كلام رجال _ لبنى أحمد حسين ...أقرأ ولن تندم

أثار هذا العمود الذي نشر بجريدة الصحافة أمس ضجة في الخرطوم ...ومازالت جريدة الصحافة تتعرض للملاحقة والمساءلة على نشره. والزميلة العزيزة لبنى أحمد حسين من الاقلام الشابة والشجاعة في الصحافة السودانية ، ويسعدني أن أقدمها لكم

كلام رجال

لبنى أحمد حسين
[email protected]
تميط الجبهة الإسلامية اللثام عن وجهها وتبين بسفور على حقيقتها التي حاولت إخفائها سنين عددا بلامع الشعارات وبارقها، لكن من عاشر الأخوان بمختلف تسمياتهم منذ جيل الستينات كان علي يقين ان واحدة من وسائل الإسلاميين الحركيين للوصول لغاياتهم السلطوية هو فصل السودان حسب الدين، طال الزمن أو قصر.
فحديث الطيب مصطفى المدير العام للهيئة القومية الاتصالات ودعوته لفصل الشمال عن الجنوب وتعليله لذلك بأن الفجوة بين الاثنين كبيرة مما لا يسهل رتقه وتماديه لتجديد هذه الدعوة بمناسبة وبلا مناسبة في أي محفل يكون فيه لم يثرني كثيرا، ولم آبه به ولم اطلع عليه لمرتين كما فعل الكثيرون رغم صدوره عن خال الرئيس، لكنه حفزني الآن لإعادة الاطلاع علي المقال وأخذه بمأخذ الجد: إن الدعوة التي وجهها إلى الرأي العام الدكتور غازي صلاح الدين مستشار السلام بأن لا نستخف بنداء فصل الشمال عن الجنوب، وحسنا نفعل، فلن نستخف بالنداء ولكنا نستخف بالجبهة الإسلامية التي قال شيخها بعد الانفصال لقواعده مشيرا لبنات آدم إنهن بنات الحور، ونستخف بالطيب مصطفى الذي أريقت دماء ابنه من اجل ماذا طالما هو ينادي اليوم بالانفصال..
ونستخف بالحكومة التي تستميت رفضا لكونفدرالية قرنق التي بها شئ من الوحدة، ثم لا يجد أمين هيئتها القومية للاتصال في نفسه حرجا ان يطرح الانفصال.
غير أننا لا نستخف بنداء وزيرهم بديوان الحكم الاتحادي مكواج تينج للإسراع بالانفصال وعدم إضاعة الوقت في ميشاكوس.
ولكن لا تظنوا أنكم ستهنئون بالانفراد بحكم الشمال، ويا لهوان السودان على الكيزان

"عن جريدة الصحافة"

الأخ فيصل تحياتي



الله إديك العافية و الله فعلا لبنى صاحبة قلم جرئ و كل كلامها حقائق

و ليها تحليلات منطقية جدا و أنا من أكثر المعجبين بي كتاباتها


و الله الكلام اللي بتطتبوا لنى مش كلام رجال بس


و الله رجال كبااااااااااااااااار ما بقدروا إقولوهوا



تحياتي ليك فيصل و لي المبدعة لبنى

سلام مربع
الاستاذ فيصل

لبنى من اجرئ الاقلام على الاطلاق
وعلى قلتها
عند الصحافة السودانيه
ولن اكون مبالغة اذ قلت انه لم يسبق
لي ان اضعت لها مقال دون اطلع عليه
واقف متأملة في تركيباته اللغوية
ومفاهيمه
وجرأته المتناهية
ولن اكون متحاملة على احد
ان قلت ان كلام رجال لن يجرؤ ان يقوله احد
رغم انتمائه الى جنسه

وهذا المقال بالذات عندما اطلعت عليه في غير ماهنا
وانا اتابع سطوره كانت كل انسجتي تنبض بمشاعر غريبة
حتى انني شعرت انني خفيفة مثل
بالونة تتلاعب بها عواصف
وما ان فرغت منها حتى اجهشت بالبكاء
ليس لانها عظيمة وفوق مستوي الرجالة نفسها
فقط لان التي قالتها قفزت برؤيتنا وتفكرنا في الواقع
مساحة المليون ميل مربع
وغطت بقولها الشجاع
ما عجزنا عن قولنا كلنا
رجالنا ونساؤنا
وربنا يفك محنتك وضيقك
ويسلمك لبلادك التي تحبينها وتحبك
وقولوا معااااي
ربنا يرفع عنك مغت وسخط ولياقة ناس الزفت

تحياتى بلا حدود يا فيصل

وشكرا على المقال الهام المهم، هذا المقال الذى يفتح فينا جرح الهم الغائر والتوجس المرعب مما قد يحل بسوداننا الواحد الجميل، وهذا ما نهمس به لأنفسنا، تأتى وتجهر به لبنى، وهى لعمرى قد اصابت ما نريد فعلا

يا فيصل

أين الصحاب المتفردين

محمد المرتضى
سيف فضل
والنعمان يوسف

فقد بعدت الشقة وعز اللقاء

عزيزي فيصل

التقينا كثيرا
في النصف الأول من ثمانينات القرن الفائت
عندما تجمعنا ضد الدكتاتورية المستندة
الي أطراف الهوس الديني (في أرض الكنانة).. ظللت
أتابع كتاباتك وأتابع لبنى الجسورة
...انحيازا لا ترفا
أوصيك بها خيرا يا صباح الخير


أسامةـ أيوا سيتي ـ أمريكا

حزنت كثيرا عندما اختفى قلم لبني، أشجع وأوضح صحفية في بلادنا، من جريدة الحرية، وجعلت أسأل عنها وخفت أن يكونوا ادخلوها بيوت الأشباح

والحمد لله أخيرا وجدناها بفضلك أخ فيصل، في الصحافة، فلك الشكر ولها التحية ولتعلم انها ناطقة باسم 31 مليون سوداني وبصدق وشجاعة تحسد عليهما

أرجو اذا تمكنت ان تتحفنا بعمودها بانتظام ولك الود

نعم يا فيصل والباقون

لبنى قلم لإنسانة جريئة صاحبة فكر شجاع

يكفيها فخرا أنها كتبت في عمودها يوما أن الشريعة بكل تفاصيلها غير قابلة للتطبيق..

سأنقل لكم مقالها ذاك في هذه المساحة وأرجو أن أجده سريعا

كلام رجال

سبتمبر •• شهر الحادي عشر والقوانين (2)

لبنى أحمد حسين

عزيزى القارئ•• هل تؤيد قوانين سبتمبر؟•• هل تعترض على تطبيق الشريعة الإسلامية؟ وهل أنت علمانى؟••

تسعة عشر عاماً هى كما قال شاعر وردى عمر الزهور عمر الغرام عمر المنى•• ولكنها ايضا عمر القوانين سبتمبر 83 - سبتمبر 2002م ••التى جمعت بين ثلاثة بل اربعة أنظمة حكم متناقضة فقد بدأت فى مايو بمحاكم الطوارئ و (العدالة الناجزة) ثم حادث الانتفاضة وكانت حكومة عام الانتقال اكثر ورعاً من ان تلغى عقوبات إسمها إسلامية•• وفى الديمقراطية الثالثة لم تجرؤ حكومة الائتلاف ذات القاعدة الانصارية والختمية رغم مناداة جماهيرها بكنس آثار مايو من ان تكنس قوانين سبتمبر•• التى بقيت شوكة حوت فى حلق الديمقراطية الثالثة•• وأعلى سقف وصله مصير هذه القوانين هو الدعوة لتجميدها فى مشروع اتفاقية السلام السودانية لحين انعقاد المؤتمر الدستورى المزمع حينها•• ثم جاءت الانقاذ لتنقل تلك القوانين من سبتمبريتها الى القانون الجنائي وتعضد ذلك بالدستور

وللأسف الشديد فأن الشريعة اختزلت فى فهم بعض الاسلاميين لتعنى القطع والرجم والصلب ثم اعلنت الجهاد لتكتمل الصورة قبل أن يعلن القوم الجهاد بالملتوف والبمبان ضد بعضهم البعض

نعود الى موضوعنا•• ونسأل عما فعلته تسعة عشر عام الشريعة فى السودان••ونثير موضوعا مريراً•• بالفعل كانت هناك بارات ومواخير ملفوظة ومعزولة عن المجتمع كأنه البصلة النتنة؟•• ولكننا الآن نطرح السؤال على سخافته أين تتم ممارسة ماسمى بالظواهر السالبة؟ أين؟ ولعلّ الاجابة على السؤال تنكأ جراح أخريات

(وما كان الصمت الاّ خشية من غلواء المهووسين مما حملنا على المجابهة الكاوية لمغالطات الواقع عند البعض والدجل باسم الدين عند البعض الآخر) هكذا قال د• منصور خالد فى مقدمة كتابه (الفجر الكاذب) وطالما الحديث عن قوانين سبتمبر فمن المفيد ان نضمّن هنا إفادة د• لام اكول عند سؤاله عن التأكيد على الشريعة فى الشمال وإنتقاده للأحزاب والمفكرين الشماليين بقوله: أنتم لا تمتلكون الجسارة الكافية لقول رأيكم بصراحة عن الشريعة فتتزرعون بالمسيحيين حينا وتتوارون بانتقاد قوانين (سبتمبر) حيناً آخر وليس لكم الجسارة لرفض الشريعة دون تسميتها قوانين سبتمبر•• الآن عليكم مواجهة الواقع•• هل ترفضون الشريعة ام ترتضونها؟ والسؤال موجه إليك عزيزى القارئ•• دون ان نسميها قوانين سبتمبر

ثم ماذا كان حصادها فى تسعة عشر عاماً من التطبيق؟•• هل خفضت إحصائية الجرائم وأنواعها•• وهل سمت بمكارم الأخلاق عندالسودانيين مقارنة بما قبلها•• فالمصطفى عليه السلام انما بعث ليكمل مكارم الأخلاق•• صلوات الله وسلامه عليه

والله هو كلام رجال لكن هو وين الرجال............
رجال نرفض,
ندين, نشجب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يكفيها فخرا أنها كتبت في عمودها يوما أن الشريعة بكل تفاصيلها غير قابلة للتطبيق..
لو دا رايك فيما الدعوة الي الله الذي ترفض شرعه و كتابه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والي ماذا تدعوا ايها المسلم........
اذا وجد خطاء تطبيق هات بديلك؟؟؟؟
او
قل ان كتاب الله ما هو الا هذيان حمي اصابت محمد(ص(
كما قال السابقون
لا حول ولا قوة الا بالله فيكم يا مسلمين القرن

انثي ولادستة رجال
تسلم

مقتطف من كتاب "الدستور الإسلامي.. نعم .. ولا"ـ للأستاذ محمود محمد طه منذ عام 1968 أثناء الجدل الذي كان دائرا حول الدستور الإسلامي يومها.. كانت جبهة الميثاق بقيادة الدكتور الترابي هي التي تتبنى ذلك المشروع وقد وافقهم كل من حزب الأمة والحزب الإتحادي.. وقد كان الأستاذ محمود من معارضي ذلك المشروع مما حدا بخصومه إلى تدبير محكمة الردة في نوفمبر من ذلك العام.. وبعد 6 أشهر من محكمة الردة فوجئ الحكام والحزبيون بإنقلاب مايو، ولكن الأستاذ محمود لم يفاجأ به بل توقعه، لأن ذلك كان النتيجة الطبيعية لمثل ذلك التخبط..

الكتاب كاملا موجود بالواصلة يا سودانية..

http://www.alfikra.org/books/bk013/index.htm
هل في الإسلام دستور إسلامي؟ الجواب نعم .. ولا!!

ليس في الشريعة الإسلامية، التي بين أيدينا الآن دستور، لسبب واحد بسيط، هو أن الحكم الذي كان عليه سلفنا لم يكن حكما ديمقراطيا، وإنما كان حكم الفرد الرشيد، الذي جعل وصيا على قوم قصر، وفرض عليه، في مباشرة هذه الوصاية أن يستشير هؤلاء القصر ليشعرهم بكرامتهم الإنسانية وليعطيهم الفرصة في مباشرة شئونهم، حتى يتعلموا، تحت توجيهه، كيف يحسنون التصرف فيها، ليتأهلوا، لمرحلة الحكم الديمقراطي حين يبلغون سن الرشد.. ولقد جاءت آية الشورى في ذلك "فبما رحمة من الله لنت لهم، ولو كنت فظا غليظ القلب، لانفضوا من حولك، فاعف عنهم، واستغفر لهم، وشاورهم في الأمر، فإذا عزمت فتوكل على الله، إن الله يحب المتوكلين" وهذه الآية يزعمها جميع دعاة الإسلام عندنا آية ديمقراطية أو قالوا إنها آية حكم الشورى وان الإسلام لاعلاقة له بالديمقراطية وإنما هو حكم الشورى، في مقابلة الحكم الديمقراطي .. ومع ذلك هؤلاء الدعاة يتحدثون عن الدستور، وما من دستور إلا وهو عنوان للحكم الديمقراطي، فيما عدا حالات التزييف الذي يقوم عليه الحكم المطلق، في الفاشية، وفي الشيوعية، وفي غيرهما.. وهو تزييف لا ينطلي على أحد من المفكرين.

فآية الشورى أية حكم الفرد الرشيد ، وعليها قامت الشريعة الإسلامية في حق المؤمنين ، وهي ، في هذا المستوى، ناسخة لآيتي الديمقراطية في الإسلام، وهما "فذكر إنما أنت مذكر * لست عليهم بمسيطر" فإذا أردنا أن نتحدث عن الدستور الإسلامي فقد وجب أن نطور الشريعة الإسلامية، في أمر السياسة، من الشورى إلى هاتين الآيتين الكريمتين: وآلا فإننا نهرف بما لا نعرف..


ليس في الشريعة الإسلامية دستور وإنما الدستور في الإسلام

ولقد تحدثنا عن التمييز بين الشريعة الإسلامية، والإسلام، فليراجع في موضعه من "الرسالة الثانية من الإسلام."

ولما كانت الاشتراكية جناح المجتمع الثاني، حين تكون الديمقراطية جناحه الأول، فإنه، وبنفس القدر لا توجد في الشريعة الإسلامية اشتراكية ، ولكن الإسلام اشتراكي.. ويزيد !! ونحن نذكر هذا هنا، ونكتفي به، لأن الدستور يقوم على هذين الجناحين .. ولأننا سبق أن تحدثنا عن تطوير شريعة الزكاة ذات المقادير لتستلهم أكبر قدر ممكن من زكاة المعصوم وتحدثنا بتطويل في "الرسالة الثانية من الإسلام"

بإيجاز؟؟ لا يحق لنا أن نتحدث عن الدستور الإسلامي إذا كنا لا نرى تطوير الشريعة الإسلامية، فيما يخص السياسة. لم يكن الحكم السلفي الذي قامت عليه الشريعة ديمقراطيا، وإنما كان حكم شورى، والشورى ليست ديمقراطية ، لان الوصي ليس ملزما باتباع رأي القصر، إذا رأى رأيا يخالفه، وما هكذا الديمقراطية، الشورى مشاورة تملك حق المخالفة..

فإذا كنا نرى تطوير الشريعة الإسلامية في السياسة والاقتصاد لننتقل من نص فرعي، إلى نص أصلي، نزل عنه، مراعاة لظروف الوقت، وطاقة الناس، فإننا بذلك نستطيع أن نتحدث عن الدستور.. راجع في تفصيل التطوير "الرسالة الثانية من الإسلام"

مرة أخرى..هل في الإسلام دستور إسلامي؟؟
الجواب نعم – ولا!! نعم، في الإسلام دستور! ولا
ليس في الشريعة الإسلامية التي بين أيديناالأن دستور..

فيا دعاة الإسلام في هذه البلاد تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم أن نجلس، ونترك وراءنا حظوظ نفوسنا، فنجود فهم ديننا، ولا يصدنكم عن هذه ماترونه من غرابة فكرة الحزب الجمهوري، فلعل هذه الغرابة أن تكون مظنة الرشد، أكثر منها مظنة الغواية، ألم يقل المعصوم "بدأ الدين غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء!! قالوا من الغرباء يا رسول الله؟ قال الذين يحيون سنتي بعد اندثارها"؟؟ وفي رواية أخرى قال عن الغرباء "فئة قليلة مهتدية في فئة كبيرة ضالة"
ومن يدري فلعلكم واجدون في دعوة الحزب الجمهوري إحياء لسنة المعصوم بعد اندثارها؟؟
ومن يدري فلعل الجمهوريين أن يكونوا الفئة القليلة المهتدية في فئة كبيرة ضالة؟؟

شكرا لكم جميعا
ولبنى كما قلتم وأكثر ومن مثلها يستمد شعبنا قدرته على الصمود
وهي تكتب بشكل يومي في جريدة الصحافة التي ليس لها موقع على الشبكة ،لكن يقوم موقع سودانايل بنقل عمودها يوميا في العنوان التالي

http://www.sudanile.com/ray/ray.html

The Rain
من كلامك يظهر أنك من الزقازيق ...ألا رعى الله تلك الايام، ومحمد المرتضى يعمل بالمحاماة بسلطنة عمان، بينما انقطعت عني أخبار سيف فضل ونعمان
وتحياتي يا أسامة
ولكم جميعا
فيصل

العزيزة لبنى أحمد حسين
اسمحي لي أن أستعير كلمة علي أحمد
ثوري فلم تعد في الرجال من رجولة
أثلجتي صدري و أنا أري أنه مازال هناك من يكتب غير آبه بوجوده في مركز النار
حماك الله منهم

محمد

تحية يا فيصل

فعلا حيا الله تلكم الأيام ورفقة تلك الأيام، أنا ما من الزقازيق لكن أنتمى روحا وعشقا لجميع أهل الزقازيق، وكنت آزورهم فى الاجازات بشكل شبه دائم والنعمان هو العرفنى عليهم، ومعاهم كمان محجوب عثمان وبقية الناس الما عاديين

مشكور يا راجل يا جميل

اقرا كلام الرجال اثناء زياراتي للسودان
سعدت جدا انها موجوده على الانترنت

مطلوب عدد واحد نظره موضوعيه لنعرف انو دستورنا قعلا يختاج لاعادة صياغه

لمن فاتهم الاطلاع على البوست في وقته

الأستاذ الفاضل فيصل أحمد صالح،
حفيت والله بحثاً عن طريقة للاتصال بك، عموماً تجد عنواني الالكتروني أدناه:
[email protected]
[email protected]
[email protected]
في انتظارك

العزيز جدا
فيصل محمد صالح

كما تعلم ويعلم الجميع أن القلم عندما يكتب عن البلد فيجب أن يكتب حروف تضيئ الطريق وتفتح الابواب المغلقة لتوضيح الرؤية للجيمع .
شكرا لك على ذلك والتحية للزميلة لبنى حسين
وكل عام وكل الشعب السوداني (بدون انفصال) بخير


جمال السنوسي

العزيز فصيل كنت قارى نهم للمشهد الثقافى
الذى كان تحت اشراف فى جريدة الصحافة
وها انا اجد نفسى مع رموز المشهد الاستاذ
يحيى فضل الله تكتمل الفرحة لو دعوة استاذنا
مشهلت محمد عبدالله الريح