د. ندى مصطفى على تدعو جميع السودانيين/ات للتضامن مع أهل الجنوب بزيارة مراكز الاقتراع - فيديو

د. ندى مصطفى على تدعو لدعم الأستفتاء بالذهاب لمراكز الإقتراع وتدعو لدعم العائدين للجنوب ....

نظمت مجموهة من منظمات الشباب ومن منظمات المجتمع المدنى بمنطقة واسنطن الكبرى بأمريكا فعالية هامة وتاريخية يوم الجمعة الموافق 7

يناير إحتفالا و إحتفاءا بحق تقرير المصير .

احتفال من اجل السلام فى السودان بفرجينيا Sudan Peace Concert (الدعوة عامة)

ضمت الفعالية العديد من المبدعين والشعراء والفنانين.

ساهمت الرفيقة د. ندى على بهذه الكلمة.






.

.

.

.

.

.

thanks Bakri.

التحية للدكتورة ندى ، والتحية للإخوة الجنوبيين لتحقيق دولتهم
التي نتوقع لها النهوض في وقت وجيز وأتوقع لها ستلعب
دورا كبيرا في المستقبل لتوحيد كل القارة الأفريقية على
مصالح القارة المشتركة إبتداء من القرن الإفريقي.
التحية " لنورة الامورة" نجوى ولك ياكودي.

أريى أن تنسق حملة واحدة تشمل عدة محاور


الإعتذار الذي ابتدرته تماضر، حاج وراق، الراكوبة

ضمان سلامة العائدين: الآن في ضحايا الهجوم في أبيي، العالقين في كوستي وغيرها

حملة عالمية لمساعدة الإستقرار والتنمية: تبدأ من تقديم المساعدات الإنسانية للعائدين
من سكن وضرورات إعاشة
إلى توفير الخدمات الأساسية: صحة، تعليم
إلى توفير أدوات إنتاج طواري سلوكات تيراب


مع حملة تطوع من الشماليين للمشاركة في تأسيس الخدمات والمؤسسات:
مدرسين، أطباء، زراعيين، بياطرة، وغيرهم من التخصصات


وتوسيع قادة الحملة لتضمن ندى وخالد ومن ذركت أسماءهم أعلاه

وفتح الباب للمتطوعين

من الشمال أولا


مع تقديري


الباقر موسى

شكرا الأخ عبد المنعم،
وتحية للرفاق فى فينكس.

الأخ الباقر، تحياتى...
هنالك مبادرة شعبية كبيره من الداخل وكلنا سننضم اليها...
فى إنتظار التفاصيل والمهام فى اليومين الجايات.
.. وياريت نشوفك قريب هنا ... مع ودى.

.

أنا جاهز

وممكن نحن التشكيليين

والفنانين الآخرين

تكون لنا مساهمة متميزة

ممكن ندخل في التفاصيل بالإيميل


الباقر

Up

نعم ,, يا ندى!
وأذكر أني في واحدة من أعمدتي باسم ( أرشفة الضحك) طرحت الآتي:_

أحد السودانيين يبدو أنه زهج من ما يحصل,, فأوضح لأصحابه بأنه فكر في مسألة تنهي المشكل السوداني برمته، ثم راح يروي لهم تفاصيل برنامجه السياسي لانهاء الأزمة السياسية السودانية.
قال- لا فض فوه - أنه سيدبر إنقلاباً عسكرياً,, ثم سيعين نفسه رئيساً للبلاد ,, وله كل السلطات لحين إشعار آخر,, سيعين وزراء محددين ,, لمهام محددة! ,, وزير للمالية ,, وزير للداخلية,, مدير لخطوط جوية سودانية:-

1) وزير المالية :- حصر ما تبقى من الميزانية في خزينة الدولة ,, حصر نسبة السودانيين الموجودين بالدولة السودانية - من ناحية تعداد سوداني سليم وصحيح تجاوزاً لما أعلن عنها من قبل بواسطة الانقاذ!!!)!

2)يقف كل السودانيين في داخل حدود السودان في طابور طويل.

2) وزير الداخلية:- يحصر جوازات (كل) السودانيين واستخراج تأشيرات خروج (نهائية) لهم من السودان إلى أي جهة يرغب أي مواطن سوداني بالتوجه إليها!.
3) يقف وزير المالية أمام باب الطائرة التي ستقل من أراد التوجهه للدولة التي إختارها ويسلمة خطاباً ماليا يمضي عليه بأنه قد إستلم حصته عداً نقداً من مال الدولة السودانية التي تمت فرتقتها الآن وهو يقر بما استلم!.

3) يتقدم آخيراً رئيس الوزراء وقائد الانقلاب ليقدم خطاب ( الأمة),,يشكر فيه أجيال السودان التي تعاقبت على هذه البقعة من جغرافيا العالم ! ,, وأنه بإسم حكومته يقر للذين إستوطنوا هذه البقعة تحديداُ كيف أنهم سكتوا تجاوزاً عن آلامهم!!!! ,, بأنهم كانوا فدائيين عن حق!,, وعليه فقد قرر هو وحده ولا شئ سواه أن يعطي لكل من عاش في هذه البلاد .. نوط الشجاعة ,, والاقدام ,, مع منحه خطاب شكر على الفترة التي قضاها بهذه البلاد ,, ( السودان) ,, والسلام عليكم!!؟؟
ثم وبعد أن يتأكد بأن جميع أهل لسودان قد غادروا السودان ,, يقفل هو بالطبلة والمرزبة باب السودان الكبير ,, و(يجدع) المفتاح في أي (حتة) في مطار الخرطوم للذين سيودون أ، يورطوا أنفسهم بالعيش في هذه الأراضي ,, ثم يركب الطائرة الآخيرة المغادرة من مطار (عاصمة السودان الوهمية) ثم يغادر نهائياً.!

شكرا للدكتوره النابهه ندي مصطفي علي كل مجهوداتها والشكر ايضا موصول للاخ العزيز خالد كودي .
وامنياتنا الطيبه لاهلنا في الجنوب وتهانئنا بخلاصهم المستحق.

شكــراً دكتورة ندي لدعوتك المخلصة والمفعمة بالوطنية والتجرد عن الذات.. ولحديثك الطيب!
وشكــراً خالد على إيصالك لهذة الدعوة والتي سنعمل بها لنشد من سواعد أخوتنا!

ودمتما...

Quote: مع حملة تطوع من الشماليين للمشاركة في تأسيس الخدمات والمؤسسات: مدرسين، أطباء، زراعيين، بياطرة، وغيرهم من التخصصات وتوسيع قادة الحملة لتضمن ندى وخالد ومن ذركت أسماءهم أعلاه وفتح الباب للمتطوعين

الاخ الباقر سلام..
دعوة ممتازة نرجو ان تفعّل بالكثير من الاتصالات والتنسيق ..

تحياتي لدكتورة ندى وما تقوم به من دور ريادي وهي تمد اولى جسور راب الصدع ..

تحياتي يا كودي..

شكرا خالد كودي
على رفع هذا الفيديو وشكرا دكتوره ندى التي دائما هي في المكان
والزمان المناسبين ما قلتيه هو ينقل احاسيس الملايين من ابناء الشعب السوداني
وامانيهم وتطلعاتهم بقيام دولة قوية وديمقراطية وشعب سعيد يستحق كل الخير
يد بيد من اجل قيام دولة السودان الجديد الف مبرووووك للدولة
الوليدة ... والعظيمة بابنائها وتاريخها وشهدائها شعب انجب الدكتور جون قرنق
هو جدير بالاحترام والتقدير شعب ناضل لاكثر من خمسة عقود من اجل الاستقلال
والحرية شعب اتشرف باننا ننتمي اليه وجدانيا وتاريخيا وعرقياً

الأخ الباقر،
لسبب ما لم أجد ايميلك عندى، رجاء ارساله وسأرسل لك الدرافت.

العزيز محمدين، تحياتى وشكرا لرفع البوست..

الأخ حسن الجزولى ، تحياتى،
ذكرتنى حكايتك هذه بمسرحية رائعة لفيروز إسمها (ناطورة المفاتيح)،
بقيت هى (الناطورة) لوحدها فى المملكة بعد أن هرب الجميع من الظلم والاستبداد، ودار بينهما حوار رائع أتمنى الاستماع إليها!

.

.

Many thanks Khalid, for sharing this video, and thanks to the organizers of the Sudan Peace Concert. Best regards and many thanks to all the friends and fellow activists who wrote here.

I will be back in Arabic

nada

الغزيزة دومه،
تحياتى وشكرا للمشاركة فى البوست،

الأخون
محمد يسن خليفة،
حسين نوباتيا،
عمار نجم الدين،
شكرا للمشاركة فى البوست والتقدير للرفيقة ندى.

.

جميلا هذا الفعل يا دكتورة



التحية لك ولى جميع من معك

استاذنا حسن الجزولى ..
تحيه طيبه ..

يبدو اننا سنحترف قريبا ارشفة الاحزان كى نفسح مجالا لهذه الاحزان الجديده ..
او حين يكون الضحك جارحا فضاء الفجيعة الماثله ..
يا الله ..
يا الله ..

الدكتورة جين كانى ادوارد تدلى بصوتها فى فرجينيا، و هى تحمل صورة والدها و اخوتها، و اسماء لأقربائها، جميعهم توفوا أثناء الحرب. كتبت جين انها صوتت فى الاستفتاء نيابة عنهم جميعا.

I just want to share with you some pictures taken during the first day of the Southern Sudan Referendum Vote at the polling station in Alexandria VA-USA. The picture frame I am holding in my hand include pictures of my late father Edward Lojeng Lado, my three brothers, and the names of my paternal grandmother, my maternal uncle and my cousin, all of whom (except one of my brothers) died during the 21 year civil war. My two children helped put the pictures in the frame and wrote the names under each picture, and the names of my grandma, uncle and cousin ( whom, I don't have their pictures).

My vote on that day represents their votes, as well as the votes of those who did not live to witness and participate in such a historic day in the history of our country and people. Let us hope for a peaceful completion of the voting process and for a peaceful and prosperous post referendum Southern Sudan.

Thank you for taking the time to view the pictures.

Sincerely,
Jane Kani Edward,
Fordham University,
Bronx, New York, USA

الاخ خالد تحياتى
شكرا للدكتورة ندى ولك وانتم تمثلونا خير تمثيل
ونهنى اخوتنا على الاستقلال متمنين لهم دوام التقدم،،،

الأخوان تيسير النورانى،
المشرف،
صديق الموج،
تحية طيبة وشكرا على المشاركة فى البوست.

العزيزة ندى، تحية للرفيقة جين!!!
ونعم، عملية التصويت هذه للأهلنا من جنوب السودان مفعمة بالمشاعر وتعنى الكثير .

.

الأخوة الأعزاء عبد المنعم، الباقر موسى، محمدين محمد اسحق، عمار، المشرف، صديق الموج، حسين نوباتيا، و محمد يس خليفة، و الاستاذ حسن الجزولى (شكرا للمقال الطريف و المحزن فى نفس الوقت، حقيقى شر البلية ما يضحك).

العزيزات دومة و تسيسير النورانى،

كل الشكر للكتابة هنا و لكلماتكم/ن الطيبة.
ندى

بوست ذو صلة

جُوبا ... كُنتُ قريباً جِداً مِنها ... وغريباً حقاً عَن...ا ( صُور ومُشاهدات )

الاخ خالد تحياتى
شكرا للدكتورة ندى ولك وانتم تمثلونا خير تمثيل
ونهنى اخوتنا على الاستقلال متمنين لهم دوام التقدم،،



[



وتحياتي لعمر عشاري صاحب البوست المؤثر الرخلة الى جوبا

شكرا يابن جدّى الشيخ زمراوى الولى، و التحية للأخ عمر عشارى للبوست التوثيقى.
ندى

كنت قد كتبت فى الصباح الباكر يوم التاسع من يناير، الرسالة التاللية لاخوتى/اتى من جنوب السودان:


Dear Southern Sudanese sisters and brothers,



On this important day in the history of Sudan, and as you march to the referendum centres to practice your right to self determination, please accept this message of solidarity, love and hope for a free, fair and peaceful referendum that reflects the aspirations of the people of Southern Sudan, with meaningful participation for all, especially women.

The struggle for New Sudan continues

Nada Mustafa Ali

Washington DC,

9 January 2010




و فى يوم 15 يناير تلقيت الرسالة التالية من الأستاذ شاقاى دينق:this is a day of ending voters for referendum in worlds as larges, i have to say bye bye bye NCP and we should still loving [each] other like children of one mother and one father, for our SPLM Remaining in Northern part they should continues for struggle

(اليوم ينتهى التصويت فى الاستفتاء فى انحاء العالم، و لابد أن اقول باى باى للمؤتمر الوطنى، و لكننا (كشعب) يجب ان نستمر فى حب بعضنا البعض مثل الأخوة من أم واحدة و أب واحد. و على الباقين فى الشمال من حركتنا الشعبية الاستمرار فى النضال).




ندى

http://www.youtube.com/watch?v=I5G8M7ieumw&p=48E6F6365F4CF5A1

شكرا خالد و تقبل تحيات الأخت جين

Congratulations to our dear Southern brothers and sisters on the declaration of the South Sudan Referendum results, and on the independence of South Sudan. I salute your courage and resilience and hope South Sudan will grow into a strong, prosperous, democratic nation where peace, social justice, respect for human rights, and gender equality prevail.
But I will also cry the beloved country, and will forever denounce Bashir and the NCP for ripping our country apart.
nada

I congratulate the people of Southern Sudan on the announcement of the referendum result, which signifies an overwhelming vote for secession of Southern Sudan, hence a birth of a sovereign state. At the same time, it is heartbreaking to see the largest country in Africa, the home of the oldest African civilization, be split in two due to the short-sightedness of the ruling class, or classes, and not be able to do anything about it.
The numerous ruling elites insist on adopting a conservative form of Islam in a multi-religious, multi-ethnic and diverse country like Sudan. They continuously ignore the Sudanese people’s legitimate aspirations of dignity, development, and democracy. Moreover, they value everything coming from the Arab world, despise our deep African heritage and roots, and madly continue wiping out any sign of African civilization that ever existed in present day Sudan.
The result is splitting the beloved land into many parts. As Dr. Nada rightfully wrote, let us forever denounce Bashir and his party for ripping our country apart.
Regards,

Mohamed G. Salim