الفيلم الجديد لبطل الملاكمة MIKE TYSON

Mike Tyson opened up to Oprah today in an emotionally charged interview. He seemed sincere and somewhat calm and stable for the first time in a long time. Mike told Oprah that he has 5 or 6 people that he is number one in their life, and if he doesn’t feel loved by them, then he doesn’t feel loved at all. His new movie “Tyson” was just released on DVD.

Tyson, 42 has been in and out of jail throughout his life, once for beating Robin Givens. He has been unstable with money, and his relationships have been very publicized. He also spoke about the death of his daughter earlier this year.

“Tyson” was released in theaters in April of 2009 and portrays Mike Tyson at his best and worst, in the ups and downs of his life with his demons. Oprah said that the line she remembered best from the movie was at the end when Mike said, “I just want to live a better life.”

Tyson's third wife, Lakiha "Kiki" Spicer was also on Oprah and is completely devoted to Tyson knowing what he has been trhough in his life. They share a new 9 month old adorable baby girl who made a brief appearance on the show. The couple was married in Las Vegas in June.

Mike Tyson was in Park City, Utah in January for the release of his movie "Tyson". Tyson was purchased at Sundance that week by Sony,and was released in theaters in April nationwide, and just released on DVD.

تايسون شغل الدنيا
وكل العالم الأن ينتظر هذا الفيلم .
مايك
من فلات بوش لعالم الثروة والشهرة
ثم الهبوط المدوى .
تايسون . تايسون تايسون .
تايسون حياة صاخبة الى أقصى الحدود .
نتابع سيرة البطل المحبوب ونتابع الفيلم .

عثمان مساء سعيد

هذا مقطع من حوار مع تايسون فى برنامج ( اوبرا وينفري) الناجح

حلقه تستحق المشاهده تظهر جانب انسانى مخفى فى شخصيته العنيفه

الحلقه تعاد اليوم منتصف الليل على قناة cbs

المخرج الأمريكي جيمس توباك أخيرا في "مهرجان كان" السينمائي السنوي بفرنسا فيلما عن مشوار الحياة الرياضية والشخصية لأسطورة الملاكمة مايك تايسون. ويصنف الفيلم في خانة الأفلام التوثيقية، يتضمن لقطات لمباريات ومقابلات تلفزيزيونية وصور فوتوغرافية، ولقطات سينيمائية قام توباك بتصويرها ومثل فيها تايسون قصة طفل ملاكم موهوب نشأ فقيرا وانتهى في فترة وجيزة نجما.ويروي الفيلم سيرة ذاتية لحياة مايك تايسون الطفل الذي ولد من أسرة زنجية تعيش في ضواحي ولاية نيويورك، وعاش حياة الفقر والحرمان من الرعاية الأبوية بعدما تخلى أبوه عن والدته وترك بيت الأسرة، حيث تلقف شارع بروكلين تايسون وهو في التاسعة من العمر، فاحترف النشل والسرقة والنهب، مستغلا قوته العضلية التي كثيرا ما استخدمها في تعنيف أقرانه، حتى أن إدارة مدرسته قامت بفصله نهائيا خوفاً من خطورته الكبيرة على بقية التلاميذ، وإيداعه بدور رعاية الأحداث. وتابع الفيلم رصد المسار التطوري لشخصية تايسون العنيفة في العراك، وكيف كان لقاؤه بالمدرب كوس داماتو الذي عمل على تهذيب طاقته في العراك وقوته وعدائيته، إلى أن احترف الملاكمة سنة 1985، فأصبح نجـمها الأسطوري.وحرص المخرج حين السرد على تقديم شخصية تايسون كشخصية تراجيدية تحمل في العمق قيما ومشاعر نبيلة، انتقلت من حياة البؤس إلى قمة النجومية التي وصلها بطل الفيلم في عز شبابه 20 سنة، وقال احد نقاد السينما في حق الفيلم الوثائقي: "إن تايسون ينتقل في الفيلم من صورة الرياضي والبطل إلى صورة الإنسان الذي يشد المشاهد إلى شخصيته فيتمنى من يشاهد هذا الفيلم أن يلتقي تايسون ويتكلم معه".ويتوالى مسار الشخصية في الفيلم بانعطاف خط السرد راسما مرحلة الانحدار والسقوط المفاجئ للشخصية؛ فكانت أبرز معالم مرحلة الانحدار في حدث 1997 حين عض تايسون أذن غريمه "إيفاندر هوليفيلد" وانتزع قطعة منها في إحدى مبارزاته الرياضية، فاتُخِذَ قرار تأديبي يقضي بموجبه تايسون دفع غرامة مالية قيمتها 3 ملايين دولار أمريكي، كما أُبْعِد عن حلبات الملاكمة لمدة تزيد عن سنة، وفي سنة 2002 اتُهِم باغتصاب فتاة سوداء فحوكم بثلاثة سنوات سجنا، ثم توالت عليه المشاكل المالية بسبب الديون المتراكمة عليه.وكان مايك تايسون قد صرح لوسائل الإعلام عقب عرض الفيلم بكان: إني سعيد لوجودي هنا معكم بعد كل ذلك، لقد عشت بالفعل حياة غريبة وصاخبة جدا تعاطيت المخدرات وتعاركت بشكل خطر جدا ومارست الجنس مع نساء حاول أزواجهن قتلي، واسترسل قائلا: إن بقائي حيا بعد هذا الماضي المليء بالعنف والمخدرات هو بمثابة أعجوبة.وفي سياق تحول مايك تايسون إلى ممثل سينمائي أشارت وسائل الإعلام الأمريكية المكتوبة الأسبوع الفائت عن توقع مشاركة تايسون في فيلم هندي سيحمل اسم "فول أن فاينال" من المنتظر أن يشارك فيه إلى جانب ممثلين هنديين هم: شاهد كابور، فيفيك أوبروي، عايشة تقيه وسني ديول. وأعادت الصحافة الأمريكية تأكيد مشاركة تايسون في العروض الدعائية الخاصة بالفيلم السالف الذكر، ونسبت الصحف ذاته إلى متحدثة باسم شركة الإنتاج قولها: "إن العقد المخصص لتايسون للظهور في الدعاية جاهز تقريبا، وانه من المتوقع وصوله إلى الهند قريبا لبدء التصوير، وان العمل جار للانتهاء من العقود والتفاصيل، إذ ينتظر حسم المسألة في غضون الأيام القليلة القادمةهسبريس

العزيز ناظم ابراهيم
سلامات
مايك تايسون من أشجع الملاكمين فى التاريخ
يقاتل بشجاعة نادرة كما يقول جوفريزر .
الفيلم يصور قلب تايسون .. تايسون البطل والانسان .
تحياتى
وجزيل شكرى للدعم

قالت شرطة فينكس إن ابنة بطل العالم الأسبق للملاكمة في الوزن الثقيل مايك تايسون ذات الأعوام الأربعة توفيت بعد يوم واحد من العثور عليها وقد التف حبل حول عنقها في حادث عارض في ما يبدو داخل منزلها.
واعلن اندي هيل المتحدث باسم الشرطة الثلاثاء «اكسودوس تايسون لفظت أنفاسها الأخيرة في الساعة 11.45 صباحا (1845 بتوقيت غرينتش) الثلاثا في المستشفى. تعازينا للعائلة».
وقالت تقارير إعلامية إن اكسودوس تايسون كانت تلعب بالقرب من أدوات للتدريب عندما التف بالمصادفة حبل معلق من جهاز رياضي حول عنقها يوم الاثنين.
وكانت الطفلة في المنزل مع أمها عندما وقع الحادث. واكتشف شقيقها البالغ من العمر سبع سنوات التفاف الحبل حول عنقها.
ولم يكن تايسون في فينكس عندما وقع الحادث، ولكنه ظهر على شاشات التلفزيون وهو يصل إلى المستشفى في وقت لاحق من ذلك اليوم.
وبعد وفاة الطفلة أصدرت الأسرة بيانا مقتضبا لمختلف وسائل الإعلام الأميركية جاء فيه «لا توجد كلمات تعبر عن فقدنا المأساوي لحبيبتنا اكسودوس... نسألكم الآن أن تحترموا من فضلكم حاجتنا للخصوصية في هذا الوقت العصيب للغاية، نظرا لمشاعر الحزن التي تعتصرنا وحتى يحاول كل منا مساعدة الآخر على مداواة جراحه». ولدى تايسون (42 عاما) بطل العالم الأسبق للملاكمة في الوزن الثقيل والذي اعتزل اللعبة عام 2005 بعد مشوار مثير للجدل، ستة أبناء من عدة نساء.

...
يظل موت اكسودوس هو الجرح القميق والاكبر
فى قلب البطل مايك تايسون .. لقد تبدل
حال البطل بعد الحادث .

وقال احد النقاد عن الوثائقي ان ''تايسون ينتقل في الفيلم من صورة الرياضي والبطل الى صورة الانسان الذي يشد المشاهد الى شخصيته فيتمنى من يشاهد هذا الفيلم ان يلتقي تايسون ويتكلم معه''.

ويصف الفيلم تايسون كشخصية تراجيدية ولكن نبيلة.

فعندما كان في الـ20 من عمره، اصبح تايسون اصغر بطل للعالم عن فئة الوزن الثقيل في الملاكمة الا ان حياته اخذت اتجاها آخر بعد وقت قليل اذ حكم عليه بالسجن 3 اعوام بعد اتهامه بالاغتصاب عام 2002.

وفي عام 1997، وخلال احدى المبارزات عض تايسون اذن خصمه وانتزع قطعة منها، ما ادى الى ابعاده عن احلبات لمدة عام كامل.

وختم تايسون بالقول: ''لقد كنت دائما موضوعيا حين كنت افكر بنفسي كما كنت دوما قاسيا جدا حين امارس النقد الذاتي''.

يذكر ان تايسون لطالما تعرض للمضايقات عندما كان طفلا وذلك بسبب الطريقة التي يتكلم بها، ولكنه لم يتأخر بالبدء في الرد على ذلك من خلال العراك.

وقد انقذه من شوارع بروكلين في نيويورك المدرب كوس داماتو الذي ساعده في تهذيب طاقته على العراك وقوته وعدائيته ليحوله الى احد اهم الملاكمين الذين عرفهم تاريخ هذه الرياضة.

نتابع زولنا ود فلات بوش
ديناصور بروكلن الصعب .

لقد مضى اثنتا عشرة سنة منذ أن التقى الملاكمان (مايك تايسون) و (إيفاندر هوليفيلد) آخر مرة. فقد كانت آخر مقابلة لهما خلال أحد أكثر المواجهات التي لا تنسى في تاريخ الملاكمة عندما قام تايسون بقضم أذن هوليفيلد. ولكن مواجهتهم الحديثة في برنامج (أوبرا) الشهير كان مسالما، حيث قام الملاكمان بحضن بعضهما وترك الماضي الأليم خلفهم.

فقد أعرب هوليفيلد بأنه نسي الحادثة منذ فترة. وجاء على لسان OMG.com بأن هوليفيلد قال "في لحظة الحادثة كنت غاضباً جداً، ولكن عندما انتهى كل شيء اكتشفت بأنني كسبت أكثر مما خسرت. فقد كان أهم شيء أن أصفح عن تايسون، وقد فعلت وأنا مستعد للمضي قدماً في حياتي". وأضاف "فبالرغم من أننا لسنا متأكدين من أننا سنسامح شخصاً على قضم أذننا، إلا أننا يجب أن نقبل بمساوئ ومحاسن المهنة".
وخلال المقابلة كان تايسون مضحكاً أيضاً، فقد قام بمسك ذراع هوليفيد وقال "هذا شخص رائع، وأريدك أن تعلم بأنني سعدت بمعرفتك".
وقد أجمع الاثنان على أن المصالحة كان يجب أن تتم منذ زمن طويل، وأضاف هولفيلد "بأن هذه المصالحة يجب أن تكون مثالاً للجيل القادم. فإذا استطعنا نحن أن نسامح بعضنا، فكذلك أنتم".

MIKE TYSON

نتابع

*

أكد الملاكم الأميركي مايك تايسون, بطل العالم السابق في الوزن الثقيل أنه سيتوقف نهائيات عن الملاكمة، وذلك خلال حلقة من برناج "ليلة صاحب القميص رقم 10" الذي يقدمه أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو مارادونا في التلفزيون المحلي.

وبدا أن تايسون قد أدار ظهره لهذه الرياضة بشكل تام حيث قال لمارادونا خلال هذه الحلقة "لن ألاكم بعد اليوم ولا أريد حتى تعليم فن الملاكمة كوني فقدت حب هذه الرياضة وشهية ممارستها, لقد لاكمت لمدة 26 عاما, ولم أعد مهتما بذلك اليوم".

وتصادف أن تكون تصريحات تايسون حول إنهاء مسيرته في الملاكمة، متوافقة مع آخر حلقة يقدمها مارادونا من هذا البرنامج نظرا لانضمامه لعضوية الجهاز الفني لمنتخب كرة القدم الأرجنتيني.

وقال تايسون البالغ من العمر 39 عاما وهو أب لستة أولاد إن حياته مع الملاكمة كانت في بعض الأحيان صاخبة، لكنه أضاف مع ذلك أنه سعيد جدا بها.




جدير بالذكر أن هذه الحلقة التليفزيونية تم تصويرها في مقر قصر الملاكمة في الأرجنتين على حلبة لونا بارك، علما بأن هذه هي أول زيارة يقوم بها تايسون للأرجنتين وكان برفقته فريق حماية ملفت للنظر.

مايك من جديد