بوست تاريخ الغِناء : .. شكرا .. و وداعا ..

.. يدخل بوست تاريخ الغناء محطاته الأخيرة

* ورايت ان اواليكم و في بوست مستقل قصير و مختصر، بدفقات من الشكر و الوداع .. وذاك
الكلام الوارد عفو الخاطر

بضعة ايام نكرسها و بإيجاز شديد لتدوين الأفكار و القضايا الرئيسية
بضعة ايام (و بسبب من حرارة و حيوية منبرنا العام هذا) رايت ان اجعلها نافذة أخيرة لتسجيل
عميق المودة .. و كامل الإقرار بمحاسن العُشرة الناشئة عفو الخاطر على درب غنائية الوطن ،
بل الناشئة على درب ثقافة الوطن .. آداب و فنون الوطن متعددة المصادر و الأعراق و الأبعاد
.. حقا هو تاريخ الوطن في مجمله




كان ذلك بمثابة قطر الجنوب الشال المحبوب
كان ذلك هو القطار المرا .. الفيهو مرا حبيبي
كان ذلك بمثابة قطار عبد المنعم عبد الحي ، كما ترجمه سيد خليفة في تلك
الغنائية الجميلة
كان ذلك قطر الشريق ، مشترك كريمة .. الذى كرس جروح القلب الدامية
كان ذلك قِطار الهم (كما تبدى لهاشم صديق) .. هموم الوطن، قضايا الوطن .. إن كانت هموم شق العتامير
او مباحث نوتة السودان و هارمونية الغد الجميل

* بضعة ايام في تقصى المصائر التاريخية لمحنة (ود الشريف) .. التى نشبت في دار قِمر آناء عهد الترك
و طفقت من بعد، تملأ آفاق الوطن بذاك الإشراق الاول القديم للميلودي و الصولفيج

هنا .. و هناك سنواصل لبضعة ايام .. رافعين خلالها الوية شكرنا الجزيل لكل من تابع بوست تاريخ
الغناء .. متابعة ابو الدرداق لقمر السماء .. او قل متابعة هلال السماء لسفينة نوح قبل ان يستقر
مقامها بسفوح بلاد الارمن ..

.. لكم عميق الود، و التقدير، .. و محبة صادقة لا تبتغي مكسبا و لا مساومة

أنت من تستحق الشكر والثناء يا أحمد..
__
فألف شكر لك..

العزيز الدكتور أحمد طراوة
لم تكُن الملفات تشبه بعضها .

حانت منك التفاتة حاذق للتاريخ الغنائي ، بلمسة محبة لأغناني من حزم أغنيات الشعب .
كنا في محاضرة عن أغنيات الحقيبة في يوم من أيام الاثنين وهو يوم مخصص
لـ (منتدى السودان الفكري ) وهو نافذتنا لرفعة معرفتنا في المهاجر ، وهو طبق من المحبة ،
ننهل به المعارف الإنسانية ونلج الثقافة بمفهومها الغربي المنفتح على كل ما يتعلق ببيئة
الشعوب .
كان الحديث بمحبة عن الأغنية وأشعارها ، و لاحظت اعتراضين حول التناول :
الأول :
اعتراض الموسيقي / حمزة سليمان ( خريج معهد الموسيقى والمسرح و هو موسيقي معروف
في محال التلحين والغناء ) وله بصمة واضحة وهو أيضاً عضو في منبر سودانيزأونلاين :

1. إن كل الذين يتحدثون عن الحقيبة لا يتحدثون إلا عن الشعر ، تاركين
الحديث عن الموسيقى والأداء والأصوات .

2. إن ألحان ما تسمى بالحقيبة لا أحسبها ( أغاني ) بل مشاريع أغاني ، لبساطة تراكيبها .

لم يسع الوقت أن أتناول حديثه ولدي رأي يقارب ويخالف قليلاً ما تفضل به :

1. إني أرى بالفعل ألحان ما تسمى بالحقيبة مشاريع ألحان ، ولكنها أغاني أنجزها الشعب ،
كما تفعل كل شعوب العالم . ففي حين تم اكتشاف السلالم الموسيقية منذ أكثر من (700) عام ،
وتم انجاز موسيقى باخ وبتهوفن و موتزارت قبل أكثر من قرنين ، وكانت الموسيقى حقلاً مُتسعاً
للعمل الفني مع الأسس العلمية ، كانت ولم تزل أغنيات الشعوب يمارسها الكثيرون ولم ترق في تراكيبها الموسيقية للأسس العلمية للموسيقى ، ولكنها حملت التذوق ، والتعبير عن الوجدان الشعبي ولم تزل .

2. لم يزل الكثيرون في السودان وغيره من الأوطان المجاورة يتمسكون بالقديم ويقلدونه وتلك مؤشرات أزمة حقيقية ، ففي السودان يقلد الشباب ولم يزل أغاني الحقيبة ، وإن كانت ألحانها مشاريع موسيقية إلا أن ذلك لا ينفي أنها أغاني ، لها شعر وألحان وأداء ، وفوق ذلك مست وجدان الكثيرين ، وذلك ليس استثناء لأغنيات العاصمة وما حولها من الجزيرة ، وخلافها ، فهي تمثل أغنية زمان و مكان وفي السودان العديد من النماذج الخاصة بشعوب السودان .

..... هذا حديث على عجالة ،
وأشيد برقة ولطف عبارتكم ، وهو تتويج للمنبر العام و لأمثالكم القدح المعلى في رفعة نشاطه كماً ونوعاً .
تقبل محبتي وتقديري لإنجازكم الرائع بكل المقاييس ، وآمل أن تتخذونه بعد التدوين والتمييز والدراسة أن يتم توثيق
هذه الأعمال الرائعة .

د/طراوة
تحياتي الحارة
يؤسفني للغاية أن يكون هذا البوست هو إعلان لنهاية تلك السلسلة الأنيقة
التي ساهمت أيما مساهمة في رفد المنبر بكثير جمال !
تاريخ الغناء إعتقد أنه من أجود وأفيد وأقيم البوستات التي كتبت هنا
وليتك يا صديق تتقبل من هذا المقترح الا وهو تلخيص البوست
وتقديمه في شكل كتاب لأنه يلخص تاريخاً هاماً من مسيرة تطور الغناء وحتماً
سيكون من أفيد ما طرح في هذا المجال .


لك الشكر والتقدير ياطراوة

وأنا مع اقتراح الزميل خضر حسين

يا طراوة

وقبل ما يتم هكره ومحوه من الوجود

من عصابات أجهزة الأمن كما تفعل دائما

وبدون أخلاق سودانية ....... (تلك الأخلاق التي نعرفها جميعا)

الأخ الحبيب أحمد طراوة
لك التحية والتقدير

لو قلنا نحلي هذا البوست بتلك الأغنية الخالدة الجميلة
قطار الشوق متين ترحل تودينا
نزور بلداً حنان أهلا
هنان ترسى وترسينا

لما وافقنا الحظ
لانريد أن نرسى وقد كنا لنا في مركبك كل جميل ومفيد
كان في كل بوستاتك الفائدة الجمة
نظل شاكرين لك لكل ما دونته ويظل منهل ننهل منه الفائدة
ونستزيد منه ومرجع حين الظمأ

فلك التحية أها العملاق فينا

تحية ومودة

.. ياسر، شقليني، خدر، عاطف و خالد،

لم تكن غنائية الوطن و حيا" عبقريا و حسب !

بل كانت مجاهدات و تراكم ، كانت نضالا تجريبيا و معرفيا" .. كانت مأثرة ابناء و طلائع
هذا الكيان المترامي و متنوع .. تنوع المسافة من برقو للهندي !

غنانا يظل بعض من إرادة الامة و عزمها الذى لا يلين ! حِراك متطور ، كائنا" متجدد .. مشروعا
طارحا سيمائه .. و عناصر ازمته .. و شروط نهضته و تخلقه الجديد




نسائم مشاعركم الصادقة، تزيد خفقان رايات المودة و المحبة التى ما إنفكت مرفوعة و مُشرعة

جاءت الغنائية على ذات درب و شعار الطلائع الاولى : إلى الامام

.. او قل، شعار ثنائي العاصمة ذاك : انا ما خنتك يا غالي .. و بعتك لليالي
و لسه البينا عامرة .. وزي ما كنا اول

وهو بوست نادر بالتأكيد....
نادر في طبيعته وفي تناوله وفي درجة توثيقه للغناء السوداني..

وكثيرا ما تسأءلت بيني وبين نفسي عن قرتك العظيمة هذه علي التذكر والتوثيق ..
شكرا لك ..فعن نفسي عرفت الكثير عما كنت أجهله..

.. و جات بت الخليفة !

و قال ود الرضى :

بوصولِك (كدوك) اصبح .. سوقو من الكساد ارباح




شال سرور الكلام ، و حام بيهو من تيرمنال الأسكلا، مرورا بكوستى و الجبلين لغاية الرجاف اقصى
الجنوب !

.. اصلوا البوست يا منى، كان مساهمة في شق دروب الوطن .. و بناء (ذاكرة الوطن)
مافي امة بدون ذاكرة ! ما في ثبات و نهضة و تلمس لدروب الحق
بدون ذاكرة ..

" قل ربي زدني علما" ! "

يتقدم بوست تاريخ الغناء بجزيل الشكر و الإمتنان
للباشمهندس بكري ابوبكر على كريم الإستضافة طويلة المدي

.. يا سلام على سودانيز : بعض من نِعم المولي القدير على شعبنا الطيب الأسير !

سودانيز : سبعة يوم .. اربعة و عشرين ساعة .. مشاوير في فضاءات الله الواسعة

و رغم ذاك العدوان ، و تلك الإختطافات .. فقد كان السيرفر (خادمنا المُطيع) .. و إتسع
الباندوث لمرسلات معاوية و محمد عثمان و بت عكاشة، و ظل مثل رحمة المولى
الوسيعة .. الدايمن تفرح

يا باشمهندس دمت مُظفرا .. في نعيم و حظوظ متوافرا (منحول على قول ابو صلاح)

يا منى ، وانتي الصادقه ،البوست دا ما كان عن الغناء وحسب بل سردا روائيا مطولا ونسجا لقماش
السودان على منوال غابريل ماركيز ، طراوه يوهمك بأنه يتحدث عن الأغاني فيجذبك الحديث عنها بينما
يحدثك ، إلى جانب الغناء ، عن السوسيولوجي والسياسة والإقتصاد دون أن تشعري بذلك كما يفعل من تعوزهم
الحكمة في هذا المنبر وغيره ، ولعل مهنة الطب كان لها بعض الأثر في ذلك ، يعني تمشي ليهو في العياده
بنوبة ميقرين مع تقلص قولون بايخ ممكن يعمل درب ويكون حقن فيهو باقي الحاجات وهو بيتونس معاك وما هي
إلا دقائق تكون مرتاحه وانتي ما عارفه السواهو إلا بعدما يشرح ليك براهو.
هذا هو أحمد عبدالفتاح محجوب النصري كما عرفته منذ الطفولة ، موسوعي في كل الإتجاهات ومفيد في كل المناحي
لذا قلت عنه مرحبا به في المنبر : د. أحمد عبدالفتاح محجوب النصري طبيب أمدرماني من نواحي أبوروف سوق الشجرة وطرقات
ودالبنا وأماكن كان يمشي فيها ، أحيانا ، قادلا حافي "لزوم الدافوري" و حالق "لزوم زيانة العيد" رغم أنه
لم ير الترام ولكنه ، دون شك ، ذرع الطريق الشّاقّي الترام جيئة وذهوبا ، ولاّ أنا غلطان يا أحمد؟ عرفه أهل
تلك الناحية وغيرها ب (أحمد طراوة) وهو لقب تسرّب اليه من جدّه لأمه وهي حقيقة علمتها مؤخرا لأني كنت أعتقد
أيام الثانوية العامه أن لقب (طراوة) هذا منبعه هدوء حديثه الباسم أو اجادته لعبة كرة القدم ، وقت أن كان
في السودان كرة قدم ، وفي زمن السرعة والعجلة والعولمة اكتفى الأحباب بمناداته ب (طراوه) ومن ثم بقي الأسم
الرسمي حبيس الوثائق الرسمية التي لاتعبر في معظم الأحايين عنّا وأثق أن السلطات الأمريكية وغيرها كانت ستصر
على اسم (طراوة) لو كانت تعرف معني الكلمة لأنه كذلك.
لن أحكي عنه فهو أخي وصديقي وزميلي توكأت عليه وأهش به على خاطري ووجداني ، وفي أمثاله من أحباب
( أرى بقايا العمر وأوهامي ) ، جمعني به صف الدراسة والمودة زمن الثانوية العامه ، وقت أن كنا
طفلين لاشايلين هم لاعارفين بُكره الجايينا)، وجرى بنا قطار الإحترام وعبر بنا سهوبا ووديانا في العليا والجامعة
حتى استقر بنا في محطة (مسقط) الجميلة التي غادرها هذا الشقيق الصديق الرفيق ، مؤقتا وفق مناي، الى الساحل
الغربي الأمريكي فيما يعرف جغرافيا ب (كاليفورنيا) وبقي التواصل الأثيري بديلا عن لقاءات ما انقطعت ليوم في زمن
الأقامة والإرتحال معا. أحمد رجل عام وحق للكل public domain وأثق أن مثله لم يخلق ليبقى حبيس الجغرافيا وخطوط
الطول والعرض، فهو بطبعه ، لايحتمل الخصخصة ولا التموضع المستدام ، سخّر علمه ووقته وأدبه وجهده لكل مجتمع تواجد
فيه وفي مجتمع هذا المنبر سنسعد بكتاباته مباشرة بعد أن ظل يساهم بالقليل عن طريق الآخرين حتى قام بكري أبوبكر
بتسليمه مفتاحا و title deed .

يا طراوه ياجميل يانور الشقايق أملا قلمك من خاطرك .... للقائنا بادر ، اشف الجروح والروح.

شكرا يا بت خوجلي وكل من خط حرفا هنا.

أخى الحبيب الغالى أحمد طراوة
كم كنت سعيد بهذا التوثيق الرائع وأكيد سيتجدد اللقاء قريبا فى فضاء معشوقتى الأغنية السودانية.
أخى لا أملك إلأ أن اهديك أغنيتى عطر الصندل علها تنال إعجابك وإلى اللقاء فى توثيق آخر.

http://www.4shared.com/file/88343732/103d884d/Itr_Elsandal.html

أخوك إبراهيم

الاخ احمد طراوة

كل التفدير لك ولهذا البوست الرائع و الذى اثريت به مكتبة تاريخنا الغنائى الحافل ... المفتقد للتوثيق للاجيال القادمة !

انا مع مقتزح الاخ خضر .. وعلى كامل الاستعداد للمساهمة فى طباعة هذا الكتيب و الذى سيكون اضافة حقيقية للمكتبة الثقافية

و الابداعية... لتميز شعرائنا و فنانينا وابداع الموسيقيين فى مسيرة الغناء السودانى ..

شكرا اخى احمد .. و مزيد من الابداع

ود حامد المرتضى .. و لك فضل إستدراجي لهذا المنبر
ابراهيم عبد الحليم .. استمعت للأغنية و حفظت الموقع
يوسف محمد يوسف .. شكرا على الإقتراح .. لك مني رسالة

.. نواصل عبر ازمة الوطن .. رافعين الوية جميل الغناء و على نهج عثمان
حسين بوكالة محمد يوسف موسى : على ذاك الدرب الاخدر .. خطوات نشوانه،
قلوب ثابتة، عقول لا تطيش




بيننا لزمة اكورديون ود الحاوي في اغنية المصير .. او قل يا و سيم الطلعة
بيننا الود، و المسافة .. و عطر الصندل اخي ابراهيم .. بل قل دامور فلير .. او
بت السودان اصيل

* سلام حار .. تقدير عميق ، لمن صنعوا معي سيرة و مسار البوست : معاوية ، محمد عثمان، عصمت
و الكريمات أسيا الربيع .. و بت عكاشة

Quote: وأشيد برقة ولطف عبارتكم ، وهو تتويج للمنبر العام و لأمثالكم القدح المعلى في رفعة نشاطه كماً ونوعاً . تقبل محبتي وتقديري لإنجازكم الرائع بكل المقاييس ، وآمل أن تتخذونه بعد التدوين والتمييز والدراسة أن يتم توثيق هذه الأعمال الرائعة .

شكراً أستاذنا الشقليني ففي كلماتك وجدت ما أود قوله

وأضيف شكري لـ د. طراوه للمجهود الكبير

ولكل من ساهم في رفد البوست بالمفيد

والجميل من المداخلات والأغنيات

الفراش الحائر - عثمان حسين
كلمات : قرشي محمد حسن

أضغط هنا للاستماع

الشاعر الراحل قرشي محمد حسن

بإسم بوست تاريخ الغناء .. مشاركين و متابعين
بنقول لسيد الصورة، ياكا يا معاوية :




مطمورة غلاي مونة خريفي و صيفي
سترة حالي في نفسي و نسايا و ضيفى

* يوم ان طلبنا عيون الغناء قديمه و جديده فقد كان معاوية حاضرا
* يوم ان طلبنا الشرد السائرات فقد كان معاوية مِعطاء متدفقا

.. 20 شهرا حسوما، دون كلل او ملل او تقاعس .. حقا إنت
زول طويلة .. زولا على درب الوطن بكل منحنياته، تعرجاته، هزائمه
و إنتصاراته .. زول رحلتنا الطويلة على درب الغنائية الاخدر

شكرا جزيلا .. فالنبل حولي من يديك حفيف
طفت بنا في عوالم الغناء .. طواف فراش قرشي الحائر حول
تلك الزهرات الندية .. ربنا يحفظك يا عزيزي و يحقق مقاصدك

العزيز الغالي

دكتور طراوة

كنا نستمتمع بصمت

لأنو ما كان عندنا في المعلومت المفيدة

لذا نقرأ ونستمتع ونخرج في صمت

وبالجد خرجنا بمعلومات لم نكن نعرفها

شكرا لكم جميعا

Quote: .. 20 شهرا حسوما، دون كلل او ملل او تقاعس .. حقا إنت زول طويلة .. زولا على درب الوطن بكل منحنياته، تعرجاته، هزائمه و إنتصاراته .. زول رحلتنا الطويلة على درب الغنائية الاخدر

والله انه لشرف عظيم لنا يا دكتور أن نبحر معك في تاريخ الغناء في وطننا الحبيب
نتعلم كل يوم درسا جديدا .

اللقاء الأول - عثمان حسين
كلمات : قرشي محمد حسن

أضغط هنا للاستماع

يا سلام عليك يا احمد يا صديقي الاول
بوست كان جلسة ما منظور مثيله !
انا جمعت كل المادة في فولدر واحد
وكان الله هون والوقت اسعفني
حا ارسل ليك مفاجأة
لك مودتي

Quote: Quote: .. 20 شهرا حسوما، دون كلل او ملل او تقاعس .. حقا إنت زول طويلة .. زولا على درب الوطن بكل منحنياته، تعرجاته، هزائمه و إنتصاراته .. زول رحلتنا الطويلة على درب الغنائية الاخدر

بكم اصبح السودان ممكنا!











نرجو لقائكما وكل المهتمين ، في مجال استزادة آخر..

يا ليت معاوية يرسل لينا أغنية محمد احمد عوض

أخواني الجميع .. اصطنتو قولي و بحكي .. سببي الفراق و دموعي سالت تبكي

.. لو صورة و صوت عشان نشوف دمبة عبد العزيز قسم الله
و الطيب عبدو ممسح شعرو بدهان ياردلي ( ذاك الإعلان الأثير في تلفزيون
السودان لمن كان ابيض و اسود )

شكرا خالد : ألف بجيب شكرك .. يا حاتم زمانك يا السديد فِكرك
شكرا عبد اللطيف : نتلاقى في رياح الامل و الصبر الهابا ديمة .. قل، نتلاقى
في لفة شارع الدومة مُلاقيا شارع الوادي نحو السوق الجديد

سنطلب من بكري ارشفة البوست .. و تخصيص مكتبة له بأي إسم ترون ..

أخواني الجميع - محمد أحمد عوض

أضغط هنا للاستماع

* الى معاويه محمد:
شكرا على رائعتى الصوف المعذب قرشى محمد حسن " الفراش الحائر واللقاء الأول" لكن عشمنا لازال ان تكمل جميلك وتلحقنا قبل ارشفة البوست باغنيته الثالثه لعثمان حسين " خمرة العشاق" شرط ان يكون التسجيل قديم جدا جدا جدا عشان نستمتع بكمنجات خواض وعربى وفتاح وعلى ميرغنى وبدر وشيللو النقر وقانون مصطفى كامل وصوت عثمان حسين فى فجر شبابه الاول وقت كان صوتا مسحورا ومخدوشا ومغسولا بالعطر ومعبقا بالورد والياسمين ومبللا بالندى !!
* الى طراوة :
شكرا جزيلا على تجوالك المضنى فى وجدان الامه السودانيه عبر الاصوات التى وحدت كيانها الذى مزقه التناحر السياسى بوستك القادم حبذا لو نشرته فى اكثر من منبر اسفيرى فى ان واحد " مثل حفل ام كلثوم الشهرى قديما الذى كان يبث من كل اذاعات العالم العربى متزامنا" تعميما للفائده وللمزيد من الحوار ..

خمرة العشاق - عثمان حسين

أضغط هنا للاستماع

Quote: شكرا على رائعتى الصوف المعذب قرشى محمد حسن " الفراش الحائر واللقاء الأول" لكن عشمنا لازال ان تكمل جميلك وتلحقنا قبل ارشفة البوست باغنيته الثالثه لعثمان حسين " خمرة العشاق" شرط ان يكون التسجيل قديم جدا جدا جدا عشان نستمتع بكمنجات خواض وعربى وفتاح وعلى ميرغنى وبدر وشيللو النقر وقانون مصطفى كامل وصوت عثمان حسين فى فجر شبابه الاول وقت كان صوتا مسحورا ومخدوشا ومغسولا بالعطر ومعبقا بالورد والياسمين ومبللا بالندى !!

الأخ العزيز أحمد الأمين

لك التحايا و الود

استجابة لطلبكم الكريم

هذا هو التسجيل الموجود حاليا في ارشيف الاذاعة مع التأكيد علي وجود تسجيل قديم يظهر فيه قانون مصطفي كامل .. أتمني أن نتحصل عليه يوما ما .

شكرا استاذ معاوية خمرة الصوفى المعذب قرشى ممد حسن هى الى عناها المولى جل شأنه فى تفسير ابن عباس للنبأوالانسان والواقعه وفى بحثه عن هذه الخمرة الصافية ركل قرشى محمد حسن الفن السودانى بعد اللقاء الاول والفراش الحائر وخمرة العشاق واغنيه وحيدة لدرويش شنبات خدر بشير واخرى لحسن عطيه يتحاور عبرها مع خريدته الثانيه لابى عفان " اللقاء الاول"
لاتسمعى قول العواذل
اننى بك مغرم
والموج سال حدانا
انا ما نسيت لقاء الغدير
وكان شعرك فى يدى
الله الله الله الله
بليل نلتقى
سته اغنيات فقط ارتفع به نجم قرشى فى سماءالفن السودانى مضيئا لايبارى فصاحه وبيانا والقا وسمو وعفه ثم ذهب يرتوى من خمرة اخرى فى مدائح ابى شريعه وودسعد وو دحليب وابى كساوى وحاج الماحى وغيرهم حتى حدق فى الموت ولعله الان يعب من خمره الواقعه والنبأ والانسان حسب قول ابن عباس رحمهم الله
ويا معاويه محمد شكرا لك ياراقى يا شفاف ويا " جميل يا حلو"

شكراً أحمد شكراً معاوية
و لا نقول و داعاً بل الي اللقاء قريباً
و دمتم لهذا العطاء النبيل

Quote: بإسم بوست تاريخ الغناء .. مشاركين و متابعين بنقول لسيد الصورة، ياكا يا معاوية : مطمورة غلاي مونة خريفي و صيفي سترة حالي في نفسي و نسايا و ضيفى * يوم ان طلبنا عيون الغناء قديمه و جديده فقد كان معاوية حاضرا * يوم ان طلبنا الشرد السائرات فقد كان معاوية مِعطاء متدفقا .. 20 شهرا حسوما، دون كلل او ملل او تقاعس .. حقا إنت زول طويلة .. زولا على درب الوطن بكل منحنياته، تعرجاته، هزائمه و إنتصاراته .. زول رحلتنا الطويلة على درب الغنائية الاخدر شكرا جزيلا .. فالنبل حولي من يديك حفيف طفت بنا في عوالم الغناء .. طواف فراش قرشي الحائر حول تلك الزهرات الندية .. ربنا يحفظك يا عزيزي و يحقق مقاصدك

لكم الود