!!!

Quote: تعرف يا عادل طيلة فترة خدمتى فى الشرطة لم أرى امراة سودانية فى هذه الحالة المزرية , ولم أرى امراة تتلوى من الضرب وتصرخ ولا يهرع الناس لنجدتها , ياخ ده فيديو مؤلم بشكل لا يصدق , الجمتنى الحيرة والدهشة ولم اقوى على التعليق فى كل البوستات التى فتحت وتناولت هذا الفيديو الكارثة , واضح ان وطننا يسير نحو الهاوية بخطى متسارعة , ربنا يلطف بهذه المسكينة ويضمد جراها, وبخسف الارض بمن اذلها واهانها , ويخلصنا من هذا النظام المتعفن الذى تجاوز كل الخطوط الحمراء . حسبى الله ونعم الوكيل

*** قرأت هذا الاقتباس فى بوست دفتر أحوال ضابط الشرطة المناوب

*** أخذته دون أن أستأذن صاحبه .

*** وجدته يعبر عن لسان حالى .

*** وجدته يعبر عن لسان حالنا كلنا قبل أن يعبر عن لسان حال كاتب المداخلة .

Quote: ولم أرى امراة تتلوى من الضرب وتصرخ ولا يهرع الناس لنجدتها

كان اكثر ما صمدت منه .. واكتر حاجه خيبت ظني

*** كاتب المداخلة أحد الذين افتقدتهم الشرطة السودانية فى عهد السجم والرماد

*** كاتب المداخلة أحد الذين يفتقدهم المواطن السودانى اليوم .

*** كاتب المداخلة أحد أؤلئك الذين كانت تستنجد بهم هذه المسكينة عندما كانت تذل وتهان .

*** كاتب المداخلة التى عبر بها عنا هو الأخ والزميل سعادة العميد (م) فيصل عثمان الحسن عضو المنبر

*** تجدنا وقوفا أمامك سيد فيصل وأنت تضمد مشاعرنا من جراحات ألمت بها حينما شاهدنا تلك الكارثة .

*** يكفينا
ويكفى مواطنى بلادى فخرا
بقدر حسرتهم عليك
أنك شرطى
بهذا القدر من المشاعر

.

الاخ الطيب
مداخلة السيد فيصل الحسن قرأتها بدفتر الاحوال اكثر من عشرة مرات
فهى مداخلة قوية و تعبر عن الكل
اما ما حدث لهذه الاخت فانها المهانة التى لا يرضاها اى انسان طبيعى
إلا هؤلا العساكر الذين يضحكون اثناء الجلد من كثرة مشاهدتهم لمثل هذه المناظر

عادل

*** لن أخوض فى كون تلك الشابة او المرأة مدانة أو غير ذلك .

*** لن أتناول تطبيق العقوبة أو العقوبة فى حد ذاتها .

*** فالإنتهاك الحقيقي فى التصوير و النشر الذي يدل على استغلال الواقعة استغلالا
لا أخلاقيا ومتعمدا تلبية لأهواء وغايات مريضة واضحة سواءا كانت من شرطى أو ضابط شرطة أو غيرهم.

*** والشرطة تتحمل هذه المسؤولية طالما حدثت أمامها وداخل مبانيها.

Quote: الاخ الطيب مداخلة السيد فيصل الحسن قرأتها بدفتر الاحوال اكثر من عشرة مرات فهى مداخلة قوية و تعبر عن الكل اما ما حدث لهذه الاخت فانها المهانة التى لا يرضاها اى انسان طبيعى إلا هؤلا العساكر الذين يضحكون اثناء الجلد من كثرة مشاهدتهم لمثل هذه المناظر عادل

*** لا تعليق أخى عادل ولكن يبقي السؤال :

من المسؤول ؟

وكيف العلاج ؟

Quote: من المسؤول ؟ وكيف العلاج ؟

الفاتحة ياالطيب ....... واحسن الله عزاءكم وعزاءنا في فقيدتنا وفقيدة الوطن الشرطة السودانية .........

اكرام الميت دفنه ............

Quote: تعرف يا عادل طيلة فترة خدمتى فى الشرطة لم أرى امراة سودانية فى هذه الحالة المزرية , ولم أرى امراة تتلوى من الضرب وتصرخ ولا يهرع الناس لنجدتها , ياخ ده فيديو مؤلم بشكل لا يصدق , الجمتنى الحيرة والدهشة ولم اقوى على التعليق فى كل البوستات التى فتحت وتناولت هذا الفيديو الكارثة , واضح ان وطننا يسير نحو الهاوية بخطى متسارعة , ربنا يلطف بهذه المسكينة ويضمد جراها, وبخسف الارض بمن اذلها واهانها , ويخلصنا من هذا النظام المتعفن الذى تجاوز كل الخطوط الحمراء . حسبى الله ونعم الوكيل

MANY THANKS mR. fAYSAL

** جنابو الطيب..
** مساءك خير..
** دمعت عيناى عندما شاهدت هذا الشريط المُخزى :- لإهدار كرامة الانسان الذى أكرمه ربه ,, والى ماوصل إليه حال القانون فى بلادى ,, والى شرطة طالبان الجُدد.
## قُبرت الشرطه بسيف الصالح العام "الخاص" واصبح مُنتسبيها بالولاء قبل الكفاءه ,, بعد أن أصبحت من خدمة الشعب الى إذلاله ,, ومن حاميه للمال والمُمتلكات الى باشبوزق للجبايات ,, ومن شرطه نباهى بها عين الشمس الى شرطه تتوارى الشمس وتكسف خجلاً من سلوك أفرادها ,, شُرطه المُلازم أعلى مقاماً من اللواء إذا كان مُنظماً ,, لاتُشرف إى من منتسبيها المحالون للصالح العام "الخاص" ولاتشرف إى قانونى تعامل معها عندما كان شعارها :- الشُرطه فى خدمة الشعب ...

** ماأستفدته شخصياً من خبرات شاوشية فى الشرطه لم أتلقاه كدراسه فى الجامعه ,, ولكن إذا جاز التعبير رضعت من خبراتهم المُتراكمه ..

(ودام الود بيننا حتى تعود العداله الغائبه ويُحترم إنسان بلادى)
(ابو محمد فؤاد)
###################################################################################

Quote: ** العالم يحتفل بحقوق الإنسان الذى كرمه ربه ,, فى ديسمبر من كل عام وحُكامنا يُهينون الإنسان وحقوقه الاساسيه كل يوم فى بلادى بهذا المسخ المُسمى شرطة النظام العام "جماعة الامر بالمنكر والنهى عن المعروف" (نعم مكتوبه صاح وليس خطأ) ,, وللأسف يوجد من يدافع عن إهانة البشر!!!! ** (ابو محمد فؤاد)