فيديو لبوردابية تتحدث فى مؤتمر The Sudan Advocacy Action Forum

part 1

إنت يا ريس قاعد تشرب ريد بول اليومين ديل؟

يا ود الصائم اطلع من البوست ده علشان ما اخلى شاعر اريزونا يعمل فيك قصيدة يكره بيها البورد

Quote: يا ود الصائم اطلع من البوست ده علشان ما اخلى شاعر اريزونا يعمل فيك قصيدة يكره بيها البورد

خلٍى يرشُو ياخ..












ـــــ
نرجع للمؤتمر
ولا البوست دا اتفتل؟

يديك العافيه يادكتوره ندي
وكل التوفيق ليك
اسماء

هناك أعضاء ربما لا تتذكر أسمائهم لكن تتذكرهم بمجرد رؤيتك لصورة البروفايل:

الف تحية وتقدير للاخت الدكتورة ندي علي هذا الحديث العميق ..


وماشاء الله انجليزي زي الطلقة

التحية للدكتورة ندي علي



_
والله يا بكري بقيت عضو فاعل عديل كدة علي غرار مواطن صالح

شايف من ضمن الحضور عبد الرسول النور. أوع بس يكون كمان بتحدث عن الوحدة؟

عبد الرسول النور أيام الفترة الديمقراطية الاخيرة هو وفضل الله برمة ناصر كانوا مسئولين مسئولية مباشرة عن تسليح مليشيات القبائل "العربية" بكردفان ودارفور.

وبسبب ذلك حدثت عمليات قتل ومذابح بجنوب السودان وكانت هنالك أيضا مذبحة الضعين الشهيرة.

التحية للدكتورة ندي..
كلام مرتب وربط موفق مع ايشوز سياسية ساخنة ..
لغة سليمة واداء خطابي متميز..
شكرا يا ريس بس ياريت لاستكمال الفائدة تنزل بفية المتحدثين ان كانت لهم فديوهات..
..
ناس ود الصايم وقمر بوبا ديل ما تشتعل بيهم.

Quote: أوع بس يكون كمان بتحدث عن الوحدة؟

الناس فى شنو والحسانية فى شنو؟
هوى... بوست الانجيرا بى غادى

يا ريس
بما انك بقيت من رواد تكنولوجيا الفيس بوك
بنطالب بي زر بتاع لايك زي بتاع الفيس بوك

شكرا باشمهنس بكرى على اللفته البارعه.....

وشكرا دكتورة ندى على الخطابه الجيدة والخطاب المنمق الذى يقبض على أهم واسخن القضايا....
وبالفعل فإن الالتفات لقضايا المرأة ..درجة تاثرها وتاثيرها على الاستفتاء أمر فى شديد الأهمية
فالأمية التى ترتفع نسبتها فى اوساط النساء اكثر من الرجال ستؤثر سلبا على ان ينلن حقهن الكامل فى الإدلاء برأيهن خلال الاستفتاء
كما ان امكانيات تعرضهن للقهر والتمييز على اساس الجندر امر واقع فى كل مناطق التماس وبالذات جنوب السودان
....حديث جميل يا ندى........
ومفاتيح نقاش هامة
أتمنى يا بكرى لو قمت بإنزال ورقتها المقدمة لهذا المؤتمر كاملة هنا....لضمان مزيد من الفائدة والنقاش
تحياتى

Quote: إنت يا ريس قاعد تشرب ريد بول اليومين ديل؟

ود الصائم

حنشيل باسويردك خليك بتعرف الاوتوكيتات



مسنوح انت والله

الندى دكتورة ندى إنسانة مهمومة بالإنسانية وحقوق المرأة... أي إمرأة
ولقد إستمعت بأصغاء لحديثها المرتب ومرافعتها البليغة والضافية
من المؤكد أنهم في "سان" قد إستفادوا بإفادتها
ومن المؤكد أنها رغم الإرهاق قدمت المفيد

التحية لها وهي تدعو الجميع للتعامل مع الإستفتاء بمسؤلية
التحية لها وهي تدافع عن حقوق المرأة
والتحية لها لله في الله...


وتسلم يا بكور...

_____________________

ود الصايم... يعلم الله بفصاحة لسانك دي أكيد ضارب الينسون

د. ندى لايتوقع منها غير ذلك،
إلتزام وعلم وأدب وعفة لسان تمشي على قدمين،
تجيد وسائل التعبير ومتمكنة من لغاتها وتقدم
ما تؤمن به من قضايا بعيدا عن الضوضاء والإدعاءات الجوفاء
تحايا لهذه النخلة السامقة.

يا جماعة
الريس اليومين ديل بقى ناشط!
عشان كـدا لازم يديها شوية ريد بول!

المراة فى جبال النوبة محتاجة الى اكثر مما زكرت المتحدثة فى جميع المجالات


-----
يا ود الصائم الزول دة بضاربك بعد دة (( اسمع انته اليلة 30 يونيو فى انقلاب حصل الزول دة بقى مواطن ولا شنوا

ياسلام على الشموخ والابداع
د. ندى مصطفى كل من تعرف على إسهاماتها المتعددة والعميقة
فى قضاياالسودان المختلفة يشعر بالفخر الاعزاز ويشرفه أنها
واحدة من بنات الوطن المميزات والمهمومات باحوال المرأة
والانسان وتقدم السودان .
لها الف تحية وشكر على هذه المحاضرة القيمة
شكرا ياباشمهندس بكرى

في اي تعليق تجد فيه ندي علي مع صورة البروفايل المميزة تعلم بانها انسانة متمكنة ممن لغتها


الان تاكيد لذلك

مع الحديث واضح انو في ايمان بالحاجة البتفول فيها وبتعمل من اجلها


شكرا ندي علي

شكرا هندسة

غايتو ما عارف لكن عندها جنس إنجليزي مرتب جنس ترتيب..إنجليزي يفرطق الحجار ومسبوك. حتى لسانا في النطق ذاتو بقا يشبه لسان الأمريكان في النطق.. الانجليز عايشتهم نطقهم غير.. بس نحنا هنا في بلادالعرب انجليزينا لايعتد به وراح شمار في مرقة..

الأخ العزيز بكرى،

كل الشكر للتوثيق الرائع، و كانت فرصة طيبة أن نراك مرة أخرى انت و الدكتورة هالة و عدد من البورداب فى مدينة أريزونا الرائعة (مدينة سودانيز اون لاين). شكرا للحفاوة و الكرم، و طبعا فاتنى اللقاء بمنزلكم العامر. و حقيقى سودانيز اون لاين أصبحت احدى أهم منابر النقاش حول الشأن السودانى، و من أهم سبل التواصل الثقافى و الاجتماعى بين السودانيين/ات داخل السودان و فى انحاء العالم، فشكرا لك.

و أقدّر كثيرا المجهود الهائل الذى قامت به الأخت العزيزة ليليان رزق و الاخوات فى منظمة SSWEN، و كذلك جميع أعضاء SAN. فلهم الشكر على تنظيم هذا اللقاء الهامّ.


مع تحياتى
ندى

Quote: يا ود الصائم اطلع من البوست ده علشان ما اخلى شاعر اريزونا يعمل فيك قصيدة يكره بيها البورد

التحية والتجلة للاخت العزيزة دكتورة ندى
ولنصفها الحلو ويالكم من اصاب رسالات سامية



تنهدات: يا خالد كودى ياخى دايرين منك لوحة او بالعدم كركتير
يجسد حالة الناشط هذه الايام البوردابى بكرى ابوبكر واكتشافه
لاهمية المنبر العام الوقف به حال لبنان

الأخ ود الصائم،
سلامات.
شنو يعنى مستكثر علىّ لقب بوردابية و انا انضميت للبورد قبلك؟ :).

الأخ محمد عوض،
سلامات و شكرا للمرور

الأخ الطيب شيقوق،
سلامات و كل الشكر للمرور.

تحياتى

ندى

العزيزة أسماء،

سلامات و مشتاقين. كنا متوقعين نشوفك السنة دى لكن باين مشغولة.
كل الشكر للمرور و التعقيب.

تحياتى

الأخ العزيز د. امبدة، سلامات و شكرا لوضع صورة البروفايل هنا. تحياتى

الأخ العزيز عبد الكريم الأمين،
كل الشكر لكلماتك الطيبة (هاهاها).

تحياتى.

الأخ قمر بوبا
شكرا للكتابة هنا، و الباشمهندس بكرى كان موجودا و مشاركا بفعالية منذ اليوم الأول للملتقى.

الأخ دينق،
كلمة السيد عبد الرسول النور موجودة فى بوست اخر هنا فى المنبر العام؟ يمكنك الاستماع له ان أردت.
شكرا للمرور
ندى

الأخ العزيز محمد على طه الملك،

كل الشكر لكلماتك الطيبة و أتمنى أن أكون عند حسن ظنك. كتبت ردا طويلا حول بقية المشاركين/ن فى برنامج الملتقى و لكن للأسف انمحى الردّ.
ستجد معلومات أكثر حول الملتقى فى الرابط أدناه.

http://sswen.org

مع تحياتى و تقديرى

التحية للبوردابية د.ندى وللفنان خالد كودي ولكل الذين شاركوا في ذلك الملتقى حيث وفر
قربنا من المكان بإلتقاء العديد من القامات السوامق التي جعلت همها السودان وقضاياه
حتى في أحلك المواقف والخيارات ، والتحية للجهة المنظمة لهذا اللقاء الجامع SAN
الذي وضع أسس للتعامل مع الإستفتاء كحقيقة مقبلة وواقع يفضي الي إنفصال جاذب
بعد ان تعذرت الوحدة الجاذبة ، ويجب علينا أن نتعامل معه بهذا القدر المسؤول،
الذي تجلى من خلال أوراق العمل التي لمست جوانب متعددة، خاصة تلك المتعلقة
بمناطق التماس والمرأة السودانية بشكل عام والجنوبية على وجه الخصوص كما
كما أظهرته ورقة الدكتورة ندى حول المرأة وحول القهر المزدوج الذي تعانيه من
السلطة في شكل قوانينها المتحيزة للتمييز ومن مؤسسات المجتمع .

تسلم د.ندي وتسلم حواء السوداني التي تمثلها والتحية لهن وعن يكافحن بالوعي والعلم .

يابكري لك التحية وانت رغم كل مايحدث تبحث الوطن الجميل .
.

تسلم د.ندي وتسلم حواء السوداني التي تمثلها والتحية لهن وعن يكافحن بالوعي والعلم .

يابكري لك التحية وانت رغم كل مايحدث تبحث الوطن الجميل .
.

د. ندي تسلمي كتير يا جميلة
أنت مفخرة والله!


ويسلم الريس حادي الركب!
______
يا ريس عليك بالمعوذتين وقل هو الله أحد
من عين ونجيهة أولئك الضحكونجية

الشكر والتقدير لمنظمى هذا اللقاء الهام، والشكر للأخ بكرى أبوبكر.
التقدير للرفيقه د.ندى م . على على هذه المساهمه القيمه.

ماعندنا عربى اليومين دى ولكن هنا بعض الصور

\

يا سلام علي مهنية ندي علي

وموكد اننا بصدد بنازير بوتو السودان القادمة

الف تحية لدكتورة ندي علي ,,, وخالد كودي زاااااااااتو.

الاخت العزيزة دكتوره ندى (علوم سياسيه) من النساء المتمكنات ولها قدرة عاليه على الكلام

فى مجالات متعدة وبالتحديد لها مساهمتها فى حقوق الانسان

ومن المهمومات باحوال المرأة والطفل الى الامام دكتوره ندى

ونتظر الكثير منك للاستفاده من كفاءتك

كما هى زوجة عزيزة لى زميلنا وصديقنا التشكيلى خالد كودى

شكرالاخ بكرى على البوست

وشكرا لكل المساهمين فى Sudan Advocacy Action Forum

الأخ العزيز سامى صلاح،

سلامات و شكرا على الLike:).

تحايا كثيرة

الأخت العزيزة د. شيراز،

سلامات و شكرا للمساهمة فى نقاش أتمنى أن يتواصل. و سأحاول توفير الورقة فى أقرب فرصة.
كما كتبت:

"وبالفعل فإن الالتفات لقضايا المرأة ..درجة تاثرها وتاثيرها على الاستفتاء أمر فى شديد الأهمية
فالأمية التى ترتفع نسبتها فى اوساط النساء اكثر من الرجال ستؤثر سلبا على ان ينلن حقهن الكامل فى الإدلاء برأيهن خلال الاستفتاء".

تحياتى

الأخ العزيز محمد يس خليفة،
كثير الشكر و التقدير لكلماتك الطيبة، و طبعا انت متحيز لأنك من ناس نيويورك و بوسطون.

الأخ العزيز محمد المرتضى حامد،
كثير الشكر لكلماتك الطيبة و أتمنى أن أكون عند حسن ظنك.

تحياتى.

الأخ محمد عبد الماجد الصائم،
شكرا للمرور مرة أخرى رغم تهديدات بكرى المدعومة بالصور. و طبعا بعد ما شفت عدد مداخلاتك التى تجاوزت ال 18000 غيرت رأيي فى حكاية انى جيت قبلك البورد.

ندى

دكتورة ندى واستاذ خالد كودى
لقد كنتم اضافة حقيقية ومؤثرة فى المؤتمر و للقضايا المطروحة. واستمعتنا بحديثكم ومداخلاتكم القيمة كما لايفوتنى تلك الرسومات المعبرة التى اضافت حياة وحيوية للمؤتمر. تحياتى للصغيرة نجوى.
طبعا خالد راجل لطيف وهادئ
سالتوا انت خالد كودى بتاع سودانيز اونلين قالى نعم
قلت ليه ضاحكا طيب مالك مسكين كدة.

فعلا يا هدير
دكتور ندي مفخرة
التحية لدكتور ندي و للرجل العظيم رفيق دربها كودي
اسرة جادة و منتجة و منسجمة و امينة لمبادئها
تعظيم سلام

Quote: عبد الرسول النور أيام الفترة الديمقراطية الاخيرة هو وفضل الله برمة ناصر كانوا مسئولين مسئولية مباشرة عن تسليح مليشيات القبائل "العربية" بكردفان ودارفور. وبسبب ذلك حدثت عمليات قتل ومذابح بجنوب السودان وكانت هنالك أيضا مذبحة الضعين الشهيرة.

الكلام دا غير صحيح يا دينق

لو عندك اثبات هاتو

تم تكرار هذا الكلام كثيرا ولم يستطع احد اثباته حتى الان

حادثة الضعين كانت مشكلة قبلية في المقام الاول رغم بشاعتها وادينها بشدة الا انها كانت غضب لما فعلته الحركة الشعبية بمدينة راجا

لم تستخدم ولا رصاصة واحده في الحادثة لا بسلاح من عبد الرسول ولا فضل الله

مافي سبب بخلي الحادثة تحصل ولكن ضد محاولة المزايدة وتصفية حسابات ضيقة لا تنظر للمدى البعيد

الأخ عامر جابر،
تحية طيبة،

أتفق معك ان قضايا المرأة فى جبال النوبة ليست فقط محصورة فيما ذكرت (وفيات النساء أثناء الوضوع)، و قد أوردت هذا المثال لمشكلة هامة تعانى منها النساء لكونهن نساء (من مهامهن المربوطة بالبايولوجيا انجاب الأطفال) فى جبال النوبة، لأدلل على امكانية و أهمية العمل المشترك فى قضايا هامة و عاجلة بغض النظر عن نتيجة الاستفتاء. أوردته أيضا فى اطار أهمية تناول القضايا الخاصة بالاستفتاء و غيرها بمنظار أوسع يشمل الجنوب و أجزاء السودان الأخرى. و لكن بالطبع الفعالية كانت حول استفتاء جنوب السودان، لهذا لم أتحدث باستفاضة حول القضايا المعقدة التى تواجه النساء فى جبال النوبة و مناطق السودان الأخرى.

و فيما يتعلق بالمرأة فى جبال النوبة وولاية جنوب كردفان بصورة عامة، فقد تمت دعوتى لتقديم محاضرة قبل حوالى الشهرين فى اطار برنامج الزمالة الخاص بتدريب القادة من جنوب كردفان، و الذى نظمه مركز تابع لقسم العلوم السياسية فى جامعة نورث ويسترن بشيكاغو. و قد تحدثت فى تلك المحاضرة حول القضايا الخاصة بالمرأة و أهمية و كيفية ادراج منظور النوع فى مرحلة المشورة الشعبية و اعادة البناء فى المنطقة، و بالطبع كانت فرصة طيبة بالنسبة لى للاستماع للقادة الذين حضروا من المنطقة (و الان عادوا اليها)، و معرفة أحدث التطورات فى المنطقة، بما فيها ما تواجهه النساء.
كنت محظوظة أيضا لأننى حضرت احتفالا نظمه مكتب الحركة الشعبية بشيكاغو، احتفالا بذكرى انطلاق نضال الحركة الشعبية لتحرير السودان فى 16 مايو، تحدثت فيه الأستاذة ميرى جيمس كوكو، عضوة المجلس الوطنى، و مؤسسة منظمة (دليباية) و التى تعنى بأحوال المرأة فى جبال النوبة. تحدثت الأستاذة ميرى حول قضايا المرأة فى منطقة جبال النوبة، و منها مسألة التعليم وغيرها من القضايا التى تواجه النساء.

المهم اننى اتفق معك حول كثرة و تعقيد التحديات التى تواجهها النساء فى المنطقة، و أتمنى أن تعود للمساهمة هنا برؤيتك حول هذه القضايا.
ندى

الأخ العزيز عمر ادريس محمد،

سلامات و أتمنى أن تكون و الأسرة بخير

كل الشكر لكلماتك الطيبة، و أتمنى أن أكون عند حسن ظنك.

تحياتى

الأخ الكريم الفاتح سليمان،

شكرا جزيلا لكلماتك الطيبة حول مساهمتى المتواضعة هنا فى المنبر.
مع خالص التقدير.

الأخ الكريم منصورى،

تحية طيبة و شكرا لتعليقك الطريف (ها ها). مع تقديرى

الأخ العزيز بدر الدين الأمير،
سلام و تحايا و أرجو أن تكون بخير.

كل الشكر لكلماتك الطيبة (أصالة عن نفسى و نيابة عن خالد كودى). بالنسبة لاقتراحك بعمل لوحة أو كاريكاتير حول عضو المنبر النشط الباشمهندس بكرى، يحول لخالد كودى و للأخت محاسن أدناه :).

الأخ المقاتل عبد المنعم ابراهيم الحاج،

سلامات، و كم الكتابة الان؟ (الحقوق محفوظة لعلاء السنهورى) و كم القصائد؟
سعدت أيما سعادة برؤيتك و الأخت العزيزة سمية و الصغار فى أريزونا، رغم قصر الفترة التى لم تمكننا للأسف من زيارة منزلكم العامر.
لا أحد يعلم ماسيحدث فى السودان خلال الشهور القادمة، و لا كيف سيكون شكل بلادنا بعد الاستفتاء. كما ذكرت، أتمنى أن تتوحد بلادنا على أسس جديدة و لكن فى النهاية الأمر يتعلق بما يختاره أهل الجنوب من خلال ممارسة حقهم/ن فى تقرير المصير.

و ها قد عدتم الى الصحراء التى قضيتم فيها (مظفر و سمية و أنت) زمانا اتسم بالتضحية و التجرد فالتحية و التقدير العميقين لكما و النضال مستمر.

الأخ الكريم يوسف السمانى يوسف،

كل الشكر لمرورك الكريم و كلماتك الطيبة، و معك أحيى النساء السودانيات على اختلافهن.

الاخت الكريمة هدير الزين،

كل الشكر لكلماتك الطيبة و انت الأجمل :).

العزيز خالد،

كل الشكر للتوثيق الرائع و يكون جميلا اذا أضفت الأسماء.

و شكرا للأعمال الرائعة المحفزة للتفكير، و التى أضافت بعدا هامّا للقضايا موضوع النقاش.

شكرا لأنك جعلت السيدة النائحة مشاركة رئيسية فى هذا الملتقى، تراها عيوننا كلما نظرنا لكل متحدّثة، تذكرنا أننا أيضا نتحدّث حولها و حول تجربتها.
شكرا لأن الجنود الأطفال أو الأطفال المجندون كانوا حضورا على منصة النقاش حول الاستفتاء.
و لأن جداريتك جعلتنا نراهم كما هم فى الواقع: أطفال، يجب أن يكونوا فى الملعب، يحتفلون بأعياد ميلادهم، و يقرأون الكتب ذات الأغلفة الملونة.

و قد أضاف النصّ الذى كتبته سيرين عوض الله و قرأته أمو أجانغ لعمق اللوحات فشكرا لهما.

و لزوار البوست، بالاضافة للوحات التى امتدّت عبر القاعات التى تم فيها هذا الملتقى الهامّ، فقد أعدّ خالد كودى أيضا بساطا من الرمل و الملح الخشن خارج القاعة التى أقيمت فيها الندوة حول الاستفتاء،
و طلب من الحضور أن يخلعوا أحذيتهم/ن و يسيروا على هذا البساط، و هم يفكرون و يفكرن فى القضايا الصعبة التى تواجه بلادنا الان، خاصة تلك المتعلقة بالاستفتاء. و أرجو أن يقوم كودى بعرض تلك التجربة فى بوست منفصل.

الأخ العزيز خليل،

سلامات و شكرا لتعليقك الطريف. و فيما يتعلق ببنازير بوتو :) فالسودان فيه بنازيرات بوتوهات كتار :).

تحياتى


الأخ العزيز سيف الدولة كامل،

كل الشكر للمرور و الكتابة هنا، و لكلماتك الطيبة. تقبل تحيات خالد.

العزيزة محاسن
سلامات و أرجو أن تكونى بخير. و شكرا لكلماتك الطيبة.
المناسبة نسيت أن أنوه أن هذا الملتقى نظمه ال
Sudan Advocacy Network

و هو ملتقى لحوالى الستين منظمة طوعية سودانية بشمال أمريكا، و هو مبادرة لمنظمة
South Sudan Women's Empowerment Network

بالتعاون مع منظمة

Humanity United

و هو مختلف عن منظمة
Sudan Advocacy Action Forum
الأمريكية التى شارك بعض ممثليها فى اللقاء كمتحدثين.

تقبلى تحايا خالد.

ندى

الأخ "الشقيق" عطا على،

سلامات، و كانت فرصة طيبة أن نراك مرة أخرى فى أريزونا. شكرا لهمتك و كرم ضيافتك، و لدورك و بقية أعضاء اللجنة المنظمة فى نجاح هذا الملتقى الهام. و طبعا خالد ما حكى لى تعليقك :) هاها.
تقبل تحيات نجوى نوارة.

الأخ الفنان طارق أبو عبيدة،
سلامات و شكرا لكلامك الطيب لكن انت طبعا متحيز لصاحبك :).
مع تحياتى لك و للأخت اسمهان.

الأستاذ محمد حسن العمدة،

شكرا للكتابة هنا.

وجه عدد من المشاركين/ات فى الملتقى أسئلة كثيرة و صعبة للسيد عبد الرسول النور، جاوب عليها كلها بسعة صدر.

فى اعتقادى، فان مجزرة أو محرقة الضعين تمثل وصمة للنظام الديمقراطى الأخير، بغض النظر عمّا اذا كان الرصاص قد استخدم فيها، لأنها حدثت تحت سمع الحكومة و بصرها، و لرفض الحكومة حتى مجرد التحقيق فيها، ناهيك عن محاسبة من تسبب فى هذه الكارثة.

و قد وثق لمجزرة الضعين الاكاديميين الدكتورعشارى أحمد محمود و الدكتور سليمان بلدو فى كتابهما "مذبحة الضعين و الرق فى السودان" و الذى نشر فى يوليو 1987. و اذا لم تخنّى الذاكرة فقد تم اعتقالهما فى ظل الحكومة الديمقراطية بسبب هذا الكتاب.

فى الرابط أدناه تجد الكتاب باللغة الانجليزية فى أرشيف السودان المفتوح، و قد نشرته منظمة
Sudan Relief and Rehabilitation Association
فى عام 1987

Mahmoud, Ushari Ahmed and Baldo, Suleiman. THE DHEIN MASSACRE: SLAVERY IN THE SUDAN, London: Sudan Relief and Rehabilitatin Association, September 1987.
ٍٍ
http://www.sudanarchive.net/cgi-bin/sudan?e=-----1025-1...1-0-&a=d&d=Dslpd67.1

ندى

البورد صار أُسرة قسرية تأتيها طوعاً
ونفرح حد الغرور بنجاحات بوردابية أو بوردابي
هنا
أوهناك
ونرفع صوتنا عالياً
هذه بوردابية
هذا بوردابي
شكراً د.ندى
شكراً بكري

الأستاذ أحمد موسى،
شكرا للمرور هنا.

Thanks Bakri
and thank you Dr. Nada.

Quote: و طبعا بعد ما شفت عدد مداخلاتك التى تجاوزت ال 18000 غيرت رأيي فى حكاية انى جيت قبلك البورد

ندى .. إنتي قايلة الكم وكمين مداخلة دي فيها فايدة!
ياخ فيديو واحد من ديل بهم كلهم! كلها خستكة ساي!




بعدين إنتي بوردابية عضم عديل!

الدكتورة ندي سلام وتحية بعمق النيل..
حقيقي انت مفخرة لكل سودانية .... نباهي بيك فى كل المحافل
ونعتز بيك يا سفيرة مهيرة وتاج رأسها
ربنا يحفظك ان شاء الله

شكرا بكري لفرحتنا هذه

شكرا للأصدقاء الحيونى "ملح" فى هذا البوست...

نرفق هذا البوست ذى الصله :

كلمة حول قضايا سياسية تهم النساء -- و رسالة حول الوحدة...جنوب السودان (فيديو)


( ترجمة الكلمة التى ألقيت فى الاحتفال الذى نظمته منظمة "My Sister’s Keeper " فى اطار الملتفى الرابع الخاص بالمرأة السودانية للقيادة، تحت شعار "بناء السلام المستدام في السودان: منع و ادارة و تسوية النزاعاتا" فى بوسطن ، ماساشوستس ، 5 يونيو 2010

د. ندى مصطفى

بداية أحب أن أشكر منظمة My Sister’s Keeper (MSK) لتنظيم هذا المنتدى والتدريب الهامّ حول المرأة و النزاعات المسلحة و بناء السلام. و شكرا لدعوتى لالقاء كلمة فى هذا الاحتفال. يسرنى أن أكون هنا هذا المساء.

لا بدّ أن الكثيرات منكن قد واجهن، مثلى، مواقف حاولن فيها، كناشطات نسويات أو كمهتمات بقضايا النوع، اقناع صانعىّ القرار أو المفاوضين للسلام بأهمية مشاركة المرأة فى كل مستويات صنع القرار أو فى مباحثات السلام و غيرها من سيرورات السياسة فى السودان أو فى بلدان أخرى. و للأسف فى أحيان كثيرة يكون الردّ على تساؤلات النساء و الناشطات النسويات أنه لا يوجد عدد كاف من النساء اللائى يمتلكن المهارات التى تمكنهن من المشاركة الفاعلة. و هذا مما يؤكد على أهمية مثل هذا التدريب، لأنه يزود النساء بهذه المهارات و يمكنهن من المشاركة الفاعلة على مختلف المستويات. و هى خطوة للأمام. و لهذا أشكر MSK ود. غلوريا وايت هاموند ، و ليز ووكر ، وسارة كليتو ريال لتنظيم هذا التدريب ولجمعنا فى هذا المنبر.
في كلمتى سأتناول بعض القضايا و التطورات الجارية والمقبلة فى السودان، و التى تؤثر على النساء بصورة تختلف عن الرجال فى كثير من الأحيان. و لهذا من المهم أن تكون مشاركة النساء فاعلة فيها. سأسلط الضوء على بعض التحدّيات، و أيضا على عدد من التطورات على مستوى السودان، و على المستويين الاقليمى و الدولى، تمثل فرصا من الممكن أن تدعم جهودنا كناشطات. و سأختم حديثى بتوجيه رسالة الى اخواتى العزيزات من جنوب السودان.

كما كنا نناقش خلال اليومين الماضيين، هناك عدد من التطورات الجارية و القادمة فى السودان، تستدعى اهتماما متواصلا من الناشطات فى مجال المرأة و السلام فى كل أنحاء السودان. هذه التطورات تشمل عملية السلام في دارفور ، (بما في ذلك في الدوحة) ، والمشاورات الشعبية في جنوب كردفان والنيل الأزرق ، و الاستفتاء الخاص بمتطقة أبييى و الاستفتاء الخاص بجنوب السودان، بالاضافة للجهود المبذولة لانجاز تحول ديمقراطي حقيقي في السودان. و كما أسلفت، فهناك عدة فرص يمكننا الاستفادة منها لتسليط الضوء على القضايا النسوية فيما يخص هذه التطورات.
أحد التطورات الهامّة التى أعتقد أنها ذات صلة وثيقة بما نناقشه هنا، هى أن حكومة جنوب السودان قد خصصت العام 2010 للتركيز على صحة الأم و الطفل. و احدى التحدّيات الرئيسية التي تواجهنا في السودان وخصوصا في الجنوب هي قضية وفيات الأمهات أثناء أو بعد الوضوع. وتشير احصاءات حكومة جنوب السودان لعام 2005 لأن معدل وفيات الأمهات في جنوب السودان هو الاعلى في العالم. و فى تقديرى، فكون النساء لازلن ينفقن أثناء الوضوع أو بعده فى السودان، و خاصة في الجنوب، مربوط بصورة وثيقة بالأمن و السلام فى السودان. فكون معدّل وفيات الأمهات هو الأعلى في العالم في جنوب السودان، ما هو الا نتيجة لسنوات من الحرب، و من التهميش الذى أدى الى تدهور الخدمات الصحية و انهيار البنية التحتية. هذا تطور واحد على المستوى المحلى.

على الصعيد الإقليمي ، فقد أعلن الاتحاد الافريقي ان الفترة من 2010 و حتى 2020 ستمثل عقد المرأة الأفريقية . وهذا يشكل فرصة هامة لنا كناشطات سودانيات، للعمل عن كثب مع أخواتنا من الناشطات على امتداد القارّة الأفريقية، لأجل تعزيز حقوق النساء و قضايا النوع فى السودان. فمثلا، من الممكن التشبيك مع النشطات فى أنحاء القارّة و حثهن على محاولة التأثير على حكوماتهن و على الاتحاد الأفريقى فيما يتعلق بالآثار المترتبة على الصراع في دارفور على المرأة.
على الصعيد الدولي، هناك أيضا العديد من الفرص والمناسبات التي لها صلة بما نناقشه حول المرأة و الصراعات المسلحة و السلام. فمثلا، تمر هذا العام الذكرى الخامسة عشر لمؤتمر المرأة الرابع (مؤتمر بكين)، الذى أعلم أن بعضكن حضرنه. و مؤخرا فى مارس 2010، استعرضت الحكومات الإنجازات والتحديات الخاصة بتطبيق التعهدات التي قطعتها في بكين الى مكاسب ملموسة للمرأة فى البلدان المختلفة . وهذه فرصة يمكن استخدامها للضغط فيما يخص قضايا المرأة فى السودان، خاصة تلك المتعلقة بالمرأة و الحروبات المسلحة.

هذا العامّ أيضا يمثّل الذكرى العاشرة لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1325 و الخاص المرأة والسلام والأمن. هذا القرار هو الأول من نوعه، يعكس قوة "الحركة النسائية" على مستوى العالم، و يمثّل انجازا هاما للمجموعات النسائية فى أنحاء العالم، بما فى ذلك النشطات و المنظمات السودانية التى شاركت فى انجازه مثل صوت النساء السودانيات للسلام، و منظمات و نشطات أخريات، و التى لعبت دورا هاما في تحقيق هذا القرار التاريخي. . و هذا القرار يمثّل أداة هامة يمكن أن تستخدم للضغط لاشراك النساء فى مباحثات السلام الخاصة بدارفور مثلا، و فى صنع القرار فيما يخص التطورات الأخرى فى السودان. و بالطبع هناك تطورات أخرى مثل قرار مجلس الأمن رقم 1820 الخاص بالعنف ضد المرأة فى الصراعات المسلحة، و كذلك تعيين ممثلة للأمين العام للأمم المتحدة فى أوائل هذا العام، مهمتها التركيز على قضايا العنف القائم على النوع فى النزاعات المسلحة.

قبل أن أختتم كلمتى، أود أن نحتفى بجميع الموجودات هنا، و بالطاقة و النشاط المعديين هنا. ولكنني أود بصورة خاصة، أن نحتفى بامرأتين لستا معنا هذا المساء. احدى من تستحق أن نحتفى بهن هى المناضلة بثينة دوكه، التى تقيم هنا في الولايات المتحدة. بثينة كانت ناشطة فى الفترة التى تلت انقلاب الجبهة القومية في عام 1989.، و تعرضت للاعتقال و التعذيب بسبب نشاطها، مما أثر صحتها وحياتها. أودّ أن نحتفى جميعا بشجاعة المناضلة بثينة دوكة، و بما قدمته من تضحيات للسودان و من أجل حقوق المرأة فى السودان.

المرأة الأخرى التى أودّ أن نحتفى بها اليوم، هى امرأة من جبال النوبة، لم تتح لى فرصة التواصل معها من قبل، اسمها بدرية. و اتمنى ان تتاح لى فرصة مقابلتها ان كانت على قيد الحياة. شاهدت بدرية فى أحد أفلام المخرج البريطانى الراحل أرثر هاوس حول النوبة، فى وقت كانت فيه الحرب ما زالت دائرة فى المنطقة، و هى حرب لم تجد ويلاتها الاهتمام و لا التوثيق الكافى على مستوى الاعلام الدولى. فى الفيلم، نرى بدرية تقوم بالمهام اليومية لامرأة فى منطقتها، و عند المساء، تنزلق بين صخرتين كبيرتين لتنام واقفة و هى تحتمى من القصف. لم تفارق صورة بدرية خيالى منذ أن شاهدت فيلم ارثر هاوس فى نهاية تسعينيات القرن الماضى. و قصتها تعكس الشجاعة و الابداع، و المثابرة فى مواجهة أصعب الظروف التى تتمتع بها نساء السودان و نساء جبال النوبة، فدعونا نحتفى ببدرية.

وفى الختام، عندى رسالة خاصة لأخواتى من جنوب السودان، و بعضكن ظللن صديقات و رفيقات نضال لى على مدى سنوات. و لكن رسالتى هذى هى لكل امرأة من الجنوب. نحنا عارفين انه حايكون فى استفتاء فى يناير 2011 ، و اخواتنا و اخوانا فى الجنوب حا يصوتوا فيه للوحدة أو الانفصال. من ناحيتى، اتمنى أن يظل السودان موحّدا، فهذا، اذا توفرت الظروف الموضوعية، ممكن يخلينا أقوى اقتصاديا و سياسيا. أودّ أن يظل السودان موحّدا أيضا لأننى أؤمن بالسودان الجديد القائم على المساواة و على التوزيع العادل للسلطة و الثروة. لكننى أيضا أعرف التاريخ الدّامى، و أعرف الألم، و العنصرية التى سادت تاريخنا. كما اننى أؤمن بحق اخوتى و اخواتى فى جنوب السودان فى تقرير مصيرهم. و عاوزاكم تعرفوا، مهما حدث فى يناير 2011، حا أظل أختكن، و سأعتمد مع اخوات اخريات على تضامنكن فى جميع القضايا التى تهم نساء الشمال، و الشرق، و نساء كردفان، و النيل الأزرق، و دارفور. و عاوزاكم تعرفوا، انه يمكنكن الاعتماد علىّ و على تضامنى معكن فى قضايا مثل وفيات الأمهات، و فى أى قضية أخرى تعتبرنها مهمة، لأنها فى الحالة دى، حاتكون مهمة بالنسبة لى أيضا.

شكرا لكن جميعا، وشكرا مرة أخرى ل MSK على على دعوتي للحديث هنا.

© ندى مصطفى 2010.)


.

Remarks at the 4th Sudanese Women’s Leadership Forum “Building Pathways to Sustainable Peace in Sudan: Conflict Prevention, Management and Resolution,” Hosted by My Sister’s Keeper, Boston, Massachusetts, 5 June 2010

Dr. Nada Mustafa Ali

I would like to thank My Sister’s Keeper for organizing this important forum and training on women, peace-building and conflict management, and for inviting me to speak tonight. It is a pleasure to be here.

I am sure that like me, some of you may have been in a situation where they may have been campaigning as gender experts or women’s rights activists , toward the inclusion of women and gender issues in political processes such as peace negotiations or participation at any level of decision-making in or outside Sudan. In many such situations, the response from policy makers can be that limited women’s representation is the result of lack of sufficient women who have the skills to be able to participate in such processes. And that is why I very much appreciate this program and training, because such it can equip women with the skills that would enable them to participate meaningfully at different levels of decision-making and in peace-negotiations. So thank you to My Sister’s Keeper, to Dr. Gloria White-Hammond, Liz Walker, and Sarah Cleto Rial for organizing this training and for bringing us together.

In my remarks I will highlight some on-going and upcoming processes in Sudan where women’s meaningful participation is important. I will highlight some challenges but also opportunities for activism at the country, regional and international levels, and will close with a message to my very special sisters from Southern Sudan.

As we have been discussing in the past couple of days, in Sudan there are currently several on-going processes that warrant the attention of activists in the women’s and peace-movements from all parts of Sudan (and I am glad that MSK is planning a similar training in Sudan). These processes include the Darfur peace-process (including in Doha); the popular consultations in Southern Kordofan and the Blue Nile; the South Sudan Referendum and the Abyei Referendum; and efforts to achieve genuine democratic transformation in Sudan. In approaching these and other challenges and processes in Sudan, there are several opportunities that
we can use to advance our agenda.

One such relevant opportunity is that the fact that the government of South Sudan (GOSS) has declared the year 2010 as a year to focus on child and maternal health. One of the key challenges that we face in Sudan and especially in the South is the issue of maternal mortality, the death of a woman while or after giving birth. GOSS statistics indicate that maternal mortality rate in the South is highest in the world. The fact that women continue to die in different parts of Sudan and in especially in the South, is the result of years of conflict, marginalization of the region, and of the lack of healthcare services and infrastructure. Hence, maternal mortality in Southern Sudan is a matter of peace and security.

At the regional level, the African Union has declared the decade 2010-2020 as the decade for African women. This constitutes a tremendous opportunity for us to work closely with our sisters and fellow activists throughout Africa and beyond, to advance women’s rights in Sudan. We can work with women’s rights activists in other parts of Africa, for example, so they can try and influence their governments in relation to the consequences of the Darfur conflict on women.
At the international level, there are also several opportunities and anniversaries that are relevant to our work as women’s rights and gender activists:

-2010 constitutes the fifteenth anniversary of the Beijing Conference, which some of you attended. In the Beijing + 15 meeting in March, governments have reviewed the achievements and challenges related to turning the commitments they made in the Beijing declaration and Platform of Action into concrete gains for women at country level. This is an opportunity to push for action, especially in relation to women and conflict and to women, peace and security.

-2010 is also the tenth anniversary of United Nations Security Council 1325 on women, peace and security which is a great achievement that testifies to the power of the international women’s movement, including Sudanese activists and women’s rights and peace organizations-such as the Sudan Women’s Voice for Peace- that played an important role in achieving this historic resolution. This is an important tool that we can and should rely on in advancing our agenda for the meaningful participation of women in the processes I mentioned earlier, and in ensuring that gender and the concerns of women and girls are integral to these processes. Another advocacy tool that is relevant is UN Security Council resolution 1820 which focuses on sexual and gender-based violence in conflicts, such as the Darfur Conflict. In addition, earlier in the year the UN Secretary General appointed a special representative whose role is to focus on sexual violence in conflicts, and she should be an advocacy target in our work.

Before I close, I would like us to celebrate each and everyone who is present here, all of us. The energy here is truly infectious. But I would also like us to particularly celebrate two other women. One of whom is Buthaina Doka, who is based here in the US. Buthaina was an activist at the time of the coup of the National Islamic Front in 1989. Because of her activism, she was arrested and tortured badly, and this torture has affected her health and her life. I would like us to celebrate Buthaina’s courage and the sacrifices she made for the sake of women’s rights and human rights in Sudan.

I would like us to also celebrate another woman, from the Nuba Mountains, whose name is Badria, a woman whom I have never met or been in touch with, but whom I would love to meet one day if possible. I saw Bedria in one of the documentaries about the Nuba that the late British film-maker Arthur Howis made. That was at a time when the war was on-going in the Nuba Mountains and in South Sudan, and we know that that conflict did not receive as much attention as the current conflict in Darfur did – there was little or no access to the CNN or the internet at the time. So in the documentary, I saw Badria going about doing her daily business and running chores. At the end of the day, she would slide between two rocks. That is where she slept to protect herself from bombing. That image of Bedria has captured my imagination for years. Her story shows the courage, creativity, and the resilience of women in the Nuba Mountains and in Sudan in very adverse situations. So let us celebrate Badria.

I would like to close with a message to my very special sisters from Southern Sudan, some of whom have been my friends and fellow activists for long years – but also to all sisters in Southern Sudan. We know that there is a referendum coming up in January 2011, where our sisters and brothers in the South will choose between secession or a united Sudan.

On my part I would like Sudan to remain united, because this way we become a stronger nation economically and politically, and because I believe in the vision of New Sudan. A Sudan that is united on new bases of equal distribution of power and wealth. But I also know the painful history, and the racism that dominated our history, and I believe in the right of my sisters and brothers from Southern Sudan to self-determination. And I would like you to know, that no matter what happens in January 2011, you will still remain my sisters; and I will count on your solidarity and support to address the challenges that face women and men in Northern Sudan, in Southern Kordofan, in the Blue Nile, in Eastern Sudan, and in Darfur.
And I would like you to know that you can also count on my support and solidarity in addressing challenges that you face, such as maternal mortality, but also any other issue that you define as important to you, because then it would also be important to me.

Thank you all, and thank you again to My Sister’s Keeper for inviting me to speak tonight.

©Nada Mustafa Ali, 2010

كلمة حول قضايا سياسية تهم النساء -- و رسالة حول الوحدة...جنوب السودان (فيديو)


.

مرور للتحية

شكرا لكم نساء بلادي و عميق تقديري لك د. ندي

شكرا بكري أبوبكر يبدو أن البوست أستعاد ألقه بطرح القضايا الهامه وننتظر الكثير من هذة المنظمات

شكرا لكل المنظمات التي كانت هناك وتعكس وجة مشرق لغد واعد بإذن الله للمراة وللسودان الواحد .

،،،،أبوقصي،،،،

الأخ العزيز زكريا جوزيف
كل الشكر للمرور، و "دوما حتى النصر"

الشاعرة العزيزة أسماء الجنيد
شكرا لكلماتك الطيبة و لك التحية و التقدير، و لنساء بلادى المبدعات.

الأخ محمد عبد الماجد الصائم، شكرا للمرور مرة أخرى و بالمناسبة خالد كودى قال لى بوردابية "عضم" دى يعنى عكليتة لكن سامحناك عشان خاطر المولودة الجديدة :).

العزيز خالد، كل الشكر لوضع الرابط هنا.

الأخ العزيز مجدى عبد الرحيم فضل (جارنا). شكرا لك، مع تقديرى و تحياتى.
ندى

شكرا مرة أخرى للأخ بكرى على التوثيق، و شكرا لكل من شاركت فى هذا البوست
ندى

التحية لكل الشرفاء

الدكتور مصطفى محمود،
شكرا لباقة الورد الجميلة، و بدورى أهديها لكل الناشطين/ات فى SAN

د. ندى السلام عليكم

يمكن انا / غيرى لا حصيلة لهم من اللغة الانجليزية لادراك جل ما تطرحين ...

قطعا بيكون عندك ورقــة انزالها هنــا بيكون فيه فائدة لاعضاء المنبر

وغيرهم من الذين لا تشكل الانجليزية اللغة الرئيسة لهم ...











مع الشكر ..

ندى .. ننحنى إجلالا لطرحك كل القضايا المهمة ..

لك من الود اطنان يا حبيبة

الأخ بدر الدين اسحق،

شكرا للمرور و الاهتمام بهذا البوست.

سأحاول فى الفترة القادمة ان سمح الوقت بتوفير ترجمة للورقة، لأننى اعتقد انه من المهم ان يتم نقاش هذه القضايا وسط قطاع أوسع يشمل ايضا من لا يتحدثون/ات الانجليزية. لكن المحاضرة تناولت ما يعنيه الاستفتاء بالنسبة للنساء و قضاياهن، و تناولت أيضا امكانية العمل المشترك و التضامن بين الناشطات النسويات و النشطاء فى المجتمع المدنى و غيرهم/ن بغض النظر عن نتيجة الاستفتاء. تناولت بعض من هذه القضايا فى ورقة ترجمتها للعربية عنوانها "قضايا سياسية تهم النساء و رسالة لأختى فى جنوب السودان"(انظر مداخلة خالد كودى أعلاه). ارجو ان تطلع عليها ان وجدت الوقت لذلك.
ندى

العزيزة عفاف الصادق،

كل الشكر لمرورك هنا و لكلماتك الطيبة. و لك التحية و التقدير.

ندى

شكرا دكتورة ندى ...

ما شاء الله اللغة إتصلحت أو أنا ما متابع .. أخر مرة كانت بتاعة (ريسسم إذ نو جوك) الزمان ديك هههههههههه

الأخ ناذر،
سلامات

"ما شاء الله اللغة إتصلحت أو أنا ما متابع .. أخر مرة كانت بتاعة (ريسسم إذ نو جوك) الزمان ديك "

ما عارفة قصدك شنو لأنى لا أعتقد انك استمعت الى اتحدّث من قبل؟ اذا كنت تقصد محتوى الأفكار، فما زلت أعتقد ان العنصرية ليست مادة للضحك

Yes: racism is not a joke!

يا دكتورة ...

إنتي بتحفظي أسامي الناس البيستمعوا ليك ولا شنو ؟؟!!

على كل حال أنا أتحدث عن بوست قديم تحدثنا فيه عن العنصرية ..

حسب فهم أينا للعنصرية ...

راجعي المكتبة بوستي المعنون أبكر أبكرينا لتفهمي ما أقصده ..

ضعف الذاكرة الأسفيرية مشكلة ...!!!

الأخ ناذر،

لم تتغير أفكارى حول العنصرية منذ أن ناقشتك فيها فى الماضى.

شكرا مرة أخرى للمرور هنا.

نعم لم تتغير أفكارك حول العنصرية ..


لكن واضح من مداخلاتك معي هنا أن أفكارك تغيرت من اللغة نفسها ...!!

سلام ..