الفيفا الفيفيون .. الأقرع ما ببالي من القوبة

الفيفا الفيفيون .. الأقرع ما ببالي من القوبة
لقد خسر الدكتور الدكتاتور الكهل كمال شداد خسر جميع أهل الرياضة بموقفه الإنصياع لقرار المفوضية الاتحادية بحرمانه من الترشيح في الانتخابات الاخيرة تطبيقا للمادة 16/3 . مع العلم أن شداد أرتضى هذا القانون طيلة جلوسه على سدة الحكم الرياضي ولم يعترض عليه ولكن التشبث بالكرسي جعله يرسل خطاب للفيفا يدين فيه تدخل الدولة في أهلية وديمقراطية الحركة الرياضية.
الفيفا أيد مطالب شداد وقام بارسال خطاب شديد اللهجة للاتحاد السوداني يؤكد فيه عدم احترافه بالانتخابات وطالب بإعادة الإنتخابات وإلزام الاتحاد بإزالة كل القيود الذي يعتبرها معيقة للترشيح وأمهله أسبوعين فقط لتنفيذ قراراته وهدد بتجميد النشاط الرياضي لماذا لم يرفض شداد القانون قبل أن ينتخب رئيساً للاتحاد مرتين متتاليتين بموجب نفس القانون الذي يسعى لإبطاله اليوم؟ لماذا لم يسلك شداد الطرق القانونية التي كفلها له القانون والدستور؟ لماذا رفض إستلام قرار المفوضية؟ لماذا لم يلجأ لمحكمة الهيئات والشباب والرياضة التحكيمية وينتظر ردها ربما يكون إيجاباً بدلاً من تصعيد القضية للفيفا لمناصرته ومعاقبة بلده الذي أتاح له فرصة الظهور وتولي زمام الأمور الرياضية رغم فشله المتواصل في قيادة الكرة السودانية عقدين من الزمان لم يحقق خلالها أي تطور وأي بطولات للسودان وفي عهده شهدت الكرة السودانية حزمة من المشاكل والأزمات المتلاحقة وعدم الإستقرار بينما سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم الذي حقق لمصر إنجازات غير مسبوقة يشهد عليها القاضي والداني تم عزله من منصبه بقرار من محكمة القضاء الإداري ورغم ذلك لم يخاطب الفيفا بل سلك الطرق القانونية حتى حكمت له المحكمة الدستورية العليا بمصر إعادته رئيساً للاتحاد المصري لكرة القدم بعد قبول الطعن الذي تقدّم به ومحاميه على حكم المحكمة الإدارية العليا بقبول طعن سابق بعدم أحقية زاهر في خوض انتخابات اتحاد الكرة التي أقيمت في 2008 لعدم استيفائه شرط حسن السمعة خلال ترشيحه في الانتخابات الحكم الجديد سمح لسمير زاهر باستكمال دورته كرئيس للاتحاد المصري لينهي الجدل حول إقامة انتخابات جديدة على منصب رئيس الاتحاد خلال الفترة القادمة، كما أنه سيعيد الأمور داخل جدران اتحاد الكرة إلى سابقها، حيث يعود زاهر كرئيس للاتحاد ويعود هاني أبو ريدة كنائب له بعد أن تولى أبو ريده مهام رئيس الاتحاد خلال الفترة السابقة لحين انتخاب رئيس جديد للاتحاد.
اْعتقد اْنكم أيها السادة القراء تتفقوا معي بأن شداد من الأسباب الرئيسة التي أدت إلى تأخر وتخلف الكرة السودانية ( بإتفاق الشيخين ) ولا تحتاج إلى سرد بالإضافة إلى الدولة التي لم تقدم الدعم المطلوب لتطوير الرياضة مما أدي إلى خروج منتخباتنا وفرقنا من كل البطولات بهزائم متواصلة فيجب ألا ننحني للفيفا والفيفيون بتجميد نشاط الفرق السودانية والمنتخبات من المشاركات والأقرع ما ببالي من القوبة.

Quote: مع العلم أن شداد أرتضى هذا القانون طيلة جلوسه على سدة الحكم الرياضي ولم يعترض عليه

الأخ محمد نجيب ..
ومن الذى قال لك انه لم يعترض عليه ؟ فدكتور شداد فاهم قانون الفيفا تماما وقد قال عند صدور ذلك القانون بأن تلك الفقرة من قانون الشباب والرياضة تتعارض مع قوانين ولوائح الفيفا. لكن هل تعتقد بأن من وضعوا ذلك القانون وعلى رأسهم الوزير السابق محمد يوسف كان مستعدا للتفاهم او النقاش او حتى سماع مايقال؟ فهم يعتقدون ايضا يساعدهم فى ذلك بعض المطبلين والأرزقية من أشباه الصحفيين الذين زينوا لهم بأنهم افهم من الفيفا وانهم كانوا يعتقدون ان قرارات الفيفا مثلها مثل قرارات الأمم المتحدة والمحكمة الدولية ليطلبوا منهم ان (يبلوها ويشربو مويتا). وان قراراتهم لايأتيها الباطل من بين يديها ولامن خلفها وكانوا يعتقدون ان بأمكانهم ازاحة شداد من رئآسة الأتحاد العام مثلما ابعده يوسف عبدالفتاح من الترشح لرئآسة اللجنة الأولمبية بحجة عدم الجمع بين منصبين تنفيذيين , لكنهم نسوا او تناسوا ان دى غير ديك .
ولكن السؤآل هل كان فى مقدور شداد ان يغير فى ذلك القانون ؟
اترك لك الأجابة اخى محمد نجيب .

Quote: فدكتور شداد فاهم قانون الفيفا تماما وقد قال عند صدور ذلك القانون بأن تلك الفقرة من قانون الشباب والرياضة تتعارض مع قوانين ولوائح الفيفا.

يا استاذ قلقو
لماذا لم يرفع الأمر للفيفا كما فعل الآن

محمد عبد الرحيم نجيب
كيف يرفع الأمر للفيفا في ذلك الزمان وهو رئيس الإتحاد ويحاول أن يكون رئيساً لللجنة الأولمبية؟ وكأن حواء السودان عقمت أن تلد مثل شداد. ما علينا السؤال الآن: لو قبلت حكومة السودان ممثلة في وزيرها حاج ماجد بحكم الفيفا بإعادة الإنتخابات وأعيدت وسقط شداد ماذا سيقول ساعتئذن؟ لكل مقام مقال. سنترك الأمر لحينه.
شداد فشل في أن يقدم شيئاً للكرة السودانية بدليل فشل الفريقين الكبيرين في التقدم في منافسات كأس الأندية الأفريقية. وفشل السودان كفريق قومي في المنافسة الأفريقية. واستأسدت علينا فرقاً كإريتريا وشاد. ولم يحرك العبقري شداد ساكناً طالما كان هو رئيس الإتحاد. كثيرون يقولون لك أنه يفهم في القوانين وما شابه ولكن هل تفيدنا هذه القوانين ؟ هل تحرز لنا أهدافاً كما قال الحاج شاخور قطب المريخ المعروف؟

(العوج راي والعديل راي)

Quote: محمد عبد الرحيم نجيب كيف يرفع الأمر للفيفا في ذلك الزمان وهو رئيس الإتحاد ويحاول أن يكون رئيساً لللجنة الأولمبية؟ وكأن حواء السودان عقمت أن تلد مثل شداد. ما علينا السؤال الآن: لو قبلت حكومة السودان ممثلة في وزيرها حاج ماجد بحكم الفيفا بإعادة الإنتخابات وأعيدت وسقط شداد ماذا سيقول ساعتئذن؟ لكل مقام مقال. سنترك الأمر لحينه. شداد فشل في أن يقدم شيئاً للكرة السودانية بدليل فشل الفريقين الكبيرين في التقدم في منافسات كأس الأندية الأفريقية. وفشل السودان كفريق قومي في المنافسة الأفريقية. واستأسدت علينا فرقاً كإريتريا وشاد. ولم يحرك العبقري شداد ساكناً طالما كان هو رئيس الإتحاد. كثيرون يقولون لك أنه يفهم في القوانين وما شابه ولكن هل تفيدنا هذه القوانين ؟ هل تحرز لنا أهدافاً كما قال الحاج شاخور قطب المريخ المعروف؟

للاسف بعض السذج والمطبلاتية يتحدثون عن شداد
الرجل الخبير والفيسلسوف
والنتيجة كرة متخلفة ترزح في أعماق الجهل
انجازات صفرين
تحياتي

Quote: للاسف بعض السذج والمطبلاتية

عيب كدة يامحمد نجيب .

ديمقراطية الحركة الرياضية هي الهدف.
لماذا يمنع شداد من الترشح ؟
لماذا قبلت المفوضية ترشح شداد قبل الإبعاد بالطعن؟
لماذا إستجابت المفوضية لدعوة الفيفا في امر الرسوم وتجاهلت حرية الترشح؟
لماذا إرتضى السودان بقوانين إمبراطورية الفيفا؟وهل الفيفا يتضرر من عقوبة السودان رياضياً؟

Quote: ديمقراطية الحركة الرياضية هي الهدف. لماذا يمنع شداد من الترشح ؟ لماذا قبلت المفوضية ترشح شداد قبل الإبعاد بالطعن؟ لماذا إستجابت المفوضية لدعوة الفيفا في امر الرسوم وتجاهلت حرية الترشح؟ لماذا إرتضى السودان بقوانين إمبراطورية الفيفا؟وهل الفيفا يتضرر من عقوبة السودان رياضياً؟

سلاما ت استاذ محمد عبد الرحيم:
ما كتبه ايمو هو لب الموضوع.
شداد ناجح ام فاشل هذه اراء يختلف فيعا الناس فكما كتبت موضوعك هذا منوها لفشل شداد هناك العشرات غيرك الذين كتبو منوهيين بانجازاته
الفيصل الذي يحدد استمراريه شداد من عدمه هو القاعده التي انتخبته ولا شئ سواها
انا شخصيا ضد استمرار شداد في الرئاسه ولكن ذلك يجب ان يتم من خلال ديمقراطية واهليه الحركه الرياضيه لا بارهاب الدوله ومحاولات التدجين من الحزب الحاكم
وكون شداد لم يعترض علي القانون لا يجعل الفانون صحيحا, قد يجعل شداد غير مبدئ لكن عدم المبدئيه ليست سببا لتمنعه الدوله من الترشيح. عدم المبدئيه يمكن ان يستخدمه المنتخبيين كسبب لعدم اختياره مره اخري لا اكثر ولا اقل

حكومة فاشلة
تجمع فيها كل الفاشلين
وكمال شداد أول الفاشلين

Quote: ديمقراطية الحركة الرياضية هي الهدف.

إذا كانت ديمقراطية الحركة هي الهدف لماذا أمر الوزير محمد يوسف بإعادة مباراة ة الهلال والنيل الحصاحيصا في الدوري الممتاز
التي أعلنها الاتحاد وحضر حكام المباراة وفريق النيل إلى الملعب في الوقت المحدد بينما لم يحضر نادي الهلال متحججا بقضيه اللاعبين المجنسين وأعلن الحكم نهاية المباراة بفوز النيل الحصاحيصا
تم أعادة المباراة بقرار من الوزير ألا يعتبر هذا تدخل في الشأن الفني هل أشتكى شداد للفيفا

تحياتي

Quote: ما كتبه ايمو هو لب الموضوع.

لماذإنصاع شداد لقرار الوزير بإعادة مباراة الهلال والنيل الحصاحيصا
في الدوري الممتاز الذي يعتبر تدخل في الشان الفني ؟
اين كانت الفيفا؟
مودتي

Quote: حكومة فاشلة تجمع فيها كل الفاشلين وكمال شداد أول الفاشلين

يا حمزاوي ترابنا بقى فاشل