تذكروا جيدا هذا الكود 99199

الاخ علي هاشم شهرك مبارك و ربنا يجعل ذلك انت ايضا في ميزان حسناتك

فأنت طرقت بابا بات يشل تفكيري منذ اكثر عام و نصف و هو العمل الخيري

في السودان وكيفية النهوض به و توعية اثرياء السودان للقيام بذلك و بحكم

عملي منذ عامين في هذا المجال بالرياض لذلك امل ان يكون التواصل بيننا

علي الهاتف الثابت 2810809أو 2810403 او الموبايل 0560026152

و بعد التواصل سوف نعرف بعض اكثر اخوك موسى عيسي

Quote: ((إن لله عباداً اختصهم بقضاء حوائج الناس،حببهم إلى الخير،وحبب الخير إليهم، هم الآمنون من عذاب الله يوم القيامة ‏)) شكرا لكل من جعل هذا العمل ممكنا ... وجزاكم عند صاحب الجــزاء الأكبر سدد الله خطاكم .. وسدد رميتكم .. ومعكم ......

معكم أيضاً
وأقترح أن تتضافر جهود أعضاء سودانيزأونلاين لتسليط الضوء إعلامياً على هذا العمل ودعم القائمين عليه
وهذا المنبر أثبت قدرته ونجاحه وتأثيره والأمثلة على ذلك كثيرة جداً ودون الجميع مظاهرة الأربعاء الماضي
ومظاهرة رد الكرامة ضد صلف الدرك اللبناني
..
معاً من أجل أطفالنا
..
ولك التحية أستاذ الكرار

الأخ علي

السلام عليكم ورمضان كريم

مشروع طموح نتمنى أن يجد الدعم منا جميعاً

بس للأسف بداية متعثرة، فالرابط لموقع الإنترنت - والذي يفترض أن يكون الأداة الرئيسية للترويج للمشروع، ولجمع التبرعات بالعملة الصعبة، باعتبار أن متبرعي الأونلاين عادة ما يستخدمون بطاقات الائتمان - لا يعمل.

أرجو أن تحرص اللجنة على إنشاء موقع على الشبكة بأعلى مواصفات الجودة حتى يتسنى لنا التبرع وحث الآخرين على التبرع عبر وسائل الاتصال الإلكترونية

إضافة بسيطة

أقترح تغيير اسم النطاق إلى org بدلاً من sd وذلك لاعتبارات عدة، أهمهااستحالة تحصيل التبرعات بالوسائل الإلكترونية من داخل السودان

أول الغيث قطرة

محمد التجاني عمر قش- الرياض

e-mail: [email protected]

أطفالنا هم فلذات أكبادنا تمشي على الأرض، نرى فيهم مستقبلنا و نتمنى لهم دوام الصحة و العافية وطول العمر ونبذل في سبيل ذلك الغالي و النفيس. و الأطفال في هذا الزمن صاروا عرضة لكثير من الأمراض و الأوبئة التي لم يعرفها أسلافنا و ذلك جراء عوامل متنوعة و متشعبة تشمل الغذاء و البيئة و أسلوب حياتنا المعاصرة التي صارت تفيض بمسببات الأمراض من جراثيم و مكروبات و غيرها من الأشياء التي أما تسبب المرض أو تنقله. فالغذاء لم يعد طبيعياً كما كان و الهواء ملوث بكثير من الإفرازات و الملوثات التي هي _ و للأسف الشديد من صنع الإنسان نفسه- و الغازات السامة و الروائح و الانبعاث غير المسبوق لكثير من مسببات الحساسية و الأمراض كل هذه الأمور باتت تهدد حياة أطفالنا و صحتهم بشكل مباشر. إلا أنّ أكبر هاجس يغض مضاجع القائمين على شأن صحة الطفل هو سرطان الأطفال هذا المرض المرعب الذي صار كالمارد الذي يوشك أن ينقض على ضحيته في كل لحظة فيحيل المصاب لشخص يتردد بين الحياة و الموت و اليأس و الرجاء. و ما أن يسمع الأبوان بإصابة أحد أحبائهم الصغار بهذا الداء حتى يهرعون فزعين إلى أقرب منشأة صحية لعلهم يجدون عندها _ من بعد إرادة الله_ البلسم الشافي الذي يزيل ما حل بهم من مصيبة و غالباً ما تكون الإجابة هي " كان الله في عونكم فنحن لا نملك القدرة و لا المعينات التي تساعدنا على التعامل مع مثل هذه الحالة و ما عليكم إلا اللجوء إلى مستشفى الذرة بالخرطوم". و حتى هذا الأخير لا يملك الإمكانات المتطورة التي توجد في كثير من المراكز المشابهة له في دول الجوار؛ فتظل تلك الأسرة المكلومة تندب حظها و تشتكي و تجأر بالدعاء للكريم الحنان أن يشفي مريضها و يكشف كربها و يخفف مصابها حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً. و حسب آخر الإحصائيات المنشورة بات من المعلوم أن سرطان الأطفال قد أصبح وباءًا بكل ما تحمل هذه الكلمة المخيفة من معنى و لعلنا نستشهد هنا بهذه الأرقام نقلاً عن بعض المصادر الموثوقة ذات الصلة بالأمر " تشكل إصابة الأطفال بالسرطان حوالي 7% بالسودان ويصاب 120 طفل دون سن 15 بين كل مليون بالسرطان سنويا في العالم العربي ولا تشكل هذه النسبة أكثر من 1-2 % من إصابات الكبار." و هذا وضع جد مخيف و ينذر بكارثة وشيكة -لا سمح الله- قد تهدد مستقبل البلاد برمتها و إذا فقدنا هذا العدد الكبير من الأطفال فماذا يبقى لنا يا ترى؟

إزاء هذا الوضع تنادى نفر من الشباب الذين آمنوا بربهم و زادهم هدى و تفكروا فيما يمكن القيام به للحد من انتشار هذا الداء العضال و مساعدة المصابين و هم يومئذ عزل من كل شيء و لا يملكون سوى قوة الإرادة و حسن النية و التوكل على الله و حسن الظن بأهل الخير من أهل السودان الذين ما فتئوا يجودون بكل ما عندهم في سبيل مساعدة الضعيف و المحتاج و توالت اللقاءات و الاجتماعات المتواصلة حتى اهتدوا إلى فكرة إنشاء مستشفى متكامل يعنى بالأطفال المصابين بالسرطان و نشر الوعي بمخاطر هذا المرض الفتاك و تثقيف المجتمع و الأسر بكيفية التعامل مع المصابين من أطفالهم. و بفضل الله منحتهم الدولة مشكورةً قطعة أرض في مدينة أم درمان لإنشاء هذا الصرح الذي يعتبر بمثابة بارقة أمل لأهل السودان كافة. و بما أن هذا المشروع هو عمل خيري فقد تواصلت الدعوات الصالحة من هنا و هناك حتى صار للجمعية مقر و مجلس أمناء و موقع الكتروني لتوفير المعلومات و للتواصل مع الجمعية و هي الآن تبذل جهداً مقدراً حتى يرى هذا المشروع العملاق النور بإذن الله تعالى.

لقد علمنا بهذا العمل الرائع من لقاء مع عضو الجمعية الشاب اللطيف ياسر يحيى بالرياض و نحن إذ نشد من أذرهم ندعو الله مخلصين أن يكلل جهودهم بالنجاح حتى يحيوا سنةً هي من صميم تراثنا و من ثوابت ديننا الحنيف الذي يدعو كتابه الكريم أفراد هذه الأمة قائلاً " ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى )(المائدة:2" والتعاون معناه أن يعين الناس بعضهم بعضاً على البر والتقوى فالبر : فعل الخير ، والتقوى هي اتقاء الشر وذلك يعني أن

الناس يعملون على وجهين : جلب ما فيه الخير ودفع ما هو شر. و نحن من هذا المنطلق نعلن

دعمنا المادي و المعنوي لهذا التوجه الطيب و نرهن كل إمكانات الرابطة و نضعها تحت تصرف هؤلاء الشباب الذين نحسبهم من أبناء الوطن المخلصين الذين يسعون لمساعدة الناس و من كان في عون أخيه كان الله في عونه؛ و من هنا نناشد كل الخيرين و ذوي القلوب الرحيمة أن يقفوا وقفة رجل واحد مع هذا السعي الذي نحسبه في سبيل الله و لا يقل أهمية عن إحياء النفس الذي يعد بمثابة إحياء للبشرية كلها. وفي مطلع هذا الشهر الكريم نأمل أن تتضافر الجهود الشعبية و الرسمية لتوفير الدعم اللازم لهذا الصرح الذي يعد الأول من نوعه في بلادنا الحبيبة و كل فكرة أو كلمة أو مقال أو دعاء لصالح هذا العمل يندرج في باب العمل الصالح و الصدقة التي هي من أفضل الأعمال في هذا الشهر الكريم.

نسأل الله لهؤلاء الشباب التوفيق و النجاح و أن يسدد على سبيل الخير خطاهم فهو القادر على ذلك ونسأله أن يحفظ بلادنا من كل مكروه و يكتب العافية و السلامة و دوام الصحة و السعادة لكل أطفالنا و أن يحقق هذا الحلم الكبير الذي يعد فيض من قيض و أول الغيث قطرة و صلى الله و سلم على معلم الناس الخير سيدنا محمد الرسول الأمي الذي بعثه رب العزة و الجلالة رحمة للعالمين.

Quote: وأقترح أن تتضافر جهود أعضاء سودانيزأونلاين لتسليط الضوء إعلامياً على هذا العمل ودعم القائمين عليه وهذا المنبر أثبت قدرته ونجاحه وتأثيره والأمثلة على ذلك كثيرة جداً ودون الجميع مظاهرة الأربعاء الماضي ومظاهرة رد الكرامة ضد صلف الدرك اللبناني ..

شكرا يا طه علي حروفك الصادقة
ولهذا نحن نكتب علي حائط ال..sudaneseonline.com

الاخت فدوي الشريف
شكرا للمرور الذكي ...جدا جدا

Quote: بس للأسف بداية متعثرة، فالرابط لموقع الإنترنت - والذي يفترض أن يكون الأداة الرئيسية للترويج للمشروع، ولجمع التبرعات بالعملة الصعبة، باعتبار أن متبرعي الأونلاين عادة ما يستخدمون بطاقات الائتمان - لا يعمل. أرجو أن تحرص اللجنة على إنشاء موقع على الشبكة بأعلى مواصفات الجودة حتى يتسنى لنا التبرع وحث الآخرين على التبرع عبر وسائل الاتصال الإلكترونية

أبو علي
تحياتي
وتعليقك مرفوع للقيام علي المشروع

الاخ علي فكرة مستشفي سرطان الاطفال المجاني فكرة جميلة جدا وهي قائمة في مصر بالرقم 57357 وهو مستشفي في غاية النظافة
ويقوم علي رعايته اداريون واطباء اكفاء وقد اعجبني هذا المستشفي اثناء زيارة وفد من مستشفي 99199 والمزمع اقامته فـي
امدرمان علي نفس النمط في كل شيء ..
والصور اعلاه من هذا المستشفي الذي يهتم بالنظافة والرعاية الطبية المجانية في كل مراحل علاج الاطفال فيه .

لك التحايا والتقديرات أخوي الكرار

نحن معكم

وأقترح تخصيص رقم للتبرع عن طريق الرسائل sms وتكون قيمة الرسالة مثلاً 10 ريال

فوق

الاخ بهاء
شكرا للتعليق والصور الرائعة
ويبدو جليا أن العمل الطوعي سواءا داخل او خارج السودان أصبح يحتل موقعه المفيد
ومن خلال التنوير مع الأخوة فقد ذهبوا للجارة مصر وزاروا مستشفي الاطفال الذي بدأ بمبلغ يكاد لا يذكر ( يقول البعض أنه قرش مصري)
ثم لينهض هذا المبني الشاهق داعما لعلاج فلذات الأكباد

الاخ الشفيع
شكرا لك علي التعليق

Quote: وأقترح تخصيص رقم للتبرع عن طريق الرسائل sms وتكون قيمة الرسالة مثلاً 10 ريال

الفكرة جميلة ريال والله جنيه سوداني كلو ينفع