hl=ar_EG" type="application/x-shockwave-flash" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="true" width="480" height="385">" /�> hl=ar_EG" type="application/x-shockwave-flash" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="true" width="480" height="385">�� /> هل فعلاً كرم الإسلام المرأة

هل فعلاً كرم الإسلام المرأة


12-08-2010, 06:06 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=310&msg=1291827993&rn=8


Post: #1
Title: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-08-2010, 06:06 PM
Parent: #0

؟

Post: #2
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-08-2010, 06:16 PM
Parent: #1


بما إن ثقافتنا سمعية، وأن أمة "اقرأ" لا تقرأ، وبما إن نظام تعليمنا يقوم على الحفظ والتلقين وليس على الفهم والإدراك، فيخرج لنا خرجين كبيادق الشطرنج متشابهون وغير مبدعين، كمثل الحمار يحمل أسفاراً، فهم كالبباغاوات يرددون ما يسمعون وما يحفظون، دون فهم ووعي،فعندما ينادي كاتب أو مفكر بحقوق المرأة ومساواتها بالرجل في الحقوق والواجبات، أسوة بالمرأة الأوربية ،والمرأة العربية في تونس وأخيراً في المغرب، ينبري له متأسلم ويردد كلاماً كالأكلشيهات محفوظ ويتردد في كل مكان، ويكفي أن تفتح أي فضائية أو أي تليفزيون أو إذاعة، أو حتى أي جريدة متأسلمة،لنسمع ونقرأ نفس الكلام، وهو أن الإسلام أول من أعطي للمرأة حقوقها وأنصفها وسبق الغرب منذ 14 قرن، فهل هذا الكلام صحيحاً؟ وأين هذا السبق والإنصاف؟!
فالذي لا شك فيه – حتى نكون منصفين – أن الإسلام أعطي المرأة بعض حقوقها في وقت النبوة ونزول الوحي،بمعنى أنه كان ثورة بمقاييس عصره منذ 14 قرن خلت، فألغي عادة وأد البنات، وأعطاها نصف الإرث ونصف الشهادة، وما كان يستطيع فعل أكثر من ذلك في ذلك الوقت، لأنه لو أعطاها حقوقها كاملة، ما قبل المجتمع العربي البدوي ذلك، فلقد رفض الأعراب في ذلك الوقت مساواة الرجل الأبيض بالرجل الأسود، فما بالنا بمساواة الرجل بالمرأة!،فيجب علينا أن لا ننسي أنه كان هناك تفاعل بين النص المؤسس والبيئة البدوية، وما كان محمد صلي الله عليه وسلم ليستطيع أن يأتي بحقوق لا يستسيغها العقل العربي البدوي، ولا البيئة الصحراوية،ولكن مع تغير الزمان والمكان، وتطور الفكر الإنساني، آن الأوان لأن نعيد النظر في ضرورة إنصاف المرأة وإعطائها حقوقها كاملة غير منقوصة.
ما الذي يقف حائل دون نيل المرأة العربية في أرض الإسلام حقوقها كاملة غير منقوصة؟
فلو نظرنا إلى المرأة في أي مكان في العالم، نجد انها نالت حقوقها وتساوت بالرجل في الحقوق والواجبات إلا في أرض الإسلام، ويرجع ذلك إلى تحجر فكرنا في فهم النص المقدس، فالنصوص القرآنية والأحاديث المنسوبة لرسولنا الكريم هي التي تقف عقبة كأداء أمام نيل المرأة لحقوقها، بل وأكثر من ذلك، بلغ من كثرة ترديد هذه النصوص والأحاديث في التعليم والإعلام وخطب الجمعة، أن حفظها الصغار منذ نعومة أظفارهم، وتقبلتها المرأة واقتنعت بصحتها وأصبحت هي نفسها تنظر لنفسها على أنها"عورة" وأنها"ناقصة عقل ودين"، فماذا ننتظر من مجتمع بطريقي، يضع قوانينه الرجال للرجال، غير إعلاء من شأن الرجل، وتحقير من شأن المرأة والنص المقدس معهم يؤيدهم؟ فلقد جعل القرآن الرجل في مصاف الآلهة وأسماه "بعل"، الذي هو اسم إله قديم كان يعبد في بعلبك وهليوبلس، وقيل إنه كان معبود آل"يونس"، أو بعض الشعوب السامية الأخرى، وبه سمي العرب بعض الأصنام التي كانوا يعبدونها، فلفظ بعل = إله، فالرجل كما ورد في القرآن في نظر زوجته إله، وواضح من استخدام لفظ بعل للرجل ما فيه من قوة وتفوق للرجل على المرأة ، وتحقير لشأنها نقرأ في القرآن:" وإن امرأة خافت من بعلها نشوزاً أو إعراضاً" (النساء 128) وقوله أيضاً:"ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن" (النور 31)،في حين أنه ورد في القرآن نفسه أن "بعلاً" كان أحد الآلهة التي كانت تعبد من دون الله، قال تعالى:"أتدعون بعلاً وتذرون أحسن الخالقين" (الصافات 125)، يقول الطبري في تفسير هذه الآية:"قال مجاهد وعكرمة وقتادة والسدي : البعل بلغة اليمن الرب. وسمع ابن عباس رجلاً من أهل اليمن يسوم ناقة بمني فقال: من بعل هذه؟ أي من ربها، ومنه سمي الزوج بعلاً"(الإمام القرطبي في الجامع لأحكام القرآن في تفسيره سورة الصافات). وليت الأمر انتهي على جعل الرجل في درجة إله للمرأة، وعلى المرأة طاعته وخدمته طاعة العبد للسيد، بل جاءت السنة والأحاديث المنسوبة للمبعوث رحمة للعالمين، مؤكدة على نفس المعني شارحة له،فهناك حديث منسوب لرسولنا صلى الله عليه وسلم يقول:"لو كنت أمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها" (أخرجه الترمذي والنسائي)، بل بلغ الحرص على مشاعر الرجل وإرضاء لرغباته الجنسية، أن حرم على المرأة أن تصوم "نافلة" [الصيام غير المفروض]إلا برضاء زوجها، وعليه أن يطلبها للجماع، ولو كانت أمام التنور [الفرن]، حرصاً وإرضاء لرغبات زوجها [الإله]، أما نعتها بأنها "ناقصة عقل ودين" فلا يخفي ما في ذلك من تحقير لشأن المرأة في أرض الإسلام،وكذلك جعلها نصف رجل في الإرث في قوله تعالي:" يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الإنثيين"(النساء 11 )، وكذلك جعلها نصف رجل في الشهادة في قوله تعالي:"فإن لم يكونا رجلين فرجل وإمرأتان ممن ترضون من الشهداء"(البقرة 282)،ولا أجد ما أقوله أما الحديث المنسوب للمبعوث رحمة للعالمين الذي يقول:"لن يفلح قوم ولوا امرأة عليهم" (رواه البخاري في صحيحه)، وكذلك في الحديث المكذوب لأشرف الخلق الذي ساوي المرأة بال###### والحمار في الحديث القائل:"تفسد صلاة الرجل إذا مر أمامه ###### أسود أو حمار أو امرأة"، وأخيراً أقرار الإسلام تفوق الرجل على المرأة صراحة في قوله: "الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض"(النساء 34)، فالنص الذي جعل من الرجل [بعل] أي إله للمرأة، وأنه لو كان هناك سجوداً لغير الله لكان سجود المرأة لزوجها، وبعد أن جعلها نصف رجل في الشهادة والإرث، لم يكتف بذلك بل أقر للزوج حق "القوامة" لتأديب زوجته، فجعل له الحق في ضربها وتأديبها، فمن حقه أن يؤنبها، فإن لم تنته، فليهجرها في المضجع[أي لا يمارس معها الجنس كعقاب] وإذا لم يتحقق له ما يريد، فله أن يضربها قال تعالي:" فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن" (النساء 34)،فوضع جميع الحلول في يد الرجل وحده، أما المرأة هذا "الشيء" فعليها السمع والطاعة وتقبل الإهانة والضرب.
ما العمل أمام هذه النصوص والأحاديث؟!
لا يوجد أمامنا سوى حل واحد وحيد، دلنا عليه رسولنا الكريم وصاحبته الميامين، هؤلاء الصاحبة الذين هم الرعيل الأول لمدرسة النبوة، وهم القائل فيهم أصدق القائلين:"أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم"، هو النسخ، فلقد نسخ صلي الله عليه وسلم في مدة رسالته كثير من الآيات لتغير الواقع والأحداث، فالنص كان متفاعلاً مع الواقع سلباً وإيجاباً، وذلك إعلاء لشأن العقل وقيمة الإنسان بما هو إنسان، محض إنسان، فكان صلي الله عليه وسلم وصاحبته يدورون من العلة، ونصب أعينهم مصلحة المسلمين، ولذلك قالوا" حيث مصلحة المسلمين، فثم شرع الله"،كما فعل أبو بكر رضي الله عنه بإلغاء سهم المؤلفة قلوبهم في الزكاة، مقدماً حجة عقلية رائعة"لقد قوى الإسلام ولا حاجة لنا فيهم"،فليس معنى وجود حكم في نص أن نقف أمام النص صماً وعمياناً، فهذا هو الجهل بعينه، وهذه هي الإساءة التي نشوه بها صورة إسلامنا الحنيف، وهذه هي أسوأ صورة نسّوق بها إسلامنا للغرب، ولنا المثل في عمر بن الخطاب، وعلي بن أبي طالب ومعاذ بن جبل المثل في هذا النسخ، على الرغم من أنه لم تفصل بينهم وبين عصر النبوة إلا فترة قصيرة جداً، فنجد أن عمر نسخ حق المقاتلين في الفيء والذي به نص صريح في الآية( 41 من سورة الأنفال) ليعود الفيء كله إلى بيت مال المسلمين، وقدم الخليفة عمر،كسلفه أبو بكر، حجة عقلية رائعة، وهي حق الأجيال القادمة في الأرض المفتوحة قائلاً في رسالة لقائد جيوشه في العراق متوجهاً للمقاتلين:"إذا أخذتم هذه الأرض ماذا سيبقي للذين يأتون من بعدكم؟" ( "الخراج"، لأبي يوسف صاحب أبي حنيفة،ص 18) والأمثلة على النسخ كثيرة لا يتسع المقال له،لذلك أطلب من شيخ الأزهر وعلماء المسلمين، أن يجتمعوا ويعلنوا صراحة نسخ هذه الآيات،ويقدمون نفس الحجة العقلية التي مارسها رسولنا الكريم وصحابته الميامين بـ" مصلحة المسلمين"، يقول ابن رشد:" إذا تعارض العقل مع النص، فليؤول النص، لأنه من غير المعقول أن يعطينا الله عقولاً وشريعة تناقضها"، فهل نملك الشجاعة الأدبية والأمانة العلمية لنسخ كل هذه الآيات والأحاديث التي تقف حائلاً أمام نيل المرأة في أرض الإسلام حقوقها كاملة غير منقوصة، لأن المتأسلمين يستندون إلى هذه النصوص كمرجع لإزلال المرأة وهضم حقوقها، ولما لا والنص معهم يؤيدهم في ذلك . فهل نحن فاعلون؟!، نعم، بإذن الله فاعلون، لأنه كما قال رسولنا الكريم: "الخير فيّ وفي أمتي إلي يوم الدين، فها هو الدكتور حسن الترابي، الأمين العام للمؤتمر الشعبي، والذي يعتبر أهم المرجعيات الإسلامية المعاصرة، تبنى منهج النسخ الذي أسسه الصحابة، فنسخ آية "للذكر مثل حظ الإنثيين"(11 النساء) وساوي بين الرجل والمرأة في الميراث،فنسخ أيضاً الآية: "واستشهدوا شاهدين من رجالكم، فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان"(282 البقرة)وساوي بين شهادة الرجل والمرأة، ونسخ أيضاً الآية"ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا" (221 البقرة) التي تحرم على المسلمة الزواج بغير المسلم،وكذلك نفي الترابي أن يكون الحجاب فرضاً على المرأة ،لقد أضحي الترابي الآن خير من يصلح لحكم السودان، بل ومصر أيضاً،لأن فكرة غير فكر هتلر مصر مهدي عاكف، ولا المتأسلم التونسي راشد الغنوشي اللذين لا يريان في المرأة إلا جسداً لدناً يصلح للفراش، للإستمتاع البهيمي، ولا يصلح للنقاش!.


أشرف عبد القادر
2007 / 5 / 3
[email protected]

بتصرف عن:

مركز مساوة المرأة

Post: #3
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: abubakr salih
Date: 12-08-2010, 06:19 PM
Parent: #2

و الله يا رانى لو الناس دايره تكون وااااضحه فى الموضوع دى ياها الشريعة الاسلامية ذاااااااتها. و فلتشهد عذابهما طائفة من المؤمنين زاتو
الناس لو داير تحل مشاكلها و تعيش شعب محترم زى بقية خالق الله ديل ... تشوف ليها دولة علمانية عديل و اى زول يتدين بطريقتو الشخصية

Post: #4
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: BAKTASH
Date: 12-08-2010, 06:29 PM
Parent: #3


نموذج لاحد(علماء) المسلمين وهو (يؤصل) لضرب المرأة في الاسلام
تحياتي راني

Post: #5
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-08-2010, 06:57 PM
Parent: #4

Quote: نموذج لاحد(علماء) المسلمين وهو (يؤصل) لضرب المرأة في الاسلام
تحياتي راني


عارف يا BAKTASH ...

المصيبة انو شيخ السجم دا بيتكلم عن الجهل .

.
.

Post: #6
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: Tragie Mustafa
Date: 12-08-2010, 07:01 PM
Parent: #5

يا راني
سلام

وربما ممكن يكون السؤال

هل كرم الاسلام الانسان عموما

رجال كان او امراه؟؟!!اذا كانت هذه الحدود اسلاميه؟؟!!

و لكن ممكن نرجع ونقول على الاقل الاسلام ساوى بينهم في العقوبات رجال ونساء.

ولكن الانقاذ تطبق في الاضعف وهو المرأه....

وفي الرجال من لا ظهر له؟؟؟؟

وفي الاعراق المهمشين اكثر..وهكذا دواليك....




لو رجعنا للاسلام نجد ان خطوات اثبات اي جريمه

الانقاذ لا تراعي نصفها...وبالتلي هذه قوانين غير اسلاميه.

Post: #7
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-08-2010, 07:47 PM
Parent: #6

اقامة حدود الشريعة في مقديشو


Post: #8
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: BAKTASH
Date: 12-08-2010, 08:52 PM
Parent: #7


Post: #9
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-08-2010, 09:20 PM

و لكن هذا حلال في دولة الشريعة


Post: #10
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: Khalid Kodi
Date: 12-08-2010, 09:24 PM
Parent: #9

{الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ }النور2


amir1.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


ومزيد من الصور من الهوس الدينى ومن منافحيه:

الهوس الإسلامى فى السودان، عقيدة الخنازير .

Post: #11
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: المكاشفي الخضر الطاهر
Date: 12-08-2010, 09:30 PM
Parent: #10

{يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ }ق30



{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً }الإسراء70

Post: #12
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-08-2010, 10:00 PM
Parent: #11

Quote:
و الله يا رانى لو الناس دايره تكون وااااضحه فى الموضوع دى ياها الشريعة الاسلامية ذاااااااتها. و فلتشهد عذابهما طائفة من المؤمنين زاتو
الناس لو داير تحل مشاكلها و تعيش شعب محترم زى بقية خالق الله ديل ... تشوف ليها دولة علمانية عديل و اى زول يتدين بطريقتو الشخصية


شكرا ابوبكر للمشاركة

Post: #13
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-08-2010, 10:26 PM
Parent: #6


احتاجني وطنا جديدا
او إله عادلا

Post: #14
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-08-2010, 10:33 PM
Parent: #13


طوبى لنا!
فالله في هذي المدينة ضابطٌ في الجيش،

Post: #15
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-08-2010, 10:46 PM
Parent: #14


بأي أشكال العبارة انتهينا سيدي،
تجد انبهارك في الخضوع..
لك القيام
لك الجلوس
لك التهجد والصيام.
لك الفطور
لك الغداء.. لك العشاءُ وما تبقى من فتات
وكل ما فينا من التبجيل ..
ما يوازي خوفنا الأبدي منك.
تربَتْ يداك..
تربت يداك..
أنا صبيّ،
أعشق الكتب الأناقة والجلوس على الرصيف.
وتجاوز الوجع المعلب في الجرائدِ، كلهم مثلى:
يحبون التغاضي عن إجابات التساؤل في عيون الشارع المسكون بالحمى
ورائحة العرق.
تربت يداك بجهلهن، بجهلنا، بطفيلة هيفاء تنضح بالندى
بشقائق النعمان ترفل، أو تبدل حليها تبعاً لمرسوم النهار وتنجلي في الليل،
تربت يداك بزندها والمعصمِ.
فأرسم لنا
خطاً رقيقاً، أو صراطاً نحو أفقك!
كي نجيئك عابرين دماءنا
والبحر فليكن الصديد
والجرحُ أغنيةٌ تجددُ في فضاء الذاكرة،
طوبى "لسِّت الشاي"
طوبى لها والموت لي
فأموت منقسماً إلى شيئين:
حنجرتي الصياح، وللولادة في فصول الجنس آلية جديدة.
ليس لي أدنى احتفاء بالرحيل مع انتظارك، فلتكن.
في الأفق.. أو عندي..
ورائي..
ليس لي وجعٌ لأسألك المضامد والدواء،
ليس لي قلبٌ ليدخله الشجن
ليس لي إلا أنا،
وأنا المسافرُ في غدٍ من برزخٍ
وإن غداً حتماً لناظره قريب.

ابكر ادم اسماعيل

Post: #16
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: سيف اليزل برعي البدوي
Date: 12-08-2010, 10:46 PM
Parent: #14

Quote: اعلم تماما ان هذه اية من ايات القران الكريم وهى الاية رقم (2) من سورة النور
(الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفة
فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الاخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ)
(صدق الله العظيم)
هذه العبارة وردت فى جريمة الزنا ولعله من نافلة القول ان نقول ان العقوبة
فى جريمة الزنا لم تقع منذ عهد الرسول والى الان غير مرة واحده وهى قصة
المراة التى جاءت واعترفت على نفسها وامرها الرسول ان تذهب لتضع حملها
وفعلت وبعد ذلك امرها ان ترجع و ترضع صغيرها عامين ..الخ ماتعرف ويعرف الجميع
وكان المقصود من ذلك ان تتراجع المراة عن الاعتراف لان الرسول يقول ادرأوا الحدود بالشبهات..
وكما تعرف ان جريمة الزنا ثبوتها من الاستحاله بمكان لانه لايمكن
ان يرى اثنان فى وضع مكحل فى مرواد ابدا، وكان ذلك من حكمة الدين السمح
دين الرحمة والرافة والرقة..وليس الدين الذى لايعرفه من يطبق العقوبة بهذه
الفظاظة..
ما يمارس فى السودان الان يا اخى الكريم تحت اسم الدين لايمت للدين بصله
هذا اذلال للناس وتخويف وترويع للبشر...
اذا لامجال لايراد الاية اصلا ...
وماهو رائك الفقهى اذا انكشفت عورة المراة اثناء العقاب فهل نواصل المشاهدة
حتى لانهدم ركن هام من اركان الدين؟
ياخى بهذه الطريقه لايعدو الدين الا ان يكون دين منزل على جملة مجرمين
وليس الدين الذى انزل ليهذب الناس ويهديهم الى الصراط المستقيم ويدعوهم للرحمة
والتراحم والتوادد والعطف ومكارم الاخلاق ..
واذا كان تطبيق الدين يكون بهذه الهمجية والغوغائية فلكم دينكم ولى دين..
واتسال هذه الايه وردت مرة واحده فى فئة معينه، فكم مرة ورد ذكر المنافقين؟؟
اخيرا الدين الاسلامى هذا دين سمح ارجو ان تولج فيه برفق وهو ليس وثيقة حقوقيه
ويجب ان ننظر فيه الى اسباب نزول الايات وليس للالفاظ لانه حممال اوجه كما وصفه
الامام على بن ابى طالب كرم الله وجهه..
واخيرا لا لاذلال النساء والناس ويبقى الود،،،

sedig elmooj

Post: #17
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: وليد محمد المبارك
Date: 12-08-2010, 11:13 PM
Parent: #16

غصبا عنك

Post: #18
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-09-2010, 00:08 AM
Parent: #17

Quote:
يا راني
سلام

وربما ممكن يكون السؤال

هل كرم الاسلام الانسان عموما


رجال كان او امراه؟؟!!اذا كانت هذه الحدود اسلاميه؟؟!!

و لكن ممكن نرجع ونقول على الاقل الاسلام ساوى بينهم في العقوبات رجال ونساء.

ولكن الانقاذ تطبق في الاضعف وهو المرأه....

وفي الرجال من لا ظهر له؟؟؟؟

وفي الاعراق المهمشين اكثر..وهكذا دواليك....




لو رجعنا للاسلام نجد ان خطوات اثبات اي جريمه

الانقاذ لا تراعي نصفها...وبالتلي هذه قوانين غير اسلاميه.

لا اعتقد...
للشق الاول من السؤال وساعود للباقي..
|.
.
.
شكراً تراجي

Post: #19
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: Sabri Elshareef
Date: 12-09-2010, 00:18 AM
Parent: #18

**

Post: #20
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-09-2010, 00:23 AM
Parent: #19

خالد
سيف
صبري
.
.
شكراً علي المرور ورفع البوست

Post: #21
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: GAAFER ALI
Date: 12-09-2010, 00:45 AM
Parent: #20

ولنا ان نتساءل ما اذا كانت هذه القوانين وهذه العقوبات هي حقا اخلاقية.
ولنا ان نتساءل ما اذا كان ممكنا حقا نقل النصوص واستلافها من عصور لو شاهدت
دراجة لقالت انها السحر.
ولنا ان نتساءل مااذا كانت هذه القوانين المسماة بوضعية قد تضمنت قيما اكثر
اخلاقية واستبطانا للتجربة الانسانية اثري واقيم من تلك التي تعبر عنها قوانين
العصور الغابرة.
ولناان نتساءل ما اذا كانت تلك المجتمعات التي حكمتها تلك القوانين كانت اكثر
فقرا وأقل تكنولوجية وأكثر مرضا واكثر جهلا ولا تليق اي من ادواتها الحياتية اليوم ولم تتمكن
تلك المجتمعات حتي من معرفة ثلث الارض، فكيف لا تليق اي من ادواتهم الان لا علمهم ولا
تكنولوجتهم لا صناعتهم ولا كتابتهم ولا لغتهم فكيف نستثني من ذلك نصوصهم.

Post: #22
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: يحي ابن عوف
Date: 12-09-2010, 01:16 AM
Parent: #21

العالم الحرقد تحقق من الجرائم التى ارتكبها نظام الحركة الاسلامية ضد الشعب السوداني من قتل

وتشريد وتعذيب واغتصاب وكافة الممارسات الشنعية التى يندى لها جبين الانسانية .

Post: #26
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-13-2010, 10:10 PM
Parent: #22

Quote:
العالم الحرقد تحقق من الجرائم التى ارتكبها نظام الحركة الاسلامية ضد الشعب السوداني من قتل

وتشريد وتعذيب واغتصاب وكافة الممارسات الشنعية التى يندى لها جبين الانسانية .


شكراً اخي يحي

Post: #23
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: rani
Date: 12-09-2010, 01:30 AM
Parent: #21





من بوست:
وده تقولوا عليه شنو .. شايل سوطو وطايح في طالبات

Post: #24
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: amir jabir
Date: 12-09-2010, 02:46 AM
Parent: #23

هكذا وصف الله تعالى امثال المكاشفى هذا


وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ

يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ

فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ

أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ

وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَكِن لاَّ يَعْلَمُونَ

وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ

اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ

أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ

صدق الله العظيم

Post: #25
Title: Re: هل فعلاً كرم الإسلام المرأة
Author: آدم جمال أحمد
Date: 12-09-2010, 02:54 AM
Parent: #24

تحياتى .. وتحياتى لكل المتداخلين

الاسلام اكرم المراة وفضلها والنبى امر باكرامها وقال من اهانها لئيم ..

فنرجو ان يتم التصعيد لمستوى اعلى ومحاولة ترجمة الفيديو لعدة لغات والاستعانة بمحامى البورد

حتى نتمكن من وقف هذا العبث والقهر السياسى الذى يمار ضد نساء السودان وخاصة نساء الهامش ..

والمسئلية تقع على وزير الداخلية وكل مدراء الشرطة ووالى ولاية الخرطوم ورئيس الجمهورية ..

آدم جمال