الصحفي عثمان ميرغني هل يلعب الدور بجدارة

المعروف عن المهندس عثمان ميرغني

انه كوز قح وخريج الجامعات المصرية

ولكنه يهاجم الحكومة بشدة

وجهاز الامن في كل يوم يعتقل جاره السراج

وعثمان ميرغني يبرطع مثل نعامة الملك

ولا يوجد شخص يساله

هل مخطط له ان يلعب هذا الدور

ويوهمنا بان هناك مساحة الحرية

ام الرجل صادق وتهمه مصلحة البلاد

خليل..
في مثل في غرب السودان..
بقولوا(ام منقور كلو قدومو احمر).......
يعني الكوز كوزا...مهما فعل...
اعتقد تماما ان هناك ادوار موزعة بمهارة...
انت عارف انا حتت شعبي ووطني دي ذاتها ما واقعة لي ..!!!

اتمني ان يكون الرجل صادقا

لاننا دوما نعشق نظرية الموامرة

ويعتقل مثل بقية الصحفيين

مثل الاستاذة امال عباس

الزبونة الدائمة لجهاز الامن

يشتكي صلاح عووضة

والذي يكتب في صحيفة السوداني

الصفحة الاخيرة علي جهة اليسار

وعثمان ميرغني من جهة اليمين

يشتكي من مضايقة اجهزة الامن له باستمرار

بينما يكتب عثمان ميرغني باشد وافظع العبارات

ولم يتعرض له احد

وان لم يكن الدور مرسوما له

فان للرجل اراء جرية وافكار مهمة ممكن ان تساعد البلاد

في الخروج من عنق الزجاجة

الاخ خليل

حسب علمي ان عثمان ميرغني تغرض للاعتقال مرات عدة.

و هذه الايام مقدم للمحكمة بخصوص مظاهرات منبر السودان هو و دكتور راشد دياب و سليمان الامين و غيرهم.

و شكرا

Quote: حسب علمي ان عثمان ميرغني تغرض للاعتقال مرات عدة.

- متى؟
- اين؟
-لماذا؟

الحقيقة : لم يعتقل ولا مرة !!

الزميل كيكي هذا ما كتبه عثمان ميرغني عن نفسه :

Quote: عثمان ميرغني‎ : 2006-09-12‏‎ ‎ ‎ ‎*‎على قول الإعلامي الكبير عمر الجزلي عندما يقرأ نشرة‎ ‎الأخبار في تلفزيون السودان.. ‏‏(فاصل.. ونواصل).. فليحتمل الإخوة القراء حالة (الناس‎ ‎في شنو..) التي نمر بها بسبب ظروف ‏قاهرة‎.. ‎*‎عندما كنت طالباً في كلية الهندسة‎ ‎بجمهورية مصر.. توليت مناصب نقابية مختلفة.. في البداية ‏كنت السكرتير العام للاتحاد‎ ‎العام للطلاب السودانيين في مصر.. ثم في الدورة التالية رئيساً ‏لمجلس الاتحاد، وهو‎ ‎الجهاز التشريعي والرقابي، الذي يوازي البرلمان.. فكنت خارج اللجنة ‏التنفيذية‎.. ‎وكنت انتقد اللجنة التنفيذية للاتحاد لأنهم يفشلون في تقديم برامج فنية في حفلاتهم‎ ‎العامة مما يجعلها فقيرة بائسة.. تحتشد بالخطب البرتوكولية.. وفي مرة أقام الاتحاد‎ ‎حفلا في ‏نادي (الطلاب الوافدين) بشارع عماد الدين بالقاهرة لتكريم ضيوف وفدوا من‎ ‎السودان وشاركوا ‏في البرنامج الثقافي للاتحاد.. ولأني لم أكن عضوا باللجنة‎ ‎التنفيذية فقد كنت كغيري من الطلاب ‏جالساً في الصالة.. جاءني زميلي عضو اللجنة‎ ‎التنفيذية في الاتحاد المسؤول من برنامج الحفل ‏وقال لي (ظللت تنتقدنا دائما أن‎ ‎برامجنا فقيرة.. سأقدمك اليوم للحفل لنرى برامجك أنت) ‏اعتذرت له بأنني لم أكن‎ ‎مشاركا في وضع برنامج الحفل وأن الوقت ضيق لاختراع أي مادة.. ‏فقال لي بصورة حاسمة‎ (‎سأقدمك للجمهور رغم أنفك.. وتحمل المسؤولية) رددت عليه بعبارة لا ‏زلت أذكرها جيدا‎ (‎بل تحمل أنت مسؤولية تقديمي للجمهور لأني سأضعكم في موقف محرج ‏للغاية‎).. ‎*‎صعد‎ ‎زميلي (ويعمل حاليا دبلوماسيا في الخارجية) إلى المسرح وقال للجمهور إنه يقدمني‎ ‎لأنني أحمل مفاجأة سارة للحفل.. كظمت الغيظ.. وصعدتُ إلى المسرح وأمسكت‎ ‎بالمايكريفون ‏وقلت لجمهور الحفل (يسعدني أن أقدم لكم قيثارة السودان.. درته الفنية‎ ‎التي لا تبلى.. الأستاذ ‏الفنان عبد الكريم الكابلي..) دوت القاعة بتصفيق حاد استمر‎ ‎لبضع دقائق.. وفاح في الجو شعور ‏عميق بالفرح والسعادة‎.. ‎*‎ونزلت من المسرح متجها‎ ‎مرة أخرى للمقعد الذي كنت اجلس عليه في الصالة.. فجاء زميلي ‏مقدم البرنامج مسرعا‎ ‎خلفي وهو يسألني بدهشة كبيرة (وأين الفنان عبد الكريم الكابلي؟؟).. أجبته ‏بكل بساطة‎ (‎طبعا في منزله بالخرطوم!!) فسألني بدهشة أكبر (وكيف سيغني للحفل؟؟) أجبته ‏بمنتهى‎ ‎الثقة (لا أعلم.. أنا قدمته وعليكم أن تحضروه للحفل‎).. ‎*‎توتر الجو وتأزم‎ ‎للغاية.. وبدأ أعضاء اللجنة التنفيذية للاتحاد يتحركون لمعالجة الموقف ‏وجمهور‎ ‎القاعة صامت في لهفة ينتظر الكابلي.. وجوم كبير حاق بالجمهور الذي خرج في ‏منتهى‎ ‎السخط‎.. ‎*‎وأنا خارج من القاعة، مسؤول المكتب السياسي بعبارة مختصرة قال لي إن‎ ‎الأمر لن يمر بلا ‏حساب.. وإن المكتب السياسي سيجتمع لبحث الموضوع.. كنت مدركا أنني‎ ‎بذلك فقدت فرصة ‏أن أكون مرشحا لرئاسة الاتحاد للدورة التي تبقت لها أسابيع قليلة‎.. ‎فاعتكفت بعدها وتوقفت تماما ‏عن ممارسة أي نشاط عام.. وكنت أتوقع في أي لحظة صدور‎ ‎قرار المكتب السياسي بالعقوبة ‏المحتملة‎.. ‎*‎بعد عدة أيام.. زارني مسؤول المكتب‎ ‎السياسي ليبلغني بالقرار.. فقال لي (بكل أسف.. وبعد ‏اجتماعات كثيرة.. لم يكن لدينا‎ ‎خيار آخر.. ستكون مرشحنا لرئاسة الاتحاد للدورة التالية‎..). ‎*‎وفعلا.. توليت‎ ‎رئاسة الاتحاد.. وكان من أول القرارات التي أصدرناها تأسيس فرقة فنية ‏خاصة بالاتحاد‎ ‎وفرنا لها كل الآلات الموسيقية المطلوبة.. وتولى رئاستها السموأل خلف الله.. ‏الذي‎ ‎من يومها لا يزال يبدع فنا وثقافة .‏

يعني كادر طلابي للاتجاه الاسلامي الواجهة السياسية للجبهة الاسلامية (الاخوان) !!

شكرا

صديقنا فيصل الزبير

وانت تلمس بيت الداء

اعتقل ام لم يغتقل

بيت القصيد هل يلعب الرجل هذا الدور

ببراعة تفوق براعة محمود عبد العزيز

في رافت الهجان

ام انه من الناقمين من الكيزان

كالطيب زين العابدين وعبدالوهاب الافندي والتجاني عبد القادر

شكرا استاذنا عمر

اتمني ان يعتقل الرجل

والا تكون اعتقاله كحال اعتقال ابن الزعيم

والذي اعتقل لمدة ساعة فقط

وسخرت الخرطوم بان قالت

( الساعة دي لله)

امل ان يكون الرجل صادقا في نقده للانقاذ

والا يكون مثل حصان طروادة

- متى؟
- اين؟
-لماذا؟

الحقيقة : لم يعتقل ولا مرة

الاخ فيصل, الدنيا رمضان....

تعرض عثمان ميرغني لاكثر من اعتقال و محاكمة لا ادري كيف لا تعلم ذلك و انت صحافي؟.
طبعا انا لا وثق لهذه الاشياء لكن علي سبيل المثال:-

قضية الوزير السابق شريف التهامي
قضية طريق الانقاذ الفربي
مقال رافض لاجبار طلاب المدارس للذهاب و القتال في الجنوب

وهناك مشاكل لا ذكرها جيدا مع وزارة العدل.

و عموما هذا ما اتذكره و هو بالضرورة ليس كل الحقيقة.

اما كون عثمان ميرغني من كوادر الحركة الاسلامية فهذا لا يحتاج منك دليل حيث انه كان رئيسا لاتحاد الطلاب السودانين في مصر و هو نفسه لم يخف يوما انتماءه الفكري.

لكن هل افهم انك تدينه فقط من انتمائة الفكري؟.

الاخ فيصل سؤال ارجو ان تتفضل بالاجابة علية؟

ما مشكلة عثمان ميرغني معاك؟

فلاش: خلى العيش ليس حرام مادام نرى0000000000000000

وياسيدى ،ليس المهم لعبهم للادوار بجدارة ، بل الاهم هو،

الى متى نظل نحن ،الجدار الذى يمارسون خلفه العابهم بجدارة!؟

Quote: في مثل في غرب السودان.. بقولوا(ام منقور كلو قدومو احمر)....... يعني الكوز كوزا...مهما فعل... اعتقد تماما ان هناك ادوار موزعة بمهارة... انت عارف انا حتت شعبي ووطني دي ذاتها ما واقعة لي ..!!!

up

عبدالماجد

لانو الكلمة شرف الرب وتاج الرب

نعشق السلطة الرابعة

والصحفيين المتجردين النظيفين

وليس مصابو مرض الانفصام

وليس من نوع الصحفيين الذين يشتمون النظام وهم داخل النظام

بدر الدين يا اميرنا

مرة في مواصلات ابوروف

وبدون مقدمات

رجل كبير في السن قال لي( يا ولدي الحصل ليكم شنو حكومة زي دي زمان بيت المال براها بتسقطها)

واذا استمر هذا الحال

فستلعب الادوار ونكتفي بالفرجة

او نكون كومبارس ( وتمومة جرتق)

خليل..
كما تعلم ان الكيزان قوما شديدي الدهاء والمكر والخبث
ويقيمون الليل في تدبير المكائد حتي يمكن التمكين
ويتم توزيع الادوار والمهام بحرفية عالية..وتكتيك عالي جدا
ولهم ايضا مدارس متطورة للكادر بتاعهم..يجلبون خبراء لهم
اهتمامات بحركة المشروع الاسلامي العالمي المتطرف...
..ظهر ذلك جليا في المقدرات والامكانيات العالية التي
كان يتمتع بها وفدهم المفاوض في (نيفاشا)..فقد اظهر هذا
الوفد ومن طريقة عمله والمعلومات..ان هولا القوم استفادوا
كثيرا من ثروات هذا البلد في ..توزيع الادوار ورسم السياسات
بعيدة..وقصيرة الامد..
ليس هنالك امرا جلل بعيد عن روي عثمان ميرغني تجعله بعيدا
عن دوائر هذه المنظومة..اعتقل ام لم يعتقل...فهو ابنا لهذا
التنظيم ...محال ان يغرد خارج السرب..!!!

الزميل عمر:

Quote: وهناك مشاكل لا ذكرها جيدا مع وزارة العدل‎.‎

هذه القضية بالذات استغل فيها مهنة الصحافة وقلمه لان شقيقه كان متهما في قضية وجرد حملة ضد وزيرالعدل حتى ردت عليه الوزارة باعلان مدفوع ، فلماذا لايترك القضاء ياخذ مجراه ، وهذا جزء يسير من الكثير .

Quote: ما مشكلة عثمان ميرغني معاك؟

المصداقية ، واستغلال مهنة نبيلة بشكل بشع، لايكتب من اجل مبادي وانما لمصالحه - قصة خروجه من الرأي العام التي ادعى انها بسبب ضيق الحرية واتضح انها بسبب المادة ولذا انتقل الى الصحافة ومنها الى السوداني بمعنى لمن يدفع يؤجر قلمه ، هل قرأت بوست : عثمان ميرغني كفاية !!
لايهم ان كان اسلاميا او شيطانا انما مايهمنا ما يكتبه ومواقفه .دوره المرسوم (التنفيس) ، يبدو ناقدا للسلطة ومعارضا ، ولكن غيره اذا ما كتب مثل عباراته يتم اعتقاله (دقش- السراج) .. الارشيف موجود .يستغل كتاباته لاغراض شخصية ( كامل ادريس والملكية الفكرية) .. رحلة مدفوعة الاجر الى جنيف .. زيارة لمصر والحديث عن الكهرباء لان الزيارة ضمن وفد حكومي وتزامنت كتاباته مع زيادة تعرفة الكهرباء (الارشيف) موجود. فهل الاجدر الكتابة عن هموم الناس ام (تلميع) الوفد الحكومي .

واكرر لم يعتقل ولا مرة ، تم التحقيق ممكن !!

عثمان ميرغني

يكتب بطريقة محمد طه الله يرحمه

ولكن محمد طه هذه طريقته منذ ايام الجامعة

وحسين خوجلي يهاجم بلطف

لكن عثمان ميرغني يوميا ينتقد

وهذا مصدر شكوكنا

وقد اتيحت له فرصة محاورة الاستاذ علي عثمان بالتلفزيون

مع انه ليس مذيعا او مقدم برنامج

يبدو ان الرجل متنفذا

الصحفي عثمان ميرغني

مطلوب ليدافع عن هذا الانفصام

حتي في حديث المدينة

ما عندنا مانع

السوال

هل كانت الصحف ايام الديمقراطية

مبتذلة وتتنهك الاعراض

ام كانت تكشف الفساد

وما الفرق بينها وبين صحف الانقاذ

ما زلنا في انتظار

رد ابن الخليلة البار

استاذ الجيل الصحفي عثمان ميرغني

Quote: هل كانت الصحف ايام الديمقراطية مبتذلة وتتنهك الاعراض ام كانت تكشف الفساد وما الفرق بينها وبين صحف الانقاذ

فرق كبير وشاسع يا خلي مابين صحف الانقاذ وصحفييها وصحف التجربة الديمقراطية القصيرة العمر
صحيح في فترة الديمقراطية الثانية كانت الصحف لازالت تترنح والكل خارج من كابوس نميري الا
انها ساهمت بطريقة او باخري في نشر وعي ديمقراطي وفضح سدنة مايو..وظهرت صحف الاحزاب
الجريئة وعادت الميدان الي الملاء وكانت هنالك الوطن لسيد احمد خليفة..والسياسي
ولكن الشاهد ان الوان صحيفة الصحفي المنعم حسين خوجلي كانت اكثر ضجيجا واستطاعت
ان تبرز خط صحفي اقل ما يوصف به ان(خط صحفي متواطي من الباطن مع سدنة مايو) ومارست
التشكيك في رموز تلكم الفترة..ولعلك تذكر عثمان طير..واحمد منتشة..ودرق سيدو
هذه المدرسة الالوانية وجدت صدي ووقعا كبير في قترة الانقاذ وراج سوق خريجيها وتوزعوا
الادوار في صحف كل همها التطبيل للانقاذ وتمييع القضايا الكبري لصالح السلطان
فصحف السلطان لا تنظر عادة الي الشعب شعارها (مات الملك..عاش الملك).....
ما يوسف له حقا الاخبار التي وردت وسربت اخيرا عن السرقة من الانترنت ونشر
ذلك في الصحف باسماء كتاب اعمدة .....
الصحافة ياخليل اصبحت في العالم المتمدن والدول التي تعطي مواطنيها كل حقوقهم اصبحت
رقابة حقيقية ومعبرة عن الشعوب....ولكن بكل اسف عندنا الصحافة معبرة عن السلطان
وحتي داخل السلطان الجناح الذي يدفع دينارات اكثر

الأخ/خليل كا عام وانت بخير

والتحية للأخ عبدالكريم الأمين

Quote: (ام منقور كلو قدومو احمر).......

أبومنقور طائر يتخذ من جزوع الأشجار عشاً له ،وعند الحضانة يمارس مع زوجته قمة التعسف يقوم بنتف ريشها باكمله واغلاق العش بكمية من الطين بإستثاء فتحة صغيرة لادخال الطعام والذي يتولاه بنفسه ولكن من حسناته بعد ان تفقس الأم البيض يعلمها الطيران سوياص مع أولاده...

واذا اخذنا العبرة من ابومنقور هل يستطيع عثمان ميرغني تعلمينا ممارسة الديمقراطية سوياً مع الجبهة الاسلامية ؟

تعريجة:
وين بنبر عثمان .....آسف منبر السودان

عبده عبد الحميد

نعم كل يلعب دوره بجدارة

وحتي عملية تنشقون شكك البعض فيها

ونحن فعلا نريد سلطة رابعة نزيهة شريفة

وليس صحف ابواق السلطان

كرمة

انت دائما تشرح كل المواضيع بمشرطك الرائع