مصطفي عبدالعزيز البطل: كاتب صحفي في سوق الله اكبر .. شعاره خالف تذكر !!

مصطفي عبدالعزيز البطل: كاتب صحفي في سوق الله اكبر .. شعاره خالف تذكر !!


11-03-2010, 07:52 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=310&msg=1288810341&rn=3


Post: #1
Title: مصطفي عبدالعزيز البطل: كاتب صحفي في سوق الله اكبر .. شعاره خالف تذكر !!
Author: فخرالدين عوض حسن
Date: 11-03-2010, 07:52 PM
Parent: #0

تابعوا معي مقالات البطل بشعاره الجذاب خالف تذكر

وتابعوا في ثنايا مقالاته دس السم في الدسم

وماذا عن الانقاذ النسخة " المحسنة " عند المزينين: البطل، الشوش، احمد محمد خير، خالد المبارك...الخ من ممن يجيدون الزينة وتمومة الجرتق


نتابع السقوط

Post: #2
Title: Re: مصطفي عبدالعزيز البطل: كاتب صحفي في سوق الله اكبر .. شعاره خالف تذكر !!
Author: فخرالدين عوض حسن
Date: 11-03-2010, 09:43 PM
Parent: #1

بالامس القريب نبش ( البطل) قبر الراحل الشقيق الأثير علي ابوسن

و كان توقيت النشر له مغزي ومعني خصوصا لشباب الحركة الوطنية الاتحادية الذين تمثل كتابات ابوسن احدي اهم ادبياتهم

في صراعهم مع الطائفيه


نواصل

Post: #3
Title: Re: مصطفي عبدالعزيز البطل: كاتب صحفي في سوق الله اكبر .. شعاره خالف تذكر !!
Author: فخرالدين عوض حسن
Date: 11-04-2010, 11:10 AM
Parent: #2

من طرائف الحزب الوطني الاتحادي في قيادته بعد الانتقاضة 3 يحملون اسم علي: علي ابوسن، علي محمود حسنين، بروفسير علي عثمان محمد صالح اضافة الي ان غفير الدار اسمه ايضا علي

وكنت اطلق عليهم اجمالا الرباعي علي


البطل بدأ بايذاء علي ابوسن رحمه الله ومن ثم انتقل الي تجريح علي محمود حفظه الله ولا اعرف متي ياتي الدور علي الاخرين


مقال البطل يدس فيه الكثير من الاكاذيب كعادته مستعينا بالمحسنات اللفظية

فهو متابع للصحف والانترنت ويعرف ان معظم الكتابات التي جاءت مؤيدة للجبهة العريضة كانت من نيالا والفاشر وعد الفرسان ودنقلا

كما ان اول منطقة في السودان كونت فيها الجبهة العريضة وقبل مضي اسبوع واحد من تاسيس الجبهة لم تكن بريطانيا وانما اول فرع تم تكوينه في الجزيره المعطاءة

تلتها دنقلا ( هل هي احدي الولايات المتحدة الاميركية)

وماذا ينقص السوداني عن وطنيته ان كان في نيويرك او سدني او باريس او عد الفرسان

يا لقصر المنطق

وهنا يطيب لي ان احي الاستاذ السمؤال ابوسن

الذي كشف كذب البطل من مقالاته نفسها

نواصل