
وطالما تصرون على التعامل مع المواطن الأعزل كأنه صاروخ كروز


وليتوحد كل المقاتلين من المفصولين للصالح العام ومنسوبي جيوش المعارضة في الشرق ومقاتلي الحركات التحررية في دارفور وكردفان والشرق والشمال والوسط وكل من يستطيع حمل السلاح

والفورة ألف

هدد د. نافع علي نافع، مساعد رئيس الجمهورية، المعارضة بشل حريتها وحركتها إذا لم تكف عن محاولات بث الفتنة التي قال إنها لا تملك الجرأة ولا العدد لإشعالها. وقال نافع خلال مشاركته الأقباط بأعياد المسيح في مدينة شندي أمس، إنه يرسل رسالة خاصة للبعض الذين يودون أن يقتاتوا على الفتن، والذين يحلمون أن يبلغوا مراميهم التي أشار إلى أن أهل السودان حرموهم من الوصول إليها عبر الإنتخابات، وتابع: إنها فئة لا تملك غير أن تصك الآذان بالعويل والصراخ حول الوضع المتأزم وضرورة ذهاب الحكومة وإجماع الأمر على ذهابها. وأضاف نافع: نقول لهم إنكم تبنون أحلامكم على وهم ان يشتجر أهل السودان، وأن يتحاربوا وأن تعم الفتنة التي لا تملكون الجرأة ولا تملكون العدد لإشعالها، وأكد بأن أهل السودان السمحاء سيبطلون هذه الأحلام. وتابع نافع: نقول لهم إن السلام أفضل وإن الحوار أفضل والعمل على سطح الأرض افضل من تحتها، ونقول لهم إن أردتم غير ذلك فلن تحصدوا إلا الهشيم والحسرة ولن تحصدوا الا ان تفقدوا ما انتم متمتعون به الآن من الحرية والحركة والاحترام بين الناس، وأكد أن السماحة والحلم في التعامل لا تعني الإستهانة والخوف، وأشار الى انها تعني الشجاعة والثقة بالنفس، وأضاف: ان كنتم لا تعلمون فتذكروا قول المتنبي: «إذا رأيت أنياب الليث بارزة فلا تحسبن أن الليث يبتسم». وأكد نافع مضي الحكومة في تحقيق الاستقرار، وقال: لن نخشى كيد الطغاة ولا المتآمرين، وسنكون لهم بالمرصاد ولن يزيدنا المكر إلا صلابة ولن تزيدنا التحديات الا قوة. وقال إن العالم كله يعيش توترات ويعيش أزمات تخلقها قوى الشر التي لا تريد السلام، وأشار الى أنها رسائل ليست لأهل السودان فحسب، لكنها لأهل العالم جميعاً. ووصف الشعب السوداني بـ (المعلم) لكل العالم وللذين يفتعلون المشاكل ويسعون بين الناس بالفتنة، وأكد أنهم أهل سماحة ليست مفتعلة أو للإستهلاك السياسي وليست سماحة للظروف السياسية نحاول أن نخفف بها من الضغوط الخارجية، وأكد أن الفتنة الدينية بابها موصود في السودان ولن توقظ. وقال إن الذين ظنوا أن أهل السودان يمكن أن تشعل بينهم النيران في الإنتخابات كان درساً لم يفيقوا منه حتى الآن ودرساً لم يستوعبوه لأنهم لا يستوعبون الأسس التي يتعامل بها أهل السودان. وأكد أن إنفصال الجنوب لن يكون مشكلة للسودان كما يريد البعض، وقال: بذلنا كل ما يمكن كي نبقى على السودان موحداً، وان وقع الإنفصال فسنعمل لنقيم بين شطري الوطن علاقة غير مسبوقة، وأشار الى أنها علاقة تؤسس على وعي أهل السودان ومقدرتهم على صد الكيد والدسائس، ونقول هذا للذين يسعون للفتنة. وقال د. الفاتح عز الدين أمين الأمانة الإجتماعية بالمؤتمر الوطني، إن الحركة الشعبية رغم كل ما قدم للجنوب أبت إلا الإنفصال، وأبت إلا أن تقطع السودان، لكنه أكد قبول خيار الإنفصال، وقال إنه خيار أملته علينا إرادتنا ووفاؤنا بالعهود. وانتقد ممثل الأقباط الأنبا إيليا أحداث الاسكندرية وما يحدث للأقباط في دول أخرى، ووصفه بأنه أمر لا يمت للإنسانية بصلة، وامتدح معاملة السودانيين للمسيحيين. وأكد د. أزهري التجاني وزير الإرشاد والأوقاف، أن نقصان عدد المسيحيين بالإنفصال لن ينقص من حقوقهم وقال إذا بقي مسيحي واحد في الشمال فحقوقه محفوظة، وأكد للأقباط أنهم مواطنون من الدرجة الاولى في السودان.

المصدر : صحيفة الرأي العام

كامل كلام الزول دا دايرين ليهو تحليل سايكولوجي .. لا سيما الدلالات الإيحائية والهايبرفوبيوية في استدلاله بالمتنبي

أما الأحمر الذي تحته خط ، فنحتاج بشأنه إلى تحليل ابستمولوجي رديف !!




ــــــ
* خلعتنا ياخ!!

حرية وحركة وما إليها دي عرفناها

( إلى حد ما )


لكن الاحترام بين الناس دا شنو ؟؟؟

اي احترام واي ناس

اي احترام يريد من الشعب السوداني ان يعمل (حساب) أن يفقده ؟؟؟
وبين أي (ناس)؟؟


قدُر ما الواحد يقول خلاس حلحل مشاكلو مع اللغة العربية

اجو ناس كدا .. يعقدوه

إلى ذلك
لا حظوا جملة ما يعتري الخطاب من مسكنة وارتباك جراء الجو !!

هذا
وغد خصصنا هذا البوست لطقتية ما يمكن تغطيته من تداعيات (استجابة) الشعب السوداني لهذا الوعيد الشديد




اليوم والأيام التالية !!!


كونوا معنا

.

في الرد على (أبوالعفّين) !! خالد عويس

معآ من اجل العصيان المدني من اجل اسقاط ا النظام الدموي اللزي قتل وشرد ابناء هذاالشعب السودانى

اخي المناضل الجسور يحيى
لك خالص الود


ونافع الما نافع مصر
يدعو الشارع للخروج بطريقته

في تصريحاته التي حملتها الصحف صباح اليوم

لا نخشى تكرار التجربة التونسية في السودان


تخيل !!