آمال كنه...سلام.

آمال كنه...سلام.


01-09-2011, 10:29 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=320&msg=1294565366&rn=0


Post: #1
Title: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-09-2011, 10:29 AM

وبعد...
ما بقدر اسألك عن احوالك فى الجنة, بالتأكيد حتكون احسن من هنا, بس بسأل عن بت محمد يوسف وبعلها, عل وعسى تكونى لقيتيهم طيبين. وقولى ليهم ولدكم الحتالة, مازال حتاله, بشوفكم يوماتى, صاحى ونايم, مخمور ولا محشش. بيصلى مرات وبيدعى ليكم...ومرات بيرجع لزندقته ديك...قولى لابوى انت بالذات ما تزعل منى, اصلو فى حلم السبت الفات اجبرتنى على الاغتسال والصلاه على روحك عز البرد...انت ما حتبطل حركاتك دى؟
آمال...كنه, كلامك طلع ف محلو, البلد حتتفرتق, واكتر من كده انا فرحان,وبفتش لعود اشيلو من الخراب ده...بأدبك داك ما حتسألينى ليه, وبصفاقتى دى حأقول ليك:عملنا شنو عشان ده ما يحصل؟
آمال كنه, وكنا بنحلم أن سيغنى اطفال العالم لحنا جميلا, لكن انت بمزاجك كده مشيتى...سبتى تونا وإيثار وبشير...وسبتينا...كرهتينا؟
آمال...كل السودانيين...سامى بيسألك:انتى مشيتى ليه؟
طبعا ما حنتلاقى هناك, ف الجنه, لكن حتلاقى احبابى, ابراهيم الباشا, ود درملى, عمر كرم الله, فخرى, ابوذر ماكن, وحاتم حيدر. وقولى لحاتم ده ابوك من شدة حبو ليك خصمنا بالله والرسول عشان نبيت, وابينا...عشان ما تجى وتاخدنا معاك ...
آمال...انتى صحى كده متى؟

Post: #2
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-09-2011, 10:44 AM
Parent: #1

حيختزلك البعض كجنوبيه بالميلاد, وحيحتكرك محسى...او شيوعى...لكن انتى آمال...آمالنا...الغرابيه, ولا نسيتى عصيدتنا ف القطاميه الاكلتى صوابعك وراها؟

Post: #3
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-09-2011, 10:44 AM
Parent: #1

حيختزلك البعض كجنوبيه بالميلاد, وحيحتكرك محسى...او شيوعى...لكن انتى آمال...آمالنا...الغرابيه, ولا نسيتى عصيدتنا ف القطاميه الاكلتى صوابعك وراها؟

Post: #4
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: خضر حسين خليل
Date: 01-09-2011, 10:46 AM
Parent: #1

سلام يا محيو
سلام يا صاحبي

هون عليك ... كل الأشياء الجميلة الي زوال ان لم تكن زالت فعلياً
هم في الجنة هم في وضع بكل تأكيد أفضل حالاً منا جميعاً
صباح اليوم هاتفني فينست قائلاً : ياخضر لازم نقاوم فضحكت
قبل يومين التقيت وسيف الشين في ودنوباوي قلنا كلاماً كثيراً ومضي كل منا في اتجاه
السودان الذي حلمنا به نفسه ماعاد هو السودان ولا يحزنون
أكتب في الأمسيات كلاماً كثيراً وفي صباحات هذه المدينة الرثة تجدني دون رغبة في المواصلة
يازول بلغ تحياتي لسامي ولبني وقول ليهم

خضر يقرئكم السلام
السلام الذي لم يعد في الإمكان أن نحلم به في ربوع هذا الحطام

Post: #6
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: Mahjob Abdalla
Date: 01-09-2011, 11:00 AM
Parent: #4

الهبيب محي الدين
مرحبا بعودتك و يبدو ان الحزن احزان في هذا اليوم.
لــ امال كنه و زميل دراستي ابراهيم الباشا الرحمة و المغفرة

Post: #10
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-09-2011, 11:31 AM
Parent: #6

السلطان شاو دورشيد
لينا طوله من ضهور خيولا
ابراهيم الباشا وآمال كنه تجسيد لحلم فسيح, لكن زهجو مننا ومشوا, مشوا بالراحه كده...

Post: #9
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-09-2011, 11:18 AM
Parent: #4

صديقى العزيز خدر
انت عارف قدر شنو احباطك ده مزعج لى...ايدى فى المويه آى, لكن طالما سيف الشين وفنسنت بيقاومو, يبقى حلم آمال قايم...
مرر لى تلفونك ف المسنجر, مالاقيهو ياخى..

Post: #5
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: Ahmed Gabir
Date: 01-09-2011, 10:56 AM
Parent: #1

بسم الله الرحمن الرحيم
هل تعنى الاستاذة امال كنة زوجة الاستاذ بشير عبد القيوم الكانت تعمل بالسفارة الهولندية وبتجى منظمة امل والسويدة?
ان كانت هى فالدوام للة وانا للة و انا اليةراجعون وان كان غيرها فلها الرحمة

Post: #7
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: Ishraga Mustafa
Date: 01-09-2011, 11:03 AM
Parent: #5

Quote: عملنا شنو عشان ده ما يحصل؟



هنا... هذا ماعملت ايدينا

Quote: ساحات {الفداء} ومابين محمود والنمر.
نحو ثقافة حقيقية للسلام

د. إشراقه مصطفى حامد

الاحساس الذى لازمنا كاجيال مختلفة والوهم الجميل الذى لم يتحول لحقيقة، وهم البلد المتسامح، تسامح يحتاج فعلا لقرءاة متأنية لتاريخ العنف وممارسته فى السياسة السودانية وانعكاساتها على المواطنين، فكيف يمكن ان نتحدث عن التسامح وثقافة السلام بعيدا عن تفكيك هذا التاريخ واعادة كتابته بموضوعية لنتعلم كيف يمكن ان نفتح جراحاتنا لشمس الحقيقة.

مع فك حروف المعرفة ونحن صغارا لازمتنا صورة {سوط العنج} وفروع الشجر الذى عانت ماعانت من {قطع} فروع {اشواقها} للفرهدة وهى ترقد على راحة طفل، فكيف تتسق المعرفة ومحبتها مع الخوف، الخوف الذى نشأنا به ولازمنا لسنين عددا ومازال.
لايمكن الحديث عن ثقافة السلام بعيدا عن قراءة تاريخ العنف فى السودان الشىء الذى يضطرنا لطرح ثمار السؤال المر عن ثقافة العنف والى اى مدى متأصلة فى حياتنا وتاريختا السياسى؟ كيف يمكن مواجهة ذلك فى محاولة لخلق ارضية حقيقية لصناعة ثقافة السلام.

مفهموم الشجاعة عند بعض القبائل السودانية بضرب السوط، كيف يمكن ان نتحدث عن التسامح وهناك دم يسيل باسم الثفافة السودانية؟ كيف يمكن ذلك وتاريخ الجسد السياسى طافحا بالعنف فى {دق الشلوفة والشلوخ}، فى {الختان}، واعادة الرتق، فكيف حدثونا عن ذلك ونسوا ان يقولوا لنا عن رتق الروح وهى فى كهفها تحلم بمخارج للشمس؟ كيف و{ليلة الدخلة} بعبعا لازم وربما مازال العديد من النساء..
الى اى مدى ترتبط هذه الثقافات بالسياسة السودانية وهل يمكن الحدث عنها بعيدا عن تاريخنا السياسى؟

{نحن} و ثقافة نفى {الآخر}:

فى دائرية العلاقة مابين {نحن} و {الآخر} يكون من الصعب تعريف لهذه النحن ولذلك الآخر الا فى اطار السلطة، السلطة التى تمركزت فى ايادى قليلة ومارست سلطتها على الآخر. سلطة لم تتيح عبر تاريخ الكبت وممارسة النفى المستمر الى الآخر الا مساحات لتفريخ العنف فى اشكال تتباين من سلطة الى أخرى، وهنا اركز على السلطة السياسية وقراءة ماسكتنا عنه وماننوى ان نسكت عنه.

من اين جاءت مقولة {نحنا الساس ونحن الرأس}، وكثيرا مانسمع {السودانين ديل اطيب خلق الله} الشىء الى يذكرنى {بشعب الله المختار}، تلك الطيبة البهية التى تطالعنا فى وجوه أهلنا البسطاء تحدثنا اكثر عن حكايات عديدة سكتنا عنها فى ثقافتنا، ثقافة القبيلة وتيسيس الأثنيات والدين للوصول الى كراسى السلطة، تحدثنا عن غبن تاريخى ضارب بجزوره، تاريخ لايمكن مسحة {باستيكة} عقد الاتفاقيات ماقبل الدائرة المستديرة مرورا ببيان تسعة يونيو وانتهاء بنيفاشا. تم عقد كل هذه الاتفاقيات ومازال محمود يعافر فى النمر، محمود الشجاع الذى صرع نمر العسكر، زينب الخضراء البهية المرتجى منها قهوة نهارات العشق، لم تفعل سوى {انفنست} فى شهوات الوطن الجريحة واطلقت زغرودة مشروخة رددنها بنات الجيل الجديد، ذغرودة طرب لها ساستنا العظام يمينا ويسارا. زغرودة لاتختلف كثيرا فى جرحها للمدى حين تنطلق وبعض نساء مارسن سلطة نشر ثقافة الموت بدلا عن الحياة، فكيف تنطلق ذغروة امرأة والاتفاقيات تمهر بدم شهيد وكيف يتذوقن طعم السكر الذى حملنه نساء السلطة وثمة حياة مضت عن عالمنا، مضت دون تخضب يديهم حناء السلام الحقيقى؟
ظلت المرأة ومازالت تنتمى الى {الآخر} وداخل هذا الآخر منهن هناك {نحن} وهناك { آخر}، وبينهما فراسخا من لغة لم نستطيع حتى الآن صياغتها بشكل يوحدنا على اهداف عظيمة. لغة التضامن الانسانى وغيابها و{الدولة} السودانية عبر تاريخها تمارس مايكرس لنفى الآخر وذلك عبر قوانينها، تشريعاتها ومؤسساتها التعليمية والاعلامية على سبيل المثال. هل نذكر اناشيدا مدرسية حفظناها وهى تحفر لها مكانا فى قلبنا كما حفر تاريخ النفى مكانه فى حياتنا وممارستنا اليومية. فكيف يمكن ان ننشد {منقو قل لاعاش من يفصنا} ؟

منقو الذى غاب عن مناهجنا وغابت معه اشول، اوهاج وحواية. فكيف نتحدث عن الآخر وهؤلاء مغيبين فى ذاكرتنا لانعرف عنهم غير اسمائهم، ولم نعرف عن احلامهم البسيطة شئيا.
علينا ان نعيد قراءة تاريخنا، فمذبحة بيت الضيافة، بيوت الاشباح، الاغتيالات والتصفيات التى تمت فى تاريخنا السياسى، وغمس ريشة الروح بكل عذاباتها فى محبرة دم الوطن فى شهداء 19 يوليو، 28 رمضان، شهيد الفكر محمود محمد طه، فى تاريخ الرصاص الذى انطلق فى شارع جامعة الخرطوم. قراءة ماوراء التهديدات بالتصفيات الجسدية التى لحقت ببعض {الخصوم} السياسين، الموت الجماعى الذى لم يسلم منه حتى المصلين وهم يهجدون بذكر الله ، لابد من قراءة تواريخ الاغتصابات التى تمت للنساء فى الحروب واستخدام جسدهن كوسيلة حرب. لابد من قراءة هذا التاريخ مهما كان قاسيا هذا ان رغبنا ان لايحدث ماحدث ليلة {اختفاء} و {موت} زعيم السودان الجديد جون قرنق. كيف انفجر الغبن التاريخى الذى درايناه سنينا طويلا بعمر اجيال لم تعرف لها بيتا ولا مدرسة وتشردوا حتى فى وطنهم وآخرين بلعتهم المنافى وبقيت سيرة الوطن { الساس والرأس} نلوكها ومازالت لغاتنا المتعددة وثقافاتنا المختلفة غائبة فى اجهزتنا الاعلامية ومناهجنا المدرسية. ماذا بقى من تاريخ لم نتعلم منه كما ينبغى ان يكون التعلم واستمرت لعبة الانشطارات والانقسامات ولم نستفيد من مدى حراكها فى ترسيخ قيمة الديمقراطية، فى قبول الآخر ايا كان هذا الآخر وايا كانت ثقافته.

اليس هو السودان المترامى الاطراف المتعدد الاعراق والثقافات؟ بلى هو وسيظل حلما انشغل بغرسه العديد من الوطنين والوطنيات، قالوا كثيرا وتركوا للاجيال الجديدة الفعل، اجيالا لم تستطيع ان تخلق بينها حوارات تمهد ليس بازاحة {ديناصورات} السلطة وانما بالتعلم منهم وتنازلهم طواعية وفقا لتحرك التاريخ وتمرحلاته المختلفة لاجيال جديدة مسلحة بالمعرفة وبثقافة حقيقية للسلام. أجيال ربما تكون محبطة كروح كتابتى هذه، تعتقد ان كل شىء يمضى على مايبدو لحتفه الاخير لا ليفنى ولكن ليولد من جديد مبخرا بمرارة {قرضنا } التاريخى ليطيب، أجيال قادرة على الفعل هو حلم لابد ان نفعل لاجله حتى لا {تمصر} اشواق الروح لتكون وقودا {لدبابة} قادمة.
نحتاج الى تفكيك تضاريس الفعل السياسى والى مؤسسات فاعلة، مؤسسات للتعليم والمعرفة تتماشى مع روح العصر وخلاصة تجاربنا المفيدة رغم مرارتها ولنتفض ضد ممارستنا اليومية {ياولد بطل فصاحة وماتسأل اسئلة الكبار ولا يابتى خلاص كبرتى وليك تسعتاشر سنه} ان نبتكر من اغنيات الحب والسلام مايحقق حلمنا وقبل ذلك لنقرأ اغنياتنا القديمة، ان نستمع لطرائف ونكات الشارع العام، ان كنا فعلا نريد سلاما
وصباحات لايزعق يونسها فى دمنا بالتهديد والوعيد الذى لم تكن نتيجته الى مزيدا من الشهداء الذين قرضتهم {دبابات ساحات الفداء}.

ان التحرك باتجاه زمن مختلف وواقع مغاير لايأتى الا {بشختة} كبريتة الحلم على طريقنا لنقرأ ودون خوف ذلك التاريخ، نواجهه وفى النفس عزيمة لاجل التغيير، لنجر شوك هذا التاريخ الذى سيدمى اقدامنا وهى فى طريقها بحثا عن الآخر، الآخر المقبول والمحترم، الآخر الذى نقتسم معه حلمنا واهازيجنا الوطنية والاغنيات التى تنطلق بكل اللغات واللهجات المحلية، أذن من اذاعة هنا الجزيرة ابا، اذاعة جوبا وتلفزيون الفاشر تبدأ صياغة الحلم لتبثة بكل الفرح اذاعة هنا امدرمان...
ومن هنا صباح الخير ايها البلد الذى احلم!



أفرحى يا امولة واتركى لنا الحزن المقيم ياصديقتى الجميلة

Post: #8
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: Ishraga Mustafa
Date: 01-09-2011, 11:07 AM
Parent: #7

أكان وطناً؟

Post: #11
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: ساميه حامد
Date: 01-09-2011, 11:39 AM
Parent: #8

Quote: هل تعنى الاستاذة امال كنة زوجة الاستاذ بشير عبد القيوم الكانت تعمل بالسفارة الهولندية


الاخ جابر نعم هي الاستاذة امال كنة زوجة الخال العزيز بشير عبد القيوم

وهي توفت قبل سنة بالضبط من الان ولكن فقدنا لها جديد كانما فقدناها بالامس فقط

وحزننا عليها يتجدد ولاينتهي ولم و لن ننساها ابدا

لكي الرحمة اختي الغالية امال

ولنا وللخال العزيز و لي فطومة وإيثار الصبر والسلوان

لك التحية اخي محي الدين وربنا إصبرنا وإياكم على فقد الغالية امال كنه

وانا اسفة باني رديت على الاخ جابر بالنيابة عنك

Post: #14
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-09-2011, 12:49 PM
Parent: #11

الاخت ساميه شكرا للتوضيح
وآمال مثواها الجنه...رغم احساسى إنها مشت...ما ماتت.

Post: #13
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-09-2011, 12:36 PM
Parent: #7

اشراقه مصطفى شكرا للمقال العميق...جدا
لكن وقفت عند حلم صاحبتك...آمال(شوفى الاسم مليان كيف؟),
هنا:
Quote: ان التحرك باتجاه زمن مختلف وواقع مغاير لايأتى الا {بشختة} كبريتة الحلم على طريقنا لنقرأ ودون خوف ذلك التاريخ، نواجهه وفى النفس عزيمة لاجل التغيير، لنجر شوك هذا التاريخ الذى سيدمى اقدامنا وهى فى طريقها بحثا عن الآخر، الآخر المقبول والمحترم، الآخر الذى نقتسم معه حلمنا واهازيجنا الوطنية والاغنيات التى تنطلق بكل اللغات واللهجات المحلية، أذن من اذاعة هنا الجزيرة ابا، اذاعة جوبا وتلفزيون الفاشر تبدأ صياغة الحلم لتبثة بكل الفرح اذاعة هنا امدرمان...
ومن هنا صباح الخير ايها البلد الذى احلم!

Post: #12
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-09-2011, 12:07 PM
Parent: #5

الاخ احمد جابر
شكرا للمرور
نعم هى آمال...كنه, شريكة استاذ بشير. بالمناسبه هى من مؤسسى أمل.
احيلك الى رد استاذه ساميه ادناه.
تحياتى

Post: #15
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: عبدالله شمس الدين مصطفى
Date: 01-09-2011, 01:41 PM
Parent: #12

محى أبكر يا صديقى,
سعيد برؤيتك هنا من بعد غياب.
ايام كثيرة, وموتى أكثر وأكبر تمددوا بيننا.
أمال وجع لا يهمد ولا يرتاح.
كنت بالقاهرة فى نوفمبر الماضى,
ما عادت المدينة تضئ كما عهدتها, فقد
أظلمت كثير من نواحيها وزواياها, وبات
البعض يبعث على الأسى, كالمعادى مثلاً.
لا عزاء لى إلآ فى الفرحة التى تغمر أحبابنا
الجنوبيين هذه الأيام بوطن يحمل إحتمالات ما.

لا شئ يبعث على الفرح والإطمئنان, وفوق هذا
وذاك تنامى اليأس, العبث واللآجدوى بشكل مريع.
أشجان, واشجان, وبعض لوعة.

Post: #16
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: Mubarak kunna
Date: 01-09-2011, 07:08 PM
Parent: #15

الجندريه امال من مواليد ملكال

كانت تتحدث لغه الدينكا

امال كان تحب جنوب السودان بحد الثماله

خلاص جف القلم ماقادر اعبر و ماعارف اقول شنوا

بس حاقول

رحمك الله رحمه واسعه و ادخلك فسيح جناته

Post: #18
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-15-2011, 01:31 PM
Parent: #16

امال يا مبارك كانت تحب كل شئ متعلق بالسودان...
لكن زهجت منو ياخ ومشت... وزهجت مننا قبل ما تبقى اجنبيه بالميلاد.
يا مبارك كنه
شقيقتى الكبرى امال, لم تكن جندريه وبس...

Post: #17
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: محى الدين ابكر سليمان
Date: 01-15-2011, 01:17 PM
Parent: #15

صديقى العزيز عبدالله
امال وجع لن يهمد ولن يرتاح ...على قولك.
امال كنه...روشتتها لى ما زالت فاعلة, وكل يوم بنهتف...هى ده ما كلام امال ذاتو!
لغاية هسع بتذكر اول لقاء لى بامال...ف السودان, وبالتحديد الفين وواحد, كل شئ كان مغيم, الا طلعتها الكنداكيه العاليه البهاء...
القاهره لن تضئ يا صديقى بوجود عز الحديد...فهو الحاكم بأمره...

Post: #19
Title: Re: آمال كنه...سلام.
Author: Huda AbdelMoniem
Date: 01-16-2011, 04:29 PM
Parent: #17

Quote: آمال...انتى صحى كده متى؟