شذرات من رزاز العشق السرمدي...

(وحبك إنت جابني...)




من أي ناصية في
حواني عباب الهوى
يا حبيبي..

توخى
إليا...إليك
خوابي الرحيق
العطر?

.....
وأي البحار..
يجتاحها سربل
الموج
ممطتيا إنعكاس
التراقص
عند الأصيل ...
ليبعث
فيا...وفيك
طيوفا من القبس
المستعير وقار
الفجر?

وأنت حبيبي...

وحدك..دون سواك
حبيبي...

لويس صديقي
ووحدك أنت..
ودون سواك
حبيبي..

أحبك..
أيقونة من شموس النقاء..
تحف حواني القصيد
بفجر جديد...

وتنضعه بالإياب
المنضر للحب..
تلهمه بحفيف الوتر...

Quote: وأي البحار.. يجتاحها سربل الموج ممطتيا إنعكاس التراقص عند الأصيل ...

صفاء..

استمتاع و متابعه لهذا الالق الملون الجميل..

سلامات ومحبة
باذخة..

لحضورك الأجمل
عزيزي محمد
وروائع من حفن
السمبا والمسك
تحفك وتحتويك ..



حبي وإحترامي.

حبيبي دعني...

ودعني أمارس بعض
فنون التداعب
بعض التدلل..

ومنك ...إليك
وعنك...وفيك

حديقة عشقى,.



وفيض وميض
المطر...



أحبك...



حين تظن بحبي
إليك الظنون..

وأبسم تيها
إذا ماألفت بأنك
داهم ذهنك إن هواي
أفل وإرتحل...


وينتابني الشوق
أن أستعيدك...
لأنسج عيدك...


وأبني لك الحب
قصرا من النور
وأحويك
فجرا ..من الكبرياء
الصبوح ...

أحاور
وجدك...


أحفك ذوبعة
من هلام
بأغلى الدرر

,.

هلم سويا لنحلل
تلك القيود..

لكي لا يعود
زمان التراجف
...
لكي نورق
الحب روضا
نضيرا...

وحتى نقيه جحيم
الفتر...



غرامي إليك
حبيبي
مدوزن بالحسن
والحزن...والكبرياء
الأغر....


ويورقه الشوق
أغنية من لهيب
المزر..

ويودعه الوجد ركنا
قصيا...بحانية
في سماء الحذر...

فكيف إذا رعشته الظنون
المظالم?

وكيف إذا إكتوى
وإندثر
??

حبيبي
...
لأجل الرياض
التي يداعبها الودق
حينا برفق...
ويورقها بنضار حنون
مزيحا لكل عجاف
الضجر...

وحتى ينافي لهيب
الرهائن ذوبعة
الأرض مستنفرا شهوات
البراكين..مستصخبا
حسرات الوعر...




أفيق نعاود شوق
الوصال...



ونستشرق الحب
في صفد البين
نفك غلاغل كل
المطر
...



فأي المرافئ بيني وبين
إلتماسك قيد العروج
بوصل الرنى...

سوف تختزل البعد
ضمن إنكماش الظلال
بنصف النهار,,

إذا ما إعترى النهر
وهج الضياء..

قل لي حبيبي
.....
?!!

وأي المراسي
تمدد عفوا
تراجيديا الفصل...
عند الدجى..


و حين يسافر مندرجا
موكب النور.. ممتطيا
حلل الإنبثاق الرهين
لمسرى البدر....

الشاعرة صفاء جويدة أقصد صفاء فقيري لقد عدت بنا إلى زمن الرقة و انتشلت من دواخلنا أحاسيسا حسبنا أنا قد نسيناها، يمكنك أن تحشريني في زمرة معجبيك.
وكيف إذا إكتوى واندثر.
أليس الأفضل:
وكيف إذا إنزوى و اندثر؟

Quote: وينتابني الشوق أن أستعيدك... لأنسج عيدك... وأبني لك الحب قصرا من النور وأحويك فجرا ..من الكبرياء الصبوح ... أحاور وجدك... أحفك ذوبعة من هلام بأغلى الدرر ,.

ما أروعك صفاء وأنت ترفلين في عرى الحرف البهاء .. وترحلي بنا أخية إلى زمن جميل من العشق الأصيل والوجد المنداح بعبير العنبر وزنابق المساء المرتوية من فراديس الجنان .. بأي حرف وبأي لغة تمزجين هذا العطر يا صفاء .. لك الله أيتها المعطونة برحيق الإبداع الممزوج برحيق الرقة المنسابة شوقاً وهياماً في حرفك المأتلق بالنور والجمال ...

مع خالص الود والتقدير ؛؛؛

Quote: ما أروعك صفاء وأنت ترفلين في عرى الحرف البهاء .. وترحلي بنا أخية إلى زمن جميل من العشق الأصيل والوجد المنداح بعبير العنبر وزنابق المساء المرتوية من فراديس الجنان .. بأي حرف وبأي لغة تمزجين هذا العطر يا صفاء .. لك الله أيتها المعطونة برحيق الإبداع الممزوج برحيق الرقة المنسابة شوقاً وهياماً في حرفك المأتلق بالنور والجمال ... مع خالص الود والتقدير ؛؛؛

تحياتي الهتون
لك عزيزي إدريس...




وأعطر الحروف
وأكثرها عبقا
من رحيق الريحان لك...




لك محبتي
وحفنة لافندرا...
وحديقة في كامل
الحسن والبهاء..

Quote: الشاعرة صفاء جويدة أقصد صفاء فقيري لقد عدت بنا إلى زمن الرقة و انتشلت من دواخلنا أحاسيسا حسبنا أنا قد نسيناها، يمكنك أن تحشريني في زمرة معجبيك.

صباحات عطرة
ومحبة عالية لك
عزيزي أسعد...

وجمعتك مبااركة
إنشاء الله.

ممتنة لك لكلماتك الراقية وشعورك
الطيب تجاه هذه الحروف .

Quote: وكيف إذا إكتوى واندثر. أليس الأفضل: وكيف إذا إنزوى و اندثر؟

لا بأس ..
إذا كان المعنى يستقيم لديك هكذا.

فلحظة الكتابة تنفرد
بنبع شعور الحس الحرفي.

قد تقبل الإضافة,ولكن لا تقبل الإستبدال ,و إلا أصبحت مؤدلجة ووهنة.
لكن لا بأس لدى القارئ لمغايرة حالة إقتباسه القرائي عن حالة نبع إحساس كاتب النص الأدبي.


هذا مع كامل
محبتي وإحترامي.

حبيبي...



تسلل من شهقة الوجل
المستميح خطايا الهوى
أكسجينا موحد ....

منفلتا من ضجيج التفاعل
منحرفا من مسار الخواء
نظيرا لثلة ذاك الشعاع
الوديع المنزه بالحسن
والحب والسلبيل الشذر...

فأينانا ..
من كل هذا الضباب
المرتق بالروع المختمل..
?!

أينانا ..
من لحظات
النداء الزعيق
وعزف الحفيف
وتوق الهزر
?!

فمليون قبلة على
هامة الفجر...
منبثقا من مدار
الوكر...





مليون أخرى
إلى كل حر...

ابداع ,,,

ان بعض الاقلام
عكس عن انفس مريحة

تسر القلب

وانت منهم

صباحات بعطر الحب
والإتيرنتي البنفسج
لك يا عمار...





وتسابيح تحفك
بالحفظ والغفران
إن شاء الله..


مع ودي وتقديري,,

Quote: ان بعض الاقلام عكس عن انفس مريحة تسر القلب وانت منهم

شكرا لكلماتك
العطرة..
عزيزي محمد..


محبتي وإحترامي .

Quote: فمليون قبلة على هامة الفجر... منبثقا من مدار الوكر...

ومليون قبلة لكى حبيبه ولحرفك
تسلمى يارب

هتون الحب المعطر
بنفحات الشوق الموصول
عزيزتي ماجدة ..

وشعبانك مضوي بي سدوسو
ورحيقوالناضع يا رب ..


رمدان بداسو..
بداكومي?/

أورقون..
:)


فاهمة حاقة?
:)


ونعيد بي...

(مشتاااقة تسعى
إلى مشتاااق).


إن شاء الله.



سلام حتى
مطلع الفجر.


لك حبي إحترامي.

Quote: سلام حتى مطلع الفجر. لك حبي إحترامي.

Hvert år,
en tusind
god Ante
For at
kunne
vurdere
og Respekt
Habiba

ooops!

Ich verstehe

!!

(ويبثه من شوقه..
وهج الكنار...

...
ويبثه من وجده
شوق الكنار)

,.







مراجيحنا...
في الهوى
يا حبيبي...

تلثم ثغر السماء
فتنبثق الأغنيات
الرهينة للصمت تنحسر
الهمزات العجاف..
بكل القفار وكل
روابي الكدر...







فأيناك مني
حبيبي...

أيناك من وشوشة
الأغنيات العذارى

أيناك من همسات
البساتين...
يؤرقها الوهج
إن إستعر..
و يوغرها الروع
جوف المناجم
غورالحفر?/



...

سلام على
سلسب العشق
يزجي المدائن
أهزوجةالشوق مستوصلا
بالأماني النبيلة
مقترنا بطيوف
الفرح وملتحفا
بفلول السراج
من قبلة لإنحناء
القمر,.

,.

حبيبي...

ما زلت أنسج في أغور
الشجن المتقوقع
في ركن أهزوجة من
في سرور القرابين
حين يغادر منها الحضور
مناسكه لإله غريب...

يمنح أنسجة الطين
ديدنها للتواجد..

ويكافئها للرحيل
القسر!


فكيف إذا إنتصب الصبح
منتشيا بمعاقرة
الويل حين يساند فجوة
ذاك العراء ..وهذا
الضجيج ...
ليخلق في خلجات العذاب
جنينا معبأ
بالأمسيات القديمة
لزمن سيأتي بنبراسه
النور...منقلعا من هلام
الخصوبة...منبته الشوق
مصطليا من ضنين الغياب
ومنحدرا من نقاء التبر?/



حبيبي..

بعيدا عن الحزن والفرح
المدلهم كأكذوبة في
بهاء التلاوين ..توحي
إلينا بغبطتها الفاتنة
وتفرغ فينا خواء التراقص
والنوح منبرح فيها مجازا
مضمر خلف جدار الحقيقة
مزتملا بفيوض الضجر...

فدعنا من البهت
والإدعاء الهزيل
نفاوض ذاك الرهام
المبرأ من زيف أغنية
تستمد وداعتها من عصي
التواري فستنطق النهر
والوعد والقهر...
مبجسة من حرير الحجر...


شكرا حبيبي
...
شكرا لكل
المسافات
ما بيننا...
لهذي ..التباريح
تولج خالصة من عزيف
الفراق...معطونة
بنضوع العروش
ومكلومة بدنو
السفر...

كم ينبض هذا القلب في السنة الواحدة؟
الزمن ثانية واحدة للاجابة.
لا تقبل اى اجابة بعد الزمن المحدد.

صفاء
فلينبض قلبك الجميل ولتنبض روحك المبدعة الى الابد.

Can use
Stop
Watch?

..

I do not want to give you
a predicted answer
.

Quote: صفاء فلينبض قلبك الجميل ولتنبض روحك المبدعة الى الابد.

شكرا
يا عادل..

تماهى بتوصيد نافذة
الضجر المستبيح لبتر
الشهيق وتبثير أفق
الرحيل بذوبعة من
مداد الخطر...

سلالم للقفذ تستوصد
الموت بين دفاف الأباطر
حين يجول على رافديها
ضجيج الفتات وزمهرة
الضيم والقاتم المستبد
بعشق البوادي سنينا
من الويل مقلتها منفذ
الأقذاء ..لا فتئت للسهاد
القمئ ..ولا أذلهتها
خطاوي النهار العسر...


وما ذال وعدك
ذاك حبيبي..

يهلل بالبشر عند قدوم
الصباح الصريح
ويخبرني بالغناء
الفصيح..
بأن الأماني المهندمة
بالظن ..سوف تجئ
على جنح وصل مرونقة
بفلول الطلال الثبر...

قضايانا في
الحب أرقى
كثيرا حبيبي
من الترف
الهازل المنبري
بحديث الوشاة..
وأسمى من العنفوان
الممرجح للقرفصات الصنادل
والظل واللمزات الرياء
والبسمات الكثر...

فما ذلت يا حبي العالي
النبرات ..ويا همسي
الضاوي القسمات ويا سوسنات
الرحيق الأريج ..أناجي
العباب ..يقبل حرفي
فلول الركام السحاب
مستبشرا بخريف نزيه
ومستنكرا لخواء
ضمر...

فمن ذا إذا إستهل
رنين المشارق يبعث
بالضوء والوعد والنور
محتليا بربيع وديع
ومحتفيا ببزوغ الفجر??

حبيبي.,

بكل الزبارج حين
تنوء عن الوصل
كل الأزاميم
ضامرة لضياء مغاير
يجتاح أقبية الشوق
منفلت من إطار البؤر..


فكل الطيوب
حبيبي حضورك فيا
ملاكا من النور لا يتسنى
لفيض البرازخ بالمزج
عذب كمثل الزلال النقي
وحينا لجاجا عكر...

أحبك..



في كل هذي
وتلك المواسم
وحين يغامرني الوجد
يوغرني في مصابي الصور..

وتلك الطيوف ترسم كينونة
الإرتحال إليا على متن
سحر تطرزه بلهيب الودر..

فكيف إذا إلتفت الساق
بالساق وخيل للزبد
المترع السيل..وكل الورى
ظنون الفراق..?


فهيا نصلي ..
لأجل التراب الطهور
منصع من كل تلك الشعاب
الممزقة فوق مجاز الكلام...
ومستأصل من كهوف القدر..

لأجل العيون التي قد
تبدل فيها إمتداد البصر
وقد أرهقتها سنين السهاد
معللة برهاب الحذر...

لأجل الأكف التي خدرتها
شكوك التآمر تبعث
فيها التنمل ..توغرها
بجحيم الوعر...

فما ذال بين النهار الذي
قد أتى على مهرجان التباشير
يرسم لوحة ذاك الصباح البهي
وبين الضياء الركام المعلى
ليلثم ثغر الوهاد النضر...

مسافة جيل
وطاقة عشق بحجم
البحار..إذا ما تمرد
منها حصار المراسي
فإنفلقت بروان التآصر
صبحا حقيقي يزمله العز
مجدا علياأليف التتوج
بديع الأثر..

....

حبيبان نحن
على مطلع الفجر
يهودجنا العشق
تبريحة من صروف
القدر..

و يظمئونا الوجد
بالبين نورق في
دوحة العشق
آصرة من طيوب العطر..
وهذى الهوى ..
إذ تبرج..ضل
دروب التصفد
بالجدر المستعارة
لا يتوارى ..فتعتبه
همسات القمر...



أحبك..



ذوبعة من هلام
الوصال الأبي ..
فيكنفني الشوق
مستوصدا إدورار
التوقع..مستنفذا
بالضياء الهمر...

وحين تجيئ
إليا..

معبأ باللهف
والرهف والصيف..
يمطرني الزحف..
أرنو قليلا..
لحانية في عزوف
المزر...

تحيات يبرقها
أمنيات عذارى
مبتلة الشوق
أزجلها لحماك الوقار
فتأتي إليك سراعا
على لثمة من رحيق
ودر..

..

سلام على سلسبيل
الوصال..
يبهرج مؤتلقا فوق
نهر العذوبة..
يرقص عند الأصيل..
معتق بالحسن..والحب
والشوق..منتشيا ببزوغ
الأريج على قبلة صوب
ثغر الشروق..وأيقونة
من حفيف الشجر...

كثيف غرام الشعاب
الأصيلة.. ترسم درب
الوداعة من نورها المستمد
الزهاء ..رويدا.. رويدا
بحصن البدر...


فيا ليل ..ما عاد
إكتحالك يفضى ..
بتول المدائن قسرا
ولا..
يهز زئيرك ..
سطح الصدى ..فيغشى
الزمان عزيف الكدر...


سلام على كبرياء
الفرات الوضيئ
يؤانس تيها غناء العطاف
الأبية..يلون بالشوق
والوعد والتوق..
كل الحواري ..وشتى الجدر..

مقيما بعزة مجد الحقيقة
تكبيرة الفجر ..مستسجدا
هامة الحق..صرحا عليا
ونافلة من بريق الحضر...

وتشتاقني يا حبيبي
إذاما توارى هيامي
بسحب الرحيل..
وإنداح شوقي ..خجولا
تآفل...يصبي جنانك
ظن الهجر...

وأشتاقك الآن..أمس
ولما..بنينا سويا
جدار السكون..
وتهنا زمانا ..بعمق
البعاد..وصار اللقاء
بنا يحتضر ...

سلام على موكب الوصل
حين تبدى..يصول أليفا
فيمحو الشقاء ..يحدد
طرحا سبيل القدر..
ويرسم صرحا غدا مقتدر..