فولكوراما - Folklorama سودانية في أمريكا الشمالية ( توجد صور )

كان السودان حاضراً .. وكانت المشاركة تتم من خلال (ثقافات وفلكلور أفريقي ) ولأننا شعب متعدد الثقافات والإثنيات واللغات وال .. فقد إرتأينا ( نحن سودانيي المهجر ) أن ننقل للعالم هذا التمازج في معين آخر متفرد في (محتواه ) متجدد في (عطاياه) لنقول : نحن السودان ..

كلفت بمهمة الإعلام ..
ولذلك سوف أستغل المنابر ..
للمتعجلين :
http://www.folklorama.ca/index.php?o...temid=54&id=29

Quote: About Folklorama Organization Folklorama began in 1970 as a one time multicultural event to celebrate Manitoba's Centennial. It was so successful it has returned every year since then. In 1970, the festival was only 7 days long with 21 pavilions participating. Since then the festival has grown to two full weeks with 20-plus pavilions open in week 1 and a second set of 20 pavilions running in week 2. Today, the fesitval typically draws about 425,000 pavilion visits plus 15,000 visitors to the Kick-Off event held the night before pavilions open. Three programs have grown out of the festival's success, each one working to fullfill our mission of "Celebrating diversity and promoting cultural understanding": Folklorama Talent brings multicultural and contemporary performers to special events and conventions throughout the year. Folklorama Teachings bring story tellers and performers into schools and daycares. Folklorama Travel works to bring both tours and individuals not only to the festival, but to the city of Winnipeg year round.

من قبل أن نبدأ في ( ترجمة الشريط أو الإقتباس ) في عام 1970 بدأ هذا الإحتفاء بالتعدد الثقافي في محافظة مانيتوبا - بكندا ..
وفي أعوام سبقتت ( العام 2010 ) شارك السودانيون في هذا المحفل تحت إسم (الفلكلور الثقافي الأفريقي ) وبعد أن إشتد ( عودهم ) وكثر عددهم قرروا بأن يشاركوا ( مهرجان التعدد الثقافي هذا ) منفردين عن الإخوة الأفارقة .. فالسودان ( أفريقيا مصغرة ) ..( وبعض عروبة آسيوية متمازجة ) و ( خليط من أوروبا المستعمرة ) ...
ونواصل..

المكان والموقع والزمان

" />">

العنوان وعلي المدخل الأيمن للبوابة الرئيسية علقت هذه اللافتات

" />">

عنوان وشعار دار الجالية السودانية بمدينة وينيبيغ بمحافظة مانيتوبا - كندا

" />">

لافتة إدارة المهرجان ( فولكوراما ) والذي سوف تنطلق فعالياته ولمدة إسبوعين من هنا ..

مازلنا في مراحل الإعداد والتجهيز فحفل الإفتتاح في يوم الأحد 1 أغسطس 2010
تبرع نفر بوقتهم وجهدهم ومالهم لكي يتم الإنجاز في ذلكم اليوم الموعود ..
قالت لنا منسقة برنامج فولكوراما: لأنكم ولأول مرة تقدمون عروضكم في داركم متوحدون فترقبوا الكثير من الزوار للمشاهده ..فقد قرر حاكم المدينة ووزيرة الثقافة حضور حفلة إحتفالكم مساء الأحد القادم ..

هنالك مشكلة في إنزال الصور من علي الموقع فهي ترتيباً كم جاء في أعلاه

المجموعات الراقصة المشاركة :
مجموعة الأشولي
مجموعات الدينكا( أويل وأقار ومادي مع إعتزار مجموعة بور )
مجموعة الأزاندي
مجموعة ( الجرتك ) جزء من طقوس الزواج في الشمال

محموعة العروض اللوحات والزخارف والتماثيل والأعمال اليديوية بمشاركة :
الفنان أليسيو بيتر
التشكيلي عصام عبود
والتشكيلية حنان إمام
الفنانة في المشغوليات اليديوية إبتسام الشيخ زوجة الباشمهندس أبوعبيدة الجلاد
لكذلك الفنانة في المشغوليات اليدوية دودو مالي وآخرون

هنالك مجموعة المطبوخات والمعجنات والمشروبات

علي صفحات أكبر جرائد المدينة تصدرنا ( الوينيبغ فري برس ) ..

http://www.winnipegfreepress.com/breakingnews/Folkloram...ilions-99056889.html

السودان بلد متفرد ومتنوع وفي إطاره إختلافات في الرقص والوجبات الغذائية : قالت ساندي دينغ

"
اقتباس:
Sudan is a very unique and diverse place," said Deng. "Even within the country there are different dances and different foods

."
Justice Tombe Mogga and Sandy Deng are ambassadors for the new Sudanese pavilion, and both are excited to showcase their culture’s strengths.

الأخت ساندي دينغ من بنات ( أبيي ) وهي إبنة الفنانة العريقة ذائعة الصيت ناركول



وزيرة الثقافة فلور مارسلينو وحاكم المدينة سام كاتز يمدون الأيادي لدفع المهرجان


اقتباس:
Culture Minister Flor Marcelino and Mayor Sam Katz were on hand to pump up Winnipeggers for the two-week festival, which opens Aug. 1

.

كان حفل الإفتتاح
حضور كثيف ..
إمتلأت صالة دار الجالية السودانية بمدينة وينيبغ - كندا بالزوار ( من كل البقاع في العالم ) أتوا ليشاهدوا عروضاً ثقافية متعددة فلقد ( شغلتهم ) الميديا بأخبار الحروب والنزوح والمجاعات ..الخ
جاءوا جماعات وفرادي ..
لينهلوا من بعض هذا التعدد المتفرد الذي تقدمة ( الجالية السودانية -بمدينة وينيبيغ - بمحافظة مانيتوبا - كندا )...
سياحة مع الصور والتعليق ..

كروت معايدة ( فن تشكيلي ) من معروضات الأستاذة الفنانة التشكيلية حنان إمام



وهي بجوار بعض أعمالها

فاصل من بعض رقصات ( قبيلة الأشولي )



منتهي الروعة في الأداء

الفنان أليسيو

وفود الجاليات الأخري في ضيافتنا



مجموعة دينكا أويل

الفنان التشكيلي عصام عبود وبعض من لوحاته

جانب من الحضور



مشغولات الأستاذة إبتسام محمود

بعض من رقصات ( العروس ) في الشمال كانت حاضرة ..[
IMG] http://img105.herosh.com/2010/08/04/47471871.jpg[/IMG]

حاولت إنزال الصور من علي الموقع ( غلبتني الحيلة ) نزلتها عن طريق موقع آخر ( غلبتني التكنلوجيا ) نسبة لخطأ فني نعيد الصورة ...

وزيرة الثقافة والتراث ( فلور مارسلينو Flor Marcelino ) بحكومة محافظة مانيتوبا وعضوة البرلمان المحلي ..كانت حاضرة ..
أعجبت بالرقصات .. والمأكولات السودانية .. بل حضرت في اليوم الختامي أيضاً برفقة حاكم المدينة ...
قالت لنا .. ( أشيد بتنظيمكم الفاعل وأرجو أن تواصلوا مثل هذه العروض في الأعوام القادمة ) ..
قلت لها وفي داخلي ( هواجس الأنفصال والوحدة ) ..
ما حدث يعبر عن أننا وفي دواخلنا موحدون ونحترم تعددنا الثقافي فقط علينا عبور منزلقات السياسة ..

سياحة مع صور وفود الجاليات الأخري

ونواصل مع مندوبي الجاليات الأخري

كان التحدي الأكبر ( أن نقدم السودان كنموزج لأفريقيا ) ..ففي كل عام تشارك الجاليات الأفريقية علي الرغم من تفاوت عددها وتعددها في عرض ( موحد ) مازال متمثلاً هذا العام
وفي الصورة السابقة إحدي سمروات الدول الأفريقية تمثل ( أفريقيا )....
قلنا الي إدارة المهرجان والذي كما أسلفت قد إنطلقت فعالياته منذ عام 1970 نحن شعب متفرد نود أن نقيم ( سرداقاً ثقافياُ بإسم السودان ) .. وبعد الموافقة علمنا بأن جيراننا ( الأثيوبيون - الحبش ) معنا في المقصد والهدف فمرحباً بهم بيننا ...

وكانت المأكولات تتنوع بتنوع ثقافاتنا في كل يوم من أيام المهرجان ..





تخريمة أو ( إعتراف ):
1/ لم أطعم في حياتي في السودان ( عصيدة الدينكا ) إلا في الغربة بالطبع قبل المهرجان وبالتحديد في قاهرة المعز ..
2/ واحدة من الأشياء ( المضحكة ) قالت بها (إحدي الكنديات - ميلاداً ومن ذوات البشرة الشقراء ) من بين الذين ( توسمنا ) فيهم خيراً بمسعدتنا ..بأن الكنديون والكنديديات لا يعرفون ( البامية Okra ) وبالتالي أرجو منكم سحب هذا الطبق !!!
في اليوم التاني ( طبخ ) وإبتاعة الناس .. بل بعضهم طالب بطبق لكي يحمله معه الي منزله ..

رقصات الزاندي أو كما يطلقون علي أنفسهم ( الأزاندي )
فرقة حاضرة مكونة من فتيات في عمر 12 و13 عاماً ..
شاركن بإحدي وعشرون عرضاً ( سبعة أيام في 3 عروض في اليوم الواحد )



الأخ بول والأخت فرونيكا ... ورقصة العروس

سام كاتز Sam Katz
الحاكم العام لمدينة وينيبيغ Winnipeg علي مسرحنا ...
رقص مع الأشولي والدينكا وبشر في رقصة العروس ..
خاطب الحضور مازحاً وقال:( أحاول إنقاص وزني ..وبعد هذه الرقصات أعتقد بأنني قد فقدت 5 أرطال ) ...





صورة له مع بعض من الحضور



ومعي شارحاً له بعض من ما قدمناه ..

سياحة بالصور مع مناديب وفود الجاليات الأخري



كوريا



الأرجنتين



ألمانيا الإتحادية





إسرائيل

أشهي الأطباق السودانية كانت علي عاتقهن
بصض من صور ( المطبخ - ونافذة تقديم الطلبات )..
لكل حواء من بلادي ألف تحية وإحترام ..
طبخن ما يعادل ال 600 طبق من شتي أنواع الطعام ولمدة 7 أيام
بمعدل 200 طبق في كل عرض من ال 3 عروض يومياً
هذا بالإضافة الي مطبوخات ومشروبات المتطوعين ..

هارفي إسميث - أكبر مستشاري المدينة أو أقدمهم خدمة..
Harvey Smith
Councillor
Daniel McIntyre Ward
[IMG]http://img102.herosh.com/2010/08/17/303846660.jpg[/IMG[IMG]

وزير العدل بحكومة محافظة مانيتوبا وأسرته

http://img104.herosh.com/2010/08/17/532241687.jpg[/IMG]

رقصات متنوعة بتنوع مجموعات الدينكا





دينكا مادي



ودينكا أويل

براعم الزاندي أو كما يحببن أن يطلق عليهن بنات الأزاندي



وقووووووووووووووون في العريس - رقصة الجرتك أو بعض من طقوس الزواج في شمال السودان