* في كثير من الثقافات ، لا سيما الأفريقية والعربية ، يتخذ الكائن الأسد مكانة سامية كرمز القوة والشهامة والكرامة والإباء . وأمثلة الحكايات والأحاجي والأمثال والمحفوظات الشعرية والنثرية لا تحصى ! تسمى أنثى الأسد لبوة . وإذا كان أكثر رجال الأرض لا يتصفون بإيجابي صفات الأسد فإن أكثر النساء الآدميات يشبهن اللبوة في وجهها الأشد نبلا . في تقدير الذي يكتب هذا على الأقل ، ولاسيما بعد أن يتحققن بكون الأمومة البهي !