الرائد يونس محمود pops up

هل تذكرون هذه العبارة المشهورة وهي تفتق أذاننا منذ الصباح الباكر " أيها الشعب السوداني البطل" وتحولت فيما بعد "أيها الشعب السوداني الفضل" تعالو شوفوا الراجل كيف بيفتخر بتلك الفترة وبالمهاترات التي عمقت جراح السودان وزادت من أعدائه .... ولا ندري السر في ظهوره المفاجي pop up الآن هل هو تمهيد ليلعب الرجل دورا في الفترة القادمة ؟ هل تمهد الإنقاذ - النسخة الديموقراطية الساحة لتحول ما يعود بعده الحديث السياسي للظهور مرة أخرى ولو بنيو لوك؟ لماذا إختفى أو أخفي كل تلك الفترة وظهر الآن في العلن أقول ذلك بمناسبةاستضافة برنامج مراجعات اللواء يونس محمود في حوار حول الحديث السياسي الذي كان يقدمه بالإذاعة السودانية بعد الثلاثين من يونيو 1989م وحتى منتصف التسعينات وأسباب توقفه- للتفاصيل راجه هنا----
http://www.tahertoum.com/st/modules/mytube/singlevideo.php?cid=2&lid=52

فوق

شاهدت الحلقة مساء الامس
ولفت انتباهى امر يستحق دراسة وتحليل سايكلوجى

الرجل صاحب الخطاب العدائى والعنف اللفظى والبذاءة
تبدوعليه سمات النعومة
فى قسمات الوجه واللمعة
فى الابتسامات الخجولة


افتضح وارتبك عندما ساله المذيع عن وجه الشبه بين ادائه واداء احمد سعيد مذيع صوت العرب الاشهر فى الفترة الناصرية
وقال له ان اسلوبك يشبه ايضاا سلوب الدعاية النازية
ايضا ذكره بان ا حمد سعيد كان يتحدث عن الانتصارات فى الوقت الذى دمر فيه الطيران المصرى
اجاب
القائد فى المعركة يخفى عن الجنود الحقائق ولا يقول لهم فى الحصار المؤن قليلة والذخائر لا تكفى
بادره المذيع يعنى تكذب
ارتبك وتلعثم واجاب لا ما تسميها اكاذيب

Quote: ارتبك وتلعثم واجاب لا ما تسميها اكاذيب

في حالة سعادتو اسمها اكل عيش !!!!!!!!!!

الأخ الطيب
تحية طيبة
ابت نفسي الا ان اشكرك على هذا البوست لسببين:

* مايهمنى فى حديث اللواء يونس هو الناحية الأدبية.
* لأن الرابط قادنى لموقع احسبه مفيدا لى
فلك الشكر مرة اخرى .
ولو عندك روابط مشابهة اكرمنا بها.

أرتبط لي صوته وحديثه بأكثر الفترات ظلام في تاريخ بلادي تحت حكم الإنقاذ
له التحية فقد أجاد دوره ... عرفناه يومها الرائد يونس محمود فما ذا أصبح الان
المشير يونس محمود !!! هناك شخوص تكرههم دون ان تعرف عنهم الكثير



واعتذر عن تلك المشاعر السلبية فقط هي الحقيقة
فالرجل كان غراب بين ينعق في خراب بلادنا الكبير ليس أكثر

يونس محمود صمت لأنه تعرض بالسعوديه لـلـموقف التالي:-

ذهب هذا الرجل معتمرا للسعودية فإستقبلوه إستقبالا يليق بـمن يحمل جوازا مهما فأركبوه في عربة رسميه قاصدين به دار ضيافته وفي الطريق أداروا له تسجيلا صوتيا بإسمه وهو يسب ألـملك فهد أيام حرب الخليج ألأولي والذي وردت فيه عبارات بذيئة من شاكلة{ألفهد الـمطوع} فبهط هذا اليونس ودخل في غيبوبة لـم يفق منها إلا بالسلاح ألطبي بأمدرمان وهو طريح الفراش وخابور غليظ بين إليته!! وعندما تعافي سكت عن ألكلام الـمباح وإكتفت حكومته بالصمت الخجول

اخى عبد الله
فعلا
ايضا ارتبك يونس عندما ساله المذيع
هل تعرضت لاية مضايقات فى دولة خارج السودان
تلعثم وحاول النفى


من مشاهدتى للحلقة هناك مؤشرات كثيرة ان هذه الشخصية تعانى من مشكلات نفسية

تحية للاستاذ محمد......قبل ان ننتهي الي شعار....ناكل مما نسمع ....كان الرجل يسند اليه دور التبشير بالدولة الرسالية--وكما تعلم ووفق السياق الديماجوجي الذي كان سائدا وقتذاك --ولعله لايزال.. حين تسمع ممن يتحدثون عن (لحس الكوع -) امثال نافع وغيره من المتنفذين-ان النظام لابد ان يستخدم امثال هؤلاء--يسرحون شرقا وغربا بلا تؤدة او تدبر في سعيهم نحو التسلط والاقصاء يمسخون قيم الدولة بل قيم السودان الراسخة مبشرين بالوعد الجديد الماثل الان والذي لا يحتاج الي تصوير..الدولة التي تتجه نحو التمزق ..فهل تري لهم من طرح جديد...او مخرج...

عليه عندما تري هؤلاء وعبر -مراحعات- فان المقصود اسباغ المسحة الجديدة التي يتطلبها المشهد الجديد علي تلكم الشخوص القديمة لعل السيناريو المرسوم ينطلي علي المواطن ..المتفرج في مسرح العبث السياسي المنظور حاليا.

الطريقة التي يتم بها اعداد البرناج لا تنطلي علي المتابعين بل ان البرنامج نفسه ما هو الا استمرار لنفس العبث السياسي والمكر القديم ... فقط يتغير الممثلون والادوار او نفس الممثلين ولكن بمساحيق جديدة ..عسي او لعل..

اما يونس والذي اصبح في غفلة من الزمان و بقدرة قادر لواءا فلا مكان له في ذاكرة الامة..ذاكرة التاريخ المحتقن بالبطولات الصادحة --كما يقول ود المكي-

الإخوة الكرام تحياتي وتشكراتي على التعليقات
آسف لتأخر الرد عليكم
الأخ محمد سيد أحمد
الرائد سابقا يونس أمسك عن الكثير من الحقائق بطريقة لبقة حقيقة دهشت لطريقته في الزوغان ولكن الحقيقة المهمة أن المذيع على غير عادته لم يزرزر الراجل كما كان يفعل مع الضيوف الآخرين يبدو أن الرجل وضع له خطوط حمراء قبل اللقاء

أخ عبد العزيز
انا مبسوط انك وجدت شئ مفيد في الرابط شاكر ومقدر لك

اخى محمد الكامل
اانتباهتك ذكية جدا
البرنامج مكرس لخدمة ايديولوجية النظام الحاكم
يونس محمود بطريقته الزاعقة وخطابه المتشنج
و مقدم البرنامج بطريقةهادئة مع ادعاء الموضوعية

اخى الطيب
لاحظ اسماء الشخصيات المستضافة فى البرنامج
وكذلك نوعية الحوار

أخ عبد العزيز
انا مبسوط انك وجدت شئ مفيد في الرابط شاكر ومقدر لك

الاستاذ الطيب ..تحية طيبة..طبعا يا استاذ الطيب ووفق الدور المرسوم للبرنامج كان لابد للحوار ان ينتهي بالطريقة التي انتهي اليها او بها..وبالتاكيد وباحساسكم الصحفي المتمرس ادركتم تلكمو الخطوط الحمراء...عدم الامعان في تفاصيل لا تتوافق مع طبيعة الشخوص والادوار والهدف...واظهار الرجل بمظهر الشخصية الوادعة ...المتاملة.. الي اخر الدور المرسوم

هل تري من دور جديد

ابو الطيب كيفك ياصاحب
ياخي مالك متور نفسنا
كل يوم بسب في الزول الاختار معاي عنوان رسالتي لانه اصر ادخل معاي بطل البوست بتاعك ده في الدراسة
طبعا ماعارف اكتب شنو زاتو لاني عايز الدراسة تطلع محترمة وكلما اجي للفصل اللي فيهو الزول ده يجيني حول اكلينيكي.

بالمناسبة وين الطيب سيخة!!

غير الرسالة يا كيمو









واوع يكون سيخة برضو من ضمنهايلومك الغاؤها تماما .






............................................حجر.

الأخ الطيب مصطفى (الأسم سالم)..
ما السر فى استدعاء مزبلة التاريخ للحاضر ؟ هل الشعب السودانى ناقص قرف ؟ فالرجل طعان ولعان وبذئ..ثم بعد ذلك كذاب وفاجر الخصومة .
الله لا أعاده ولا أعاد تلك الأيام السوداء التى لم ير مثلها السودان ولا السودانيين منذ ان وعى الناس بأن هناك بلدا اسمه السودان .