ما يضعون في طريقك أيتها الحرية الشريفة المطهرة ؟؟؟ كلنا محسن وكل بوستاتنا الرجل الكلورفيل

ناشد الكاتب الصحفي الشمولي النزعة مدير الاتصالات بحجب الموقع فاستجاب خلال ساعات قليلة ؟؟؟
أم
أُمر القلم (المأجور) بالتمهيد لما قرروا فعله مسبقاً ففعل؟؟؟
والغرض
الطهر والطهرانية والتطهر؟؟؟
[تبا للذين تلوثوا بدم شعب كامل وتلطخوا بأبشع فضيحة إنسانية طيلة 16 سنة سوداء لا أعادها الله مطلقاعرفها التاريخ وعرف تفاصيلها السودانيون يوما بيوم وجوعا بجوع وموتا بموت وتشريدا بتشريد ، ولأذيالهم وأتباعهم ومن تواطأ معهم على شعبهم وباع نفسه إلى رجسهم إلى يوم الدين ]
أم
الاستماتة للنفاذ من (وعد الله) الذي أتاهم ولو تحت غبار فتنة دينية
وأنى لهم
(وما للظالمين من أنصار )

وصف (بائع نفسه رخيصا جدا) الفاقد الفكري والثقافي والتربوي والأخلاقي الهندي عز الدين مواقع الرأي بالرخيصة
وأضحك معي يا صديقي
ألأنها تتيح للفقراء والمساكين النفاذ إلى الدنيا بحقهم وضميرهم ومعاناتهم وقولهم الفصل في المجرمين، الفقراء والمساكين أولئك الذين آثرت الوقوف في غير جهتهم لأجل شلاضيم سحت تشتريها من فاسقين
تعلم فسقهم أكثر مني
سوف لن تبقى لك في صباح تزعجك نسماته الآن ؟؟؟

ويا أحبة هاهنا
لم أقرأ رواية محسن خالد
وأعلم انها ربما تكون كتابة قوية فعلا أو دون ذلك
ولكنني الآن
والآن فقط
أريد أن أقرأها حتى الثمالة
لأجل قيمة الحرية العليا
تلك التي يريدون اغتيالها هي
لا اغتيال كتابة محسن خالد
فلنملأ صفحات المنبر والمنابر المجاورة بهذه الرواية
ولنكن - الآن - كلنا محسن خالد
وكل بوستاتنا الرجل الكلورفيل

أخي فتحي البحيري..ما كتبه محسن خالد، أو يكتبه هو أو غيره، من حقهم أن يكتبوه ومن حقنا أن نقرأة أو لا نقرأه، لكن ليس من حق أحد أن يمنع احد من القراءة أو يحجب مادة من أن تصل إلى القارئ. ومن يفعل ذلك فهو قطعا يحقق العكس من مراده

Quote: ويا أحبة هاهنا لم أقرأ رواية محسن خالد وأعلم انها ربما تكون كتابة قوية فعلا أو دون ذلك ولكنني الآن والآن فقط أريد أن أقرأها حتى الثمالة

شكرا بناديها
نعم
ولعلك تذكر أن روايات مثل التي كتبها سلمان رشدي ومثل وليمة لأعشاب البحر قد حظيت برواج أكبر عندما قام معتوهون بالمطالبة بمنعها ومعاقبة كاتبيها لأجل كذا وكذا

والنتيجة ماذا ؟؟
سواء على مستوى الهاجس الديني الذي من المفترض أنه ساق هؤلاء المعتوهين ...
أو على مستوى إعطاء كتابات (ليست بتلك القوة) صدى أكبر من حجمها

القضية عندي هاهنا هي واحدة : الحرية
والذين يروجون لمحسن خالد بالتأليب عليه مدعين طهارة ليست فيهم ولا يشبهونها إنما يستهدفون الحرية في حد ذاتها
كقيمة تأخذ سموها من سمو قيمة الإنسان نفسه
والحرية أطهر من هؤلاء
أطهر جدا
محبتي

ابننا العزيز البحيري
تحياتى لك والاسرة الكريمة
يبدوا ان الاخ الهندي قد دقس كما دقس الكثيرين ســـابقا
حاول ان يصنع من نفسه بطل النقد الادبي لكنه فشل فى اول
امتحان له وهى المفردات الذى استعملها فى نقده.
المخجل والمحزن انها تخرج من من يدعي الاسلام.

الأخ الخال العزيز هشام
تحياتي وسلامي لك وللأسرة

.. إنت في الهندي ولا في الطيب نفسه

الراجل استقال
ربنا يوقفو
نتمنى للحرية أن يكون هذا قطرة من غيث انتصاراتها القادمة

وللطيب والهندي حظا أوفر في مواقع ومهام أخرى