الجيش الخرطومى يقصف للمره الثالثه بالجمعه جنوب السودان ب18قنبله والجيش الشعبي يواصل ضبط النفس

واصل جيش الخرطوم الشمالى يواصل تعدية السافر على جنوب السودان بغرض استدراج الجنوب الى الحرب لعرقلة الاستفتاء

وقال الناطق باسم الجيش الشعبى اللواء فيليب اقوير : قامت قوات الجيش الشمالى بقصف منطقة بحر الغذال للمره الثالته اليوم الجمعه

"يمكننا ان نؤكد انهم أسقطوا 18 قنبلة داخل الأراضي الجنوبية من قبل القوات الشمالية. وضرب القرى الجنوبية"

وقال أغوير انه لم تقع اصابات لكن الهجوم اصاب عدد من المبانى " واضاف "انهم يقومون باختبارنا ليروا ما سنفعله لكننا لن نردعليهم ، إلا اذا دخلوا بقواتهم على الارض فاننا حينها سندافع عن أنفسنا."

ومن جهة اخرى قال المتحدث باسم الامم المتحده زروق قويدر ان مراقبى الامم المتحده لوقف اطلاق النار قد زاروا موقع التفجيرات وان التحقيقات
ماذالت جارية وسترفع تقاريرها .

Quote: South Sudan's army accused the north on Friday of bombing its territory in the third reported air attack in a week, stoking tensions in the final countdown to a southern independence referendum. No one was immediately available for comment from the northern army. The north has regularly dismissed southern accusations of air attacks. Southerners are due to vote on January 9 on whether to declare independence -- a referendum they secured in a 2005 peace deal that ended decades of civil war with the north. Analysts expect most southerners to choose secession. Southern leaders have accused the north of trying to disrupt the vote to preserve control of the region's oil and say the north bombed southern territory on Monday and Tuesday and in November to provoke a southern counter-attack. "We can confirm that 18 bombs were dropped inside southern territory by northern forces. They hit southern villages," said southern army (SPLA) spokesman Philip Aguer. He said the attack took place in Western Bahr al-Ghazal sate, which borders north Sudan, on Wednesday. Aguer said he had no reports of injuries but buildings were destroyed. "They are testing us to see what we will do but we will never retaliate, unless they come on the ground, then we will defend ourselves." U.N. ceasefire monitors had visited the sites of the previous reported bombings but investigations were still in progress, said U.N. spokesman Kouider Zerrouk. The north has also accused the south of building up weapons and troops close to their ill-defined, shared border. A south Sudanese official told U.S. diplomats in 2009 the region was expecting to receive a delivery of tanks via Kenya and Uganda, according to cables published by WikiLeaks late on Thursday. The south's semi-autonomous government has always publicly denied having anything to do with a consignment of 33 T-72 battle tanks on the Ukrainian ship, MV Faina, that was seized by pirates en route to Kenya in 2008 and later released. But an official with the Government of southern Sudan (GOSS) later told U.S. diplomats he had urged Nairobi to send the tanks to the south, according to the U.S. cable released on WikiLeaks, dating back to July 2009. "GOSS xxxxxxxxxxxx (name blanked out in published cable) has admitted that ... he pressed Kenyan Foreign Minister Moses Wetangula on the need to expedite delivery to South Sudan of tanks off-loaded from the MV Faina," the cable read. The SPLA spokesman on Friday repeated the south's denial of ordering the tanks and declined to comment on the cable. Both north and south Sudan were supposed to scale down the size of their forces under the terms of the 2005 Comprehensive Peace Agreement, which added they needed to get the permission of a north-south committee to procure new arms.

Quote: جنوب السودان يتهم الشمال بإسقاط 18 قنبلة على أراضيه Fri Dec 10, 2010 6:08pm GMT اطبع هذا الموضوع نص [+] جوبا (السودان) (رويترز) - اتهم جيش جنوب السودان الشمال يوم الجمعة بقصف أراضيه في ثالث هجوم جوي مزعوم خلال أسبوع مما يذكي التوترات في المرحلة الاخيرة من العد التنازلي لاستفتاء على تقرير مصير الجنوب. ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من الجيش الشمالي. ولكن الشمال يرفض دائما اتهامات الجنوب له بشن هجمات جوية. ومن المقرر أن يصوت الجنوبيون يوم التاسع من يناير كانون الثاني بشأن الابقاء على الوحدة مع الشمال او الانفصال في استفتاء نصت عليه اتفاقية السلام الشامل الموقعة عام 2005 والتي أنهت عقودا من الحرب الاهلية بين الجانبين. ويتوقع كثير من المحللين أن يصوت الجنوبيون لصالح الانفصال. واتهم زعماء الجنوب الشمال بمحاولة عرقلة الاستفتاء بهدف الاحتفاظ بالسيطرة على المخزونات النفطية في الجنوب ويقولون ان الشمال قصف الاراضي الجنوبية يومي الاثنين والثلاثاء وفي نوفمبر تشرين الثاني ليستفز الجنوبيين للرد. وقال فيليب أقور المتحدث باسم الجيش الشعبي لتحرير السودان (جيش جنوب السودان) "يمكننا تأكيد ان قوات الشمال أسقطت 18 قنبلة داخل أراضي الجنوب. لقد ضربوا قرى جنوبية." وقال ان الهجوم وقع في ولاية غرب بحر الغزال على الحدود مع شمال السودان يوم الاربعاء. واضاف اقور انه لم تصله تقارير عن وقوع اصابات لكن بعض المباني دمرت. وقال "انهم يختبروننا ليروا ما سنفعله لكننا لن ننتقم ما لم يأتوا على الارض وعندها سندافع عن أنفسنا." وقال قويدر زروق المتحدث باسم الامم المتحدة ان مراقبي وقف اطلاق النار التابعين للمنظمة الدولية زاروا مواقع الهجمات المزعومة السابقة وان التحقيقات ما زالت جارية. ويتهم الشمال من جانبه الجنوب بحشد القوات والسلاح بالقرب من الحدود المشتركة التي لم يتم ترسيمها بدقة بعد. وقالت برقيات نشرها موقع ويكيليكس في وقت متأخر يوم الخميس ان مسؤولا جنوبيا قال لدبلوماسي أمريكي في 2009 ان جنوب السودان ينتظر الحصول على دبابات عبر كينيا واوغندا. وتنفي حكومة جنوب السودان شبه المستقل اي علاقة بشحنة من 33 دبابة من طراز تي-72 على السفينة الاوكرانية ام.في. فينا التي استولى عليها قراصنة وهي في طريقها الى كينيا عام 2008 ثم افرجوا عنها لاحقا. لكن البرقية الامريكية التي سربها ويكيليكس ويعود تاريخها الى يوليو تموز 2009 قالت ان مسؤولا من حكومة جنوب السودان ابلغ دبلوماسيين أمريكيين في وقت لاحق انه حث نيروبي على ارسال الدبابات الى الجنوب. وتقول البرقية "اعترف مسؤول حكومة جنوب السودان... (تركت البرقية مكان اسمه خاليا) انه ضغط على وزير الخارجية الكيني موسى ويتانجولا بشأن الحاجة للاسراع بتسليم جنوب السودان الدبابات التي تم تفريغها من ام.في. فاينا." وكرر المتحدث باسم الجيش الشعبي لتحرير السودان يوم الجمعة نفي الجنوب ان يكون قد طلب الدبابات ورفض التعليق على البرقية. ومن المفترض وفقا لنصوص اتفاقية السلام الشامل لعام 2005 أن يكون الشمال والجنوب خفضا حجم قواتهما كما تلزمهما الاتفاقية بالحصول على موافقة لجنة من الشمال والجنوب على مشتريات الاسلحة الجديدة. من جيريمي كليرك