وقابلت معتصم .. ووهبة .. وناذر .. ودلوش قبل الإغتراب .. (صور)

قمت خلال الأسبوع الماضي بزيارةٍ سريعة للوطن الجبيب لحضور حفل تخريج كريمتي الصغرى "معزَّة" من جامعة أفريقيا العالمية وحصولها على درجة البكلاريوس في علوم الحاسوب ...

ويبدأ حفل التخريج كما يحدث عادةً بتجمع الخريجين بشارع النيل وتقديم عروضٍ مع الفرقة الموسيقية بجوار ضفة النيل الأزرق .. قبل التوجه بالحافلات إلى منطقةٍ مجاورة لمكان الإحتفال .. والنزول من الحافلات .. ثم التوجه إلى مكان الإحتفال سيراً على الأقدام .. تسبقهم الفرقة الموسيقية وهي تعزف الألحان السودانية الشجية .. ويستقبلهم أقرباء الخريجين أمام البوابة الرئيسية لمكان الإحتفال .. ثم تقوم الفرقة الموسيقية بالدخول .. ويتبعها الخريجون وهم يقومون بالرقص وتحية أقرباءهم الذين يتبعونهم إلى داخل مكان الإحتفال ... ليبدأ الإحتفال .. وتوزيع الشهادات .. ثم الحفل الساهر ...

لقد كانت الزيارة سريعة إلاَّ أنها كانت حافلة أيضاً بالأحداث الجميلة .. ومن أجمل الأحداث على الإطلاق .. إلتقائي ببعض الأحبة من بورداب الخرطوم .. وكان أول اللقاءات بالأخ العزيز .. والشاب الهميم وأخو الأخوان معتصم محمد صالح .. ثم كان اللقاء بوهبة .. وما أدراك ما وهبة ... النخوة والشهامة .. والظرف وخفة الدم مع الجدِّية في تناول الأمور الجادة ... وقد إلتقيت بوهبة خلال دعوةٍ كريمةٍ من الأخ معتصم لتناول وجبة سمك في "محلات عوضية للأسماك" بأمدرمان ... ومن مكتب معتصم بسوق الذهب .. تحدثت هاتفياً مع الأخت البوردابية الهميمة والشابة الظريفة إنعام حيمورة والتي حالت ظروف عملها دون اللقاء بنا ... ثم تواصلت اللقاءات .. فقمت بزيارةٍ خاطفةٍ للشاب الرائع ناذر محمد الخليفة في مكتبه ... وعلى الرغم من قِصر مدة الزيارة إلاَّ أنها تركت في نفسي إنطباعاً جميلاً عن هذا الشاب الخلوق والفنان المبدع ..

كما تصادف وجودي هناك مع مناسبة حفل وداع الدكتورة داليا الكباشي قبل مغادرتها أرض الوطن والإغتراب مع زوجها "زميل البورد" كما تقول هي .. الأخ علاء الدين منصور "تمبس" في المملكة العربية السعودية ... وتشاء محاسن الصدف .. أن تكون داليا الكباشي هي الإبنة الكبرى للدكتور عبد المنعم إبراهيم سيد أحمد كباشي .. شقيق أعز أصدقائي في السودان .. الأستاذ عمر إبراهيم سيد أحمد كباشي المحامي المشهود له في مدينة كسلا وضواحيها .. والذي إلتقيته في منزل أسرة داليا .. لأفاجأ بأن صديقي عمر هو عم داليا .. والمسؤول عن الأسرة في غياب شقيقه عبد المنعم .. وكان الحفل رائعاً .. وقد إلتقيت خلاله أيضاً ببعض زملاء المنبر منهم مزمل خيري .. وسامي الزبير .. وحسين محي الدين .. وفتحية شامي (زوجة الزعيم عثمان رغيم) وكريمتهما ...

هذا هو الجانب المشرق من زيارتي للسودان ...

(فاصل من الصُّور ... ونواصل)

كريمتي الخريجة "معزَّة" مع مجموعة من زملائها الخريجين والخريجات بجوار ضفة النيل الأزرق ...

"معزة" مع إحدى صديقاتها من الخريجات ... (وهي تتحدث بالهاتف) ..

الشاب الهميم .. وأخو الأخوان .. معتصم محمد صالح في مكتبه بسوق الذهب ...

مع معتصم في مكتبه ببرج الذهب ...

ثم إلتقيت بالأخ الحبيب عبد الوهاب (وهبة) ... في مطعم "عوضية للأسماك" بأمدرمان ...

مِكشِّر مالو .. والله ما عرف ...

عليكم الله في أجمل من كده .. أبلع يا عمك .. بس حاسب من الشوك يا وهبة ...

معتصم في محل عوضية للأسماك ...

الأخ عبد الله .. سلام
ألف مبروك تخرج ابنتكم .. وتلك الإجازة الخاطفة

والتحية لبورداب الخرطوم

شكراً ليك أخي نصر الدين ...

والله يبارك فيك ..

سعدت جداً بمرورك ...

وإن شاء الله نبارك ليك في الأفراح يارب ..

وحبسنا بالشامبيون ...

ثم ودَّعنا عوضية للأسماك على أمل اللقاء في الإجازة القادمة بإذن الله ...

شكراً ليك كتير يا معتصم على هذه الدعوة الكريمة ..

وعلى إتاحة الفرصة لي للإلتقاء بالإنسان الرائع وهبة ...

ياقريبي بعد صورتك الجديدة دي وبنيتك الاتخرجت اسمح لى اقول ليك عمي عبدالله ...مبروك تخرج اختي (معزة) ...والتهنئة موصولة ليك ولينا ولكل الاهل بكسلا وخارجها ...

ترليون مبروك يامعزة ...





ــــــــــــــــ
الفي صورة بروفايلك ده ولدك البكر ياعم عبدالله ولامنو ؟!!




فايزالقاضي ..

ألف حمدلا على السلامة يا عبد الله


حقيقة سعدت جدا بلقاءك والتعرف عليك رقم قصر المدة ...

والجابات أكتر من الرايحات بإذن الله ...!!

عبد الله كسلا مبروك على البنيه
لكن السمك سلامته
عمل حادث والا شنو؟؟
وحات المولى لا عرفتو سمك لا عرفتو ربيت
عفيت منو عمى وهبه الظلامى دخل الصينية فى اضافرينها
ومنتقمين من السمك ده كدى اصلو دفعتو كم،،،

يا موووج ...الحادث الحصل للسمك ده انا برئ منه ..

وبالمرة أسالهم الكواري ( جمع كورية ) القدامهم دي فيها شنو ؟؟







عارف في واحد ح يجي يسألني من الكورية ذاتا ...

العم عبد الله

لك تحياتى
مبروك للاخت معزه التخرج
والله بالغ الاخ معتصم مايكلمك بانو جارى حيطة باالحيطة فى برج الدهب

عم عبد الله الان جاء معتصم واعتزر

ياسر معتصم محمد حسن ود كسلا
توام يسرى

قريبي .. وإبني العزيز ياسر معتصم محمد حسن ...

ياخي والله زعلتني شديد بعدم شوفتك بالرغم من وجودك في برج الدهب ...

أكيد معتصم فاتت عليهو الحكاية دي ... معليش .. الجايات أكتر إن شاء الله ...

شكراً ليك للمرور والتهنئة بتخرج أختك معزة ...

تسلم يا حبيب ...

لكن يا معتصم هي "كواري" نصاح ...

والله يا ود الموج دي فيها شوربة "قراقير" ... خطيييييييرة بشكل ...

زي القدوقدو كده ...

غايتو أنا سمعت وصية حبيبنا وهبة وقطعت الكورية حقتي للآخر ...

بس ما تسألوني حصل شنو بعد داك ..

معتصم غايتو أباها الله واحد ... قال ما محتاج ليها ...

ارق التهاني واعظم الاماني للابنة بل الحفيدة معزة .. ولي قدام .

هل ادركت اخي عبالله قول الله تعالي (المال والبنون زينة الحياة الدنيا) .. لا شك ان نجاح
ابن وتخرجه من الجامعة هو خير جزاء لمعاناة الوالدين وصبرهما واساس لفرح وفخر
مستحق يعطي للحياة طعما وجمالا ..

واهنأ بمن قابلت من اعضاء المنبر والاهل واسماك النيل .. وعد سالما (لارض الواقع)

عمر علي حسن

الأخ عبد الله
مبارك تخرج الابنة معزة. و هنيئا لك بلقيا بورداب الخرطوم الكرام.

مبروك تخريج معة عقبال الدكتوراة
وحمدا لله ع السلامة

شكراً ليك كتير حبيبنا ود البشرى ...

وعقبال ما تفرح .. ونفرح معاك .. ونهنيك بتخرُّج الجماعة الفي صورة بروفايلك ديل ...

تسلم يا حبيب .. وأبقى أظهر علينا ..

الله يبارك فيك أخي Elawad

وشكراً ليك كتير على التهنئة ...

وعقبال ما نبارك ليك في السمح ...

الف مليون مبروووووووووك نجاح معزة وان شاء الله مزيد من النجاح

والله يا عبدالله للقاك مع الاخوان بورداب الخرطوم كان جميل سمك خطيرة بالهنا ان شاءالله




مودتى ..

الف مبروك لتخرج الأبنة معزة وعقبال الدكتوراة
وسعدت بلقاك فى حفل وداع الاخت داليا كباشى ..

الاخ العزيز عبد الله كسلا
الف الف مبروك تخرج معزه وعقبال الدكتواره
الصورجميله



--------------------
يعني لي ما عزمتوني سمك هناك يا ناس الخرطوم ؟؟؟؟
سمك النيل احلي منه ما في ز

Quote: يعني لي ما عزمتوني سمك هناك يا ناس الخرطوم ؟؟؟؟ سمك النيل احلي منه ما في ز

خالتى دومه والله عليك جنس دروشتا

هسه وينو السمك البعزموك عليه؟

وحات خوتك كديسه يعزموها تقول ليهم اشحدو..

عاينى جنس الهرس الهرسوه للسمك ده .. تركتر ما يعمل فيه كده؟؟

انى امنت بالتماسيح!!!!

حبيبنا عبدالله كسلا
مبروك تخريج البنية وحمد لله على السلامة
ياخ والله الواحد مؤخرا كدا ما لاقى ليهو زول في طيبتك وتهذيبك ومودتك ابدا
اشهد انك زول جدير بالعرفة والصحبة والمحبة ودمت طيب ياحبيب

________
دوما العزيزة
هو السمع بيك في الخرطوم منو ؟
تلاقيك مشيتي باريتي لي الانعامين وبنات خوجلي
اها خمي وصري ...

_________
ود الموج
يازول شكيتك علي الله
انت قايلنا برانا تاني في اتنين
قاعدين شمالي بس ما بورداب
وبعدين انت لو ود ام درمان صحي
الصينية دي تاني بتفطر ليها نفرين
هو نحن عملنا حاجة ؟

أخي الحبيب وهبة .. ياخي الواحد يعجز تماماً عن وصفك ..

غايتو مقابلتي ليك إنت ومعتصم وداليا وناذر .. وبقية البورداب القابلتهم ..

كانت من أجمل لحظات زيارتي السريعة دي ..

إن شاء الله ربنا يديم المعروف بين الناس يا وهبة ..

والتعرف عليكم بالجد مكسب كبير ...

شكراً ليك كتير على الإطراء والكلمات الجميلة في حقي ..

وربنا يخليك لي أخ وصديق عزيز يا رب ...

_______________

هل دومة دي فعلاً كانت موجودة في الخرطوم يا وهبة ... لا أعتقد ... وأظن أنها تمزح ..

ولو بقت كانت موجودة بالجد .. تبقى خسارة كبيرة إننا ما قابلناها ...

ولو موجودة لحد هسي ... حاولوا ألحقوها بسمك نيلي ...

Quote: وقابلت معتصم .. ووهبة .. وناذر .. ودلوش قبل الإغتراب

أخونا عبد الله

نبارك نجاح تخرج كريمتكم الغالية
كما نبارك لكم لقاء الكوكبة الكريمة والأصيلة الموصوفة أعلاة
اقسم أنهم من خير خلق الله

كبيرنا العزيز كسلا


مبروك لمعزة وعقبال اكبر الشهادات وربنا يديم مودتك مع من لاقيتهم وصحي ناس بعرفوا قيمة البشر وعرفوك وبختهم بيك وبختك بيهم

الله يبارك فيك يا عبد العزيز ...

وشكراً ليك كتير على التهنئة ...

وحقيقةً أن سعيد بأني إتعرَّفت على عدد كبير من البورداب خلال فترة وجيزة جداً ..

وسعيد غاية السعادة بيكم كولللللكم ...

وبعتبر ده مكسب كبير لي في حياتي ...

شكراً لمرورك يا هميم ...

شكراً ليك أخونا حسن مكاوي ..

وإن شاء الله نبارك ليك السَّمح في حياتك يا رب ...

حقيقة كنت أمني نفسي بالإلتقاء بأكبر عدد ممكن من البورداب ..

لكن الزيارة كانت قصيرة ... ولم يسعفني الوقت ..

ولكن ومن قابلتهم من بورداب الخرطوم هم فعلاً كوكبة رائعة من السودانيين ...

وخير ممثلين للبقية ..

شكراً لمرورك يا حسن ...

الله يبارك فيك أختنا الحبيبة دوما ...

وعقبال ما نبارك ليك تخريج أحفادك يا رب ...

معقول إتي كنتي في الخرطوم في نفس الوقت ...

والله لو كنَّا عارفين .. ما كنَّا مشينا من دونك أبداً ..

وأكيد معتصم ووهبة ما كانوا حيفوتوا فرصة زي دي ..

وأكيد أكيد سمك النيل كان حيبقى أحلى وأطعم بوجودك ..

أما الصور ... فلسة ... جراب الحاوي مليان حاجات جميلة ..

الله يبارك فيك يا حبيبنا مزمل ...

والله أنا سعدت جداً بشوفتك يا مزمل على الرغم من إنك مشيت بدري ..

لكن يكفي إني إتعرفت عليك ... والغريبة إنك برضو عرفتني من غير ما أقدم ليك نفسي ...

وأعتقد أن هذا هو سِرْ وسحر .. روعة سودانيزاونلاين ...

تسلم يا حبيب ...

الله يبارك فيك يا خالد درق ...

وعقبال ما نهنيك بنجاح أولادك وبناتك يا رب ...

أما أسماك الخرطوم .. ما ينفع الكلام عنها .. لازم تمشي وتجرِّب بنفسك ..

ويا حلاتها في صحبة بورداب الخرطوم الرائعين ...

شكراً على المرور والتهنئة يا خالد ..

شكراً ليك ريسنا وحبيبنا العم عمر علي حسن ...

وعقبال حضورك لتخرج كل أحفادك وأحفادنا وإنت طيب إن شاء الله ...

والحمد الله .. هم أصلهم بنتين وولد .. والحمد لله البنات الاتنين إتخرجن .. وإتخارجن ..

فضل لينا الوليد .. وهو ممتحن السنة دي للجامعة .. اسألكم الدعاء له ..

أما أسماك النيل .. فما في أحلى منها يا ريس .. وخاصة مع صفوة بورداب الخرطوم ..

شكراً ليك يا ريس مرة أخرى على المرور والتهنئة ...

الله يبارك فيك يا ود الموج ...

لكن ضحكتني لمن شرقت .. معقول يا خي .. "ربيت" .. لا حولا .. مبالغة ..

أكيد في ناس هنا من الأجيال الجديدة ديل ... ما بيعرفوا ولا سمعوا بالربيت ...

ياخ وهبة ده من أروع .. وأحلى .. وأظرف الناس ..

ما يجيني فلان داك ناطي ويقول لي روعتو شنو ..

الله يسلِّمك من كل شر يا ناذر ...

وأنا والله سعيد جداً بشوفتك ... والتعرف عليك ..

وإن شاء الله نرقعها بزيارة طويلة ...

وجاييك بالصور في مكتبك العامر بإذن الله ..

تسلم يا حبيب ...

"إبني" فايز ود القاضي ... إبن كسلا الوريفة ...

أنا فعلاً ممكن أكون عمك بالجد .. لأني والله أعلم .. باقي لي درَّست دفعتك في كسلا الثانوية ..

أما صورة البروفايل يا حبيب .. فهي قبال فترة قصيرة ..

لكن التغيير هنا بيحصل بسرعة جنونية ... للأسوأ طبعاً ... وإنت سيد العارفين ...

شكراً لمرورك بجاي وتهنئتك بتخرج أختك معزَّة ...

شكراً ليك يا حبيب ..

الاستاذ عبدالله
حمدلا على السلامه.
وكميه من التهانى لتخرج معزه
وانشالله نجاح يتلو نجاح

وبورداب الخرطوم كالعهد بهم لم يبخلو بوقتهم الغالى تجاه عزيز

كسلا العزيز
صباح الـخير

حـمد الله على السّلامة وألف مبروك
وربّنا يوفّق معزّة ويـجعل الـنجاح حليفها




مـحبّتـي

وهبة

اللقمة دي قاعد ( ترقي ) ليها ولا شنو ( من الرقية )


اخي كسلا...

مبروك تخريج الابنة العزيزة

والتحية عبرك لكل من التقيتهم من الاخوان ...


و

الله يبارك فيك حبيبنا ود الباوقة ...

وعقبال نهنيكم ونشارككم في أفراحكم يا رب ...

تعليقك على الصورة مبالغة والله ...

فعلاً زي القاعد يقرأ فيها ...

لكن .. لا .. هو فعلاً قاعد ينفخ في اللقمة عشان يبرِّدها ..

ده سمك من الصاج للصنية يا ود الباوقة ... شفت كيف ؟

وألذ حاجة يا ود الباوقة .. إننا حبسنا بشامبيون ..

أما من إلتقيتهم .. فأحلى وألذ وأطعم من السمك والشامبيون ...

تسلم على المرور يا حبيب ...

مبروك التخريج وعقبال الدرجات العليا الرفيعة



_____________________________

اهم حاجة

ما شفت الجريو ؟

الله يبارك فيك أخونا عمر عبد الخالق ...

وشكراً للدعوات الصادقة ...

وعقبال من نهنيكم بسمحكم يا رب ...

___________

حقيقة ما شفت الجريو شخصياً ..

لكن جايك بصور صاحب الجريو في مكتبو ...

تسلم يا حبيب ...

كسلا العزيز
صباح الـخير

حـمد الله على السّلامة وألف مبروك
وربّنا يوفّق معزّة ويـجعل الـنجاح حليفها

الف الف مبروك حبيبنا الغالي
بتخرج الأبنة معزة وعقبال الماجستير والدكتوراة
وربنا يحفظها ويحفظ اخوانها آمين
وقل لها عمك اسامة قال ليك جاهزين
لاي مساعدة في مجال الكمبيوتر
وحمد لله على سلامة العودة لاننا
والله فقدناك في هذه المدة القصيرة

الله يبارك فيك يا ريسنا أسامة إدريس ...

وعقبال ما نهنيكم ونفرح معاكم بتخريج أمورتكم الحلوة ..

وشكراً ليك على الدعوات الصادقة ...

وإن شاء الله لمن تجي بتك معزة هنا .. حتستفيد من خبراتكم في المجال ...

ربنا إن شاء الله يديم المعروف بين الناس يا ريس ...

شكراً مرة تانية على المرور والتهنئة ..

تحياتي للمدام .. وللأمورة الحلوة ...

الله يسلمك ويبارك فيك حبيبنا شمس الدين ...

وشكراً ليك على الدعوات لمعزة ...

وعقبال ما نهنيكم ونفرح معاكم بسمحكم يا رب ...

شركاً لمرورك وتهنئتك ...

تسلم يا أمير ..

الله يسلِّمك ويبارك فيك يا لؤي يا حبيب ...

شكراً ليك على الدعوات الصادقة ... وعقبال عندكم يا رب ...

تحياتي للمدام ...

تسلم يا حبيب ..

يا حبيب .. ألف ألف مبروكـ تخرج معزّة
وإن شاء الله من المتفوقات في الحياة العملية

الله يبارك فيك يا ود الصايم ...

وعقبال ما نفرح معاكم بتخريج أولادكم وبناتكم يا رب ...

تعرف يا محمد .. مع تخريج الأولاد من الجامعة .. تحس بأنه هم كبير إنزاح عن صدرك ..

وكان البنات كمان عرسوا ... خلاس .. حقك راح .. وتكون وصلت مرحلة "القرد" ...

عارفها طبعاً ..

شكراً لمرورك وتهنئتك يا جميل ...

مااجمل ان ترى فلذات اكبادك وهم يصعدون سلم النجاح ... احدى اجمل اللحظات اكيد

مبروك تخرج البنت ومزيد من النجاح انشاء الله

نعم يا جمال ... رؤية أولادك وهم يحققون النجاج ... من أسعد اللحظات على الإطلاق ...

شكراً ليك على المرور والتهنئة .. وعقبال عندكم يا رب ...

تسلم يا ملك ...

عبدالله كسلا ............

ياخ انت منو زيك .....؟

زيارة خاطفة للخرطوم .... وتخريج معزه ..... وحفلة دلويه العسل ..... ومقابلة بورداب ..

والختـــــــــــــام ... سمك عن عوضيه ..لالالالالالالالالالالا ياخ !!!

انت الزيك منو ..؟ ...

لكن بينى وبينك تستاهل كل الحاجات الحلوه دي .. والله عاجزه عن الكلام عنك ..

مليااااار مبروك للحبيبة المهذبة الراقية .. وعقبال الوظيفة السمحة ..


وبورداب الخرطوم بتحبو .. خاصه الكوكبة الحلوه الكانت معاك .. ربنا يديهم العافية ..

الحبيبة بت الصادق ... كيفينك يا راقية ...

والله كانت زيارة سريعة .. لكنها حافلة بكل ما هو جميل ...

وجاييك بالصور لدلوش وهي تودع السودان ... وناذر الخليفة .. وغيرهم ...

شكراً ليك على الكلام الجميل ده يا عفاف ...

وربنا يحفظك ويخليك يا رب ... ويديك العافية برضو يا أميرة ...

تسلمي يا رب ...

شكراً لكل من مر بهنا للتهنئة ... أو التحية ... أو الدعاء ...

وعقبال ما نهنيكم كلكم ونفرح معاكم بسمحكم يا رب ...

ويلا ... خلونا نواصل تنزيل الجزء الثاني من الموضوع .. وبعض الصور ...

خليكم قريبين ..

شكراُ للجميع ...

أما عن الإحباطات ... والمشاهدات .. والإنطباعات الإيجابية والسالبة عن وطننا الحبيب ... فالحديث عن مشاهداتي ومعايشتي للأوضاع المعيشية هناك خلال هذه الزيارة القصيرة طويل ... وتجنباً للإطالة .. أوجزها لكم في النقاط التالية ...

عند الذهاب إلى السودان في أيِّ إجازة، أو في زيارة قصيرة .. وبمجرَّد الوصول إلى مطار الخرطوم يشعر السوداني المغترب، ومن أول وهلة بالأمان والإستقرار النفسي لوجوده في وطنه وبين أهله وعشيرته .. ولكنه يشعر في نفس الوقت بالضيق لتدني مستوى الخدمات .. فالمقارنة بين مطارات دولة الإغتراب .. ومطار الخرطوم .. تفرض نفسها عليه ... ويبدأ، وبشكلٍ لا شعوري .. بالتذمر والضجر من عدم وجود تكييف للهواء داخل الصالة مثلاً .. أو من المنظر العام لصالة القدوم .. والحالة المزرية والمتهالكة للسير وعربات "تروليات" حمل الأمتعة .. وعند التفرُّس في أوجه العمال والموظفين العاملين في المطار .. ترى مزيج من البؤس والشقاء .. مع راحةٍ نفسية وقناعة تامة بالرزق المكتوب في الجبين ... ومحاولةٍ لزيادة الدخل عبر القيام بتقديم خدماتٍ خاصة للقادمين ... فتحس بكلٍ من البؤس .. والشقاء .. والراحة .. والسعادة .. والقناعة .. والإستسلام لقضاء الله وقدره ... مجتمعةً لدى كل مواطن سوداني يعيش داخل أرض الوطن ...

وعند الخروج من المطار .. والدخول في شوارع العاصمة .. تجد الشوارع بنفس الحالة التي تركتها عليها قبل سنوات .. مع محاولاتٍ لتنظيف الشوارع .. ولكنها محاولاتٍ يائسة .. بائسة ... فنظافة الشوارع ليست ضمن أولويات ثقافتنا وعاداتنا .. فالكل يطرح ما يشاء .. أناَّ يشاء .. وحيثما يشاء ... فقارورات المشروبات الغازية الفارغة .. والأكياس الورقية .. وأكياس النايلون يتم طرحها في أيِّ مكان .. وتقذف عبر نوافذ السيارات المسرعة .. أما إذا ما ساقتك قدماك إلى السوق العربي .. ومنطقة الجامع الكبير في وسط السوق .. فحدِّث ولا حرج .. وهذا المنظر منذ أن غادرنا السودان أول مرة ... وحتى اليوم .. لم يتغير للأحسن .. فمتى سيحدث التغيير يا ترى ؟ ...

شئ مؤسف أن تعود لأرض الوطن بعد سنواتٍ من الغياب .. لتجد حاله أسواء مما تركته عليه ... والعالم من حولنا يتطور بسرعة الصاروخ ... وأبسط الأمور التي تدل على حضارة الشعوب ... وأهم مبادئ ديننا الإسلاميي وهي النظافة بصفةٍ عامة .. ونظافة المدن والعواصم بصفةٍ خاصة ... معدومةٌ تمامًا في ثقافتنا ... لن أزيد .. ولمن أراد المزيد ... عليه القيام بزيارة الخرطوم اليوم ...

أما عن المتسوِّلين ... فالكل يتسوَّل .. تختلف الأساليب .. والتسوَّل واحدٌ ... هنالك تسوَّل معلن .. وهنالك تسوُّلٌ تحايلي .. الكل في حاجةٍ للمساعدة .. لا يمكن إستثناء أحد .. إلاَّ أصحاب السيارات الفارهة والمظللة .. وساكني القصور العاجية .. وهم القِّلَّة .. أما الأغلبية الغالبة .. فهم الموظفون والعاملون الكادحون الذين لا تكفيهم رواتبهم وأجورهم للإيفاء بإلتزاماتهم حتى اليوم الخامس من الشهر الجديد ... وتحسبهم أغنياء من التعفُّف ... إلاَّ من ضاقت به الدنيا بما رحبت .. فيلجأ للتسوُّل المعلن ... ويطلب المساعدة .. وإذا ما أردت أن تساعد الناس في السودان .. فأبدأ بأول شخصٍ تقابله داخل أو خارج صالة القدوم .. فإنه لن يرفض مساعدتك له .. ولن يستنكرها .. الكل في حاجةٍ للمساعدة بلا إستثناء .. وبالمثل يمكنك قضاء حوائجك وتصديق أوراقك الرسمية لدى الجهات المسؤولة بنظام "شيلني .. وأشيلك" .. لا حرج ولا حياء في مطالبتك بـ"حق الفطور" .. وقد تمَّ تقنين الرشوة وإطلاق أسماءٍ رنانة عليها بغرض التحايل .. ولكنها هي الرشوة .. وهناك فتاوى أباحت الرشوة إذا كانت لتسريع خدمةِ خاصةٍ بكْ .. كإعطاء رشوةٍ لتخليص معاملةٍ خاصةٍ بك .. وليس لأخذ حقٍ لا يعود لكْ ... مثل الحصول على قطعة أرضٍ في موقعٍ مميز (ناصية) مثلاً ...

الإنطباع العام عند النظر إلى وجوه الناس في السودان .. هو البؤس والشقاء .. والمعاناة .. الكل يشتكي من غلاء المعيشة .. وإرتفاع أسعار الدواء وتكاليف العلاج ... ولكن المفهوم بالنسبة للمواطن السوداني أن الحياة .. ومع قسوتها ... لن تتوقف لأحد ... وعلى الجميع القيام بمجاراتها والتعايش معها بترتيب حياتهم على قدر مستوى دخلهم .. فهنالك الكثير .. والكثير جداً من الأسر السودانية التي تأكل وجبةً واحدة فقط في، أو بعد منتصف النهار خلال كل 24 ساعة .. وهناك من التلاميذ والطلاب من ترك المدارس لعدم توفر الرسوم .. ولجأ للعمل، أو التشرُّد .. وهناك من لجأ للتداوي بالأدوية البلدية لإرتفاع أسعار الأدوية بالصيدليات والعلاج بالمستشقيات ...

وعلى الرغم من كل هذه الظروف المعيشية الصعبة للغاية ... إلاَّ أن المواطن السوداني ظل، ومازال صابراً على الشدائد والإحن ... فقد دهشت يوم حفل تخريج كريمتي "معزة" .. وأنا أشاهد جموع المواطنين من أهل وأقرباء الخريجيين يتوافدون على مكان الحفل من كل صوبٍ وحدب .... وهم يحملون معهم مختلف أنواع الحلويات .. والخبائز .. والمياة الغازية .. وحتى الفشار .. لتقديمها وتبادلها مع أسر وأقرباء بقية الخريجين ... وقد إمتلأ مكان الحفل بنادي ضباط القوات المسلحة ... بعددٍ غفيرٍ من الجمهور من أقرباء الخريجين .. وتفاعلوا وتجاوبوا بحماسٍ منقطع النظير مع فقرات الحفل ... وأحسست ساعتها بأن الكل يبحث عن لحظات الفرح بين ساعات المعاناة اليومية .. والكل يتشبث بها لأطول فترةٍ ممكنة قبل الدخول مرة أخرى في دوامة الحياة الطاحنة ... تماماً كما هو الحال عندما نشاهد مبارة بين قطبي الكرة السودانية الهلال والمريخ .. وقد إمتلأ الملعب عن آخره بالمشجعين المتعصبين الباحثين أيضاً عن لحظات فرحٍ وسط دموع الشقاء اليومي ...


وعموماً ... الشعب السوداني ما زال محباً ومتمسكاً بالحياة .. فعلى الرغم من الإحباطات المتتالية التي يصادفها المواطنون خلال اليوم .. إلاَّ أن الضحكة تخرج نقية وصادقة من أعماقهم .. عفويون في سمرهم .. يتبادلون النكات والقفشات لتخفيف وطأة الحياة القاسية .. فإذا ما صادفك جمع منهم في لحظات سمر .. تظن أنهم يعيشون في سعادةٍ وهناءٍ دائمين .. ويخامرك إحساس قوي بأنهم لا يخشون .. ولا يفكرون في يوم الغد .. وهذه حقيقة .. فيوم الغد .. يوم جديد .. وحينئذٍ، لكل حادثةٍ حديث ... فكل يوم برزقه .. والله كريم ...

وكل ما أتمناه ويتمناه كل مواطن سوداني بالتأكيد ... هو أن يهتم القائمون على أمر الوطن ... بتنمية هذا الوطن الجميل .. فإمكاناته وموارده تحسدنا عليها بقية الأمم والشعوب .. وذلك من خلال القيام بتوفير الخدمات الحياتية الأساسية للمواطن البسيط المغلوب على أمره .. فهم سيسألون في عرفات يوم القيامة عمَّا قدموه لرعيتهم ... فكلكم راعٍ ... وكلكم مسؤولٌ عن رعيته ...

اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا ...

اللهم لا نسألك رد القضاء .. ولكن نسألك اللُّطف فيه ...

**********

كسلا لعلك طيب ياخ
اولا نبارك تخرج ابنتك من الجامعة ..
كما نبارك ايضا الاستمتاع بهذا السمك

الله يبارك فيك يا معاوية ...

والله كانت وجبة سمك تستحق المباركة فعلاً ...

وخاصة في وجود الأحبة وهبة ومعتصم ...

تشكر على المرور والتهنئة يا ملك ...

وقد قمت بتسجيل زيارة سريعة للشاب الطموح والفنان المرهف ناذر محمد الخليفة في مكتبه ..

ناذر في المكتب .. ويظهر "العود" في الصورة ...

داليا كباشي مع عمها وصديقي الحبيب عمر كباشي المحامي عند وصولها للمنزل قبل بداية الحفل ...

داليا وهي تتلقى التهاني .. وتظهر في مقدمة الصورة الأخت إنصاف أم العروسة ...

مزمل خيري ...

داليا .. مع كريمة الزعيم عثمان رغيم .. وحسين محي الدين ...

سامي الزبير مع العروسة داليا ..

ومسك ختام البوست ... صورة للعروسة داليا الكباشي ...

مع أمنياتي لها وللأخ علاء بدوام السعادة والهناء ...

الحبيب عبد الله كسلا
ألف مبروك تخريج إبنتكم مع أطيب الأمنيات بدوام النجاح والتوفيق ..عقبال الماجستير والدكتوراه

مليار مبروك لمعزة النجاح والتفوق والتهانئ الحارة والتبريكات

نزجيها لوالدها ولعمها الدكتور محمد حسين كسلا .

الله يبارك فيك يا عمدة .. ويبارك في أيامك ..

وعقبال ما نهنيك ونفرح معاك بتخريج أولادك ..

تشكر كتير يا عمدة .. وتهانيك لعمها حتوصل بإذن الله ...

شكراً ليك يا جميل ...

الله يبارك فيك أخي جعفر ...

وإن شاء الله ربنا يجعل كل أيامكم أفراح ..

شكراً على الدعوات الصادقة .. وتسلم يا حبيب ..

تحيات وسلامات أخي عبدالله كسلا
مليار مبارك تخرج ابنتنا معزة
وعقبال تتميز في حياتها العملية وحياتها الأسرية

استمتعنا جداً بصورك مع الأحباب بورداب الخرطوم أهل الكرم والظرف
لهم عاطر التحايا

كما أسوق تهاني خاصة للأخت العزيزة الطبيبة الإنسانة داليا كباشي
لها ولرفيق دربها الأخ العزيز تمبس أتمنى الستر ودوام المحبة والذرية الصالحة

الله يبارك فيك يا باشمهندس عاطف ...

وشكراً للمرور بالبوست والتهنئة ...

حقيقة بورداب الخرطوم أهل كرم حاتمي يا عاطف ..

وقد سعدت جداً بوجودي معهم ... وتمنيت أن تمتد الزيارة لفترةٍ أطول ...

لقد أصبحوا سبباً آخر من أسباب حبنا للوطن ... والرغبة في العودة إليه ..

شكراً ليك مرة تانية يا باشمهندس ...

بس انا اعمل شنو يا وهبه حظي دايما نايم
لما جيت الخرطوم قالوا في مرض شنو كدا بتاع اللحم
اها محل امش شابكني عدس وفول
ذكروني ايام الهمله وعيشه الداخليات
وناس انعام حيموره ما عزموني رحله جبل اولياء ولا شئ (وش زعلان ومادي قدومومترين )
غايتوا بارك الله في عبد المحسن غداني في امواج

الف مبروك وعقبال نبارك الماجستير

عبد الله كسلا

مبروك تخرج ابنتكم معزة وعقبال الدكتوراة
ونبارك لك ايضا مقابلة الناس الحلوين ديل
والسمك برضو ما ننساهو

الله يبارك فيك أخي بكري عباس ...

وعقبال ما نفرح معاكم بسمحكم يا رب ...

والله يبارك فيك مرة تانية بمناسبة مقابلة بعض بورداب الخرطوم الرائعين ..

فعلاً حاجة تستاهل المباركة ..

شكراً لمرورك ...

ألف ألف مبروك للإبنة معزَّة و إلي العلا دائماً ..

ونشكرك أخي عبدالله كسلا علي إشراكنا في هذه الجولة بكل هذه الأريحية ..

صاحبنا عبدالله كسلا ..
مبروك للبنية ياأخي ..
بس الفيك اتعرفت ناس سمك من عوضية للاسماك وناس خبز ردة من مخبز المختار..
______________________
تستاهل كل جميل وتستاهل الفرح انت وكل اسرتك ..
لانك تحب الناس وتحمل همهم..

الأخ عبد الله كسلا لك التحية والتقدير ..
الف الف مبروك تخريج الأبنة معزة..
امنياتي لها بدوام التفوق والنجاح ..
وعقبال الماجستير والدكتوراة..

الف الف مبرك التخرج يا حبيب













تليشة:
لكن العملو وهبة في السمك دة الدود ما عملو في الرميم
ياخي دة جضمو شوكة شوكة

عزيزنا عبدالله
سلامات
وأجمل التهانى يا عبدالله نجاح
بنتنا معزة والحصول على البكلاريوس .
والله خبر جميل .
وبرضو مبروك النجاح يا بطل فى مسابقة أكل السمك
العالمية بمشاركة عزيزنا جناح المنتخب وهبة .
يا ناس ده كلام . والله
بالطريقة دى أسماك النيل بتكون
على حافة الانقراض .
تحياتى

Quote: وحات المولى لا عرفتو سمك لا عرفتو ربيت

الف مبروك اخونا عبد الله كسلا و الاسره للابنه معزه.
وفرحنا لك بالاجازة ولقاء بعض بورداب الخرطوم.


وحال البلد ما قصرته ووصفتوا لينا...وربنا يرفع الكرب عن البلد

Quote: شئ مؤسف أن تعود لأرض الوطن بعد سنواتٍ من الغياب .. لتجد حاله أسواء مما تركته عليه ... والعالم من حولنا يتطور بسرعة الصاروخ ...

مؤسف جدا.

والاكثر اسفا بعض المدافعين من بورداب الداخل
التقول نحن لما نطالب بالاحسن عشان روحنا!!
نحن بنطالب بالاحسن عشانهم.


قول يا لطيف بس.

شكراً ليك أختنا الحبيبة تراجي مصطفى على المرور والتهنئة ...

وحقيقةً ... السودان بلدنا الجميل .. خيراتو لا تحصى ولا تعد ...

لكن المقائمين على أمر البلد في واد ... وحال البلد في وادٍ آخر ...

عشان كده حتى لو في تطور .. (وأشك في ذلك) .. هو تطور بطيئ جداً جداً جداً ...

وحقيقة يا تراجي .. بورداب الداخل مهمومين بحال الوطن .. وحاسين بالمعاناة أكتر مننا نحنا العايشين برة .. لأنهم مكتوين بنيرانها مباشرة .. وعايشينها يومياً .. لكن ما في يدهم حاجة يقدروا يعملوها عشان يغيروا الحال ... لازم يكون في إجماع على التغيير من الداخل والخارج ... ولازم برضو تكون في رغبة حقيقية وصادقة من جانب القائمين على أمر البلد لإحداث التغيير المطلوب .. خلافاً لكده .. حيستمر الوضع على ما هو عليه .. بل حيسوء أكتر مع إشراقة شمس كل يوم جديد ...

أكتر شئ مؤلم يا تراجي وملفت للنظر في السودان .. إنه حجم الفاقد التربوي ضخم بشكل ما ممكن تخيليهو ... الشوارع مليانة بشباب من مختلف الأعمار مفروض يكون في المدارس أو الجامعات .. تلقيهم باعة متجولون في إشارات المرور ... والبؤس والمعاناة ظاهرة على وجوه معظم أفراد الشعب ... السؤال المهم البيطرح نفسو هنا هو ... وين وزير .. ووزارة الشؤون الاجتماعية في السودان ؟؟؟

وشئ تاني خطير جداً كمان يا تراجي ... هو الهجرة من الأقاليم للعاصمة ... وتبعات الحكاية دي ... الناس دي كلها جاية الخرطوم لأنها الحتة الوحيدة في السودان الفيها بعض الإهتمام بالخدمات الحياتية الهامة للإنسان ... ومع إزدياد أعداد النازحين للخرطوم .. تزداد معدلات الجريمة .. والبطالة .. والتشرد .. وكل المظاهر السالبة ... ليه الولايات ما تكون جاذبة لمواطنيها .. مش طاردة ليهم نحو العاصمة ؟؟؟ ده برضو سؤال موجَّه للولاة في ولايات السودان الـ 26 ...

غايتو الله يكون في عون الشعب السوداني المغلوب على أمره ...

شكراً ليك أخونا عثمان موسى على المرور والتهنئة ...

وعلى التهنئة بالنجاح في مسابقة أكل السمك ...

لكن هو سمك عادي يا عثمان ؟؟ ...

وحالتو قالوا في واحد تاني اسمو شعيب ...

برضو خطير .. ده حنجربو الإجازة الجاية بإذن الله ...

تعال ننسق مع بعض لإجازة في وقت واحد ... عشان ندخل المسابقة دي مع بعض ..

رأيك شنو ؟

يا خي السمك النيلي ده ما في ألذ وأطعم منو ...

وما تخاف عليو من الإنقراض ... الخير باااااسط ...

تسلم يا حبيب ...

الله يبارك فيك حبيبنا ود جبريل ...

شكراً ليك كتير ... وعقبال عندكم إن شاء الله ...

إنت مش معيِّد في السودان ..؟

أنا حأوصي وهبة يتوصى بيك .. مع إنهم ما بيحتاجوا لوصية ...

وأمشي وجرِّب بنفسك ... أنا خايفك تكون أخطر من وهبة في السمك ...

مع إنك متخصِّص قراريص ...

تسلم يا حبيب ...

______________

نحن منتظرين نعرف حتمر علينا متين ...

الله يبارك فيك أختنا الهميمة أماني العجب ..

وعقبال عندكم إن شاء الله ...

شكراً على دعواتك الصادقة لمعزة ...

سعدت جداً بمرورك يا أماني ...

الله يبارك فيك حبيبنا حمودة ...

والله بالجد السمك رهيب ... والأجمل وجود الواحد بصحبة معتصم ووهبة ...

دي براها متعة ليها نكهة خاصة ...

وإنت برضو تستاهل كل خير يا حمودة ...

شكراً ليك يا جميل ...

الله يبارك فيك يا منير ...

وهي فعلاً كانت جولة ممتعة بالرغم من بعض الصور المؤلمة في الشارع ...

شكراً لمرورك .. عقبال عندكم إن شاء الله ...

شكراً ليك كتير يا حياة على التهنئة ...

وعقبال عندكم إن شاء الله ...

الأخ عبدالله كسلا سلامات

وألف مبروك تخرج معزة وعقبال الدكتوراه

Quote: وهناك من التلاميذ والطلاب من ترك المدارس لعدم توفر الرسوم .. ولجأ للعمل، أو التشرُّد .. وهناك من لجأ للتداوي بالأدوية البلدية لإرتفاع أسعار الأدوية بالصيدليات والعلاج بالمستشقيات ...

سردك للحال الذى صل اليها الوطن الحبيب فيه صدق وعمق ألم وأمل وليتك أطلت الاقامة وسردت لنا المزيد من الملاحظات

وحديثك عن أطفال المدارس يدمى القلب

أطفال السودان لهم الله يا أخى وخاصة أبناء الفقراء الذين هم جل أبناء بلادى

عندما تنظر لحالهم لا تملك الا أن تبتهل لله العلى القدير أن يبدل الحال

هؤلاء لا أحد من المسئولين يابه بهم ولا برامج أو أى تصور لمستقبلهم القاتم


وقول لوهبة ومعتصم وبقية بورداب الخرطوم وخاصة الأخ العوض المسلمى وابوجوان

الظاهر عليكم عندكم خيار وفقوس وبتهتموا بس بى ناس ام درمان

وسمك عوضية ده جينا ورجعنا ما عرفنا دربو بى وين واطرشنا ما سمعنا بيهو

معليش يا كسلا منظر السمك الفوق ده ووهبه منقض عليهو يخلى الواحد يزعل

ويا بخت عوضية على الدعاية اللى بالمجان - وهسع أكيد كل مغتربى حوش بكرى يتمنوا زيارة عوضية للأسماك

والظاهر وهبة قبض حق الدعاية دى صينية سمك كل اسبوع (يا وهبة كتر من المشوى وابعد شوية من المحمر)

Quote: وقول لوهبة ومعتصم وبقية بورداب الخرطوم وخاصة الأخ العوض المسلمى وابوجوان الظاهر عليكم عندكم خيار وفقوس وبتهتموا بس بى ناس ام درمان

سلامات يا حسن ..

اولا انا من ناس الخرطوم وبحب الخرطوم وامدرمان دي بالذات ما بحبها نهائي وما بوديني ليها الا سمك عوضية وقندهار.


ثانيا والاهم فالاخ عبد الله اخبرني بانه قادم الى الخرطوم فتم التنسيق وكذلك نفعل مع كل بورداب الدنيا فقط اذا علمنا بحضورهم باي وسيلة كانت ونسعى اليهم ونبحث عنهم وكثيرا ما عثرنا عليهم وكثيرون سعدنا بلقائهم ووسيلة علمنا بحضور البورداب تقوى وتضعف فتبدأ احيانا بتصريح واضح من البوردابي بانه قادم الى السودان يوم كذا شهر كذا وبرنامجي كذا وهذا مريح لسهولة العثور عليه وآخر يتصل عبر الهاتف او الايميل ( معظم بورداب الخرطوم ايميلاتهم وفواتهم في بروفيلاتهم ) ثم آخر يشير في بوست او يلمح لحضوره واحدهم ظن ان قوة من جهاز الامن والمخابرات تنتظره في المطار فاتبع اقصى اساليب التخفي الى ان غادر باحة المطار وهو يتلفت ثم قضى ايامه وغادر دون ان يسأله احد ولم يسأل عنا .. اخي حسن لك العتبى ان قصرنافي حقك

عبد الله ود بت القاش

الف مبروك التخرج وعقبال الدكتوراة

ولمتكم حلوة والشباب ديل كريمين وانت بتستاهل



وهبة قلل من سمك عوضية خلي القسطرة تثبت ياخ

Quote: انا من ناس الخرطوم وبحب الخرطوم وامدرمان دي بالذات ما بحبها نهائي وما بوديني ليها الا سمك عوضية وقندهار

من لا يحب امدرمان الا للاكل فقط

فعليه تكملة نصف سودانيته !!!!!!





صاحب البوست سلام

شكراً يا منال على المرور .. ورفع البوست ...

تسلمي ...

الله يبارك فيك يا خِلي يا جميل ...

وعقبال عندكم إن شاء الله ...

وعقبال ما نهنيك كمان بفوز سيد البد بكأس الكنفدرالية ...

تسلم يا حبيب ..

Quote: وقول لوهبة ومعتصم وبقية بورداب الخرطوم وخاصة الأخ العوض المسلمى وابوجوان الظاهر عليكم عندكم خيار وفقوس وبتهتموا بس بى ناس ام درمان

يشهد الله ياود حماد ماعندنا خيار وفقوس ... وكل بورداب الخارج
على العين والراس ... ووالله أنا شخصياً ماسمعت أنك شرفت البلد !!

ولك العتبى حتى ترضى ...

تحياتى بالله لابوعسجد ( سيف ) شايفوا بقى كسلاااان من البورد الايامات دى .!

الأخ عبد الله كسلا

سوري العم

حمدا لله على السلامة

وألف مبروك للأخت أو الابنة معزة وعقبال الدكتوراة

البوست مليان ودسم وجواهو أكتر من بوست

شكرا للصور للجميلة

تحياتي أخونا الغالي كسلا
نبارك لك وللأسرة تخرج كريمتكم معزة
نتمنى لها دوام التوفيق والنجاح
وربنا يديم عليكم النجاح والأفراح..

الموضوع فيهو ذهب ولقاء الذهب أأأححححح



الف مبروك للبنية ويا فرحت الوالدين بها وربنا يوريكم دائما جديدها

تحيات كذلك لوهبة وناذر ومعتصم ومزمل وحسين +++++ect

!!!

Quote: والاكثر اسفا بعض المدافعين من بورداب الداخل التقول نحن لما نطالب بالاحسن عشان روحنا!! نحن بنطالب بالاحسن عشانهم.

خلاص قمنا للشتارة ..!!

يا زولة ما تطالبي ولا تتعبي نفسك .. نحن كدة كويسين حامدين شاكرين ..!!

الاخ عبد الله كسلا

تحياتي والف مبروك للابنة معزة وامنياتي لها بمزيد من النجاحات
والتوفيق في حياتها العملية والعلمية وربنا يحفظ ويبارك ليكم
في العيال.
مودتي

الله يبارك فيك يا هشام ... وعقبال عندكم إن شاء الله ...

شكراً جزيلاً على الدعوات ... وأسأل الله أن يوفق أبناءنا جميعاً ...

وربنا يحفظكم في غربتكم .. ويحفظ ليكم .. ويبارك ليكم في عيالكم برضو ..

تسلم يا حبيب ...

الاخ عبد الله كسلا

تحياتي والف مبروك للابنة معزة وامنياتي لها بمزيد من النجاحات
والتوفيق في حياتها العملية والعلمية وربنا يحفظ ويبارك ليكم
في العيال.
مودتي

الصييه بعد النفخ والرقيا خلوها تقول ضاربه لغم والسمك دا بقي قاعد شوك ساااااي زي صورة الاشعه ...ياناس بالهنا الشفا وعيني بارده وماني حاسد
الف الف مبروك تخرج البنيه وعقبال الدكتوره بعد الزواج

الله يبارك فيك يا عثمان .. وعقبال ما نفرح معاكم بسمحكم يا رب ...

والسمك النيلي ده .. أمنية عزيزة وغالية لكل مغترب ومهاجر ...

إن شاء الله ربنا يجمعنا بهناك .. ونتهنى بيهو كلنا ...

وشكراً ليك على الدعوات الطيبة ...

تسلم من كل شر يا رب ...

الله يبارك فيك أخونا وحبيبنا الدكتور إبراهيم ...

وشكراً ليك كتير على المرور والتهنئة ..

وعقبال عندكم يا رب ...

الله يبارك فيك حبيبنا نصر الدين ...

وعقبال ما نبارك ليكم سمحكم يا رب ...

شكراً للمرور والتهنئة يا جميل ...

شكراً ليك أخي .. (إبني) البشير دفع الله على المرور والتهنئة ...

وعقبال عندكم إن شاء الله ...

وشكراً مرة تانية على كلماتك الجميلة .. والإشادة بالبوست ...

وهو حقيقةً .. بوست توثيقي لزيارتي الأخيرة للسودان ..

ولمشاهداتي وإنطباعاتي عن بلدنا الحبيب ...

والصور جميلة لأنه الأنا صورتهم ... هم الجمال نفسه ...

تسلم يا حبيب ..

الله يبارك فيك أخي حسن حماد على المرور والتهنئة ...

وحقيقة .. الحال في السودان مزيج من البؤس .. والمعاناة .. مع لحظات فرح وقتي يعمل المواطن السوداني على خلقها من وقت لآخر عشان يكسر بيها الإحباط المتواصل طوال اليوم ...

أما الأطفال في السودان .. فالكلام عنهم يطول .. والظلم الواقع عليهم كبير ..

والمشكلة إنهم هم الأجيال الجاية .. والمفروض تطور البلد ..

معظمهم ضايع يا حسن .. ضايع عديل كده في الدنيا دي .. المشردين أعدادهم كبيرة .. شاهدت عدد منهم نايمين على قطع من ورق الكرتون على اسطح أسمنتية أمام المحلات التجارية بجوار الميناء البري ... ومتغطين بقطع من الكرتون برضو .. يقضوا الليل كله بهذا الشكل قبل القيام للعمل كحمالين في الميناء البري .. دي منطقة واحدة بس .. (ما يجي واحد يقول لي ديل أطفال النازحين) .. سواء كانوا أطفال النازحين أو المقيمين في الخرطوم .. دي مسؤولية الجهات الرسمية في الدولة .. وحقو المسؤولين يشوفوا شغلهم القاعدين ياخدوا عليهو مرتبات بالملايين ...

أما عتابك لبوردب الخرطوم .. فأنا أقول ليك .. وبالفم المليان .. إنهم ما عرفوا بجيتك للسودان .. لأنهم لو عرفوا صدقني ما بيقصروا معاك نهائي ..

كدي المرة الجاية كلمهم بجيتك .. وشوف الحيحصل ...

شكراً ليك يا حبيب ...

الاخ العزيز كسلا سلام وتحايا
اولا الف الف مبروك للعزيزة معزة
ما اجمل نجاح الابناء بعد سهر وترقب ومعاناة
عقبال ما تفرح بيها يا خوي في بيتها ان شاء الله
ربي يهنيها ويطرح البركة فيها ويخليها ليك ويخليك ليها
ويحفظ اسرتكم يا رب
بلغها وامها تهانينا الحارة وعقبال اخوانها ان شاء الله

والف الف مبروك للحبيبة الغالية دلوش ست الحوش
عجبني ليك يا دلو
اها كلامي ما جاك ؟ ايام ولا شهور وبتمر سريع
مرت الايام الحمد لله والبركة الاتجمعتوا انتي وعلاء
ربي يهنيكم ويمتعكم بالسعادة يا رب ويرزقكم الذرية الصالحة

تحايا عبرك للاخوان ضيوف البوست الاخ وهبة والاخ معتصم وبختكم والله لمتكم امانة مي حنينة
ربنا يجمعكم في السمح دائما ان شاء الله

الحبيبة .. الحنينة .. أسماء الجنيد ..

يا خي أنا ما عارف ليه يا أسماء ... لكن بحس بمداخلاتك طالعة من جوة قلبك ..

مش معاي أنا وبس .. لكن كل مداخلاتك مع كل البورداب ...

الله يبارك فيك يا أسماء ... ويبارك في أيامك .. ويمتِّعك بالصحة والعافية ..

شكراً على دعواتك الصادقة ... وعقبال ما نفرح معاك بكل سمح وجميل يا رب ...

شكراً ليك كتير يا أسماء على المرور والتهنئة .. والدعوات ...

الأخ عبدالله سلامات

Quote: اخي حسن لك العتبى ان قصرنافي حقك

الحبيب معتصم أنا أعلم تماماً لو كنتم تعلمون لقمتم بالواجب وأكثر

بس يظهر انو منظر وهبة مع السمك هيج مشاعرنا شوية للسودان وللحبائب الذين كنت أتمنى رؤيتهم

بما عرفنا عنهم من كرم واصالة

ويا ابوجوان حاشاك انت اللوم وعارفك ما بتقصر ان شاء الله ربنا يلمنا بيكم قريب

الكلام ده مقصود بيهو الزعيم العوض

الزيارة كانت قصيرة جداً اقل من عشرين يوم وكان نصفها العشرة الأوائل من رمضان

وكان أول رمضان منذ 23 عام

وياخى والله السودان ده أروع بلد بالناس اللفيهو زيكم كده

مع وجود المعاناة وصعوبة الحياة الا أن الكثيرون من أبناء وطنى ما زالوا ممسكين بالعادات الحلوة

واللمة فى افطار رمضان والعزومات التى لا تنتهى

والله وأنا مسافر الساعة 11 مساء اصر الاخوة على عزومة ولمة فطور فى اللاماب مع العلم بأننى اسكن أم ضواًبان

وكان من المفترض العشاء يكون فى النادى الديبلوماسى لولا اصرار الحاجة انو العشاء يكون معاها

ويا ريت الأخ كسلا يحدثنا شوية عن الحاجات الحلوة اللى عايشها أثناء وجوده فى السودان

أخى عبدالله

اليك هذه الصورة لمسجد الشيخ ودبدر بأمضواًبان

الف مبروك أخى عبد الله تخرج الابنة معزة وعقبال الدكتوراة يا رب.

الله يبارك فيك أخي سيف الدولة .. وعقبال عندكم إن شاء الله ...

وشكراً على الدعوات الطيبة ...

تسلم يا ملك ...

شكراً ليك كتير على هذه الهدية الجميلة يا حسن ...

وتسلم من كل شر يا رب ...