لماذا تلومون قدوقدو على التطوع بضرب الفتاة!

فقد فعل ذلك طلبا للأجر و المثوبة!
ولماذا ضحك إذن!
لأنه ضمن الأجر والمثوبة!
لا تلوموا قدوقدو بل لوموا من صاغوا القوانين ومن قاموا بتدريبه على تنفيذ العقوبات!
جنى

لا تلوموا قدود قدو بل لوما من صاغوا القوانين ومن قاموا بتدريبه على تنفيذ العقوبات!

صدقت
قدوقدو قمه جبل الجليد!.

قدو قدو و العسكري الثاني مذنبين أخلاقياً ـ فالقسوة التي أظهراها و بالذات العسكري الأول يصعب إيجاد تبرير لها

و مهنة البوليس بالتحديد لا يجب أن يكون فيها أمثالهم

و لكن

الكيزان و المهوسيين دينياً يحاولون تصوير القضية كأنها مجرد أفراد منفلتين

أفراد هم بالطبع لم يكن لهم يد في وضع شروط الخدمة التي عينوا بموجبها

و لم يكن يكن لهم يد في ضعف التدريب و إنعدام التوعية بحقوق الإنسان

و ليسوا مسؤولين عن قوانين تجرم السلوك الشخصي و تنتهك الحريات

و ليسوا مسؤوليين عن سياسة دولة كاملة قائمة على تشجيع أو التقاضي عن إنتهاكات حقوق الإنسان بواسطة القوات النظامية

و لا يمكن تحميلهم المسؤولية عن قانون جنائي يعاقب بعقوبات قائمة على التعذيب البدني : و هل فعلا يوجد جلد أو رجم أو قطع أطراف رحيم و اخر متوحش ؟؟؟؟

المهووسين يريدون أن يحملوا العساكر مسؤولية بشاعة عقوبة الجلد و العقوبات البدنية ، و هي نفس العقوبات التي يؤيدها الإسلاميين بتطرف !

و كأن العسكري هو المسؤول عن إيجاد الموازنة بين إرضاء الإسلاميين لمعتقداتهم من ناحية ، و إرضاء الرأي العام من الناحية الأخرى !


العسكري يمكن تجريمه إذا كان المعيار هو إنتهاك حقوق الإنسان ، و هو المعيار الذي لا يعترف بالتعذر بتنفيذ التعليمات
أما إن كان المعيار اللوائح و القوانين فأظن أنه يصعب تجريم العساكر و هم الذين كانوا ينفذون الجلد دون أن يعترض القاضي و هو المسؤول الأول في تلك اللحظة، لست قانونيا لكن هذا ما أظنه المنطق

عساكر الفيديو تصرفهم لا أخلاقي ، و لكن هذا لا يجب أن يعني تحميلهم مسؤولية تناقضات الفكر الديني السائد ، و مسؤولية سياسة دولة كاملة هي التي جعلت ما حدث في الفيديو ممكناً

Quote: قدو قدو و العسكري الثاني مذنبين أخلاقياً ـ فالقسوة التي أظهراها و بالذات العسكري الأول يصعب إيجاد تبرير لها و مهنة البوليس بالتحديد لا يجب أن يكون فيها أمثالهم و لكن الكيزان و المهوسيين دينياً يحاولون تصوير القضية كأنها مجرد أفراد منفلتين أفراد هم بالطبع لم يكن لهم يد في وضع شروط الخدمة التي عينوا بموجبها و لم يكن يكن لهم يد في ضعف التدريب و إنعدام التوعية بحقوق الإنسان و ليسوا مسؤولين عن قوانين تجرم السلوك الشخصي و تنتهك الحريات و ليسوا مسؤوليين عن سياسة دولة كاملة قائمة على تشجيع أو التقاضي عن إنتهاكات حقوق الإنسان بواسطة القوات النظامية و لا يمكن تحميلهم المسؤولية عن قانون جنائي يعاقب بعقوبات قائمة على التعذيب البدني : و هل فعلا يوجد جلد أو رجم أو قطع أطراف رحيم و اخر متوحش ؟؟؟؟ المهووسين يريدون أن يحملوا العساكر مسؤولية بشاعة عقوبة الجلد و العقوبات البدنية ، و هي نفس العقوبات التي يؤيدها الإسلاميين بتطرف ! و كأن العسكري هو المسؤول عن إيجاد الموازنة بين إرضاء الإسلاميين لمعتقداتهم من ناحية ، و إرضاء الرأي العام من الناحية الأخرى ! العسكري يمكن تجريمه إذا كان المعيار هو إنتهاك حقوق الإنسان ، و هو المعيار الذي لا يعترف بالتعذر بتنفيذ التعليمات أما إن كان المعيار اللوائح و القوانين فأظن أنه يصعب تجريم العساكر و هم الذين كانوا ينفذون الجلد دون أن يعترض القاضي و هو المسؤول الأول في تلك اللحظة، لست قانونيا لكن هذا ما أظنه المنطق عساكر الفيديو تصرفهم لا أخلاقي ، و لكن هذا لا يجب أن يعني تحميلهم مسؤولية تناقضات الفكر الديني السائد ، و مسؤولية سياسة دولة كاملة هي التي جعلت ما حدث في الفيديو ممكناً

ما خليت فرضا ناقص!
جنى

Quote: ومن قاموا بتدريبه على تنفيذ العقوبات!

صحيح فى اداره فى الشرطه اسمها ادارة التدريب وديل ناس شايفين شغلم تمام.